![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | بحبشة و نكوشة | مواضيع اليوم | أشرلي عالشغلات يلي قريانينها |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#19 | ||||||
منسّق
|
![]() كنت بدي اعيّد ثائر بس اجت متأخره لانو كنت مشغوله /مجبر اخاكـ لا كرم اخلائ/ بواجب رفئاتو هي يا سيدي احدى زميلاتو مدري اخواتو * الديكتاتوريه ...لازئه كتافي وما عم تطلع من راسي...بس هالكم يوم خجلانه من حالها ..كون عامله استقبال وماحدا رضي يجي يزورها...ئال بكير عليها الاستئبالات... صغيره وكنت عم دور ع بنت لقيطه كان اتبناها ...وبيحكي فيها كتير ...بس مامنشوفها...ئدرت اوصل ل اسمها ...ئالولي انواسمها ديمقراطيه...بس هي ما بتجي غير بعد سكره طويله ..وانا السكر ما بيواتيني ...شلون بدي شوفها ما بعرف المهم بدنا نعيّد ...ونعمل استئبالات ...وسكر وعربده للصبح...بس كلو ع حسابنا
/ . / الـــــ ح ــــــريــه لــــصــوت الـضــمـيــر / . /
|
||||||
![]() |
![]() |
#20 | ||||||
مشرف
|
![]() تسجيل مرور ويرجع
كان اسمه.. .
لا تذكروا اسمه! خلوه في قلوبنا... لا تدعوا الكلمة تضيع في الهواء، كالرماد... "We ask the Syrian government to stop banning Akhawia" |
||||||
![]() |
![]() |
#21 | ||||||
مشرف
|
![]() اجيت متأخر كتيير بس في شغلة وجب التنويه عليها
انو الاسماء المكتوبة بالرواية لاتمت للواقع بصلة إنما جرىتعديل الاسماء للضرورة الادبية ... بالحقيقة ان الاسم الحقيقي لثائر هو طامع وقد تزوج من سلطة وانجب منها ابنته الوحيدة دكتاتورية واما ما ذكر عن ابنتيه الأخرتين فهما في الواقع كانا ذكرين هما جهل وتخلف ... واما هذا واما ان القصص تشابهت والاسماء تغيرت بواقع المرحلة |
||||||
![]() |
![]() |
#22 | ||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() كالعادة كل سنة وأنت سالم ياثائر كبر ثائرنا سنة . وكبرت معو كل القصص
الفهيم بيريح
لك تاري الحمار لو شو ماسلموه بيصدق حالو وبدك تناديلو سيد حمار |
||||||
![]() |
![]() |
#23 | ||||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() لم يعلم أحد من هو ثائر و لم يعلم أحد لماذا تغير ثائر و من غير ثائر
و بينما كان ثائر جالس يحصي نقوده في نهاية يومه الحافل في غرفته القديمة التي ولد بها لكن بعد أن قام بمحي كل معالمها الهادفة بعد أن مسح عن جدرانها اثار دماءه و دماء أصدقائه بعد أن ردب السراديب السرية التي اعتادوا أن يعقدوا فيها اجتماعاتهم السرية لتكوين فكرة الثورة التي تعاهدوا فيها على أن يصونوا و يحرسوا فكرتهم و يدافعوا عنها حتى الموت سمع ثائر أصوات و حركات غريبة من مكان ما في غرفته فذهل فلقد كان قد حرم و منع الدخول الى هذه الغرفة لأي شخص كان فنهض و اتجه الى مكان الصوت و اذا به ينبعث من مكان أحد السراديب المردومة فنزع الحجر عنه في غمرة من الذهول و الارتعاش فلقد أحس بشيء ما جديد عليه لم يشعر به منذ وفاة اخر صديق من أصدقاء غرفته في حادث سير في الثلاثين من شباط من عام ألف و ت.......................... فرفع الحجر الذي كان قد غطى به مدخل السرداب فصعق و نهض مسرعا الى المراة فنظر اليها و لم يلحظ شيئا فلقد كان صورته جميلة كما كانت تبدو دوما و لكنه شك بالأمر و حرك يده باتجاه عينه اليسرى في فزع و خوف لم يعهد لهما مثيلا في حياته بينما كان الشيء الذي وجده ينظر اليه نظرات ملؤها العتب و الحزن على حال ثائر التمس ثائر مكان عينه فلم يشعر الا بملمس قطعة القماش التي كان قد غطي بها مكان عينه و في وسط ذهوله و تفكيره و محاولته لقلب صفحات ذاكرته صاح ذلك الشيء ماذا دهاك يا ثائر ؟هل نسيت ثورة ؟ هل نسيت عينك اليسرى ؟ هل نسيت التي خبأتها في حجرتك السرية خوفا عليها من براثن الاخرين ؟هل نسيت أنك تركتها هنا فترة من الزمن حتى تحل مشكلاتك المعقدة ؟هل نسيت وعدك أن تكمل معها المشوار مشوار كفاحك و نضالك و أن تكون هي مرشدك و دليلك؟ ...يتبع
على هذه الأرض ما يستحق الحياة
الموت لا يعني لنا شيئا نكون فلا يكون ان صرخت بكل قواك و رد عليك الصدى من هناك...فقل للهوية شكرا ان تذكرت حرفا من اسمك و اسم بلادك كن ولدا طيبا ليقول لك الرب شكرا بلاع يا وطن بلاع و أضيف بلاع يا أخوية بلاع |
||||||
![]() |
![]() ![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|