![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#217 | |||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() اقتباس:
ورجوعا ,, او ربما مللا,, من الاختلاف,, فقد قررتي الانخراط في حياتك و اخترتي ان تكوني انثى عادية ولكنني لم استطع كما عجزت دائما عن فهمك,, اهو هروب,, ام تحدّي من نوع جديد
,, Abu Mustafa ,,
الخيار لك...والرغبة منك...والحل بيدك...لنكون كلنا معا في سبيل مستقبل أخوية... .. عقلنا .. ليس وظيفته التفكير .. لكن لرفع مستوى الادرينالين عندما نفعل شيئا منافيا له .. .. احتجاج دماغي . |
|||||||
![]() |
![]() |
#218 | |||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() اقتباس:
حتما يا تائه .. لن أملّ من الذكرى .. /../ مهمتي الآن إذن أن أرتل على روحه قدر ما استطعت .. و أتأمل أن تطهره من كل الخطايا .. أن أرسل له مع الأكفّ رسالة سلام .. رسالة حب و شوق تكاد لثقلها تعجز أن تتجاوزني لتصله .. أن أنام قدر ما استطعت لألتقيه .. أحارب كراهية الدنيا مذ اختلت بي دونه .. و أن أشعر أني حرّة دون فحولته حولي ، أمامي ، و خلفي .. أن أقاوم الرعشة الضخمة حين تحط في كل الخلايا خوفا من طول المسير ها هنا .. إن طول الممر بالضبط لم يعد مسألة تعني لي الكثير .. المهم بالنسبة لي الآن أن أصل .. أنثى ، امرأة ، أو حتى طفلة لأي كفن يأخذني إليه بحسن ختام .. أذكر تماما آخر نظرة رمقتني بها أمه في آخر أيام العزاء .. تراب و رمل يفصلك عنهم [ فقط ] .. و عالم بأكمله ينتظر رحيلك لتلقاهم [ فقط ] ! تخيل ! حاجز ذو ذوق رفيع بيننا و بين من نحب .. يرضى بالورود و الأقدام .. بالدموع و النفثات .. و يرفض تماما أن يحتويك متى ما أردت .. لو أن الموت اختياري و كذا حسن الختام .. لخليت كل الأرض حتى من عشاق مادتها و زخرفها .. أذكر تماما كيف رمقتني أمه في آخر أيام العزاء .. و أذكر تماما أنها قالت لي بالحرف الواحد : كم يحبكِ .. و لحد اللحظة أجهل كيف تجرأت عيناي على حرق وجنتاي ليلتها على سريري دون رنة منه [ تصبحين على حب ] .. أنت حين يرحلون ترفض حتى الأسرّة .. تدفن قلبك دون رجعة و تمكث طوال النهار على الأرض .. يستعصيك الشوق أن تفارقها أو حتى أن تصعد طابقا واحدا بعيدا عنها .. تريد أن تظل بالقرب منهم مهما استطعت .. و في لحظة الرجوع تودّ لو تغافل كل الحاضرين و تظل على تلك البقعة الرملية المغطاة .. تحاكيك نفسك : سيرحلون الآن ، ابق أنت ، انبشها و الثمه حتى يرويك الظمأ .. هو لم يمت .. تظل تهذي بها هذه الخرافة حتى تموت أنت و تعلم ! غريب أمرهم حين رحلوا حتى دون حقائب .. تركوك حتى دون أن يتفسوا ذات الهواء .. أنت اليوم ستنام و تعلم أنك في الصباح لن تصحو على أصواتهم .. و لن تسمع بعد اليوم كلمة [ أحبك ] بذات الدفء .. مجبر حتى على النوم .. خيارك الوحيد أن تنام على وسادة مبللة أو جافة .. أنت تودّ لو تمحو عنفك نحو القدر .. لو تصير صديقه الصابر و لكنك تعجز .. تنظر لكل ما حولك بضبابية متغبرة .. فجأة ! تشعر أنك وحدك و أن لا أحد يحميك إلا الله ثم أنت .. تحاول أن تسترجع أيّا من الأشياء .. و تظل في غيابهم تشعر أنهم في لحظة ما خلفك يطوّقونك ، ينادونك ، .. و يحبونك .. شيء ما تغير .. شيء حتى كثير .. ![]()
ppl doubt wat u say but they can never doubt wat u do
|
|||||||
![]() |
![]() |
#219 | |||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() اقتباس:
كما رأتني امي في منامها,,,,, محاطا بالضباب,, كيف وانا اسمع كلمة ,, احبك ,, يوميا في صباحي ,, في مسائي وفي نومي ,, لماذا ,,, ونصيحة,, تخلصي من هذا الوشاح الحديدي اللذي يعصر انفاسك,, تحلصي من هذه القوقعة اللتي تغطين رأسك فيها,, وعذرا ,, كنعام لا يريد ان يقتل ,, فيغمر حروفه في الطين كوني ,, كما كنتي ,, طفلة مدللة,, وان لم تكوني طفلته ,, فلا تفعلي مثل كل البنات ,,, تكوني طفلة الجميع المدللة قد تاه حرفي وتاهت نصائحي ودائما ,, كما انا لا اوصل نصيحة ,, وانما ترّهات |
|||||||
![]() |
![]() |
#220 |
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() ررااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااائع
ما للعروبـةِ تبدو مثلَ أرملةٍ؟ أليسَ في كتبِ التاريخِ أفراحُ؟
|
![]() |
![]() |
#221 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() تائه .. مروركَ تماما كالضباب .. يملؤك بغموضه حيرة ثم يعيدك لأجواء الوسطية بلونه الرمادي .. عطر .. وحده الألم رائع إن كان صادقا .. و الروعة لا تعني دائما الجمال .. /../ لا أعلم من أين سأصوغ نقطتي التالية .. و لكنني أعلم أنني أذكره جيدا .. بنيته العضلية .. مناكبه العريضة .. شعره الأسود الداكن .. أعينه الشهلاء .. دفء يديه و حتى عينيه .. لا أعلم حتى أين نقطتي هذه .. و لكني تساءلت كثيرا عن حقوقنا أمام الموتى .. كيف أن الأرواح رغم الغياب تهيم و لا تفنى .. أحببته .. أحببته جدا هذا الرجل ! و لو عاد بي الزمان و قالوا : سيرحل .. لاخترت أن أحبه و لو لنصف يوم .. أذكر أنني يومها نمت في سريري بتعب و إعياء.. تماما كمن عاد للتو من معركة انسحب منها بجدارة .. و تكاثرت الأحزان في القلب و أكتمها .. أزمة كبيرة جدا .. أن تحب سرا .. و تموت سرا .. و بالطبع أنت في نظر الجميع على قيد الحياة .. تعيش الازدواجية .. فتبكي في قلبك و تبتسم لمن أمامك .. و تصطنع أحداث حياة ملؤها الهناء .. هم لا يعلمون أنك واسع الخيال و أنك لا تكترث بعد رحيلهم إلا لنفسك .. أنت حتى لو شاركت القمر ألمكَ ربما سينتحر .. و تراه ذات سهاد محاقا .. ! يكاد قلبكَ لفرط الهبوط يُقفل و المفتاح بيد من رحل .. تتناول أدرينالين تقضمها حتى دون الماء .. أنت تعلم أن هذا الدواء ينشط القلب إن حقن فقط و لا يؤخد في هيئة كبسول .. لكنك تجبرك على البلع بإغماضة عين .. و تصرّ على أن تكون ساديّا حد الجنون لأجل أن تتفق مع القدر في حكمه عليك .. أنت لديك حدس سعيد أنك عما قريب ستلتحق بهم .. و لكنك تصحو في كل صباح على موت حلم الموت .. فتضطر للعيش يوما و آخر .. تغافلك الدنيا بلحظة فرح .. تغرّك بها فتسقط في فخ قديم للسعادة .. تنسى دائما أنها لحظية .. و تصرّ على أنكَ خلقت من طينة السعداء .. ياه ! كم كنت أسعد حين ألمحه في كل صباح للوهلة الأولى .. فأهمس بملء النعاس في أجفاني .. أنت يوسف .. ! تستلزمني ساعات كثيرة أمام محاولة وصف هذا الرجل .. فأختار كما الآن أن أصمت .. ![]() كنت يومها سأبسط جناحي للسماء لو نجحت .. |
||||||
![]() |
![]() |
#222 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() هي : ![]() لا مناص .. مهما حاولت عبوره دون عكازات تسندني أكاد أفشل ! هذا الممر الضخم بشتى اتجاهته.. حين عبرته معه إلى حيث فاض رحيله راحلا بفرحي يجعلني أعبره بصمت جليل .. أنت تشعر أنكَ في لحظات انتظارك على جدرانه كلاجىء .. يتأمل الفرح و لو بعد عمر .. مستعد أنت لأن تقضي نصف عمرك في التوكأ عليها .. أن تنتظر طوال العمر على أمل .. بدلا من أن يصمت الطبيب مطرقا رأسه و يستعظم أجرك عابرا بمعطفه الأبيض ! و تحادثني نفسي : كنت سأرتديه له ! هي هذه وحدها حجرة النوم التي كرهتها منذ الأزل .. و هو هذا القلب الذي لا يجذبني الفرح لنبضه على التخطيط .. أنت تغمض عينا و تفتح أخرى .. تحاول أن توهم نفسك أنك كالأمل لا تموت .. و ترى كل من حولك يموت و أنت مضطر لأن تعيش .. تحاول أن ترأف بقلبك في لعبة الشطرنج .. فتستعد لأن تلقي كل جنودك أرضا .. و كل ما تملك حتى لا تفقد الملك ! أنت اليوم و بعد أشواط كثيرة ترضى أن تعيش بلا وزير .. بلا قلاع أو حتى بلاط .. أنت فقط تريد أن تحلم معهم و لو بقيت طوال العمر معلقا بين السماء والأرض .. تحت الصباح أنت تستبشر فتأذن لشمس الستائر أن تحيط السرير الضيق .. تقترب بكل الدفء و تبتسم [ ستكون على ما يرام و سنخرج معا .. نعيش للحلم .. و لن تموت وحدك ..] ثم تهمس في دفء يتشابك في الأنامل .. أحبك أنا جدا .. لكن صمتا كافيا للاعتراف من شفاه الطبيب يصيّرك إلى جماد لا حراك له .. تودّ لو تقول له : أرجوك اخرج ! أنت لم تعد رغم أهمية حروف الطبيب تودّ استماعها .. هي في كل لحظة تمرّ عليك تزيد يأسك .. أنت تتجول في الممرات .. يبهرك صمت الأسرّة بمن عليها .. نظرة الاستسلام في كل الأعين تحثك على الانسحاب .. تغريك رائحة المعقم بماء ساخن دافىء يطهرك من رأسك لأخمص أقدامك .. و لكنك تكاد أمام حزنك و رائحة الزقاق أن تدوخ .. فتتماسك .. أنت إن سقطت استسلمت للألم .. و إن بقيت ستنسحب رغما عنك تدريجيا .. مرتعب أنت في كل زواياك .. و في كل الأحوال ينبؤك الورق ضمنيا .. سيموت الملك ! تساءلت كثيرا .. هل عجزنا عن التصور أحيانا يغير من حقائق الصورة ؟ و لم أتصور أن يفاجئني القدر ! ... |
||||||
![]() |
![]() |
#223 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() هي : ![]() قطرة .. قطرة .. هكذا تهطل في وريده كما هي دموعك في مقلتيك تختبىء .. أنت لم تعد لا الأجواء و لا الوجوه ترحمك ! تكاد تفيض روحك قبل روحه و ليتها فعلت ! تحاول أن تتمتع بروح دعابة لا حدّ لها لتسعده .. أن تخبأ قهرك في أعماق نفسك و تصطنع لأول مرة الفرح أمامه ! هو يكره جدا أن يشفق عليه أحد .. و لم أشفق يومها إلا على نفسي .. تشعر للحظة أنك في كابوس .. تبحث حولك عن أي شيء يخوّلك من ضغط زر الإيقاف .. أنت الآن لم تعد تبتسم أمامه بصدق .. أصبحت تبكي على صهاريج دفء كل الكون إلا هو ! يتسارع النبض في كل أجزاءك و لم تعد تقوى على الأيام .. تخونك سياسة : بس بدي أخلص من هالقصة .. و تقتلك سياسة : خايفة لو تخلص .. تعيش النقيض و اللامبالاة في كل شيء إلا به .. تراجع كل حساباتك .. [ لو أننا فقط ذهبنا للشاطىء مرة أخيرة .. ] ![]() كنت أغبطه عليها كثيرا .. لأني كنت أحتاجها أنا أيضا و لا أحظى بها ! |
||||||
![]() |
![]() |
#224 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() ![]() أعمق رمح يحطّ في قلب لاجىء على شرفة مشفى .. [ موت المريض في الغرفة المجاوزة لغرفة من يحب ] حقّ للسماء يومها أن تمطر بلا هوادة .. |
||||||
![]() |
![]() |
#225 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() هي : ![]() أتذكر .. أتذكر .. أتذكر .. و ليتها الذكرى لا تبقى .. |
||||||
![]() |
![]() |
#226 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() هي : ![]() و أذكرها هذه أيضا .. لا زلت أحتفظ بها و أحفظ أمامها توازني .. أبكي عليها كثيرا و تظل رغم المياه ذابلة .. ربما أيضا للورد قلب .. يجس نبض القطرة .. إن كانت حزنا يذبل .. و إن كانت فرحا ينضج و ينمو .. تأملتها في سباته للحظة ،.. فأشار إليها طبيبه : [ إنها تقول الحقيقة ] .. فـ بـ عـ ثـ ـر نـ ـا كم كان قادرا هذا الطبيب على الهجوم بالحقيقة ! |
||||||
![]() |
![]() |
#227 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() هي: ![]() و لا زلت أمام فحولة صوره المبعثرة على الجدران أزفني أنثاهـ .. بإكيل الزهر في يدي و تتشابكي حلما يمناهـ .. ياهـ .. كم أحببت هذا الرجل و كم جفت جواسق نرجسي لولاهـ .. /../ كنت سأرتديه له .. كنت أحبه لله .. |
||||||
![]() |
![]() |
#228 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() هي : ![]() لا زلت أمامي مرآتي أتدرب .. ألفها ، أعقدها ، أهندمها .. أعطّرها .. لا زال هو حولي .. يطوّقني كقطعة من جسده .. يتدخل و يتداخل فيني حنانا .. مستحيل أن تشقّ أحلامي طريقها للنسيان و إن قتلها الزمن .. يظل للذكرى عبق .. أحب أن أصحو عليه كل صباح على زقزقة طير و نسيم هواء ..
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
و لا زال في يميني ! لروحه إن عبرت ها هنا .. ربطة عنق دون ربطة .. |
||||||
![]() |
![]() |
#229 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() ![]() و لا زالت هي أيضا في عنقي مذ شاء القدر .. تنتهي أيامنا و لا تنتهي الذكرى مهما حصل .. |
||||||
![]() |
![]() |
#230 | ||||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() المطر يهطل الشمس تشرق والقمر موجود طفل يحبوا وامرأة تتبرج ورجل حنينه أقفزه 7 درجات وثمانية لضحكتها كهل ش رعو وجوده و شروعو عقله أماطوا على عقولهم نتن عبقهم النتن أخلاق كالنجوم إذا تلألأت !!! سرعوا العصر وعصرهم براء منهم ذنبه رقموا الأرقام وكتبو الكلمات وقرئوا الدمية وأدموا القراءة حجموا البشرية ديموقرتيك كذب براء منهم عهر لحمهم مكر دمهم ديموكرتيك قالوا قولا وفعلوا نجسا زفيرهم أدمى أبواقهم قرح وقمل وبعوض يأبون سماعنا وسماعنا قعره لشلال مستنقعهم غزال وجهه ثعلب فكره سلام فيروسه مرجوحة مؤتمره فلسطين مؤتمر حفض مؤتمر ائتمر بتحفيض المؤتمر والراية خوزقت أقزام المؤتمر فلسطين عربية عربية وليست للعربجية طظ واحد ثقب رئتنا المهترئة أتخمتنا الديمكرتيك واتخم خطيبة الشهيد وأثلج رماد حطام منزل الشهيد دمع كبدها أم قلبها صلاة الذكريات آه منك يا حبيبتي لن أغفر لكي تحت الثرى أعذب بك بذكرك لي قصي شعرك أصبغيه خيطي ثيابك وخطي شفاك أحبك وسأحب من أحبك اقتلعي مسمار ذكرياتك فالحي أولى من الميت
(إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآَخِرَةِ وَاللهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ) [النور:19]
|
||||||
![]() |
![]() |
#231 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() تماما ككل العابرين .. يرون المشفى .. مشفى .. سيارة الإسعاف .. سيارة إسعاف .. عملية زرع القلب .. عملية زرع قلب .. و موت مريض الغرفة المجاورة .. موت مريض غرفة مجاورة .. ثق تماما .. هو مازال على قيد الحياة و بكامل النبض .. هو فقط .. مات في قلبي و أعلم جيدا أنه مهما حصل لن يعود .. و أنا في كل مكان أطؤه أقيم أيام العزاء .. تماما كما كنت أقيم الفرح حيثما أذهب .. شكر الله سعيكم .. وحده هذا الرجل سيدرك معنى كل حرف هنا .. و لا أظنه يعلم أني أسطر حتى هنا ! و حتما أنا بحروفي أقتلعه من الجذور .. ![]() لا مناص .. الفرح في نفوسنا فطرة .. و أنا بمرور حروف فلسطين دائما أسعد .. آخر تعديل XerostomiA يوم 16/02/2008 في 15:53. |
||||||
![]() |
![]() |
#232 | |||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() اقتباس:
|
|||||||
![]() |
![]() |
#233 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() الوذ بك
أعوذ بمقصلتك من سكينٍ حافية السن بي فائض من الحزن ووجل الخطوة الاولي يُعيدني خطوتين الى الوراء **
جرائم حماس على صفيح ساخن
http://hamasgaza.wordpress.com/ |
![]() |
![]() |
#234 | |||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() اقتباس:
تخيل الحزن موال فرح طال فأصبح مملا .. أن الأحلام كبرت حتى صارت المستحيل .. و أن في قلب كل امرأة رجل خان و آخر أخلص بجنون .. حتما أنت حينها ستثق ألف مرة .. بأن بقاءك حيث أنت أفضل بكثير من أن تراوغ بخطوة تجرّ حزنا لا حدّ لها ،.. ما دام الممر في مشفى الألم .. أما عني أنا .. فسيظل لهذا الرجل في قلبي صدى أخطو إليه في عتمة المقابر .. أضع في ظلامه وردة على قبره و أمضي .. أطلي جدران الرحيل بدهانات القدر .. أتورط بعملية تناسيه حتى أنجح في النسيان .. أقسم حتى للورق ! أن خيالي أمر غير مألوف البتة ! .. و أنّ عليّ أن أتوقف عن هذيان يشاركني حتى أنفاس يومي الهادىء .. يا سادة .. هي قالت .. حتما لم أقل أنا يوما و لم يطرق الحب قلبي و لا أؤمنه .. لكننا في إطار [ ورق ] .. و من حق الورق أن نكون صادقين و لو بالحرف .. و ما دامت أقنعة هذه الأوراق سقطت بحرف فلسطين .. آن إذن لجنون الورق أن يحيا من جديد .. في ثياب امرأة أجهلها و أتقن قلبها .. لم ألمحها لحد اللحظة في مخيلتي و لكنها حتما ستعبر على عجل .. ![]() |
|||||||
![]() |
![]() ![]() |
|
|