هل يفوز الأصوليون إذا ما جرت انتخابات ديمقراطية في سورية؟

[ayhamm26]

كاتب النص الأصلي : محمد ابراهيم

انت خدعتني
قلتلي مابيهمني المصدر وهلئ همشت المصدر (مع ان من الاول خبرتك انو اميركي )
طيب المشكلة ان المصادر الرسمية السورية بتحدد نسبة المسلمين اجمالا ونسبة المسيحيين اجمالا
مافي مجال تطلع ارقام رسمية بنسبة كل طائفة اسلامية . الا اذا حدا من الشباب الواصل بيعرف الارقام ومتكتم عليها

له يا معلم, ما همشت المصدر ولاشي , بس قلت انو ما بتقدر تحدد وين الاعداد الصحيحة , بتقريرك ولا بالمقال اللي انا نزلتو, لانو بسوريا متل ما قلت اولا ما في ارقام رسمية , تانيا صعب تقيس عدد الطوائف بدقة.

من شي كم سنة طلعت دراسة باحد المواقع الالكترونية المدعومة مخابراتيا, وكان واضح انها مسربة من قبل المخابرات عم تدعي انو نسبة السنة بسوريا لاتتعدى 55 بالمية ( وقتها حسبو الاكراد طائفة لحالن )

كاتب النص الأصلي : محمد ابراهيم

ورحمة جوز خالتي غرضي الاول والرئيسي هو الانتباه لقوة الاخوان وان احتمال وصولهم للسلطة بظل وجود النظام الحالي هو احتمال قائم ولكنه سياخذ وقت و مراحل .
"وقد يلوح في الافق غدا ما كان بالامس غائبا "
هاد موضوع كبير وبدو موضوع مستقل للحديث عنو
بس القصد ان قد يكون في تغييرات بسيطة رح تصير بالمستقبل القريب في السياسة الداخلية للنظام نتيجة التعاون الذي قد يحدث مع اميركا واوربا .

لا تحاول تبرر خلص انكشفت والتقرير صدر و بعتنا ومشي الحال

كاتب النص الأصلي : محمد ابراهيم

صدقني مارح تشكل فارق 70 من 75% بس الفكرة اني حسيت ان الكاتب بدو يقول ان للاخوان مافي فرصة ، اسمحو الون طالما مافي الون فرصة ، لاء هننى الون فرصة ونص .

انا ما قلت ما الن فرصة, بس مو انو كل السنة رح يصوتوا الن هيك قشة لفة.

كاتب النص الأصلي : محمد ابراهيم

فلذلك تحليل الارقام اللي اوردها كانت مبالغ فيها بضد صالح الاخوان ورقيا "نظرا لانها بالمقال" ولكن على ارض الواقع رح تكون مع الاخوان ، شو اسم هاد اذا ماكان حقنة مخدر ؟

انو مو شايفها هيك, ليش ما تقول الخوض في موضوع ماحدا حابب يناقشو.

كاتب النص الأصلي : محمد ابراهيم

بخصوص مين الاخوان ، اترك الاشخاص وركز عالفكر ، ممكن باي لحظة يطلع الاخوان كوادر جديدة (ورح تحمل نفس الفكر ) ويدخلو فيهون انتخابات تشريعية ويحققو اغلبية

انت مفترض انو الاخوان هني الوحيدين بساحة العمل السياسي الاسلامي, بس صدقني في تيارات سياسية تانية غيرن بس حاليا مهمشة ومو معروفة ورح تظهر بمجرد ينرفع الحظر عن العمل السياسي بسوريا.

كاتب النص الأصلي : محمد ابراهيم

بتقول الاكراد مارح ينتخبوهن ومدري مين
طيب ما كل قومية او طائفة على اسوأ الحالات بالنسبة للاخوان رح ترشح منها من يمثلها ورح تتفتت قوة هالقوميات او الطوائف
ومارح تنتخب مرشحي النظام يعني الكردي رح ينتخب كردي وهكذا وتبقى بالنهاية امام قوة وحدة كبيرة هي الاخوان ،

بالبداية رح يصير هيك للاسف, نتيجة الشحن الطائفي الموجود و ممارسات النظام الحالية, السني رح يدور على سنى ينتخبوا والعلوي على علوي وهيك... , بس هالمرحلة ما رح تطول برايي لانو بيلزمك بعد هالسبات الطويل اكيد مرحلة انتقالية.

وهون انا برجع بقلك , بالطوائف الصغيرة رح تلاقي ممكن انن رح يصطفوا ورا مرشحين معينين بايديولوجيا محددة , بس مع الطوائف الكبيرة صعب تلاقي كل الطائفة رح تنتخب حزب واحد او شخص واحد , و هي مثال الاكراد لو انتخبوا مرشحين اكراد مو تابعين للاخوان معناها هي اغلبية ال 70 بالمية نقصت.

كاتب النص الأصلي : محمد ابراهيم

المشكلة بوجهة نظري سياسيا هي الموجودة بمصر سياسيا والموجودة بغالبية الدول العربية ،
مافي احزاب قوية مافي احزاب الها قواعد شعبية ومافي احزاب مؤثرة ،
وتكلفة عدم وجود احزاب قوية باي دولة قد يكون تنامي الحركات الدينية سياسيا وتحقيق سيطرة شعبية في بعض المناطق .

مظبوط , وهالشي شفنا بالعراق, بس عم يتراجع شوي شوي, هي بالمناطق السنية مثلا اول ما فتحوا جماعة القاعدة فرع الن لقوا ترحيب كبير, طيب بعدين شو صار؟ الناس طفشت منن ومن اساليبن ووصلوا لمرحلة تعاونوا مع الامريكي مشان يخلصوا من الاحزاب الدينية المتطرفة, وعلى الجانب الشيعي بتلاقي تراجع شعبية جماعة عبد العزيز الحكيم.

يعني هالظاهرة الناتجة عن الفراغ في الساحة السياسية هي ظاهرة مؤقتة رح تزول بمجرد نشوء احزاب بتوجهات بديلة.

[engineeering]

اذا لماذا لا تجرى انتخابات حرة ونزيهة اذا كان الاصوليون لن يفوزو
الخوف من ماذا يمنع الانتخابات الحرة

[ayhamm26]

كاتب النص الأصلي : engineeering

اذا لماذا لا تجرى انتخابات حرة ونزيهة اذا كان الاصوليون لن يفوزو
الخوف من ماذا يمنع الانتخابات الحرة

مين بدك يعمل الانتخابات الحرةو يشرف عليها؟؟ فرع فلسطين مثلا؟؟ و لا القيادة القطرية لحزب البعث العربي الاشتراكي؟؟

مابدك بالاول لتتغير معادلة الحكم الحالية اللي عايشينها لنقدر بعدين نحكي بشي اسمو انتخابات حرة.