![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | بحبشة و نكوشة | مواضيع اليوم | أشرلي عالشغلات يلي قريانينها |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 | ||||
شبه عضو
-- اخ حرٍك --
|
![]() باسم الاب و الابن و الروح القدس اله واحد † بنعمة ربنا يسوع المسيح نبدأ † من فترة طرح الاخ جيمي موضوع بحوار الاديان (لمن يصلي يسوع ؟ ) طبعا تم الاجابه عليه من بعض الاعضاء و مشكورين كتير , بس مش هدا موضوع نقاشنا بهدا الموضوع . انا رح اتبع نفس المنطلق اللي اتبعه الاخ جيمي وعندي سؤال الك يا جيمي او لاي حدا مسلم عنده الجواب . سؤالي هو عند ذكر اسم محمد تقولون (صلى الله عليه وسلم) ؟ كيف صلى الله عليه ؟ ارجو ان تشرحوا لي .. انا بعرف انو الصلاه هي طلب و رجاء و شكر وتسبيح لالله اذا الاسئله هي : لمن يصلي الله هنا ؟ من نفسه الى نفسه على عبده ؟ كيف يصلي الله ؟ هل يتلو الفاتحه او سورة البقره ؟ ام يقوم بتسبيح نفسه ؟ ارجو الاجابه من المنطلق الاسلامي فقط وشكرا آخر تعديل JesusSaved يوم 13/12/2005 في 12:29. |
||||
![]() |
#2 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() ناطرين الرد من الاخوة المسلمين
![]() ![]() ![]()
انسان بلا حدود
CHEGUEVARA انني احس على وجهي بألم كل صفعة توجه الى مظلوم في هذه الدنيا ، فأينما وجد الظلم فذاك هو وطني. EYE IN EYE MAKE THE WORLD EVIL "أما أنا فقد تعلمت أن أنسى كثيرًا، وأطلب العفو كثيرًا" الأنسان والأنسانية |
![]() |
#3 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() ![]() ![]() اولا : أصل كلمة الصلاة في كلام العرب من غير الله إنما هو الدعاء، وقيل : التعظيم . ثانيا : وقال أبو العالية: صلاة الله على نبيه ثناؤه عليه عند ملائكته، وصلاة الملائكة عليه الدعاء . قال ابن حجر : وهذا أولى الأقوال، فيكون معنى صلاة الله عليه ثناؤه وتعظيمه، وصلاة الملائكة وغيرهم طلب ذلك له من الله تعالى . قال الطبري عن ابن عباس في تفسير هذه الآية : { إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ} . [الأحزاب: 56] . يقول : يباركون على النبي، ومعنى ذلك أن الله يرحم النبي، وتدعوا له ملائكته ويستغفرون، وذلك أن الصلاة في كلام العرب من غير الله إنما هو الدعاء، ويقول الله تعالى ذكره ![]() وصلاة الله على النبي ذكره بالثناء في الملأ الأعلى ؛ وصلاة ملائكته دعاؤهم له عند الله سبحانه وتعالى، ويالها من مرتبة سنية حيث تردد جنبات الوجود ثناء الله على نبيه ؛ ويشرق به الكون كله، وتتجاوب به أرجاؤه، وما من نعمة ولا تكريم بعد هذه النعمة وهذا التكريم، وأين تذهب صلاة البشر وتسليمهم بعد صلاة الله العلي وتسليمه، وصلاة الملائكة في الملأ الأعلى وتسليمهم ؛ إنما يشاء الله تشريف المؤمنين بأن يقرن صلاتهم إلى صلاته وتسليمهم إلى تسليمه، وأن يصلهم عن هذا الطريق بالأفق العلوي الكريم . ثالثا : ولمزيد من الادلة على ان الصلاة هنا مقصود بها الثناء والتعظيم والمباركة .. قال الله تعالى : {الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُهْتَدُونَ} [البقرة : 156-157]. وهذه الكلمة وردت بالنسبة إلى أعمال صالحة قام بها أصحابها، فاستحقوا بها الصلاة، وبالنسبة إلى جمهور المؤمنين عموماً، فالذين يصبرون على مصابهم، ويتحملون بجلدٍ بلواهم هؤلاء لا يحرمون من عناية الله ورحمته، ووردت آية أخرى تقول : {هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنْ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا} [الأحزاب: 43] . وتبين هذه الآية الكريمة أن رب العالمين يحب أهل الإيمان، ويتولاهم بالسداد والتوفيق، وتحيط بهم في الدنيا ظلمات شتى، فهو يخرجهم من الظلمة، ويبسط في طريقهم أشعة تهديهم إلى الغاية الصحيحة، وترشدهم إلى الطريق المستقيم، وهذا المعنى في عمومه ذكرته الآية : {اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنْ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ}، [البقرة: 257]. |
||||||
![]() |
#4 | |||||
شبه عضو
-- اخ حرٍك --
|
![]() اقتباس:
وشكرا لك على الاجابه فقد وصل المعنى بالكامل ![]()
†
|
|||||
![]() |
#5 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() عفوا ...
![]() |
||||||
![]() |
#6 | |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() اقتباس:
يا خيي جيمي |
|
![]() |
#7 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() المهم هو الرد اليقين ... وشكرا
![]() |
||||||
أدوات الموضوع | |
|
|