![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#19 |
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() ريحانة الاسلام اسم جميل يعبر تماما عنك وكتر الله من أمثالك
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#20 | |||||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() اقتباس:
![]() تحياتي واحترامي ![]()
قولوا لي...
كيف يُهان رجل ..سمّى نفسه"نصر الله" أم كيف يُهزم حزبٌ...يُقال له..."حزب الله"!! بحبك يار سولي.يا إسلامي.الله ينصرك متل ما عزّيت أتباعك! منذ ولدت وانت تفخر في الإسلام.. فقل لي رجاءً متى يفخر الإسلام بك؟ |
|||||||
![]() |
#21 |
مشرف متقاعد
|
![]() مريم المجدلية أخي الكريم ببساطة هي مثال التسامح البشري ومثال بضرورة عدم القتل أو العقاب الدامي بل هناك طرق قد تجعل من عاهرة أمرأة مؤمنة ومن قاتل لشخص يفدي نفسه من أجل الآخرين
المسيح عندما جاء اليهود ليجربوه كي يمسكوا عليه شيئاً قالوا له هذه إمرأة عاهرة وزانية وحد الزنى هو الرجم ( كما كانت العادات اليهودية والتقاليد الدينية التي لها سبب لنزولها هكذا ) وبما أن المسيح جاء بالنعمة لأن موسى أعطى اليهود الشريعة ولكن المسيح جلب النعمة الإلهية لغى المسيح التشريع الأرضي ووضع بدله نعمة المحبة والمسامحة الإلهية فقال لهم من كان منكم بلا خطيئة فليرجمها بحجر وبمعنى بسيط كيف تريد أن ترجم زانية وانت زنيت أكثر من مرة كيف تريد أن ترجم زانية وأنت أخطأة أكثر من مرة أليس الأولى لك أن ترجم نفسك وتعاقب نفسك إن كنت فعلا تريد تطبيق التشريع من ان تعاقب شخص آخر أي عالج نفسك قبل أن تعالج غيرك وبالمسيحية من أشتهى إمراة فقد زنى أي الشهوة تفضي إلى الخطيئة أي أنها تماثل وتساوي الخطيئة وبالتالي أسس المسيح طريقاً جديداً للتعامل وابعد الظلم وهذا الدواء كان انفع واقوى من الرجم حيث أنها اصبحت مؤمنة ومبشرة بالمسيح وبملكوت الله
واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم.
فماذا نقول لهذا.ان كان الله معنا فمن علينا. ياأبتي أغفر لهم فإنهم لا يعلمون ماذا يفعلون |
![]() |
#22 |
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() ميرسي كتيرمسيو محبة وع راسييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يييي
|
![]() |
#23 |
مشرف متقاعد
|
![]() نحنا بالخدمة
|
|
|