|
| س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | بحبشة و نكوشة | مواضيع اليوم | أشرلي عالشغلات يلي قريانينها |
أخوية سوريا: تجمع شبابي سوري (ثقافي، فكري، اجتماعي) بإطار حراك مجتمع مدني - ينشط في دعم الحرية المدنية، التعددية الديمقراطية، والتوعية بما نسميه الحد الأدنى من المسؤولية العامة.
نحو عقد اجتماعي صحي سليم، به من الأكسجن ما يكف لجميع المواطنين والقاطنين.
أخذ مكانه في 2003 و توقف قسراً نهاية 2009 - النسخة الحالية هنا هي ارشيفية للتصفح فقط |
||||||
|
||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع |
05/06/2007
|
#1 | ||||||
|
مسجّل
-- اخ حرٍك --
 |
................من ربى حياتها.............
تلك الخاطرة التي كتبتها من واقع ملموس ... ولكن ربما نجهل هذه الفئة من الناس في بعض الاحيان ... وهي متكونة من عدة صفحات في هذه المرة سابعث جزءا وفي المرات القادمة سارسل البقية ... واتمنى من الجميع المشاركة .. وان كان بالشيء البسيط..... "....................من ربى حياتها......................." دروب وخطايا ... هموم وعثرات... افراح واتراح ... تخطف ابصاري في كل حين.. ادركتني فاحتويتها ... ولكنها حرمتني من سعادتي احيانا كثيرة ... اريد ان ابصر على هذه الحياة كبريق النجوم التي تمتطي العشاق في لياليهم الحلوة .... كم اتمنى ان احلق في عالم الحب ...والسعادة ... الطبيعة والامال التي استنشق عطرها من ربيع ايامي... اصبحت اوراقي هي من تخفف عني اهاتي وانيني الذي يستبد حياتي.... فعندما الجا اليها اجدها... ان ذرفت ادمعي التمستها.. وان اناملي تحركت عليها استقبلتها بافاقها الرحبة .. .. اجل فصفحاتي تلك هي من علمتني .. وشجعتني عندما كان القنوط يبيت اعماقي .. ولا أنسى فضل الصمت الذي شق طريقه في أوراقي ... ورمى بي الى بؤرة التألق الذي يلفح عيناي... ولكن هل هذا معنى لحياتي على هذه الدنيا؟! ... وهل تلك الأشياء هي من ربتت على كتفي؟!.. وفرشت لي بساطها الليلكي؟!!.. ... " تحل عاصفة الصمت للحظات" منذ عهدي على هذه الحياة ...وانا ارى هذا الوجود من احلى ما يكون ... ولكن كانت اطغاث احلام.. رايت عكس ما تصورت ... حياة احس وجودي فيها كعابر سبيل... حتى وان كنت في احضان عائلة تلم بي...اجل فمن يتخيل هذا ......" ويبقى الصمت شقيقي الاكبر" لا ادري ما عساي قوله... من منا يحتمل ان يرمى على عاتقه تلالا من الاعباء.. وهو في مقتبل عمره ...على الرغم من وجود من يكبره ليقوم في حمل ذلك الجدار.... كم هو جميل ذلك الشي .. ولكن بتريث وهدوء يبلغ الشخص مراده... ولم علي اسمع في كل يوم عبارات التوبيخ من دون سبب...اريد من يستقبلني باحضان دافئة .. تكن لي ذلك الشوق الذي اتوق اليه منذ صغري وانا في الثالثة من عمري.. اصبحت الخواطر تتجول في نفسي وتحادثها ... فتقول... لم صار عمري 4 سنوات فما فوق .... من يتخيل معي ان لا اجد حضنا ارتمي اليه.... وعندما ابكي اختار الليل لكي يربت على كتفي... من منا سعى لتربية نفسه .. ولم يترك لاحد ان يتدخل فيه... مع انها حملت بي وارضعتني وتعبت لاجلي.. ولكنها لم تفهمني.... ولم تمسك بيدي ... وبعد مرور فترات من العمر... دخلت في تعليمي فرايت عطفا من اخرى غيرها .. احبتني .. واعتبرتني ابنتها...ولم تتركني .. وجدت حضنا ارتمي اليه .. حملتني الى عالم السعادة... تعلمت منها الكثير ... فهي من ربتني ... وخلقت في الشمعة التي لا تنطفئ...رافقتني الى ان صرت في الصف العاشر.. فصدمتني ورحلت عني .... تركتني .. اسير في عثرات الدروب....ريتها اخذتني معها .... ولكن ومع اسفي ان ذهبت معها ...فلن يجمع بنا القدر في مكان واحد.. فانا من ديار وهي من ديار اخرى....استحالة ان يكون قبري وقبرها متلا حمين .كم احبك ماما.... وفي لحظاتي هذه اشتاق اليك وبحاجتك كثيرا... كنت اظن انها ستبقى معي... ترافقني ... تاخذني الى بلدي سوريا.... اجل فما تعودت عليه ... لا اجده مع عائلتي .. ارى منزلي غريبا .. لا استطيع ان اتعامل معه... صورة في خيالي لا المحها فيه... احب القلوب التي تتآلف كقلب واحد .... يد واحدة ... جسد واحد... والطامة الكبرى ... ان لا توجد لي سلطة على اخواتي اللاتي انا اكبرهن عمرا ... ربما انا بالنسبة لهن الاخت الصغرى ... لا اقوى لان اقول قومي بذا وذاك .. ولكني اصمت واجد من يتامر علي ... ترى هل انا دخيلة .. وانا من اهل البيت .. لم اعد افهم ما الذي يحدث.. ربما لاني لم اربي نفسي على ما هم عليه... اجد هذا الان...فلنتخيل فتاة ترتوي بعزلتها في غرفتها .. بعيدة عن من حولها ... وان وجدت بينهم اصطنعت تلك الضحكات والانتماء.... كم اشعر بشفقة على نفسي .. وربما احس احيانا لم الاصطتناع..فقررت ان ارافق غرفتي واوراقي تلك..... وهذه مسيرة حياتي... فخلت ان ربما بعدي عنهم سيجعل نيران الشوق تلتهب عندهم.... فاصبحت اراهم في عدة ساعات من نهاية كل اسبوع.... ولكن فعلا ساء الحال.. وهذا ما يخدش جوارحي ويكسر قلبي من اجله في كل ثانية.... اخبروني ماذا بيدي فعله... ولكن ايامي مضت و صار الحال عادة تعودت عليها .. وصل الياس الى حد الجنون ... سرقت البسمة من عيني ... مع ان من عرفني ظنني من اسعد مخلوقات الله.. توسدتني الاحزان من كل صوب.... اصبحت وحيدة..... دون صديقة او عائلة...دون حب او حنان...اعباء دراسة... ضغط نفسي من الجهات... ولكن كما يقال " الا ما يفرجا ربنا علينا"... |
||||||
|
|
05/06/2007
|
#2 | ||||
|
عضو
-- زعيـــــــم --
|
اكيد الا ما اللة يفرجها...كتير صادقة و معبرة هالخاطرة
"Never say I love you....if you don't really care
Never talk about feelings....if they aren't really there^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^ If you really mean forever...then say you will try Never say forever.....cause forever makes me cry |
||||
|
|
|
06/09/2007
|
#3 | ||||||
|
عضو
-- زعيـــــــم --
|
الا ما يفرجها الله الا مايفرجها الله
حلوة هي الجملة ويلي بيلفظها بيكون خارج عن نطاق السعادة او يمكن مقهور او مسجون او مريض بس من الصعب يلفظها الوحيد او الغريب بتحس الكلمة وقت تطلع منو للوحيد وهو عم يتنهد بتحسها سكين عم يغرس بس مو بيقلبك بيغرس بيغرس بفرحك وببسمتك وبضحكتك حتى كمان بيغرس بأحلامك بتحس يلي قدامك انت حتى لو مو نفس مشكلتو وبيصير بدك تكون بدالو لتختبر شو الفرج لألو بتموت وبتعيش وبتتخيل الاوجاعك وكل هادا الشي لأنو قال الا ما الله يفرجها صديقتي وغاليتي وحبيبتي وعشيقتي ومؤنستي وسيدتي full stop لا تسأليني لماذا ادعوكي هكذا لأنني صدقا لا أعرف كيف يجرء قلمي مخاطبتك هكذا لقد ظن قلمي انك من حبره خلقتي وانه يعرفك من قبل التاريخ يا اميرة المقهورين ياسيدة الخجل والوحدة لقد مرت ايامك السابقة كأنها لحظة تذكارية او كأنها قلعة من حلم اسطوري احتلتها الكوابيس الغادرة هاقد كنت في الرابعة من عمرك تبحثي تسألي عن كيف ستنتهي طفولتك وكيف سيبدأ شبابك لقد غفل على طفلة الرابعة انها ستفقد صلة من الماضي القادم وحنان لم تجده الا في غير صاحبة الحنان من منا يحتمل ان يرمى على عاتقه تلالا من الاعباء.. وهو في مقتبل عمره ...على الرغم من وجود من يكبره ليقوم في حمل ذلك الجدار.... كم هو جميل ذلك الشي .. ولكن بتريث وهدوء يبلغ الشخص مراده... ولم علي اسمع في كل يوم عبارات التوبيخ من دون سبب...اريد من يستقبلني باحضان دافئة .. تكن لي ذلك الشوق الذي اتوق اليه منذ صغري وانا في الثالثة من عمري.. اصبحت الخواطر تتجول في نفسي وتحادثها ... فتقول... لم صار عمري 4 سنوات فما فوق .... من يتخيل معي ان لا اجد حضنا ارتمي اليه.... وعندما ابكي اختار الليل لكي يربت على كتفي...اقرأ من ثم اعيد القراءة لألتمس الكلمات لي اشعر بها ولكي اتمنى ان اكون بين سطورها حروف منسية لقد تمنيت انا اكون الليل لكي يربت على ما تبقى لك من همسات الضحك تمنيت ان اكون من رائحة ما فقدتي كي اذكرك بحضنها لأنه لا بديل لحضن من الهمك بالحياة ...................................... وصل الياس الى حد الجنون ... سرقت البسمة من عيني ... .. قالو ان اليأس هو ملاذنا للراحة لكنهم قالو !!!!ولم يجربو جبروت اليأس سرقت البسمة من عينك وسرق معها آخر لمعة من عينيك لن تبقي هكذا لن تبقي هكذا هذا ما يقوله قدرك فلقد احسست ان قدر يمتحنك ............... مع ان من عرفني ظنني من اسعد مخلوقات الله كما يظنون ان الوردة النرجسية مغرورة لأنها تعيش بجانب النهر وتنظر الى نفسها دائما يعتقدون انها تتباها بجمالها لكن الذي لا يعرفونه انها تنظر الى مصيرها فأنحنائة عنقها الى الماء ليس للنظر الى جمالها بل للنظر الى مصيرها في السقوط لهذا تنحني وتبكي دائما ...................... توسدتني الاحزان من كل صوب.... اصبحت وحيدة..... دون صديقة او عائلة...دون حب او حنان لن تبقى الاحزان اذا تذكرنا من احببنا ولن تبقي وحيدة اذا تذكرت من فقدتي وانها تنظر اليك من السماء ونحن الصديق والعائلة والحبيب ووووووووو لكي منا كل الحنان فلنصنع معا حنان لأنفسنا ................... لقد توقف قلمي عن الكتابة فقد بدأ يحزن على نفسه لأنه لن يعبر عن مدى حبه لمن فقدتي ولأنه لن يرى في كلماته قليل من الرثاء لك ..................... والا ما يفرجا ربنا علينا
يأتي الفرح ويذهب الفرح وتستمر الحياة.........................
.................................. مع عدم التعليق على صورة ملفي ?????? |
||||||
|
|
|
08/09/2007
|
#4 | ||||||
|
مسجّل
-- اخ حرٍك --
|
مرحبا.... الآلهة
كلماتك تلك اشعرتني بسعادة غامرة.... وصدقني لا اعلم كيف باستطاعتي ان ارد عليك... ولكني اشكرك جزيل الشكر.... أتعلم انك اعدت لي جزءا من حياتي.... ربما فقدت الامل حتى بمشاركتي في هذا المنتدى.... ولكني وجدت من يستحق ان ابقى ... ووجدت سعادتي في ان اكمل في مزيد من المشاركات.. عباراتك كانت كتير حلوة .... وبتشكرك انه رديت .. وبتشرف بالمعرفة |
||||||
|
|
|
08/09/2007
|
#5 | |||||||
|
عضو
-- زعيـــــــم --
|
اقتباس:
ولا تشكريني بل اشكري ما كانت تكتبه اناملك |
|||||||
|
|
|
08/09/2007
|
#8 | |||||||
|
عضو
-- زعيـــــــم --
|
اقتباس:
لأنك لاغية الميزة فحطيت اسم الماسنجر تبعك عندي على الماسنجر وهلق فاتحو للماسنجر تبعي وآنا آسف لأني ما ستأذنتك |
|||||||
|
|
والله المكتوب حكي كتير رايق وراقي بس انتظرو لخلص هالفحص ..ادعولي ها ماتنسو !!|
08/09/2007
|
#11 | |||||||
|
عضو
-- زعيـــــــم --
|
اقتباس:
الله ينجحك بعدين لك ازعر انا الكل بيعرفني انو ما بحكي مع حدى على الماسنجر ومو تبع هيك شغلات وان ما بجامل حدى بس بدي ياك تقرأ الموضوع وتشوف قديش فعلا كتير مكتوب بعفوية وصدق وكلامها خارج عن نطاق اي اسلوب بالمنتدى |
|||||||
|
|
|
08/09/2007
|
#13 | |||||||
|
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
اقتباس:
ماهاد الي خلاني اكتب ,بالفعل اسلوبك رائع واهلا سهلا فيكي |
|||||||
|
|
|
21/08/2008
|
#14 | ||||||
|
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
كتير لحظات حسيتك عم تحكي عني....حسيت انو وجعك وجعي ....حسيت فيني بعد ما نسيت انو لازم حب حالي,,,,,
جد انتي بنت كتير طيوبة وكتير احاسيسك صادقة وعفوية وما بعرف شو قول بس من اقاصي اليأس يولد دائما منتهى الأمل
تباً إننا جيل كامل من الانتظار .. متى نفرغ من الصبر .. و من مضغ الهواء ..
اتعرى من الجميع كي أجدني,,,, فأضيع !!!! حاولتُ أن أغرق أحزاني في الكحول، لكنها، تلك اللعينة، تعلَّمَت كيف تسبح! |
||||||
|
|
|
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
| أدوات الموضوع | |
|
|
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 23:01 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)