![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | بحبشة و نكوشة | مواضيع اليوم | أشرلي عالشغلات يلي قريانينها |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#19 | |||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
اولاً ناقشنا الوضع في العراق وانه ليس ناتج داخلي والديموقراطيه على الدبابه الامريكيه لن يكون لها وجود وليست ناتج وطني اما كلامك عن حزب مؤيد لاسرائيل ![]() ![]() وانا لست ليبرالي والديمقراطيه الحقيقيه ان تقبل باقسى اليسار الى اقصى اليمين ولو كان متطرف ولاتنسى ان الماركسيين والشيوعيين كانوا في الحكم متطرفين وطالبان ومتطرفه والديموقراطيه الحقيقيه تقبل بالاثنين طالبان ليسوا خونه ولشيوعيين خونه ولكن لكل الطرفين برنامجهم والشعب الذي يختار وليس من حقك ان تفرض مشروعك وبرنامجك على البلاد اما كلامك (لذا لا بد ان نرضى بالديكتاتورية التي اقولها كماركسي - ديكتاتورية البروليتاريا - او الطبقة الكادحة ) كلام في النظريه وابرنامج جميل اما من ناحية التطبيق كانوا سفاحيين لشعوبهم هل تحب ان اذكرك بالخمير الحمر وتاريخ الاسود للسوفيت وهناك مثلين الى الان كوريا وكوبا شفلي هل كادحين شو مروقيين ![]() ![]() ![]() اما عن الشارع انا من حقي ان اتظاهر كفرد واعتصم افراد او جماعه او احزاب ضد وزير العدل او سياسه التشريعه في بلدنا او ضد فساد القضاة ان كان هذا غوغاء هاد مفهومك لو كان مسموح غداً ساعتصم اما القصر العدلي ضد فساد القضات ![]()
كريم عربجي كم أنت عظيم
www.karimarbaji.com مليون تحيه لأهل بيت المقدس واكناف بيت المقدس الف تحيه لكتائب القسام وسرايا القدس الف تحيه للمقاومه الفلسطنيه الباسله الف تحيه للمقاومه العراقيه الشريفه الف تحيه لحزب الله وابناء المقاومه الأسلاميه آخر تعديل مسطول على طول يوم 12/11/2006 في 16:24. السبب: ......... |
|||||||
![]() |
![]() |
#20 | ||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() للشباب انا بعرجع بوقت تاني وبنكمل
![]() |
||||||
![]() |
![]() |
#21 | ||||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() لك بلد كلها زعماء من وين بدك تجيب الشعب !!!!!!!!!!!
هوي حكيك ممتاز و أنا هادا مبدئي كمان بس مؤخرا اكتشف اكتشاف فظيع اللي هوي أنو الشعب العربي عموما و السوري خصوصا ماشي على مبدأ الكل أو لا شيء ... فهمت عليي كيف ؟ ![]() |
||||||
![]() |
![]() |
#22 | |
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
المناقشة بأن تقارن الوضع العراقي ما بعد الديكتاتورية وما بعدها ايام العصر الديكتاتوري الذي تعارضه كان الامن مستتب والنظام قائم ولا نعرات طائفية متجلية الان ترى ما ترى من فلتان امني وضياع للنظام وما تراه من تجليات طائفية سيدي الكريم ألا ترى كما ارى ان ايام الديكتاتور استطاعت ان تحكم العراق حتى وان كانت بقبضة من حديد الا انها امسكت زمام الامور ؟؟؟ ![]() لا سيدي الديمقراطية كما تراها هي فتح باب الحرية ومن حرية الرأي ان يعبر انسان معين في ظل دولتنا عن ولائه لإسرائيل هل تقبل بهذا ؟ نعم الشيوعيون كانوا متطرفين .........أنظر الان الى الاتحاد السوفياتي المنهار الشعب الروسي يعشق ايام الاشتراكية ما تزال اكاليل الورود توضع على تمثال لينين وستالين في مدنهما هذا اذا تناسينا ان المدن ما تزال تسمى بإسمهما لينينغراد وستالينغراد هذا هو الوجه الجميل للديكتاتورية ............يعشقها الشعب بعد انقضاء مدة معينة صديقي السفاحين كانوا سفاحين في وجه اعداء الثورة في وجه اعداء الشعب واستطيع ان اكتم الافواه ان قلت ما يزال تمثال لينين شاهدا على حب الشعب للديكتاتورية ...ديكتاتورية البروليتاريا التي وقفت بقبضة من حديد بوجه اعداء الثورة اعدائهم هذه ارائي اخوكم بحب ظل جيفارا
فإقتلوني ..وأحرقوني ..بعظامي الفانيات ..ثم مروا برفاتي ..في القبور الدارسات
....................................................إلى روح الحلاج شهيد الحرية "تمركز رأس المال هو المشكلة ولا حل إلا الإشتراكية ." |
|
![]() |
![]() |
#23 | |||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() اقتباس:
الليبرالية والديمقراطية كثيرا ما يجري الخلط بين الديمقراطية والليبرالية من حيث المعنى والمدلول، وهذا شيء مختلف عن الربط بينهما كمفهومين متميزين، واحد يعتبر (الليبرالية) بمثابة فلسفة وموقف من الحياة وطريقة في التفكير وتنظيم للوعي ووضع للأولويات، وآخر يعتبر (الديمقراطية) كتوصيف لنظام حكم محدد و ذو مواصفات محددة، نحن قلنا أن الليبرالية فلسفة، وأن الديمقراطية نظام حكم، وهما مفهومان مختلفان منفصلان في الدلالة، لكننا قلنا أن الديمقراطية هي النتيجة الطبيعية لليبرالية، وأن المجتمع الصناعي الذي حمل فكرة الليبرالية وأنضجها، هو الذي أنتج الديمقراطية ليس فقط برغبة البرجوازية بل أيضاً وعلى درجة أكبر بنضال العمال والفقراء ضد استغلال رأس المال، ومحاولة احتكاره للسلطة والثروة بحيث صارت هذه الديمقراطية ضمانتهم ضد الاستلاب والتهميش والاستغلال. مع الحفاظ على مبدأ الحرية وفلسفة الحرية، لذلك قلنا أن الليبرالية بنظرنا تقوم على قدمين هما حرية السوق وضمان كرامة الانسان. فالذي يربط بين الليبرالية والديمقراطية هو ضرورة عملهما معاً، فالليبرالية من دون ديمقراطية ستفتح المجال واسعاً أمام الجشع والاستغلال، كما أنه من الصعب أن نقيم الديمقراطية على فلسفات شمولية. وبعد هذا لا بد من العودة لموضوعة الديموقرطية التي يبدو أنها هي أيضاً عرضة للتشويش المؤدلج الذي يهدف لاحتكار حق الفهم والتحليل والتنظير بنمط أيديولوجي محدد (يساروي ماركسوي) لا يستطيع أن ينتج سوى العبث والاحباط والديماغوجيا. كثيراً ما نسمع عبارات من نوع (الديمقراطية لا تستورد ولا تفرض، لنا ديمقراطيتنا الخاصة، ديمقراطية ننتجها من الداخل.. ديمقراطية تناسب واقعنا الاقتصادي، وتناسب هويتنا وديننا، وخصوصيتنا..) والسؤال المطروح هل هناك ديمقراطية أم ديمقراطيات، وهل المقصود بالتنوع هو شكل الدستور أو نظام الحكم, أم مبادئ الحكم ومرجعياته الأساسية.. وهل الديمقراطية مجرد نظام حكم أم هي شيء ثقافي واجتماعي، ومن ثم سياسي. ولماذا تطرح الخصوصية أليست وسيلة للتهرب، فالأنظمة ترى أن الديمقراطية لا تناسب واقعنا (تقصد واقعها الاستبدادي). بداية علينا أن نجيب على سؤال ماهي الديمقراطية؟ و لن ندعي أننا نملك الحقيقة لكننا نتبنى الرأي الذي يقول بأنها نظام حكم محدد الصفات والمبادئ، التي قد تختلف في الأشكال والتفاصيل المتعلقة بنوع الحكم رئاسي أم وزاري أم ملكي رمزي، ونوع وعدد المجالس التشريعية وأنظمة الانتخاب ـ والتصويت.. الخ لكنها كلها يجب أن تضمن مجموعة مبادئ وشروط لا بد من توفرها معاً وجميعاً لكي تبقى الديمقراطية حية، حيث يفترض أنها تموت لوخسرت عضواً مكوناً من أعضائها وأركانها. الديمقراطية كنظام حكم له مبادئ محددة هي: أن السيادة العليا ملك للشعب وهو مصدر كل سلطة، وأن الشعب ينتخب بحرية من ينوب عنه ويمثله ضمن مناخ من الحريات السياسية تشمل حرية التعبير وتشكيل الأحزاب، ووفق نظام انتخابي وعمليات انتخابية تعددية لها معايير محددة. ومراقبة بشكل محايد، وأن هذه المجالس التمثيلية هي الوحيدة ذات الحق في سن القوانين وتشكيل الحكومات وحلها. يقوم نظام الحكم الديمقراطي على سيادة القانون الواحد المطبق على الجميع والذي تسهر السلطة التنفيذية على تطبيقه، والمحروس والمراقب من قبل سلطة قضائية ومن قبل عموم الشعب ووسائل الاعلام الحرة، ويعتمد على مبدأ فصل السلطات واستقلال القضاء وحياديته، وتكافؤ الفرص واحترام حقوق الانسان وضمان حقوق الأقليات وعدم طغيان الأغلبية والاعتراف بشرعية وجود معارضة وبتداول سلطة دوري. بعد هذا هل توجد فروقات بين أنظمة الحكم الديمقراطية؟ نعم... لكنها لا تطال الجوهر، فروقات في نظام الانتخاب نظام المجالس وظيفة الرئيس وظيفة رئيس الوزراء.. إلخ وهذه أمور لا خلاف كبير عليها بعد توفر الشروط الأولية للحكم الديمقراطي. ومن هنا فكل حديث عن خصوصية لا معنى له، بل هو تهرب من مواجهة الحقيقة ورغبة في تزييف الجوهر وانكاره. السؤال الثاني كيف نحقق الديمقراطية؟ بالرجاء والتوسل؟؟؟؟ وهل يوماً أعطت السلطات المستبدة الحرية بدون ضغوطات حقيقية وجدية قهرتها، ماهي هذه الضغوطات، بكل تأكيد الجماهير الناس أصحاب الحق والسيادة الذين يريدون تقرير مصيرهم بحرية وبالتوافق، لكن شكل هذا النضال يختلف من النضال السلمي المطلبي والنشاط الثقافي إلى التظاهر والاحتجاج وذلك يتبع نوع ردود فعل السلطة ومقدار الحريات المتوفرة، وفي النهاية النضال السلبي ثم العصيان المدني، كل هذه الوسائل هي وسائل مشروعة وتحقق الديمقراطية وأمينة للهدف، لكن هناك وسائل قد تخون هدفها وتحرف النتيجة نحو نتيجة أخرى، وهي العنف والعمل السري والقتال والتآمر، كل ذلك باعتقادنا لن يحقق الديمقراطية بل سينجب سلطة مستبدة أخرى، لذلك نرى أن الوسيلة ليست بريئة، وأنها هي بذات تحتاج لتمعن وامتحان وافادة من الخبرات، أما أنها تستورد وتفرض من الخارج؟ تستورد نعم، فكل القيم والمثل والأفكار والأنظمة وكل شيء ذهني من نتاج الماضي أو الآخر يمكن استيرادة وتشغيله في أي مكان وتبعاً للظروف، من يستورد نظرية نيوتن يستورد مبادئ مونتيسكيو، لا ضير في ذلك، والافادة من خبرات الآخرين هي سنة الحياة. أما أنها تفرض فهذا غير متوقع لأن الكل يريد أن يأخذ، ولم يسبق أن فرضت الحرية على أحد يعتبر نفسه عبداً، أما اذا كان المقصود هو الضغوط الخارجية؟ فهي بكل أسف ضرورة ملحة لكسر شوكة أنظمة فاشية مستبدة ولغت في قوت ودماء شعوبها. فنحن نرحب بكل ضغط خارجي يهدف لكسر شوكة الاستبداد ويدعو للحريات واحترام حقوق الانسان، ونشجع الجميع على تحمل مسؤولياتهم الانسانية تجاه الشعوب الأخرى التي تعاني بسبب أنظمة حظيت ولفترة طويلة برعاية وحماية الغرب، الغرب الذي غير اليوم مواقفه بعد أن وقف وجهاً لوجه مع نتائج سياساته أقصد ظاهرة الارهاب، فالارهاب ليس سوى نتيجة وردة فعل على سياسات الغرب في منطقتنا، ولا نقبل أن يتهم ديننا ولا مجتمعنا ولا تاريخنا بأنه ارهابي، الارهاب هو ظاهرة سياسية محدود بظرف سياسي هم مسؤولين مباشرة عنه، فإذا غيروا رأيهم وسياساتهم فهذا جيد، ونحن سنتعاون مع السياسات الجديدة التي لا تدعم الاستبداد وانتهاك حقوق الانسان وحرية المجتمعات، ولا تستبيح البشر وتستعبدهم، لأننا بشر نحب أن نعيش بحرية وكرامة، ونحب بقية أخواننا في الانسانية، ونحن طلاب حق وحرية، ونكره العدوان والظلم وسفك الدماء. لتأت الديمقراطية من المريخ، لكنها لن تأت إلا من الداخل، ولن ينتجها إلا حركة شعبية، ولن يحرسها سوى وعي الناس وايمانهم. يمكن للخارج أن يضعف النظام ويمكنه اسقاطه، لكنه لا يمكنه بناء نظام ديمقراطي بدون أصحابه، أي بدون مشاركة فاعلة وحقيقية من الناس، وما يبنيه بغياب ذلك هو نظام عسكري فاسد جديد. فالديمقراطية هي نظام يمكن استيراده وتصديره، ككل قانون وككل مفهوم، وأن تفرض لا بأس فالذي يعيق الديمقراطية هو التعسف والاستبداد، وازالة التعسف والاستبداد قد يحدث بفعل داخلي أو خارجي أو بتعاونهما. لكن في النهاية لا بد من الوصول للحريات ولا بد من الاحتكام لارادة الناس الحرة.. لكي نقول أننا أنجزنا الديمقراطية. د. كمال اللبواني
لا صراع حضارات بل صراع كيانات سياسية فالثقافات
لا تتناحر وإنما تتفاعل.....والحضارات لا تتصادم وانما تتلاقح. ......understood seek first to understand then to be |
|||||||
![]() |
![]() |
#24 | ||||||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() اقتباس:
كان العراقيون يذبحون ويعذبون وتنتهك أعراضهم في أقبية الدكتاتورية التي تدافع عنها الآن، وكان الشعب العراقي يذبح على يد زبانية الطاغية وبأعداد قد تكون تماثل الأعداد التي نسمع عنها الآن في الشوارع . ولكن الفارق أن الديمقراطية الآن سمحة لنا بالأعلام الحر لكي نسمع ونرى ونقرأ الحقيقة. هل المجازر التي وقعت في حلبجة والموصل والكثير غيرها هي أيضاً من ضروريات الآمن الذي تتكلم عنه. أما أنها تندرج تحت (الوضع أيام صدام كان أفضل). سيد ظل جيفارا ما أريد قوله أن الجرائم موجودة من أيام صدام ومجرميه وهذه هي اللغة الوحيدة التي تعرفها الدكتاتورية لآن نقاط ارتكاز حكمها هو الحديد والنار، لا يوجد أمن ولا أمان بل قمع وعنف واضطهاد وتحليلا لدماء الشعب كله مقابل الكرسي والدليل على ذلك أن مجرمي صدام وأعوانهم هم نفسهم من يمارس البطش في الشوارع في محاولة للرجوع إلى الكرسي. اقتباس:
هذا الذي سيعبر عن ولائه للعفاريت الزرق .عدم وجود الديمقراطية لن يمنعه من التعبير سيجد وسائل أخرى هي أكثر ضرراً على مجتمعه. في أمريكا مثلاً هناك حزب شيوعي وله الحق بدخول الانتخابات. اقتباس:
التعبير عن رأيه بحرية وبدون خوف.فهذه من ثمار الديمقراطية ان تجهر بأفكار وأنتمأتك ولاتتشحوط على فروع المخابرات وتأكل اتل لتفرق . اقتباس:
الواقع يقول أن التمثال قد يجسد فشل وانهيار فكر حاول البقاء على قيد الحياة لأكثر من 90 عاماً وانتهى به المطاف إلى العيش في تمثال أو في ذكريات مريديه، فمثلاً أنت تستطيع أن تشتري قطعة من حائط برلين من أي محل لبيع التحف في أي دولة أوروبية. وفي النهاية لا يسعني إلا أن اشكر الديمقراطية عنك للسماح على إبقاء أسماء المدن والشوارع والتماثيل التي تفتخر بها على ما هي. مع احترامي لك ولكل المشاركين في هذا الموضوع. |
||||||||||
![]() |
![]() |
#25 | |||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
ومن معنا آخر وقت قال الرئيس الشيشكلي لجمال عبد الناصر بعد توقيع اتفاق الوحده عام 1958 انه الشعب السوري كلهم زعماء ![]() |
|||||||
![]() |
![]() |
#26 | ||||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() |
||||||
![]() |
![]() |
#27 | ||||||
أميـــــــــ
|
![]() اي مزبوط هيك قال
بس هيي بتتحرف "على بركة الله" لـ "كلو زعما" مشان ما يطلع كافر الزلمة، و بعدين بيتهموا غيرهم بالتحريف... فانية
عندما تتأجج نار التحششيش .. تنأى الحشائش بالحشيش الحشحشش ..
وحشيشة التحشيش .. عمر أحشش .. حش الحشائش في حشيش محشش .. حشاش يا أخا الحشيش .. حشش على تحشيش محششنا القديم .. سوريا الله حاميا jesus i trust in you |
||||||
![]() |
![]() |
#28 | ||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() |
||||||
![]() |
![]() |
#29 | |
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
ان تجهر بأفكارك فهو فريضة من فرائض العصر وانا لست ضد ان تجهر بأفكارك قلت واعيد الديكتاتورية تمارس ضد الفعل وليس ضد القول فمثلا عبر عن رغبتك في دعم العفاريت الزرق (رغم اني لا أؤيد ولكن كما قلت فريضة عصر) عبر عن رغبتك في دعمهم ولكن ليس لك الحق في ان تقدم لهم الدعم قال صديقي نحن نحيا ي قمة الديمقراطية لك الحق ان تفعل ما تشاء ولهم الحق ان يفعلوا بك ما يشاؤون فـــــــــــــــانية |
|
![]() |
![]() |
#30 | |||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() اقتباس:
![]() ![]() ![]() سيد ظل جيفارا يبدو أن هدفنا واحد تقريباً وهذا شيء مشجع .أما أن يسلك كل منا طريق مختلف للوصول إلى الهدف نفسه فهذا برأي المتواضع يغني المسيرة ويزيد من أدواتها الثقافية والفكرية والحضارية . لذلك أنا مقتنع بأن الاختلاف في الرأي لا يفسد للمسيرة قضية . |
|||||||
![]() |
![]() ![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|