![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | بحبشة و نكوشة | مواضيع اليوم | أشرلي عالشغلات يلي قريانينها |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#19 | ||||||
شبه عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() اللي حابب يعرف المصدر ,,بإمكانوا يطلع على الرابط التالي ,,
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
الإعدام أخف عقاب
يتلقاه الفرد العربي. أهنالك أقسى من هذا؟ - طبعاً.. فالأقسى من هذا أن يحيا في الوطن العربي! |
||||||
![]() |
![]() |
#20 | |||||||
شبه عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() اقتباس:
الظاهر أنو بتعرفني أو شو ؟؟ حتى عرفت أنو مو أسلوبي ؟؟!! ![]() أما بالنسبة لأنو بدك تعرف إذا أنا اللي كاتبوا أو لأ ,,كان فيك بأسلوب أفضل تعرف هل الشي ![]() وأحياناًَ الإنسان بيتعمد يخفي شي لفترة من الزمن لأنو بكون الإخفاء لصالح الأفعال اللي عم يقوم فيها ,, وانا أخفيت المصدر الرئيسي وكنت حابب أنو حطوا بنهاية الجزء الأخير لهل السلسلة لحتى ما ينحرقوا بقية الأجزاء .. بس الظاهر يا صديقي أنو في أشياء بداخلك حركتك وما خلتك تستنى للجزء الأخير لحتى تعرف إذا كان ممكن حط المصدر أو لأ ,, لأنو الحمد الله في معترك هل الحياة اتعلمت أنو ما انسب أمجاد غيري لألي .. على أي حال ,بتمنى أنو اتكون ارتحت بذكر المصدر الأساسي للموضوع ,, وبأنو حرقت بقية الأجزاء ,, وشكراً ألك ,,يا صديقي نانو ![]() |
|||||||
![]() |
![]() |
#21 | ||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() ما تزعل من ناااانو بالعكس هو حبااااااب والبوو طيب ومااا كااان اصدوو شي الا يمزح
وما تااكل هم لانو حتى لو عرفنااا اللي كتبوو ما انحرقت الاجزاااء التانيه ![]()
يا سما هدي هدي ويا ارض اشتدي اشتدي أنا فلسطينية و ما حدا أدي
**** كانت لنا من زمان بيارة صغيره وضيعة ضليله ينام في افيائها نساء ضيعتنا كان اسمها*بيسان* **** berain سابقااااااا |
||||||
![]() |
![]() |
#22 | ||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() هههههههههههههههههههههه
عنجد مذكرات حلوة هلق عنجد هيك بصير بالجامعة؟؟ انا اول سنة لح فوت جامعة والله رعبتني ![]() |
||||
![]() |
![]() |
#23 | ||||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() لاء الموضوع بجنن وانا بكرى ح نزل اذا سمحلي كابه اضافة يوميات طالب كسلان
بِسمِ الله الرَّحمَنِ الرَّحِيم
قُل يَا عِبَادِي الّذِينَ أَسرَفُوا عَلَى أَنفُسهِم لَا تَقنًطوا مِن رَّحمَةِ الله إِنَّ الله يَغفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ(53)الزمر* |
||||||
![]() |
![]() |
#24 | ||||||
شبه عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() صوت مرتفع لموسيقى حزينة تشعرك بالبؤس ... وقع خطوات متسارعة يقترب باتجاه غرفتك .. يدخل غرفتك ملهوفاً عابساً , تنظر عليه فيفزعك ما تراه يده و يدخل الرعب إلى قلبك ..يقترب منك و أنت ترتجف في مكانك مرعوباً , يرفع يده و يهوي بها بأقصى سرعة ليمسك بيدك .......... و يصافحك بحذر يشعرك بما هو آت من مصائب ....
إنه صديقك و في يده رزمة اوراق جاء ليبشرك أنها محاضرة أخرى أنزلها الدكتور مؤخراً , مع العلم أنك ستقدم مادة هذا الدكتور في اليوم التالي ... تجلس مصدوماً , تنظر بحزن إلى كاسة المتّة التي تقف شامخة على طاولتك و قد غرقت بالسكر , و إلى جانبها ترى أنفاسك الملتهبة تخرج من إبريق الماء الساخن ..... جبال من الأوراق المرمية هنا و هناك , جوارب ملحوشة بجانب السرير , و مذياع يبشرك بمستقبل مشرق حينما يسمعك أغنية للمرحوم عبد الحليم فيقول " طريقك مسدود مسدود مسدوووووود , يا ولدي " .. يتركك صديقك و على وجهه ضحكة لئيمة . لتجد أخاك طالب الدرسة واقفاً إلى جانبك يغيظك و يحاول استفزازك بشدة , فلا تشعر بيدك إلا و قد انطلقت كالقذيفة لتحفر طبعتها على وجه أخيك , و الذي ترتخي شفتاه و يطلق بعدها زمور الإنذار ثم يأتي أهلك موبخبين مؤنبين و يزيدوا في غيظك غيظاً .... ليس هذا المهم , المهم ما سيحدث في اليوم التالي .... يوم الامتحان ...... تستيقظ في اليوم التالي باكراً جداً -هذا أن كنت قد نمت أصلاً - و تحاول أن تسترجع ما قد درسته , لتكتشف أنك -و للأسف- لا تتذكر شيئاً , و أن رأسك الأن فارغ كالطبل الأجوف .. تحاول أن توهم نفسك بعكس ذلك , و تبدأ كالمجنون بالتحدث إلى نفسك " بروح ع المادة ولاّ بتركها للفصل التاني" و لكن سرعان ما تتذكر أنك كنت قد تركت للفصل الثاني ست مواد سابقة من أصل سبعة , فتنسى فكرة التأجيل لترتدي ثيابك مهموماً مقهوراً.... تصل جامعتك ليفاجئك أصدقاؤك الأوفياء الأوفياء بابتسامات عريضة , و ليبدأ بينهم نقاش عقيم حول هذا القانون أو تلك المعادلة , و أنت بينهم كالمعتوه لا تدري عمّ يتحدثون أو من أين أتوا بأسماء كل أولئك العلماء و تلك المعادلات ... لتضحك بعدها على كلامهم محاولاً عبثاً إيهامهم أنك أذكى منهم جميعاً , و بأنك تستوعب كل ما يتحدثون عنه .. و لكن سرعان ما يفضحك جهلك لتجعل من أينشتاين أحد ملوك العثمانيين و من فيثاغورث صاحب إحدى المعلقات الشعرية الخالدة و من المتنبي أحد أركان النهضة الصناعية في أوربا .... تدخل قاعة المتحان مرعوباً تكاد ( عدم المؤاخذة ) أن تعملها في ثيابك من خوفك و هلعك ... يأتي المراقبون متجهمي الوجه على صورة جلادين , و يبدؤون بإطلاق تحذيراتهم النارية حتى تصدق أنهم سيقصفونك بالصواريخ النووية إذا حركت رأسك كي تبعد الذبابة التي حطت على عينك ...... بعدها يباشرون بتسليم أوراق الأسئلة , في حين أنك تردد بصوت مسموع " اللهم إني لا أسألك رد القضاء , لكن أسألك اللطف فيه ".. يسمعك المراقب الذي سلمك الورقة فينظر إليك نظرة قرف تاركاً إياك غارقاً في صلواتك و دعواتك ...... تنظر إلى ورقة الأسئلة لتنفرج أسارير وجهك و ينزل ضغط دمك إلى مرحلة الأمان عندما ترى أن ورقة الإجابة لا تحتوي إلا على ثلاثة أسئلة , فتستخف بها معتبراً أنك ستحطم المعدل العام في هذا المقرر .. و لكن سرعان ما يعود ضغط دمك للارتفاع لأقصى درجات الخطر , و يبدأ الدم في رأسك بالغليان عندما تدرك أنك تسمع بالسؤال الأول للمرة الأولى في تاريخك , و بأن السؤال الثاني موجود في المحاضرة الأخيرة و التي لم تسمع بوجودها حتى البارحة فلم يسعفك الوقت لتدرسها و أن السؤال الثالث مخصص لمن هم فوق مستواك الذهني و العقلي ... هنا تبدأ بإظهار مواهبك العلمية لتدرج في ورقة إجابتك كل قانون يخطر ببالك سواءً كنت تعرفه أم اخترعته توّاً , صحيحاً كان أم لا , و تبدأ بعدها بتكسير النظريات و المسلمات بعنف الواحدة تلو الأخرى , لتسلم مسبقاً بأن الجاذبية الأرضية هي فعل بشري بحت يجب أن يعاقب عليه أجدادنا , و أن حركة الأرض الدورانية إنما هي بسبب ركلة من أحد عمالقة الفضاء حين كان يلعب كرة القدم ...لتعتبر بعدها أن ولاعة السجائر هي أعظم الاختراعات العلمية البشرية. و أن المتّة أطهر المشروبات و هي الشفاء الشافي للسرطان و الإيدز و انفلونزا الطيور و جنون البشر - عفواً , جنون البقر- .. و لا يقطع سلسلة ابداعاتك المتلاحقة تلك إلا اكتشافك أن دفتر إجابتك قد فرغت من أي مكان يمكن الكتابة عليه , فتطلب راجياً دفتراً أخر , و يمن عليك أحد المراقبين بهذا الدفتر , لتتابع إنجازاتك الخارقة في تحطيم الأسس العلمية و الاكتشافات الحضارية , ثم تختم روائعك بكتابة قانون لا يفسره أينشتاين و نيوتن لو عادا من قبرهما و عملا مئات السنين على فك شيفراته , لتجد بعدها مصدوماً يا حرام أن الوقت قد انتهى و لم تبدع إلا في سؤال واحد .... تخرج من المتحان فرحاً مسروراً حتى ليظنك زملاؤك أنك ستهزم الدكتور بإجابتك الصحيحة 1000% , لتفاجئهم بأن سبب ضحكتك بكل بساطة ما هو إلا لأنك ارتحت من هذه المادة مؤقتاً -حتى الفصل القادم- , فتعود إلى بيتك لتنام بعدها نومة قصيرة لا تتجاوز الثماني ساعات و أنت تحلم بأنك ستنجح في هذهالمادة .... ماذا عن يوم النتائج ؟؟ ... انتظروا الجزء الأخير من يوميات طالب جامعي .... |
||||||
![]() |
![]() |
#25 | ||||||
شبه عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() |
||||||
![]() |
![]() |
#26 | ||||
شبه عضو
-- اخ حرٍك --
|
![]() رائع جدا ...شكرا جزيلا فعلا كأنو معنا بنفس الجامعة |
||||
![]() |
![]() |
#27 | ||||
مسجّل
-- اخ طازة --
|
![]() الموضوع جميل لكن لا اعتقد ان كل الاساتذة بهذا الشكل السلبي. اليس كذلك؟
عموما ننتظر منك المزيد من المذكرات شكرا لك وتقبل تحياتي |
||||
![]() |
![]() |
#28 | ||||||
شبه عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() أيام سوداء هي تلك التي تعيشها بعد نهاية الامتحان و قبل صدور نتائج مقرراتك ....
تعيش وحيداً كالمنفي المنبوذ لا تستطيع أن تجد للحياة طعماً , كل ما كنت تستمتع به قبلاً أصبح هماً و نكداً .... تجلس مطولاً في غرفتك لتراجع أوراق الأسئلة محاولاً جمع درجاتك المنهكة و التي بالكاد يصل مجموعها لمعدل النجاح في بعض المواد ... و في نفس الوقت تسلم مسبقاً بأنك صاحب الرقم القياسي الأعلى في باقي المواد و لا تكلف نفسك عناء جمع درجاتك فيها ... تجلس خلف الطاولة و إلى جانبك كاسة المتة , تنظر إليها فترى السكر الذي ذاب فيها و كأنها درجاتك و قد ذابت مع حبر القلم الأحمر على ورقة إجابتك , تستيقظ من شرودك مرعوباً على صوت شريكك (في الشدة) ينبهك للعب ورقة , تنظر إلى ورقك فلا ترى في القاشوش إلا دكتور المادة و قد قش علاماتك قشاً , و طرنب معدلك طرنبة , و لطش السنة منك لطشاً .... تقرر في نفسك و بحزم أن تنصب لنفسك معسكراً أمام اللوحة التي ستعلق عليها النتائج لتستوطن في كافترية كليتك يومياً صباح مساء ...... تسمع كل يوم إشاعات عن نزول النتائج , و معظمها يأتيك بعد منتصف الليل لتركض كالمجنون نحو التلفون و تتصل بصديقك( المدعوم ) ... يرن هاتفه عدة مرات لتسمع بعدها صوت الخط قد فتح ثم و قبل أن يقرب السماعة من فمه يطلق عدة شتائم لطيفة على المتصل في هذا الوقت ثم ليرد عليك بنفسية و غرور سقط أمامهما غرور نابليون و عنجهية هتلر ... و يأتي اليوم الموعود ... تستيقظ على صوت جعير هاتفك فجراً , تنظر إلى الساعة فتجد أنه لم يمض أكثر من نصف ساعة على نومك , تنهض بتكاسل, ترفع السماعة لتسمع صوت زميلك يصرخ كالمعتوه فرحاً " شلت المادة , ولك شلت المادة" .. ينطلق صوت الاستنفار في جميع حواسك و ترتع فيها حالة التأهب إلى الدرجة القصوى, فيما دقات قلبك تقدم تلك الخلفية الإيقاعية السابقة للخبر و عيناك مفنجرتان , و جسمك يرتعد و يهز كما لو أن زلزالاً قد ضربك ... تبلع ريقك مراراً و تكراراً قل أن تتجرأ و تسأله " و أنا ؟؟ نجحت فيها ؟؟ " ليتوقف صديقك عن سرد موشحه و الذي يشرح لك كيف أن النجاح في تلك المادة قد جاء بعد عملية قيصيرية عسيرة , و يعتذر منك صديقك متحججاً بأن فرحته قد أنسته أن ينظر إلى علامتك .... تغلق السماعة ليصبح صوت أضراسك المتضاربة مسموعاً في كل مكان , أما ضغط دمك فأصبح جديراً بأن يصبح مؤشراً للبورصة من كثرة نزوله و طلوعه .... ترتدي ثيابك لا تدري كيف ....تصل المكان الموعود لتجد أمام اللوحة شعوباً قد سبقتك .... تنتظر و تنتظر إلى أن تطن في رأسك أصوات تدفعك للوصول للأمام بأي ثمن ... تقرر أن تتبع سياسة " عليهم يا عرب" و " علي و على أعدائي" و " الأرض المحروقة" , فتطحش كالثور بين هذه الجموع حانياً رأسك للأسفل جاعلاً منه سهماً يخترق الحشود , و لا يوقف تقدمك هذا إلا شعور تدرك فيما بعد أنه الألم و ذلك عندما ترفع رأسك للأعلى لتجد أنه قد " فات بالحيط" .. تستوي بخجل أمام زملائك و تقف أمام اللوحة فتجد علامات أربع مقررات , واحدة منها كنت قد سلمت مسبقاً بالرسوب فيها بعد أن شطبت معظم إجاباتك فيها علك تحرز فيها معدلاً أعلى في الفصل القادم .. أما الثلاث الباقية فأنت تتوقع أن تبهر الدكتور بدرجاتك تاعالية فيها .... تصدر الأوامر إلى رأسك بالتحرك البطيء من الأعلى نحو الأسفل فيما عيناك تتفحصان الأسماء حتى تصلا إلى اسمك . تتوقف هنا الحركة الشاقولية لرأسك لتتحرك عيناك و ببطء شديد حتى تصل إلى درجتك لتجد علامة الصفر و قد وقفت شامخة تتفاخر بأن تنسب إليك .. تسود الدنيا في نظرك و يمتلئ فمك بالشتائم و اللعنات لكنك تؤجل إطلاقها بانتظار بقية المواد .. تنظر إلى المادة الثانية لتكتشف أنك قد نجحت فيها و لكن "بضربة جزاء, تنظر إلى الثالثة لتجد أنك قد خسرتها أيضاً بظلم تحكيمي "59".... عندها ينطلق لسانك من أسره و ترى زملاءك ينظرون إليك و أنت تشتم و تلعن فلا تتخيل نظراتهم إلا كجهاز تشفير لشتائمك المتلاحقة كالرصاص ......... تحتار إن كنت ستنظر إلى المادة الأخيرة و التي كنت قد سلمت مسبقاً برسوبك فيها, تقرر الاطلاع عليها على مضض , تنظر إليها قرفاً لتتوسع عيناك و تقف جامداً (كالحيط) ترجع رأسك للوراء , تهزه عدة مرات و أنت تفتح و تغلق عينيك محاولاً تجميع ما قد رأيته , ليعود رأسك مجدداً إلى أقرب نقطة من ورقة الأسماء مراجعاً درجتك , تتراجع عنها مبتسماً كالمعتوه و أنت تحدث نفسك كالمجنون " أنا صاحب أعلى علامة في بالمادة" ....... تنسى باقي المواد و تعود إلى بيتك مع بعض الارتياح لأنك قد ضمنك الترفع هذه السنة , لتستقبلك كاسة المتة استقبال الملوك الفاتحين ...... كلمة أخيرة : كان هذا الجزء هو الأخير في سلسلة يوميات طالب جامعي , رجائي من جميع الأعضاء الذين تابعوا السلسلة كاملة إبداء الرأي و الملاحظات و بكل صراحة بعيداً عن المجاملات التي تضر أكثر مما تفيد , و أكرر رجائي لمن يريد إبداء الرأي أن يقرأ السلسلة كاملة و أن لا يستند في تقييمه إلى جزء واحد أو اثنين فقط .. مع إعطاء الرأي في الجزء الأفضل و تبيان نقاط الضعف و القوة ..... و للجميع جزيل الشكر ..... |
||||||
![]() |
![]() |
#29 | ||||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() هههههههههههههههههههههه و الله كتييييييييييييير حلوين ادا في شي يوميات اخرى تحفنا
![]() |
||||||
![]() |
![]() |
#30 |
عضو
-- قبضاي --
|
![]() أحلا ...شي كاسة المتة ..ما صح مي ...
![]()
اشلاء محطمة ..
افكار مشتتة .. مشاعر هائجة .. و .. كبرياء متواضع .. هذا بعض من جنون .. رجل المطر .. . . سنفهم يوماً ما .. أهمية مالم نفهمه يوماً .. ---- Unforgiven .. |
![]() |
![]() |
#31 | ||||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() اجمل جزء عجبنى هو عند لوحة العلامات *حائط المبكى*عنا بيقلولو
|
||||||
![]() |
![]() |
#32 |
عضو
-- قبضاي --
|
![]() عنا بيقلولو .... قائمة الوفيات
![]() |
![]() |
![]() |
#33 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() يا سيدي الكريم اول شي مشكور على هل جهد بهل موضوع
لنبلش يا رب اول شي زكرتني بايام دراستي بجامعة دمشق العظيمه مدري من كم سنه "لعمى ولله كبرنا ![]() وزكرتني بهل دكاتره لما الواحد بيفوت لعندو بدو منوشرح لشي بيقوم بيلش على قولتك ينكت معدتو قدامك و بدو يفهمك انو الطالب حمار و انو الماده سهله متل اكل البزر بس اخي الطالب مخو سميك ، لدرجة بتتخيل نفسك انو معك عاها او اعاقه خلقيه ، و بتطلع من مكتوب ريالتك شاره و مخطك موصله لشفتك ... و شو هل اخبار السعيده جدا جزيلا هي يلي قرينها ![]() ![]() سيدي انا ماشي على القول يلي بيحكي : من طلب العلا نام الليالي و شد اللحاف و قال مالي خذ الصفر و لا تبالي ، فان الصفر من شيم الرجال صح ساني ![]() مشكور مره تانيه سيدو ![]()
卍»•ஐThere Is No SadnesS Without Joy,And There Is No Joy Without Pain ஐ•«卍
كيف اتوبك يا اطهر ذنوبي و اوقف عند حدي و انت ذنب لا غفره الله لي ولا لي عنه توبه كتب الله أن تكون دمشق بك يبدأ وينتهي التكوين أهي مجنونة بشوقي إليها هذه الشام أم أنا المجنون |
![]() |
![]() |
#34 | |||||||
شبه عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() اقتباس:
![]()
نحن قوم متى بلغ الفطام لنا صبي
صبي تخر له الجبابر ساجدينا |
|||||||
![]() |
![]() |
#35 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() هيييييييييييي هييييييييييييييه يا صاحبي و اكتر الله وكيلك ، ما شفت شي لسى انت بكرا بتحكي اخي ابو عبيد حكالي هل حكي كلو ، و لسى لما تلاقي الدكتور متخانق هوه و مرتو الصبح ، و اكل كريك صباحي بخلقتو يا رجل بيطلع غلو بالطلاب بيكرهم الدنيه يا رجل بيوصلهم لمرحلة انو الانتحار افضل و سيله للنجاح
بكرا بتشوف |
![]() |
![]() ![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|