الإختلاط في العمل ... ظاهرة صحية ، فما رأيك ؟

[Spector]

كاتب النص الأصلي : Willi

على راسي حبيب.

روح
الشاورما عليك وبندورة الله ومخللاتو

لا لا يستر عرضك مخللاتو مو طيبين
بندوراتو حمر ولذيذات تفقنا
يالله مد الشرشف وجيب الدربكة
وعالروزنا عالروزنا كل الحلا فيها

[Willi]

سأذكر لك التقرير قريبا فقد اطلعت عليه من فترة ليست بعيدة، و إن كنت متأكدا من المعلومة، و أنا أسأل مجرد سؤال

طيب معلم, وانا ناطر المقال.

ممكن يكون في اسباب كتيرة لكلامهون.
يعني مو بالضرورة معارضتون لشغلة الاختلاط بين المرأة والرجل.

[Willi]

لا لا يستر عرضك مخللاتو مو طيبين
بندوراتو حمر ولذيذات تفقنا
يالله مد الشرشف وجيب الدربكة
وعالروزنا عالروزنا كل الحلا فيها

وانت شو بدك تجيب؟؟
شو كلو انا!!

[Spector]

كاتب النص الأصلي : Willi

وانت شو بدك تجيب؟؟
شو كلو انا!!

خلص مشيا وفتحلنا هالسفر طاس خلينا ندوق شغل ام فادي بالمخلل

[Willi]

انا ما باكل شاورما غير من عند التركماني او كريش. وهلق ما معي ولا فرنك.
خليها للاسبوع الجاي.

[Spector]

كاتب النص الأصلي : Willi

انا ما باكل شاورما غير من عند التركماني او كريش. وهلق ما معي ولا فرنك.
خليها للاسبوع الجاي.

طيب

[عوض11]

عزيزي( willi )
أرجو أن تأخذني بحلمك شكلك شوي عصبيو هدا مو كويس عشان صحتك

هذه بعض التقارير التي استطعت الحصول عليها على السريع علما عزيزي أنني إلى الان فعليا لم اتبنى أي وجهة نظر و إنما أحاول صناعة حوار و إن ظهر من كلامي ميلي لأحد الأراء

(منذ ظهور دراسة اليزابيث تيدبال في العام 1973م التي أكدت فوائد التعليم غير المختلط ونادت به ، فإن الدراسات حول هذا الموضوع تكاثرت بشكل كبير جدا ومؤيده في معظمها نفس نتائج تيدبال ، ولقد خلصت إحدى الدراسات الحديثة من جامعة هارفرد بأن المدارس النسائية وبمقارنتها بالمختلطة تحقق الآتي :
ـ أهداف تربوية أعلى .
ـ يحقق الطلبة فيها درجة أعلى من القيم الذاتية ودرجة أفضل لنوعية الحياة .
ـ درجة أفضل في العلوم والقراءة .
ـ التخلص من النظرة النمطية التقليدية تجاه العلاقة بين الجنسين.
ـ درجة أقل من التغيب الدراسي ومشاكل عدم لانضباط السلوكي .
ـ مراجعة منزلية أفضل ودرجة أقل من ضياع الوقت في مشاهدة التلفزيون .
كما أن الباحثة بوني فير ـ بويست من جامعة غرب أونتارو في كندا تقول بأن التعليم المختلط يغش النساء بشعارات المساواة ، بينما الحقيقة تؤكد أن المساواة الحقيقة هي بالفصل وذلك لتمتع الجنسين بخصائص وامتيازات متباينة لا تركز عليها المدارس والجامعات المختلطة أكثر من التركيز على الخصائص والإمكانيات التي يتمتع بها الطلبة دون الطالبات
ويصل إلى نفس النتيجة العديد من الباحثين والباحثات مثل الأستاذة ليزا رايرسون رئيسة جامعة ويلز والتي تزيد على النتائج السابقة بقولها إن الجامعة النسائية تزيد الثقة بالنفس والطموح عند طلبتها بعكس الجامعات المختلطة
وتضيف البروفيسوره نانسي بيدي في دراستها المقارنة لمصادر النجاح في أكاديميات القرن التاسع عشر والمنشورة في المجلة الأمريكية للتربية في العام 1999م بأن سر النجاح يكمن في وجود المدارس غير المختلطة وبناء عليه تقترح زيادة الدراسة في إمكانية قيام مدارس على هذا النمط في الوقت الراهن بناء على معطيات متطلبات السوق .
ولعل مثل هذه الدراسات قد فتحت آفاقا جديدة في أساليب التعليم ما حدا بحاكم كاليفورنيا بت ولسون بأن يخصص خمسة ملايين دولار لإنشاء عشر مدارس غير مختلطة كنوع من التجربة العملية للتحقق من النتائج
وعلاوة على ذلك فإن بحوثا كثيرة منذ الثمانينات قد أكدت إيجابية ومنفعة الجامعات النسائية على وجه الخصوص ، فلقد ذكرت البروفيسورة ليزا ويندل من جامعة كنساس بالولايات المتحدة الأميركية في بحثها( الوصول إلى القضايا في الجامعات النسائية) العديد من البحوث الحديثة التي تؤكد النتائج السابقة والتي تربو على الخمسين بحثا وكتابا ، وتحققا من نتائج تلك الدراسات فقد قامت بدراسة فريدة من نوعها تقوم على أساس الزيارة والمشاهدة الميدانية حيث خرجت بنتائج باهرة مفادها أن المدارس النسائية تحقق التركيز على العلم أكثر وتحقق درجة أفضل من التوقعات والطموحات عند الطلبة وتحسسهم بأهميتهم الاجتماعية والروح القيادية العالية ، بالإضافة إلى التسلح الأفضل لمواجهة الحياة العملية بعد التخرج ، ولعله من المفيد أيضا الإشارة إلى دراسة البروفيسورة أميلي لانجدون من جامعة نور برت التي قامت بدراسة إحصائية كمية مقارنة بين الجامعات المختلطة والنسائية .
وهناك الكثير من الدراسات الأخرى التي أجريت في دول متعددة تكاد النتائج نفسها مثل دراسة مارش ورو المنشورة في دورية australiian journal education في العدد الثاني لسنة 1996م ودراسة أما نويل جيمنز ومار لين لوكهيد المنشورة في دورية Educational evalunation and policy analisis . في العدد الثاني لعام 1989 والتي طبقت في تايلاند
وصدق الرئيس الأمريكي جورج بوش أخيراً على مشروع قرار يقضي بمنع الاختلاط في المدارس العامة ، وتشجيعاً لهذا القرار الذي يقضي على وضع قائم منذ ثلاثين عاما، قرر إعطاء معونة مادية أكبر للمدارس التي تلتزم بتنفيذ هذا القرار وبالتأكيد فإن الرئيس الأمريكي لم يوافق على هذا القرار إلا بعد أن قدمت لـه دراسات علمية وعملية تربوية شاملة تبين صحة قراره
البروفيسور الأمريكي ( اميليو افيانو ) وهو رجل القانون المتخصص في النظام التربوي في أميركا ذكر أن العديد من الدراسات تؤكد أن الفصل بين الجنسين في المجال الدراسي يساعد على اجتياز الفتيان والفتيات بصورة أفضل ، وأن الأولاد يفضلون الفصل في الدراسة حتى لا يتحتم عليهم الالتزام ببعض التصرفات أمام الفتيات ، وكذلك الفتيات يفضلن هذا الأمر حتى لا تضطررن إلى التزين قبل الذهاب إلى المدرسة ؛ لأنه يضيع وقتهن ويعرقل تقدمهن الدراسي .
الجمعية الوطنية لتشجيع التعليم في أميركا أيضا عرضت الدراسات التي قامت بها جامعة ( ميتشغان ) و التي تؤكد أن الفصل بين الجنسين في المدارس يعطي نتائج أفضل في المستوى التعليمي للبنات وللأولاد
وتقول الخبيرة التربوية «كريس ما يكل » : لقد نجحت التجربة بصورة أفضل بكثير مما كنا نتوقعه مما يغري المزيد من المؤسسات التعليمية الأمريكية بتبني هذا النمط من التعليم، وهو ما حدث بالفعل؛ فلغة الأرقام تشير إلى أن (12) ولاية أمريكية تتبنى سياسة الفصل بين الطلاب والطالبات، والعدد مرشح للزيادة بعد أن اكتوى الأمريكيون بنيران التعليم المختلط)

آسف للإطالة و لكن أحببت أن أذكر بعض هذه التقارير و الدراسات بالنص
و شكرا عزيزي willi و هل من الممكن أن أطلب منك طلب خاص أن تزيل هذه التحية التي تضعها في الأخير

[بنوتة حلب]

GMC
Willi

بليزززززززز شباب مابدنا نططلع برات حدود الموضوع
اذا بتريدوووووووووووووووووو
ممكن ولا مو ممكن

[Spector]

كاتب النص الأصلي : عوض11

عزيزي( willi )
أرجو أن تأخذني بحلمك شكلك شوي عصبيو هدا مو كويس عشان صحتك

هذه بعض التقارير التي استطعت الحصول عليها على السريع علما عزيزي أنني إلى الان فعليا لم اتبنى أي وجهة نظر و إنما أحاول صناعة حوار و إن ظهر من كلامي ميلي لأحد الأراء

(منذ ظهور دراسة اليزابيث تيدبال في العام 1973م التي أكدت فوائد التعليم غير المختلط ونادت به ، فإن الدراسات حول هذا الموضوع تكاثرت بشكل كبير جدا ومؤيده في معظمها نفس نتائج تيدبال ، ولقد خلصت إحدى الدراسات الحديثة من جامعة هارفرد بأن المدارس النسائية وبمقارنتها بالمختلطة تحقق الآتي :
ـ أهداف تربوية أعلى .
ـ يحقق الطلبة فيها درجة أعلى من القيم الذاتية ودرجة أفضل لنوعية الحياة .
ـ درجة أفضل في العلوم والقراءة .
ـ التخلص من النظرة النمطية التقليدية تجاه العلاقة بين الجنسين.
ـ درجة أقل من التغيب الدراسي ومشاكل عدم لانضباط السلوكي .
ـ مراجعة منزلية أفضل ودرجة أقل من ضياع الوقت في مشاهدة التلفزيون .
كما أن الباحثة بوني فير ـ بويست من جامعة غرب أونتارو في كندا تقول بأن التعليم المختلط يغش النساء بشعارات المساواة ، بينما الحقيقة تؤكد أن المساواة الحقيقة هي بالفصل وذلك لتمتع الجنسين بخصائص وامتيازات متباينة لا تركز عليها المدارس والجامعات المختلطة أكثر من التركيز على الخصائص والإمكانيات التي يتمتع بها الطلبة دون الطالبات
ويصل إلى نفس النتيجة العديد من الباحثين والباحثات مثل الأستاذة ليزا رايرسون رئيسة جامعة ويلز والتي تزيد على النتائج السابقة بقولها إن الجامعة النسائية تزيد الثقة بالنفس والطموح عند طلبتها بعكس الجامعات المختلطة
وتضيف البروفيسوره نانسي بيدي في دراستها المقارنة لمصادر النجاح في أكاديميات القرن التاسع عشر والمنشورة في المجلة الأمريكية للتربية في العام 1999م بأن سر النجاح يكمن في وجود المدارس غير المختلطة وبناء عليه تقترح زيادة الدراسة في إمكانية قيام مدارس على هذا النمط في الوقت الراهن بناء على معطيات متطلبات السوق .
ولعل مثل هذه الدراسات قد فتحت آفاقا جديدة في أساليب التعليم ما حدا بحاكم كاليفورنيا بت ولسون بأن يخصص خمسة ملايين دولار لإنشاء عشر مدارس غير مختلطة كنوع من التجربة العملية للتحقق من النتائج
وعلاوة على ذلك فإن بحوثا كثيرة منذ الثمانينات قد أكدت إيجابية ومنفعة الجامعات النسائية على وجه الخصوص ، فلقد ذكرت البروفيسورة ليزا ويندل من جامعة كنساس بالولايات المتحدة الأميركية في بحثها( الوصول إلى القضايا في الجامعات النسائية) العديد من البحوث الحديثة التي تؤكد النتائج السابقة والتي تربو على الخمسين بحثا وكتابا ، وتحققا من نتائج تلك الدراسات فقد قامت بدراسة فريدة من نوعها تقوم على أساس الزيارة والمشاهدة الميدانية حيث خرجت بنتائج باهرة مفادها أن المدارس النسائية تحقق التركيز على العلم أكثر وتحقق درجة أفضل من التوقعات والطموحات عند الطلبة وتحسسهم بأهميتهم الاجتماعية والروح القيادية العالية ، بالإضافة إلى التسلح الأفضل لمواجهة الحياة العملية بعد التخرج ، ولعله من المفيد أيضا الإشارة إلى دراسة البروفيسورة أميلي لانجدون من جامعة نور برت التي قامت بدراسة إحصائية كمية مقارنة بين الجامعات المختلطة والنسائية .
وهناك الكثير من الدراسات الأخرى التي أجريت في دول متعددة تكاد النتائج نفسها مثل دراسة مارش ورو المنشورة في دورية australiian journal education في العدد الثاني لسنة 1996م ودراسة أما نويل جيمنز ومار لين لوكهيد المنشورة في دورية Educational evalunation and policy analisis . في العدد الثاني لعام 1989 والتي طبقت في تايلاند
وصدق الرئيس الأمريكي جورج بوش أخيراً على مشروع قرار يقضي بمنع الاختلاط في المدارس العامة ، وتشجيعاً لهذا القرار الذي يقضي على وضع قائم منذ ثلاثين عاما، قرر إعطاء معونة مادية أكبر للمدارس التي تلتزم بتنفيذ هذا القرار وبالتأكيد فإن الرئيس الأمريكي لم يوافق على هذا القرار إلا بعد أن قدمت لـه دراسات علمية وعملية تربوية شاملة تبين صحة قراره
البروفيسور الأمريكي ( اميليو افيانو ) وهو رجل القانون المتخصص في النظام التربوي في أميركا ذكر أن العديد من الدراسات تؤكد أن الفصل بين الجنسين في المجال الدراسي يساعد على اجتياز الفتيان والفتيات بصورة أفضل ، وأن الأولاد يفضلون الفصل في الدراسة حتى لا يتحتم عليهم الالتزام ببعض التصرفات أمام الفتيات ، وكذلك الفتيات يفضلن هذا الأمر حتى لا تضطررن إلى التزين قبل الذهاب إلى المدرسة ؛ لأنه يضيع وقتهن ويعرقل تقدمهن الدراسي .
الجمعية الوطنية لتشجيع التعليم في أميركا أيضا عرضت الدراسات التي قامت بها جامعة ( ميتشغان ) و التي تؤكد أن الفصل بين الجنسين في المدارس يعطي نتائج أفضل في المستوى التعليمي للبنات وللأولاد
وتقول الخبيرة التربوية «كريس ما يكل » : لقد نجحت التجربة بصورة أفضل بكثير مما كنا نتوقعه مما يغري المزيد من المؤسسات التعليمية الأمريكية بتبني هذا النمط من التعليم، وهو ما حدث بالفعل؛ فلغة الأرقام تشير إلى أن (12) ولاية أمريكية تتبنى سياسة الفصل بين الطلاب والطالبات، والعدد مرشح للزيادة بعد أن اكتوى الأمريكيون بنيران التعليم المختلط)

آسف للإطالة و لكن أحببت أن أذكر بعض هذه التقارير و الدراسات بالنص
و شكرا عزيزي willi و هل من الممكن أن أطلب منك طلب خاص أن تزيل هذه التحية التي تضعها في الأخير

عيوني يا عيوني
هاي دراسة ومو تطبيق او قانون يعني ما صار شي من هالنوع ابدا

[Willi]

انو بدايتا. معلم انا ابدا ما عصبت.
ما بعرف من انو رد استدليت اني معصب.

بس بكل الاحوال.

معلم متل ما قال جي ام سي هاي دراسات ممكن تزبط وممكن لاء.
ومتل مافي دراسات بتأيد فصل الشباب والبنات في ظاهرة تانية بتأيد جمعهون.
بس لاحظ الفرق بين الدراسات.

الدراسة اللي بتأيد الفصل. بتحكي عن ارتفاع مجاميع البنات. ومعدلاتهون.
اما الدراسة اللي بتأيد الاختلاط, فهية بتحكي عن احترام متبادل بين الجنسين, ووعي تام انو هالجنس بيطلع معو متل ما بيطلع نحن معنا, واكتر.

الاولى ممكن نحققها بكون البنات بمدرسة مختلطة.
بينما التانية كتير كتير صعب نحققها بكون الشب او البنت بمدارس خاصة, لانو بكل بساطة هني ما عم يتعاملو مع بعض.


هلق في شغلة تانية. مافينا ناخد المجتمع الاميركي (هاد اللي انا عايش فيه وبعرفو مشان هيك بحكي عنو) على انو مجتمع كامل.
ففي كتير من الاحيان الرجل الو افضلية على المرأة, والمرأة بتتعامل بطريقة مختلفة عن الرجل.
وبكتير من الاحيان بفهمو المرا انو هية اقل قدر من الرجل.
لاكن بالنسبة لتعاملون مع المرأة فهني ارقى مننا بمليون مرة.


الدراسات اللي ذكرتها انت, ما ناقشت عوامل التانية. وهالشي خطأ.
في عوامل كتير بتأدي لتراجع مستوى الطالب. دراسيا. كتير فوق ما ممكن نحن نتصور.
هالدراسات ما اخدت غير كون البنات بمدرسة لحالون.
وكمان هالدراسات انعملت نسبة للمجتمع الاميركي. اللي بيختلف كتير عن مجتمعنا.

بس انا كوني كنت بمدرسة مختلطة, وبعرف رفقات من مدارس غير مختلطة.
فيني قلك انو هالتجربة بسوريا ناجحة جداً.


نحن ما بدنا نكون متل الاميركان.
نحن منسعى لنكون افضل منهون.

[maro18]

كاتب النص الأصلي : Willi

انو بدايتا. معلم انا ابدا ما عصبت.
ما بعرف من انو رد استدليت اني معصب.

هو انت دايما كدة
معصب او متعصب

[ابومزيد]

هو انا دخلت لرد على الموضوع لقيت الموضوع طاير لغير منحى
الانسة كانت عم تحكي على الاختلاط بالعمل وانتو قلبتوها للاختلاط بالمدارس
وانا شايف انو كل واحد موضوع اكبر من التاني ما بيسعو بموضوع واحد
بالنسبة للأختلاط بالعمل شغلة حلوة ومفيدة للجنسين
بس انو يكون بنسب متقاربة مو متل ما صار معي بالزمان حطونا بغرفة كلها بنات
بالنسبة للتعليم برأيي بمرحلة البلوغ لازم يكونو منفصلين لانو مرحلة حرجة

[Willi]

هو انت دايما كدة
معصب او متعصب

هلا انا متعصب
الله يسامحك شو خليتي لغيري لكن.

الانسة كانت عم تحكي على الاختلاط بالعمل وانتو قلبتوها للاختلاط بالمدارس

ما هو الفكرة انو ما بيمشي الحال يختلطو بالعمل هيك فجأة بدون ما يختلطو بالمدرسة.

[ابومزيد]

عم يختلطو بالابتدائي والبجامعة بيكفي

[Spector]

كاتب النص الأصلي : ابومزيد

عم يختلطو بالابتدائي والبجامعة بيكفي

حتى المدارس الحكومية البتدائية صارت مش مخطلط وكلنا منعرف ليش
بينما المجارس الخاصة يعني مو الحكومية مختلطة وكلنا منعرف ليش

[maro18]

كاتب النص الأصلي : ابومزيد

عم يختلطو بالابتدائي والبجامعة بيكفي

طب طالما فى الاول بيختلطوا وفى الاخر بيختلطوا
فى النص ينفصلوا ليه

[maro18]

كاتب النص الأصلي : Willi

هلا انا متعصب
الله يسامحك شو خليتي لغيري لكن.

خلاص ماتزعلش

[ابومزيد]

كاتب النص الأصلي : GMC

حتى المدارس الحكومية البتدائية صارت مش مخطلط وكلنا منعرف ليش
بينما المجارس الخاصة يعني مو الحكومية مختلطة وكلنا منعرف ليش

والله على دوري كانت مختلط ليش حرموها عليكون ما بعرف

كاتب النص الأصلي : maro18

طب طالما فى الاول بيختلطوا وفى الاخر بيختلطوا
فى النص ينفصلوا ليه

لانو شو بدي قللك مممممممممممم انت قديش عمرك بالاول