![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | بحبشة و نكوشة | مواضيع اليوم | أشرلي عالشغلات يلي قريانينها |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#19 |
مشرف متقاعد
|
![]() الله يعطيك العافية the morning غزارة بالإنتاج!!!!
والنهايات متنوعة كمان... شكراً ع الإغناء... ![]() ![]()
قال لي في الطريق إلى سجنه:
عندما أَتحرّرُ أَعرفُ أنَّ مديحَ الوطنْ كهجاء الوطنْ مِهْنَةٌ مثل باقي المِهَنْ ! |
![]() |
#20 | |
مشرف متقاعد
|
![]() اقتباس:
ولوووووووووو... معقول منسقتنا ما تكتب تتمة!!!! من هون لهون بحبشي بشي زاوية مخيخية بيطلع تتمة ![]() ![]() موفقة بالفحوصات............... ![]() ![]() |
|
![]() |
#21 |
مشرف متقاعد
|
![]() |
![]() |
#22 | ||||||
مشرف
|
![]() ليكني رجعت .. ![]() **** لاحقَهُ الطبيبُ بظرةٍ فارغة.. لا تقوى على التعبير وتابعَ يقول: "لستَ بحاجةٍ لقولِ شيءٍ الآن.. أنتظركَ هذا المساء لتخبرني بما قرّرت" تساقطَ المسكينُ على سلالمِ المشفى.. فهوَ لم يستطع حتى أن ينظر إلى فلذةِ كبدهِ الراقدةِ حيّةَ مع وقفِ التنفيذِ على سريرِ مشفى نظرَ في ساعتِهِ بلا اهتمام.. فوجدها قد توقّفَت.. وتوقّفَ إحساسُهُ ببردِ الشتاء فبركانُ صدرهِ أكبرُ ثورةً من براكينِ العالمِ أجمع اصطدمَ وجههُ بطاولاتٍ منثورةٍ على الرصيف.. فجلسَ على إحداها متجاهلاً أنّهُ لا يكادُ يحملُ النقود و تذكر سميناها بشرى فرحاً بها.. واليومَ كيفَ أزفّها إلى الموتِ وقد كانت يوماً بشرى لي بالحياة بكى بألمٍ أصبحَ جزءاً من يومه.. ولم يستطع حتى أن يفكّر بدأ يهلوسُ غير قادرٍ على استجماعِ فكرة وفي الدقيقةِ الأخيرةِ من عمرِ الألم نهضَ غيرَ راغبٍ في اصطناعِ قرار.. " لن تموتَ ابنتي بقرارٍ مني.. لم تولد لأقتلها.." نهضَ كسيلاً.. واندفعَ نحوَ المشفى غير مصغِ إلى النادلِ الذي توقّفَ أخيراً عن مناداته.. إذ لم يكن قد شربَ شيئاً الموتُ حوله.. والحياةُ معه وبينَ وهمِ وحقيقة.. تبتسمُ لهُ.. فلا يدري إن كانت الممرّضةَ أم ملاكاً هذه المرّة.. فلم يستطع الطبيبُ أن يخبرهُ بموتِ صغيرته.. قضاءً وقدر.. رافقها إلى الحياةِ الأخرى ممسكينِ بيدِ الموت وهذه المرّة كانَ الدمعُ من نصيبِ الآخرين فقد رافقَت بشرى أباها.. إلى الراحة التي لم يرغب أن ترحلَ إليها.. ليسَ وحدها على الأقل ماتَ مسموماً بجرعةِ ألمٍ كبيرة وماتت بمرضِ ما كانَ له من دواء
ويحَ زمَنٍ أصبَحَ فيهِ عاشِقُ الوطَنِ يُهان ..
ويُشطَبُ مِن ذاكرةِ عشقِهِ .. ومِن قائِمَةِ بني الإنسان !! . |
||||||
![]() |
#23 | ||||||
مشرف
|
![]() ![]() ![]()
انك " فقير إلى الآخر " كما هو فقير إليك " وأنك محتاج إلى الآخر ، كما هو محتاج إليك
الأب جورج
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
|
||||||
![]() |
#24 |
مشرف متقاعد
|
![]() شكاً ع التتمة Bl@ck ...
![]() لي عودة مرة أخرى بعد انتهاء اللعبة... بس بدي قلك، شكراً أسلوبك كتير حلو.... ![]() ![]() |
![]() |
#26 | |||||||
مشرف متقاعد
|
![]() اقتباس:
![]() انا حبيت بس لما فهمت غلط .. و كملت قصه ميمو .. الباقين مدري كيف ![]() بس عـ كلن اهلا .. و لعبنا كتير من هالالعاب حبيتون .. ![]() المره الجايه بدي افهم اللعبه صح من اول مره ![]() |
|||||||
![]() |
#27 | |||||||
مشرف
|
![]() هي النهاية الواقعية .. بصراحة يعني الزلمة كحيان .. و شحدان ما رح يجي مصاري بالقفة .. ![]() بس بتقدري تقولي الو علاقة الاسم بشخصية حضرتنا و كنت عبسمع بلاك ميتل وقت اللي كتبت الرد لذلك طلع سوداوي اقتباس:
اي و هي حبتك .. الله يطعمك .. متل ما طعما ![]() |
|||||||
![]() |
#28 | ||||||
مشرف
|
![]() |
||||||
![]() |
#30 | |||||||
مشرف متقاعد
|
![]() اقتباس:
و ايمت الـ قصّه الثانيه ![]() |
|||||||
![]() |
#31 |
مشرف متقاعد
|
![]() |
![]() |
#32 | ||||||
مشرف متقاعد
|
![]() فارس من بعد اذنك يعني بس انا ما الي خلق انطر كتير ![]() فقلت بدال ما نق عليك رح نزل شي انا ![]() بعرف ما بروعه اللي انت كتبتو .. بس انا داق خلقي من الانتظار ![]() .. رن جرس المدرسه معلنا حاله تناثر الطلاب .. خرج الجميع و لم يبقى احد في المدرسه سوى من كان يهمهم فراغ الاماكن .. دخلت " ام علي " الى الصف الثالث الشعبه الاولى و في يدها سطل تتمايل في داخله خصل ممسحه رماديه يبدو انها كانت بيضاء قبل ان تلاعب غبار الاماكن .. وضعت السطل قرب الطاوله التي تتوسط الغرفه و هامت بفتح النافذه المطله على الساحه .. فسمعت صوت اهتزاز خائف .. انحنت بهامتها المثقله و اذ به "مصطفى" .. نظرت الى الساعه المعلقه على الحائط الايمن و اذ بها تشير الى الثالثه ! .. "خلص الدوام من ساعتين ولك ابني ليش لساتك هون " حاولت ملاطفه خوفه .. فابتسم ابتسامه عريضه و قال : " لقيتو , لقيتو !" نظرت الى يديه التان كانتا تمسكان بقلم رصاص ملون و كأنه " قشّه النـّجاه" .. ابتسمت و قالت : " قوم ابني قوم هلئ اهلك بكونو قالبين الدنيا عليك " "لقيتو , لقيتو ,, ليكو لقيتو !" عاد ليصيح ! .. لملمت " ام علي " ما تبعثر من اوراقه و كتبه و اخذت به الى غرفه الاداره .. و عندما وصلا هناك استقبلها الاستاذ "يوسف" بابتـسامه شبـه عالمه بـما اتت لاجله .. و قال .. المدير طلع عــ اجتماع المدرسين في الطابق الثاني , هلئ بناديه لبين ما تدوري عن رقم ابو مصطفى في الخزانه السوداء الرف الثاني .. مصنف اسود مكتوب عليه "اولياء امور طلاب الصف الثالث" .. اما مصطفى فهو ما زال يصرخ فرحا و يقول "لقيتو , لقيتو " .. جلس على الكرسي قرب النافذه ريثما قامت ام علي باخراج رقم والده و وضعته على طاوله المدير .. ثم بدأت تقرأ ملامح "مصطفى " كان ذو ابتسامه بريئه و ملامح سمراء جذابه , كما كان يحمل على خده الايسر "شامه صغيره " تتوسطه بايمان ! اتصل المدير بابو مصطفى مرات و مرات لكن احدا لم يجب .. فارسل ام علي و معها مصطفى الى دارهم الواقع في حي من الاحياء المتمركزه على ابعاد المدينه .. استخدمت ام علي كلتا يديها للدق على ذلك الباب الخشبي المسود لكن احدا لم يجاوب و لم يكن هناك صدى لتلك الضربات الخائفه على " مصطفى" الذي كان ما يزال يمسك بالقلم بلكتا يديه و يبتسم على ايقاع اهتزازه كل حين و حين .. نظرت ام علي حولها فلم تجد سوى الوان الخضار تفترش زاويه قريبه فامسكت بيد مصطفى و قادته معها الى دكان " ابو صبحي" الذي اكد لها انه لا يعلم شيئا عن ابو مصطفى و لا عن ام مصطفى .. لكنه عرض استضافته لديه ريثما يعود اهله .. فزع مصطفى بدايه لكنه سرعان ما التهىى باكل تفاحه حمراء هشه ناوله اياها ابو صبحي عندما رفض البقاء عنده في المحل .. بعد قتل حوالي ساعه و نصف من الوقت .. يأتي شرطي زا ملامح متلبكه ليسأله عن عائله ابو مصطفى .. اشار ابو صبحي باصبعه المرتجف الى مصطفى و قال .. ابنه مصطفى ! ابتلع الشرطي كل ما كان يجول في خاطره من كلمات و تنهد تنهيده واسعه .. ثم قال .. " ابو مصطفى و مدامتو عطوك عمرون اليوم الصبح الساعه سبعه و نص , بحادث سياره عطريق دوما و ما قدرو بالمشفى يعملو شي " و جالت لحظه اسى و كلٌ يبحث في عقله عن مستقبل هذا الصبي ! و ينظران الى مصطفى الذي يأكل تفاحته الحمراء مبتسما و كانها ابتسامه القدر .. |
||||||
![]() |
#33 | |
مشرف متقاعد
|
![]() اقتباس:
على عينييييييييييييي... والله أنتي شغلة كبيرة!! ![]() شكراً كتير كتير على المشاركة.... تم فتح مسابقة جديدة بمجهود The morning مشكورة.... فيكون تشاركو وتبعتو تتماتكون
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
![]() ![]() |
|
![]() |
#34 | ||||||
مشرف متقاعد
|
![]() |
||||||
![]() |
#35 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() ما بعرف اذا خلصت المسابقة ولا لا؟
فيني هلق كمل القصة؟ |
||||||
![]() |
#36 | ||||||
مشرف متقاعد
|
![]() |
||||||
![]() ![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|