س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
|
أدوات الموضوع |
12/12/2005 | #19 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
والذين يدعوون التحريف على كلام الله لابد لهم من الإجابة المنطقية علىالأسئلة التي تتعلق في موضوع التحريف مثل زمان التحريف ومكان التحريف ومن هم الذين حرفوا واين النسخة الحقيقية إلى آخر هذه الأسئلة التي تطلب إجابة مدعمه بأدلة تاريخية و بآيات قرآنية بالنسبة للمسلمين.وأيضا اننا نحتاج لشاهد محايد فلا يجوز ان يكون القران هو الخصم والحكم وكيف اتفق اليهود مع المسيحية على تحريف كتبه مع ما عرفوا عنهم انهم مختلفين وبينهم عدواه لو تنتهي بحسب ما يزعم القران والذي يريد ان يحرف شيء يعمد الى الأشياء المهمة فيحرفها ويجعل كتابه موافق لبعضه بعضا ويكيل المديح لصاحبه واذا قرأت التوراة والإنجيل فإنها تصف بني إسرائيل بأقبح الصفات فلماذا لم يحرفوا تلك المخازي الواردة بحقهم وهم يدعون بأنهم شعب الله المختار
وأيهما اجدر بالتحريف الكتاب الذي خالف كل الكتب التي قبله والذي تدخل الشيطان في وحيه والذي ام الكتاب الذي يشهد له المسيح الكامل المسيح روح الله وكلمته الباقية وكذلك الني الصادق المصدق لكلمات الله نبي الله يوحنا المعمدان (يحي بن زكريا) وهل فعلاً يسمح الله للبشر المخلوقين بالعبث برسالته وتركهم في ضلالهم حتى مجيء الإسلام بعد أن تفنى أجيالهم فيقول لهم أنكم كنتم تتبعون كتاباً محرفاً فكيف يتبين لهم الحق أن تحرف كلام الله والأعظم من هذا أننا لا نجد الكتاب الحقيقي لنقارنه بالكتاب المحرف. حتى لا يبقى للناس حجة فقول القرآن بتحريف الكتاب لا يعتبر شهادة حقيقية بل اتهام لا يستند إلى حكمه الله وعدالته..
انسان بلا حدود
CHEGUEVARA انني احس على وجهي بألم كل صفعة توجه الى مظلوم في هذه الدنيا ، فأينما وجد الظلم فذاك هو وطني. EYE IN EYE MAKE THE WORLD EVIL "أما أنا فقد تعلمت أن أنسى كثيرًا، وأطلب العفو كثيرًا" الأنسان والأنسانية |
12/12/2005 | #20 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
التوهم بوجود تناقضات
يظن البعض انهم يستطيعون أن يبطلوا الإنجيل بالإنجيل نفسه وفي ذات الوقت يدعون أيضاً أن التحريف حصل في بعض آيات الإنجيل وليس في كل الإنجيل فالتحريف المزعوم جزئي وليس كلي وهذا ما يفسر إيمان المسلمين بالكتاب المقدس ومدحهم له واستشهادهم به أيضاً وهذا الإدعاء ينطوي على تناقض كبير وتناقض فهل يريدون أن يثبتوا تحريف الإنجيل من خلال الآيات الصحيحة. ام من خلال الآيات المحرفة. فهل يبطل الإنجيل بآيات محرفة. وما يدريهم لعل الآيات التي يستشهدون بها على ادعاءهم بالتحريف هي الآيات المحرفة أو العكس فأنهم يجهلون تماماً أي الآيات الحقيقية وأيها المزيفة حسب قولهم. فأما ان يقبلوا الإنجيل كما هو كاملاً أو يرفضوه بالكلية. فهذه الطريقه مخالفة لأوامر القرآن ويصيرون تحت حكم القران فيهم : "فتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزي في الحياة والدنيا ويوم القيامة يردون إلى أشد العذاب وما الله بغافل عما تعملون" البقرة 85. وأيضاً في أي آيات الإنجيل يؤمن المسلمين وفي أيها يكفرون. وجوابهم على هذا السؤال ان ما وافق القران فهو الصحيح وما خالفه فهو المحرف وهذا يعني ان كلام الله اختلط فيه كلم الناس أذن نستطيع أن نتبع نفس الأسلوب فنقول أن آيات القرآن التي توافق الكتاب المقدس هي الآيات المقتبسة من التوراة والإنجيل وآيات القران التي لا توافق الكتاب المقدس هي الآيات التي أخذت من مصادر أخرى ونحن نقول هذا بثقة كون الكتاب المقدس أقدم تاريخياً من القرآن و الكتاب المقدس كان متداولاً ومقروءً قبل مجيء الإسلام بمئات السنين... وهو أيضاً ليس معقداً ولا صعباً فيمكن أن يفهمه الإنسان العادي. لكن كثيرين من الناس تنقصهم أمور روحية مثل الإيمان. أو أن يكون الإنسان فعلاً يسعى إلى الله من كل قلبه وفكره طارحاً التعصب جانباً غير منحازاً وإلا كيف يفهم مقاصد الله إن كان الله لا يهمه في شيء بل يهمه الدين فقط. |
12/12/2005 | #21 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
[B]شهادة الكتاب نفسه على التحريف الذي وقع فيه
وأني لأستغرب هل يعقل أن يشهد كتاب محرف على نفسه وخاصة أن كان الذين ألفوه أناس أمثال اليهود الذين عرفوا بالذكاء والحيلة والدهاء هل يعقل أن يغفلوا عن هذه الأمور.وهل يعقل أن يعمد المحرفون إلى تحريف أمور هامشية بمعنى أنها لا تزعزع أركان العقيدة فمثلاً لماذا لم يحرف اليهود النبوات حول المسيح أو لماذا لم يحرفوا الآيات والوقائع التي تذكر مخازيهم ومعاصيهم لماذا لا يحرفوها كي لا يعيروا بها من قبل الشعوب الأخرى التي يعتبرونها أقل منهم شأناً. ولا ندري لماذا يستشهد بعض الناس بآيات من الإنجيل ليبطلوا فيها الوحي وآيات أخرى يحاولون ان يثبتوا نبوة محمد وآيات أخرى تثبت خطأ الكتاب وآيات أخرى تثبت تشابه القرآن والتوراة في بعض الأحكام حسب ظنهم وهم لا يعرفون أي هذه الآيات محرف وأيها حقيقي فيخلطون الأمور ببعضها. ولا يعرف بآيها يؤمنون وبآيها يكفرون وبآيها يثبتون وبآيها ينفون. حسب قولك عن الآيات أرميا 23: 36 ومزمور 56: 4و5 ورسالة بطرس الثانية 3: 15و16. لقد اعتبرت هذه الآيات بمثابة شاهد على تحريف الكتاب وتقول أيضاً أنه لا يوجد آيات في الكتاب تقول أن الكتاب سوف يحفظ ولن يحرف. لكن دعنا نبدأ بهذا. مثلاً في سفر أرميا 1: 12 "فقال الرب لي احسنت الرؤيا لأني أنا ساهر على كلمتي لأجريها" فهل يناقض أرميا نفسه. عندما خاطب شعبه قائلاً في سفره 23: 36 "لأن كلمة كل إنسان تكون وحية إذ قد حرفتم كلام الإله الحي رب الجنود إلهنا" هل يسمح الله الساهر على كلمته ليجريها هل يسمح بتحريفها بمعنى تغير النصوص والتبديل ثم انتشارها بهذا الشكل إلى جميع الناس. طبعاً لا لأن هذا لا يليق بحكمة الله وعدالته. لكن كلمة التحريف تعني أن كل كلمة إنسان وليس كلمة الله تكون وحيه بمعنى مفهومه وإيمانه فالتحريف أن الناس فهموا كلام الله بحسب أهوائهم وهل نستطيع أن نمنع الناس أن يفهموا كلام الله كما يريدون هل استطعنا أن نمنع بعض الناس من أن يفهموا كلام الله بما يناسبهم. فكلام الإنجيل والتوراة متداول بين الناس يفهمونه كما يشاءون. ونحن نحتاج لإرشاد ومعونة الروح القدس في فهم كلام الله وفهم الناس لكلام الله لا يعتبر وحياً لا بل أن الله يعاقب من يحرفون كلامه بحسب ما تشتهي أنفسهم كما قال في نفس السفر "لذلك هأنذا انساكم نسياناً وأرفضكم من أمام وجهي أنتم والمدينة التي اعطيتكم وآباءكم إياها. وأجعل عليكم عاراً أبدياً وخزياً أبدياً لا ينسى" أرميا 23: 40. فهل تعتبر هذا الكلام شهادة على التحريف أم أنه شهادة على ثبات كلمة الله. أما الآية في مزمور 56: 5 "اليوم كله يحرفون كلامي." أن التحريف وقع في كلام داود وليس في وحي الكتاب لأن وحي الكتاب لا تحريف فيه أبداً واقرأ المزمور من أوله. لتجد كلام داود من الآية الأولى ارحمني يا الله. وداود متضايق ويقول على الله توكلت ماذا يصنعه بي الشر اليوم كله يحرفون كلامي. فهو يشكو إلى الله الناس والأشرار الذين أساءوا فهم داود في كلامه. وهل يناقض داود نفسه عندما قال في مزموره المائة وتسعة عشر الآية 89 "إلى الأبد يا رب كلمتك مثبته في السماوات" وأيضاً الآية 140 "كلمتك ممحصة جداً وعبدك أحبها." أما الآية 15 و 16 في الإصحاح الثالث من رسالة بطرس الثانية "التي فيها أشياء عسرة الفهم يحرفها غير العلماء وغير الثابتين كباقي الكتب أيضاً لهلاك أنفسهم" وهذا أيضاً في نفس المعنى أن غير العلماء والمتشككين يفسرون آيات الله بحسب ما يرضيهم ولم يسلكوا طريق الحق وهذا طريق يقودهم لهلاك أنفسهم. لأنهم حملوا الآيات معان لا تحتملها فبهذا قد يضل الجاهلون. وهذا ليس تحريفاً لكلام الله بل هذا سوء فهم منهم ليس فقط في هذه الرسائل التي يبدو فيها أشياء عسرة الفهم بل أيضاً باقي الكتب وبطرس نفسه في رسالته الأولى 1: 23 يقول "وأما كلمة الرب فتثبت إلى الأبد" وهذا حقاً. وفي القرآن أشباه هذا كثير. فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم يقولون آمنا به … آل عمران 7 . فكثير من الناس يؤولون الآيات المتشابهة التي لا يعلم تفسيرها إلا الله والراسخون في العلم. وكثيراً من الناس وحتى هذا الزمان يفسرون القرآن تفسيراً معاصراً أمثال المهندس محمد شحرور في كتابه القرآن والكتاب وكذلك المؤلف خليل عبد الكريم وغيرهم فهم يفسرون تفسيراً مختلفاً عن تفسير القدماء إضافة إلى المفسرين القدامى هم أنفسهم يختلفون في التفسير. وحتى بعض الآيات لا يفسرونها أبداً فهل تسمي اختلافهم في الفهم والتأويل هو من باب التحريف للقرآن هذا غير منطقي فسوء الفهم وقع في التفسير وليس في التنزيل وهكذا أيضاً في التوراة والإنجيل[/b]. |
12/12/2005 | #22 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
اسفار غير قانونية
ثانياً، الكلام على ما يسمى بأسفار الأبوكريفا أو الأسفار القانونية الثانية يوجد مغالطة في كلامك أولاً أن الكنائس الطقسية دست بين الأسفار المقدسة الستة والستين سفراً سبعة أسفار غير قانونية. وتضيف أيضاً في نفس الموضوع أن الكتاب المقدس لدى البروتستانت يحتوي على 73 سفراً وعند الكاثوليك 66 سفراً. وهذا سبب نزاعاً بين الطرفين ويبدو أنك فهمت الكلام بطريقة خطأ. وهو أن الكنائس الإنجيلية في كتابها 66 سفراً والكنائس الطقسية 73 سفراً وتوضح هذه الكنائس أن هذه الكتب السبعة في العهد القديم هي أسفار غير قانونية أو قانونية ثانية أي ان الكنائس لا تعترف بها. ناهيك عن اتفاقهم على العهد الجديد. . والأبوكريفا تشبه الأحاديث الضعيفة التي تعد بالآلاف وهذه الأحاديث الضعيفة رغم ضعفها إلا أنها تتفق مع العقيدة لكن الضعف السند أو الشبه في أحد الرواة فلا يؤخذ بها. وماذا لو احتفظ المسلمين في المصاحف التي أتلفها عثمان أو اختلاف الرسم والقرءات. غير أن المسيحيين احتفظوا بكل النصوص والمخطوطات ولم يتلفوا شيئاً منها. وفي آخر ترجمة للكتاب المقدس الترجمة العربية المشتركة لدار الكتاب المقدس ووضعتها لجنة مؤلفة من علماء كتابين ولاهوتيين من مختلف الكنائس كاثوليكية وأرثوذكسية "طقسية" وإنجيلية وهذ الترجمة لا تذكر الأسفار القانونية الثانية أو الأبوكريفا. فهي تعد كتباً تاريخية. وحتى الكتاب المقدس الذي يحوي هذه الأسفار يشار إليها بين قوسين "سفر قانوني ثاني" فالإجماع واضح على أنها أي هذه الأسفار لا ترقى من جهة وحيها إلى مستوى الأسفار القانونية التي يقر بها جميع المسيحيين على مختلف مذاهبهم .. وهذه الأسفار تعود إلى قبل التاريخ الذي ذكرته 393م فهذا تاريخ متأخر جداً لأن إقرار قانونية الأسفار كان في سنة 90م. المسيح ابن الله اسمعنا وارحمنا ثم يأتي المزمور 151 فلماذا هذا الحذف وهذه الزيادة. |
12/12/2005 | #23 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
القول في اختلاف الترجمات أو كما ذكرت أخطاء الترجمة اختلاف الترجمة بين التفسيرية وبين دار الكتاب المقدس "فاندايك" ويضربون مثالاً على الاختلاف كقوله الله الشريعة بدلاً من الناموس أو أنجب بدلاً من ولد. وهذه الكلمات ليست موجودة في الأصل.
ما الذي يشين في هذا. و لنسأل نفس السؤال حول القرآن هل يمكن ترجمته حرفياً فمثلاً كلمة تنكح وتنكحوا في القرآن تعني المعاشرة الجنسية ولا يقصد بها الزواج كما تظن "الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة" 3 النور. فلماذا لم يقل أن الزاني لا يزني بدلاً من ينكح إلا زانية. فهذه الكلمة تنطوي في مفهومها على تفاصيل عملية الزنا كذلك كلمة البغاء "ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء كما ورد في كتاب الشيخ حسين مخلوف في تفسير كلمات القرآن قال البغاء يعني الزنا. يعني أن لم يرغبن في الزواج فلا يكرهن على البغاء يعني الزنا. والعكس صحيح لأن عدم الإكراه مشروط برغبتهن في الزواج أو التحصن. وكذا كلمة فرج ويقصد بها الأعضاء التناسلية عند الرجل أو المرأة. "ومريم ابنة عمران التي أحضت فرجها فنفخنا فيه من روحنا" 12 مريم. وهذه الكلمات نكاح بغاء وفرج. وغيرها الكثير في الأحاديث النبوية أيضاً كلها كلمات للعملية الجنسية فالفرج تقابلها في الكلمة العامية هذا فعلاً استحي أن اكتبه. فتصور معي لو أن المترجمين ترجموا القرآن للغات أخرى بماذا يستبدلوا هذه الكلمات أو تصور أنهم أرادوا أن يكتبوا القرآن باللغة المحكية سواء في مصر أو أي دولة عربية بماذا يستبدلوا هذه الألفاظ نكاح، بغاء، زنى، وفرج وفروجهن وفرجوهم وارجع إلى الكلام في تفسير نساء الجنة فأرى أنه لا فرق سوى أن الكتاب المقدس لم يصف امرأة حقيقية وزناً حقيقي بل هو من باب التشبيه. ولو ترجمنا القرآن كما ترجمنا الكتاب المقدس لوجدنا فيه الكثير من هذا الكلام الذي يقصد به مرأة حقيقية وزناً حقيقي وليس تشبيهاً بشيء. فلماذا نكيل بمكيالين. فبماذا تترجم كلمة غسليين. أو أبا أوغساقا والكثير من الكلمات التي ذكرت في القرآن وخاصة تلك الكلمات الغير عربية. ولم يكن السماح يترجمه القرآن أمراً متفقاً عليه وحتى بعد أن صار هذا الأمر صار متأخراً رغم ان القرآن كتاب لكل الناس حتى وأن اختلفت ألسنتهم والترجمة هي ترجمة للمعاني وليس لحرفية النص. وهذا مماثل لما نجده في ترجمات الكتاب المقدس فالترجمة التفسيرية كقولها الشريعة بدلاً من الناموس هي ذات المعنى فلا اختلاف. وهذا ما قاله الزركشي في كتابه المشهور أعلم أن القرآن أنزله الله بلغة العرب فلا يجوز قراءته وتلاوته إلا بها لقوله "إنا أنزلناه قرآنا عربياً" يوسف 3 ولقوله أيضاً "ولو جعلناه قرآناه اعجميا .." فصلت 44 ويدل هذا على أنه ليس فيه غير العربي. ويتابع فمن زعم أن فيه غير العربية. فقد أعظم القول وذلك لو أن القرآن لو كان فيه من غير لغة العرب شيء لتوهم متوهم أن العرب عجزت عن الاتيان بمثله لأنه أتى بلغات لا يعرفونها. ومذهب ابن عباس وعكرمه وغيرهما أنه وقع في القرآن ما ليس من لغتهم مثل الطور سريانية وطفقا بالرومية تبنا بالعبرية وسجل بالفارسية إلى آخر هذه الكلمات الكثيرة. انتهى كلام الزركشي الجزء الاول من كتاب البرهان في علوم القرآن صفحة 288. إذن يا صديقي هم على اختلاف الفريق الأول يقول لا يوجد كلمات غير عربية لأن هذا يوقع شبه الأعجاز باللغة العربية وهذه كلمات أعجمية والفريق الثاني يؤكد هذه الكلمات الأعجمية. نظراً لمخالطة العرب للعجم والتأثر بلغتهم فهي كلمات معربة وليست عربية أصلاً. العلماء يقولون أنه تحرم قراءة القرآن بغير العربية وكأن الدعوة صارت للغة وليست لله. |
12/12/2005 | #24 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
ولعل في القرآن أشباه هذا من غير ترجمة ولا تفسير أقصد أشباه تلك الكلمات المترادفة في المعنى المتباينة في اللفظ. "قالوا أرجه وأخاه وأرسل .." الأعراف 111. "قالوا أرجه وأخاه وأبعث .." الشعراء 36. "وأوحينا إلى موسى أن الق عصاك فإذا هي تلقف ما يأفكون" الأعراف 117 "وألق ما في عينك تلقف ما "ونزع يده فإذا هي بيضاء للناظرين" الأعراف 108. وهذا وحي حرفي لنفس القصة فأي كلمة قالها الله لموسى ارسل أم ابعث؟ اسلك أم اضمم؟ لا بد أن الله قال كلمة واحدة في المرة الواحدة فقط.
فهذه الكلمات صغوا." طه 69. " أسلك يدك في جيبك تخرج بيضاء" القصص 32. "وأضمم يدك إلى جناحك" طه 22. المتشابه لا تعرف أيهما الأصح وأيهما كان أصلاً في النسخ القديمة "الرقاع وجريد النخل" أو مصحف أبي بكر أو المصاحف التي أحرقها عثمان. فهل تسمى هذه أخطاء واختلافات.ونحن لدينا كل الترجمات. فهل الاحتفاظ بجميع النصوص الإنجيلية يعد تحريفاً واختلافاً. لا.. وهذا يعني أننا نحتفظ بجميع النصوص فلا يغير هذا في شيء بل هو أدعى للتحقق والاثبات لكل دارس وأشباه هذا موجود في القرآن فتدبر واقتصرت فقط في البحث على قصة موسى فقط ولو بحثت لوجدت الكثير فمثلاً أن الله لما كلم موسى مؤيداً إياه بالآيات البينات قال له ألق عصاك فألقاها "قال خذها ولا تخف ستعيدها سيرتها الاولى" طه 20 وفي سورة القصص "وأن ألق عصاك فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبراً ولم يعقب يا موسى أقبل ولا تخف انك من الامنين" القصص 31. فإنه في سورة طه لم يذكر أن موسى هرب بعد أن ألقى عصاه وفي القصص ذكر أنه هرب فلماذا لم يذكر هذا في سورة طه. رغم أن هذا ليس قياساً للترجمات لأنه في ذات الكتاب وهذا يجعله مستغرباً أكثر أن تحري المسيحيين للدقة ضاربين عرض الحائط بما يقال أنه لأثبت دليل على حفاظهم على الكتب المقدسة. واختلاف الترجمات لا يغير المعنى شيئاً. بل على العكس فإن اختلاف الترجمات يساعد على فهم المعنى أكثر ويساعد على نشر الإنجيل وفهمه من قبل جميع الناس حتى وإن اختلفت لغاتهم تسهيلاً عليهم. وقد تجد بعض الآيات موجودة في ترجمة وفي أخرى قد لا تجد كلمة أو جزء من هذه الآية مثل خاتمة إنجيل مرقس. التي موجودة في باقي الأناجيل. فإن رسالة المسيح تثبت في الأقوال المتوافقة والمتكررة في الأناجيل الأربعة. فهذا لا يعني حذفاً للوحي لأننا كما ذكرنا أن مفهوم الوحي ليس الوحي نصاً بل الوحي بالمعنى أو الهدف ويترك الأسلوب وطريقة الإنشاء لكاتب الوحي .. والوحي لا يعني الكلمة المكتوبة حرفياً بل يعني فكر الله وهدفه ومقاصده في حياتنا. ولا يعني أن يصير النص مقدساً فالقداسة لله وحده. |
12/12/2005 | #25 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
وأتسأل لماذا لا يُعد الإنجيل ناقلاً أميناً لأفعال وأقوال المسيح له المجد ومن هم الذين قالوا بهذا القول الباطل. فكيف كان أميناً في نقل جميع النبوات وتحقيقها في حياة المسيح. ومن ثم حسب قول المسلمين أن النبوات حول محمد موجودة في الإنجيل حتى يومنا هذا هل بقي الإنجيل أميناً طوال هذه الفترة ومن ثم تغيرت الامور وصار تخيلات من متى وأقوال من بولس وصحبه هذا ضرباً من السخف والجهل وكنا سابقاً تحدثنا عن سور قرآنية لا نجدها اليوم كسورة الخلع والنورين. إضافة إلى الآيات التي نسخت "الغيت أو حذفت" نصاً فلم توجد أصلاً فماذا يُضير القرآن لو أنه وضع هذه الآيات مثلاً واختلاف القراءات بين قوسين ليتبين كل دارس لا يضيره شيئاً بل يصير ادعى للتصديق.
والقرآن بحسب ما يعتقد المسلمين هو كلام الله حرفياً وأنه مكتوب كما نراه اليوم في اللوح المحفوظ وأنه ليس فيه زيادة ولا نقصان. فلقد أورد الزركشي في باب الزائد وأقسامه كزيادة الألف "لا اذبحنه" النمل 21 وزيادة الواو "سأوريكم دار الفاسقين" الأعراف 145 وزيادة الياء"بأييد" الذاريات 47. والناقص وأقسامه. حذفت الالف "أنا انزلناه قرءناً عربياً" القيامة 17 وحذف الواو مثل "ويمح الله الباطل" الشورى 24 وحذف النون "فلم يك ينفعهم إيمانهم" المؤمن 85. إن هذا الحذف والزيادة في حروف القرآن ليس بفعل بشر بل هكذا نزلت وواضح أن العرب لم يألفوا هذه اللغة فاعتبروها زيادة لأسباب إعجازية أو نقلت بصورة غير الصورة التي كانت عليها أولاً فتفذلك العلماء بأنها من أعجاز القرآن فماذا نقول هل في كلام الله زيادة ونقصان حتى وإن كانت حروفاً فهل يجوز هذا. أن بعض الترجمات تقسم بعض المزامير وبالتحديد 147 إلى مزمورين وترجمات أخرى تجعل المزمور التاسع والعاشر مزموراً واحداً ففي بعض الترجمات تجد 150 مزمور كما هو الحال في ترجمة فاندايك والبعض الآخر 151 فلا اختلاف. وهذا الأمر يشبه كثيراً ما حصل عندما جمع القرآن ولقد اختلف على سورة التوبة أهي والأنفال سورة واحدة لأنه لم يفصلهما بسملة. أم أنهما صورتان كما في صحيح الحاكم ان عثمان قال كانت الأنفال من أوائل ما نزل وبرأ أي التوبة من آخر ما نزل وكانت قصتها شبيه بقصة التوبة وقضى النبي أي توفي ولم يبين لنا انها منها وظننا أنها منها ثم فرقت بينهما ولم تكتب بينهما البسملة وهذا الكلام للزركشي ويضيف عن مالك أن أولها لما سقط سقطت البسملة وقد قيل أنها كانت تعدل البقرة لطولها وقيل لأنه لما كتبوا المصاحف في زمن عثمان اختلفوا هل هما سورتان أم سورة واحدة تركت البسملة بينهما. انتهى كلامه. والقرآن كما تعلم حديث عهد مقارنة مع التوراة والمزامير إضافة إلى ترحال بني إسرائيل إلى مناطق مختلفة وحملهم أسفارهم معهم حيثما ذهبوا |
12/12/2005 | #26 | |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
اقتباس:
الموضوع موجد قدامك وفيه كلشي عن تساؤلاتك |
|
12/12/2005 | #27 | ||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
" ماذا يصنع بي البشر، اليوم كله يحرفون كلامي " (المزمور 56/4 - 5 ).
" ويل للذين يتعمقون ليكتموا رأيهم عن الرب، فتصير أعمالهم في الظلمة، ويقولون : من يبصرنا، ومن يعرفنا ؟ : يالتحريفكم " ( أشعيا 29/15 – 16 ).
وما العمر إلا لحظات تمضي كالأحلام
|
||||||
12/12/2005 | #28 | ||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
" خذوا كتاب التوراة هذا وضعوه بجانب تابوت عهد الرب إلهكم..لأني عارف أنكم بعد موتي تفسدون وتزيغون عن الطريق " ( التثنية 31/24 - 29 ).
|
||||||
12/12/2005 | #29 | |||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
اقتباس:
هذا الكلام قرأته عدة مرات من مسيحيين غيرك عندما أكشف لهم التحريف بالمصدر . أنا لا يعنيني هذا الكلام الإنشاء الذي طرحته فهو كلام حشو لإظهار انك قمت بالرد على مشاركتي ، ولكنك لم تتحدث في المضمون المطلوب . الرأي العام له الحقيقة وليس كلام الإنشاء... كن أكثر صدقاً مع نفسك ورد على سؤالي : الكتاب المقدس له ثلاث نسخ يونانية مختلفة .. فهل يمكنك تحديد أين هي النسخة الحقيقية ؟ اليونانية : 1) 1881 Westcott-Hort New Testament 2) 1550 Stephanus New Testament 3) 1894 Scrivener New Testament العهد القديم أو التوراة لهم ثلاث نسخ مختلفة .... فهل يمكنك تحديد أين هي النسخة الحقيقية ؟ 1)النسخة السامرية 2)النسخة العبرانية 2)الترجمة السبعينية كما نرجو إضافة تأكيد من اليهود بان العهد القديم هو كتابهم المقدس ... إن أمكن ؛؛؛؛؛ لأنني أعلم بأنه من الصعب عليك جداً تحقيق هذا الطلب لأن التلمود تحدث عن اليسوع وامه وأهانهم بما يكفي فكيف سيسمح لكم اليهود بان تشتركوا معهم في كتاب واحد !!!! والجديد لك : النسخ الإنجليزية تحتوي على تسعة عشرة نسخة مختلفة ، فهل يمكنك تحديد أين هي النسخة الحقيقية ؟ الإنجليزية 01) New International Version 02) New American Standard Bible 03) The Message 04) Amplified Bible 05) New Living Translation 06) King James Version 07) English Standard Version 08 )Contemporary English Version 09) New King James Version 10) 21st Century King James Version 11) American Standard Version 12) Young's Literal Translation 13) Darby Translation 14) New Life Version 15) Holman Christian Standard Bible 16) New International Reader's Version 17) Wycliffe New Testament 18 ) Worldwide English (New Testament) 19) New International Version - UK فاجعة .... أين الحقيقة ؟ أين النسخة التي أوحى بها الله ؟ يا أخي لا تتهرب من الرد بطرح مشاركات لا قيمة لها ... الكتاب المقدس له عدة نسخة مختلفة ... ألا يكفي كل هذا ليؤكد أنه كتاب محرف ؟ يا للعجب اقتباس:
اقتباس:
[/font]الأخت الأميرة : جزاكِ الله خيراً الكتاب المقدس يشهد على نفسه بالتحريف ، وسيدنا موسى عليه السلام يقر ويشهد بانهم سيحرفون التوراة ... ونجد الأخوة هنا يكذبوا كل الدلائل بمصادرها ويتغاضوا عنها بنسب الأخطاء في القرآن .... فهل نحن نتحدث عن القرآن ام الكتاب المقدس الموضوع عنوانه : الرد على تهمة التحريف و كاتبه مسيحي إذن نحن بصدد الكتاب المقدس وليس القرآن نسأل الله لهم الهداية في انتظار تحديد النسخة اليونانية الحق في انتظار تحديد النسخة التوراتية الحق في انتظار تحديد النسخة الإنجليزية الحق
متى
15: 9 و باطلا يعبدونني و هم يعلمون تعاليم هي وصايا الناس |
|||
13/12/2005 | #30 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
اقتباس:
كلامى غير كلامه اقتباس:
هل تم قص الأية لأنه لا يوجد بها تحريف للكتاب فإكتفيت بكلمة تحريف وتوقفت؟ لا تقربوا الصلاة
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
||||||
13/12/2005 | #31 | |||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
اقتباس:
فقد إنقسم أحد الأديان لإحدى وسبعين فرقه، وهذا دليل زيغهم فهم محرفون وإنقسم دين أخر لإثنان وسبعين فرقه، وهذا دليل زيغهم فهم محرفون فما قولكم بمن ينقسم لثلاث وسبعون فرقه، أليس هذا دليل زيغهم فهم محرفون ألا يكون تحريف الفرقة الأخيرة أشد لأنها من إنقسمت أكثر إنقسام؟ |
|||||
13/12/2005 | #32 | |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
اقتباس:
|
|
13/12/2005 | #33 | ||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
الأستاذ عابد لله
لديك خلط بين الترجمات والنسخ وبالنسبة للتوراه، فلديك خلطا أيضا بين العهد القديم والتوراه التوراه ثابته فى الجميع أنت تخلط بين التوراه والنبؤات |
||||
13/12/2005 | #34 | ||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
[b]
اقتباس:
تعالى لنري ما هو مفهوم الوحي للأنبياء عند المفهوم المسيحي : الوحي في المفهوم المسيحي، كما وضح (قاموس الكتاب المقدس ص 1020و1021) الوحي: هو إبلاغ الحق الإلهي للبشر بواسطة بشر. فالروح القدس يعمل في أفكار الأنبياء وفي قلوبهم، ... مستخدما في ذلك اختباراتهم وطاقاتهم العقلية، ... فهو يرشدهم إلى الكتابة دون أن يمحو شخصياتهم فكَتَبَ كل واحد منهم بأسلوبه. إذن : قولك : { كلامى غير كلامه } كلام خطأ محاولة منك لتغييرالحقيقة وتشتيت الأفكار ... لأن مضمون مزامير داود هو كلام داود .... فقاموس الكتاب المقدس أصح من كلامك. [b] اقتباس:
الأنقسام لا يعني تحريف .... أرجع لمعجم اللغة العربية لكي يكون حديثك مقبول فلا حياء في العلم . نعيد المثال مرة أخرى : هل لو سألتك لماذا تزني ... تقول لأن اليهود يزنون ؟ فقد سبق حديث سيدنا موسى عليه السلام بسفر التثنية قول { خذوا كتاب التوراة هذا } ثم علل السبب وهو : { بعد موتي تفسدون وتزيغون } .... فالفساد والزيع واقع على التوارة ياسيد ماكاكولا اقرأ النص بتمعن قبل الجدال لوسمحت اقتباس:
اقتباس:
لهذا لأسهل عليك الأمر : نلغي أمر الترجمة الإنجليزية * أنتم تؤمنوا بان اصل لغة الكتاب المقدس باليونانية ... فهناك ثلاث نسخ يونانية برجاء تحديد النسخة الحقيقية اليونانية : 1) 1881 Westcott-Hort New Testament 2) 1550 Stephanus New Testament 3) 1894 Scrivener New Testament وبالنسبة للعهد القديم أو التوراة كما تزعمون ، هناك ثلاث نسخ برجاء تحديد النسخة الحقيقية 1)النسخة السامرية 2)النسخة العبرانية 3)الترجمة السبعينية فما طرحته لك لا يمت للترجمات بصلة .. فإن كنت تريد أن تتنصل من الترجمة السبعينية فلك ما شئت ولكن أرجو منك عدم الأستعانة بها في كتاباته القادمة لأنك كما تنصلت منها الآن فالأمر سيكون عاماً وليس منفرداً وما يسرى على العهد القديم يسري على العهد الجديد .... أعتقد كلام واضح . إذن امامك نسختين : السامرية والعبرانية ............. فبرجاء تحديد النسخة الحقيقية والآخرى المحرفة أما بخصوص قولك { ان لدى خلطا أيضا بين العهد القديم والتوراه } فهذا اعتراف منك أن العهد القديم ليس التوراة أما قولك : { التوراه ثابته فى الجميع } ... هل لديك اعتراف من اليهود بذلك ؟ وإن كانت ثابتة فلماذا هناك نسختين وبلاش ثلاث نسخ ؟ ... فأين النسخة الحقيقية ؟ ياسيدي الفاضل الأمر معقد إلى أبعد الحدود وأنت تعلم ذلك . هدانا الله وأياكم سواء السبيل [/font] |
||||
13/12/2005 | #35 | |||||||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
الأخ الحبيب عابد لله
أعتقد أم حوارك هنا تطرق لحوار أديان وهذا ليس موضعه ولكنى سأرد على طرحك وللمشرفين حرية إتخاذ القرارات اقتباس:
الوحى الإلهى ينقل لنا كل شئ بالتفصيل فالوحى الإلهى قال لنا أنه يحرفون كلام داود وأعقبها بأنهم يريدون به الشر، وهذا فعلا كان حاله مع شاول، وكلما فعل خيرا ثارت ثائرة شاول ولهذا وضحت لك الضمائر ومن المقصود بكلمة التحريف ولم يقل لنا ايضا الوحى الإلهى أنهم يحرفون كلام داود فى نقله لتعاليم الله، ولم يقل لنا الوحى الإلهى أن الكل يحرفون كلام داود وأنهم باقون ليومنا هذا كن دقيقا فى فهمك يا أخى الحبيب اقتباس:
هى من إتخذت الزيغ والفساد دليل التحريف بينما أمتها ستنقسم ثلاث وسبعون كلهم فى النار عدا واحده وطالما كلهم فى النار عدا واحده، إذا فإثنان وسبعون زاغوا وفسدوا فتخيل كم التحريف الحادث، فهم أكثر المنقسمون ومن زاغ وفسد اقتباس:
الذى يزوغ هو الشعب، وليس التوراه فالتوراه مفرد، ولو كان يقصدها لفال (تفسد وتزوغ) ولكنه قال (تفسدون وتزوغون) أى الشعب وليس التوراه اقتباس:
ووقتها ستحذف كلمة حدث ولا حرج ولا يوجد ما تدعيه أنت بخصوص ترجمات الكتاب المقدس، بل هناك عبارة واحده معينه هى ما تقصده، أو فلتأتنا بالفقرات التى تقول عنها فإذا وجدتها عبارة واحده كما أقول لك، فتصبح مدينا لنا بإعتذار وحتى هذه العبارة ردها جاهز اقتباس:
والمخطوطات الموجوده هى باليونانية القديمه اقتباس:
التوراه ثابته كما قلت لك فالتوراه هى أسفار موسى الخمس فقط لا غير وهى موجوده فى الجميع واحده ما تخلط أنت بينه وبين التوراه هو ما نسميه نحن العهد القديم، وهو يضم التوراه والأنبياء والأسفار التاريخية والشعرية والقانونية كل منها كتب فى زمن محدد كمثال يونان هل تؤمن بينوان نبى أم لا؟ لو أمنت به ستضم كتابه ضمن كتبك المقدسة لو لم تؤمن به نبيا سترفض كتابه ولا تضمه الكتاب لا يوجد به تحريف فهو موجود فى جميع الأحوال، لو أمنت به نبيا تقرأ كتابه، ولو لم تؤمن ترفض كتابه الترجمة السبعينية هى ترجمة التوراه، أى الأسفار الحمس لموسى العهد القديم السامرى هو ليهود السامره، وهم رفضوا العديد من الأنبياء بعد موسى لذلك لا يضموا كتبهم - أى أن الكتب موجوده وهم لا يعترفون بنبوه هؤلاء أصلا - وهم محتقرون من اليهود، ومن أمثلتهم المرأة السامرية التى قال لها المسيح لا يؤخذ خبز البنين ويلقى للكلاب، وعندهم تفس الأسفار الخمس لموسى، أى التوراه ثابته العهد القديم العبرى هو لليهود الذين نعرفهم، ومن نشأ من وسطهم السيد المسيح له كل المجد، ولم ينقض المسيح الأنبياء الذين يؤمنون بهم، ولذلك فنحن نؤمن بهم أيضا إذا التوراه ثابته كما قلت لك اليهود منقسمون جزءان، السامريون لا يؤمنون بالأنبياء من بعد موسى ويرفضون كتبهم ونبوتهم، واليهود الذين نعرفهم يؤمنون بالأنبياء بعد موسى فأين هو التحريف للتوضيح اكثر نحن لا نؤمن برسول الإسلام نبيان لذلك فنحن نرفض كتابه أصلا وموضوعا فهل معنى هذا أنه محرف لأننا نرفضه؟ من يؤمن به يؤمن بكتابه، ومن لا يؤمن به لا يؤمن بكتابه، ولا علاقة لهذا بالتحريف اقتباس:
أرجو أن تكون الصورة قد إتضحت الأن |
|||||||||||
13/12/2005 | #36 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
أن الطبعات المختلفة هي مجرد ترجمات مختلفة استخدمت فيها لغات ولهجات مختلفة. كل هذه الترجمات مأخوذة من النسخة الأصلية وكان قد ترجمها خبراء بكل دقة ممكنة.إذا كان هناك اختلاف في كتابة النص فهذا لان هناك معان مختلفة التي لم تستطع الكلمات أن تعبر عنها. ولكن المغزى ثابت. وهذا المثال ينطبق على القرآن، هناك ترجمات كثيرة للقرآن التي تختلف بعضها عن البعض و يعتمد عليه ممن لا يتكلمون اللغة العربية
|
|
|