![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | بحبشة و نكوشة | مواضيع اليوم | أشرلي عالشغلات يلي قريانينها |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#19 | ||||||
مشرف
|
![]() و لو شوي رح اطلع ....
بس احب اقول للمشاركين .... تركيا عملت ذات الشي ....... هجرت الناس من اراضيها و طلعتهم مشي على الاقدام و قتلتهم بالطريق بطرق همجية و هذا معروف ........ مجازر الارمن بشكل اساسي و مجازر اخرى قام بها الترك بس ولا واحد عربي يكره تركيا لهذا السبب ........ و يمكن اذا انقتل مواطنين اتراك على ايدي ارمن ... ما رح يلاقوا الا التعاطف العربي مع الضحايا ....... ممكن تقللولي سبب التمييز ؟؟؟ انا اشوف سبب واحد للعرب ... هو كره اسرائيل ......
أدعى الناس الى الشفقة ذلك الي يحول أحلامه الى الفضىة و الذهب.. جبران خليل جبران
اذا كان العالم اشتراكيا بالفطرة و رأسماليا بالفطرة و ربما قوميا بالفطرة ... فهل يا ترى كان رجعيا بالفطرة ؟ لن نبق اسرى الماضي ... |
||||||
![]() |
![]() |
#20 |
عضو
-- قبضاي --
|
![]() اخي ابو طوني فورة الغضب بالنفوس تدفع ببعض الناس للتصرف أحيانا خارج قناعاتهم
وربما نخرج خارج المنطق في التصرفات والأقوال وهذه عادة سيئة طبعا ولكن لا تنسى أن الطرف الآخر قد دفعك لتتصرف بهذا الشكل ....وبالنهاية لكل منّا عواطفه اللتي قد تتحكم بكثير من ردود الافعال .
لا تجادل الأحمق ......................... فقد يخطئ الناس في التفريق بينكما .
|
![]() |
![]() |
#21 | |||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
فلسطين هيي قضية فريدة من نوعها .. فينا نحكي عنها كتير وقليل، بس اصعب شي البحث عن حلول .. إنت عم تسأليني عن "رأيي" ، طيب كوني فلسطينية رأيي رح يكون كتير متأثر بقوميتي وبأحساسي بالأنتماء لشعبي .. بس برضو ما رح احكيكي بعواطف، رح جاوبك شو رأيي من وجهة نظر موضوعية وكمان مرة محايدة .. مزبوط انو أجداد أجداد أجدادو لهرتسل كانو عايشين بهلأرض وبغض النظر عن شو كان إسمها .. ومزبوط انو هون انبنى الهيكل الأول وإنو بقايا الهيكل الثاني لساتها موجودة .. كل يلي عم يحكوة اليهود مزبوط ، بس هني نسيو انو كمان الديناصورات بيوم من الأيام هون كانت موجودة .. !! يعني طيب وانوجدو اليهود هون شو انا بيعنيلي هشي؟ يلي بعرفو انو إسرائيل هيي دولة طفيلية قامت عحساب دولة تانية .. مشان يسكنو هجرونا، ومشان يعيشو قتلونا، ومشان يغتنو سرقونا، العالم لي من أكتر من ستين سنة لساتها محتفظة بمفاتيح بيوتها شو بتقوليلها .. ؟؟ هون كيف رح تكون ردة الفعل؟ طيب ما غصب عن الملايكة رح تكون متطرفة! أكيد أكيد مش رح تكون على مبدأ "من صفعك على خدك الأيمن أدر لة الأخر أيضا" وبقضية فلسطين ممكن نعمل اشيا تساهم بتخفيف التطرف .. بس ازا هي الأشيا ما خدمت مصالح المعنيين شو رح يصير ؟؟ طيب ما اسرائيل بتقلك حماس .. وحماس بتقلك لاء اسرائيل .. !! والسؤال هو ازا في هاد الموقف تحديدا التطرف رح يكون غلط ؟ انا بقول مش شرط ! اسرائيل عندها اهداف معينة ماعم تتراجع عنها يا بتحققها يا بتكفي إبادة .. انو فلسطين ترفع ايديها يعني راحت عليها كل العمر، وانو حدا من الجيران يصحى من غيبوبتو عبث، طيب معناها يا محلى التطرف ازا رد الفعل والمقاومة بيتسمو تطرف .. ![]() |
|||||
![]() |
![]() |
#22 | |||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
|
|||||
![]() |
![]() |
#23 |
مشرف
|
![]() حبينا ابو طوني
مواضيعك كيسة بس انا راح قللك مافي شبب نهائيا ليكون الانسان متطرف بأي شي بس ابو طوني نحنا بكتير قصص ما منحط ببالنا انو نحنا مجتمعات دينية وتطرفنا نابع من هالشي انت سابقا ذكرت مثال انو لما وقت صارخ من جانب حماس وقتل 7 ونحنا منقول الحمدالله كلامنا نحنا نابع من ردة فعل تجاه هالشعب وبقلك مافينا ناخد اسرائيل كمثال هلق بشرحلك ليش المهم قصة التطرف متل ما قلتلك نابعة من الدين و من الفهم الغلط هلق بالكتاب المقدس تبع اليهود يعني التورات في اية كل (كل أممي كافر اذا رأيت أممي في حفرة أغلق عليه في هذا تقرب إلى الله) انو شو بدك أكتر من هيك تطرف نابع من الدين والأممي هو الانسان الغير يهوي يعني كل واحد مش يهودي اذا قتلتوا بتكون قريب من الله هلق بدي قلك انو ليش المثال ما بيمشي على اسرائيل لانو كل شخص يهودي تحديدا جاية مدري من اي بلد ليصير اسرائيلي فهاد الأنسان بيكون غاصب لأرض الفلسطينين وبيقدر يقاموا بكل الطرق لهيك اسرائيل ما بيمشي حالها كمثال لانها كلها على بعضها مغتصبة SYRIA
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
"حسام*عاشق من فلسطين*ناطرك" We Ask The Syrian Government to STOP Banning Akhawia"
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
|
![]() |
![]() |
#24 | ||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
اذا في حل تاني بتمنى نوصلو بس الواقع مو بس بالنسبة لفلسطين وانما كمان لكل يللي اتضهدو ( زنوج مثلا) لولا تطرفها بردات الفعل ضد يلي صار فيها كان الراي العالمي تركها -تماما متل ما تارك فلسطين- لتنباد تماما ( متل ما صار مع الهنود الحمر بالقارة الامريكية)
قلي لي احبك
كي تزيد قناعتي اني امرأة قلي احبك كي اصير بلحظة .. شفافة كاللؤلؤة |
||||||
![]() |
![]() |
#25 | ||||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() اقتباس:
هلق بحسب ماني شايف ردة الفعل العربية و الاسلامية عبتكون متمثلة بتطرف ديني بحت يعني ما بعتقد شي طبيعي تطلع بنت عمرا 5 سنين على التلفزيون تسب اليهود على قردة وخنازير .. يعني هون في شي غلط .. هي البنت اخدت تربية شبعانة تطرف وما بعتقد في منها امل . بعيد عن الاسباب اللي دفعت الاسرائيل للتطرف .. شخصيا ما بعتقد القصص الها منحى طائفي او ديني على الاقل على الصعيد الاسرائيلي ـ يمكن ككيان بيملك بعد ديني بس كتصرفات وكمجازر مرتكبة ما بعتقد عبتكون موجهة لطائفة دينية معينة لهيك بستبعد تكون من شكل التطرف الديني - بس ردة الفعل عبتكون مرعبة جدا ومخيفة لدرجات فظيعة .. اوقات عبحس الروح الاجرامية بين الشعب اقوى بكتير من الرصاصة تبع الجندي الاسرائيلي .. لهيك حطيت الموضوع .. وصلت ؟ ![]() ![]() اقتباس:
يعني بالحرب الاسرائيلية العربية ، العرب خسرانين الحرب على الصعيد الاعلامي لمجرد اتباع هاد الاسلوب بالرد وهاي اللغة بالتصريحات وبردات الفعل وهاد الشي فيكي تستنتجيه من متابعة ايا قناة اعلامية اجنبية لمدة 5 دقايق . 50 سنة وسلوب رد التطرف بتطرف متبعينه وما عمنستفيد شي .. لا بل بالعكس ما صار وقت نشوف طريق تاني بالرد ؟ ![]() ** بعتذر على وقتي الضيق بالفوتة على النت .. في كتير افكار عبتنحكى لازم تاخد حقا وينحكى فيها بس لوقتي القصير ما عبقدر علق على كلشي وردة للكل ![]()
رايحة تزور
كوخ مسحور |
||||||||
![]() |
![]() |
#26 |
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() النظرة العامة لظاهرة التطرف هي نتاج فكر تكفيري ديني بيد أن الأمر لا يقف عند التعميم بهذه الصورة دون معرفة حقيقة الأسباب والدوافع وراء التطرف وآثاره. بداية لابد من تعريف موجز للتطرف. فهو الخروج على المألوف بالمغالاة في الرؤى والسلوك انطلاقا من منهج خاطئ يقوم على مواجهة ما يراه البعض تطرفاً بتطرف أشد، وأصحاب هذا النهج لا يقبلون الرأي الآخر. لقد وصل الأمر حد الظاهرة في عصرنا فلم يعد التطرف حالات فردية على المستوى الاجتماعي والسياسي بل طوفان يريد حرق الأخضر واليابس وهو في حقيقة الأمر مدمر لنفسه وللآخرين يصل حد العدمية في النظر للأمور الدينية وغيرها. إن إمعان النظر في التطرف المعاصر يجعلنا نقول بأنه لا يقتصر على مجال دون آخر، فهناك تطرف فكري في المجال الديني والسياسي، وهناك تطرف اجتماعي في سلوك البعض وعلاقتهم بالآخرين، وهناك تطرف في المجال الاقتصادي في التعامل المادي البحت بعيداً عن الاعتبارات الإنسانية،
تطرف في الملبس والمأكل والتعامل. الأمر الذي يجعلنا نتساءل هل يحدث ذلك نتيجة الواقع الذي نعيشه والذي يشهد اختلالاً على مستويات عدة فانعكس على سلوك الأفراد والجماعات ليصل حد التطرف؟ لقد شهدت جميع الشعوب في تطورها التاريخي أنواعاً من التطرف لكن ما نشهده اليوم في حياتنا العربية وفي مناطقنا وبخاصة التطرف الديني يحتاج إلى وقفة تأمل وتحليل لمعرفة الدوافع الحقيقية ثم أبعاد هذه الظاهرة التي تهدد كثيراً من المنجزات الإنسانية والحضارية كما هددت وتهدد حياة الكثيرين الأبرياء من البشر في مجتمعاتنا. هناك ثلاث كلمات تشكل مراحل التطور لهذه الظاهرة عموماً هي: التعصب، التطرف، الإرهاب.لا يمكن أن يكون هناك تطرف بدون التعصب لأيديولوجية أو لقبيلة أو لطائفة وهذا التطرف لا يقف عند حد المغالاة والتنظير المتطرف بل يلجأ إلى التعبير عن نفسه بممارسات على أرض الواقع قد تصطدم بالقانون وبالمصالح العامة للأفراد والمجتمع وبحياة الناس أيضاً من هنا يتحول ذلك بطبيعة الحال إلى إرهاب. يرى البعض بأن أسباب ودوافع التطرف اجتماعية واقتصادية كأن يرى فرد أو مجموعة ظلماً اجتماعياً أو اقتصادياً فيقرر حسب مفهومه إزالته مستخدماً مبررات هي من تراث المجتمع ومعتقداته مثل النصوص الدينية باجتزاء لا يراعي حقيقة مفهوم النص من جهة، ولا يتواءم مع تطور العصر الذي يستوجب فهماً متطوراً للنص، وأحياناً كثيرة يحمل النص ما لا يحتمل مثل قوله تعالى »وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل« المقصود هنا الكفار المعتدين لكن السؤال من هم الكفار؟ وهل قتال المسلمين يجوز بمفهوم هذه الآية الكريمة؟ أو قول الرسول صلى الله عليه وسلم »من رأى منكم منكراً فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان« الاختلاف هنا ما هي طبيعة المنكر؟ وهل قتل الأبرياء بالسيارات المفخخة هو عمل ضد المنكر؟ المسألة تكمن في أن ثقافة أحادية تغرس في الناشئة. ولنلاحظ أن 90% من الذين يقومون بهذه الأعمال المتطرفة هم من الشباب الذين لا تتجاوز أعمارهم الخامسة والعشرين، حيث تجلس القيادات ممن هم في سن أكبر في السراديب تخطط، وترسل هؤلاء الشباب إلى الهلاك بعد شحنات ثقافية موجهة ومتطرفة مستغلين الفراغ الثقافي والاجتماعي الذي يعيشه هذا الشباب في حياتنا المعاصرة. نعم إن بعض الأسباب تعود إلى حالات الإحباط واليأس نتيجة أوضاع اجتماعية أو اقتصادية بيد أن الأمر مختلف عندما نرى أن من بين هؤلاء المتطرفين شباباً يعيشون حالة اقتصادية جيدة، ووضعاً اجتماعياً مستقراً نسبياً. الإشكالية ثقافية تكمن في وجود جماعات لها فكر متطرف تعمل جاهدة على غرسه في الناشئة في المدرسة، ومن خلال بعض الجمعيات والنوادي والمساكن المؤجرة بعيداً عن رقابة الدولة ومؤسساتها. ولعل هناك مزاجاً إن جاز التعبير لدى بعض أولياء الأمور الذين يعلمون بأن أبناءهم ينخرطون في منظمات وجماعات متطرفة هو ليس في ذلك ضير ما دام يشغل فراغهم، ويبعدهم عن الانحراف والمخدرات وغيرها! ولا يدرك هؤلاء أن النتيجة واحدة. الانحراف والمخدرات يؤديان إلى تدمير حياة الإنسان وكذلك التطرف الإرهاب يؤديان إلى تدمير حياة الإنسان، لكن التعليل هو أن التطرف الإرهاب الذي سمي جهاداً ظلماً تكون نتيجته دخول الجنة والظفر بالحور العين دون معرفة هذا الشباب المغيب، والذي أخضع لعملية غسيل المخ للأدلجة المتطرفة بأن هذه الأعمال تقود إلى النار وليس إلى الجنة خاصة إذا عرضت حياة الأبرياء للخطر. ما نريد تأكيده هنا أن ظاهرة التطرف ليست دينية فحسب فقد تكون سياسية أو اجتماعية مادام أساسها التعصب لكن عصرنا يشهد تطرفاً دينياً في مجتمعاتنا، وهذه بدون شك مرحلة لن تستمر، وقد مرت شعوبنا بأنواع أخرى من التطرف في الماضي وكذلك الشعوب الأخرى سواء كان ذلك التطرف عرقياً أو دينياً أو سياسياً، وراح ضحيته أعدادا كبيرة من الأبرياء الذين ليسوا طرفاً في الصراع والتعصب، ومعظم هؤلاء الأبرياء من عامة الناس والفقراء. إن مشكلة العديد من أطروحاتنا محاولة وصف الحالة أو تشخيصها دون وصف العلاج لها ولذا لابد من الاجتماع في اقتراح حلول لمثل هذه الظاهرة. بداية لابد من الاعتراف بوجودها، وعدم إنكارها لاعتبارات اجتماعية أو سياسية. ومن ثم لابد من معرفة حجم الظاهرة وآثارها. وتأتي بعد ذلك خطة المعالجة التي تقوم أساساً على وجود ثقافة الحوار والاعتراف بالآخر، وثقافة التسامح بالتركيز على الناشئة في المراحل التأسيسية للتعليم لكن المشكلة تكمن في أن بعض المعالجات لدى دولنا تحاول ذلك من خلال الجماعات المتطرفة والأفراد المتطرفين أنفسهم، ولدى هؤلاء مقدرة على التكيف لإجهاض عملية مواجهة تطرفهم بالدخول في نسج مؤسسات الدولة أو المجتمع المدني بحجة أنهم يحملون لواء التسامح، وتكون النتيجة أننا نبدأ باستمرار من نقطة الصفر، وتستمر ثقافة التطرف، وتتراجع في المقابل ثقافة الحوار والتسامح. ذلك لا يعني اليأس في مواجهة هذه الظاهرة من قبل دولنا لكن الأهم دور النخب المثقفة والمستنيرة في مواجهة هذه الظاهرة في مجتمعنا عن طريق مؤسسات المجتمع المدني ووسائل الإعلام المتاحة وكذلك عن طريق تعديل مناهجنا الدراسية التي احتوت على الكثير من النصوص والتفسيرات المتطرفة أو التي توحي بذلك، ومن مسؤولية الدولة وأجهزتها مراقبة الجماعات الحاضنة للتطرف فلدى هذه الجماعات مقدرة اسفنجية على الامتصاص والتكيف عندما تواجه ضغطاً رسمياً أو شعبياً في خروج الخلايا النائمة إلى بلدان أخرى أكثر أمناً لنشاطها. هل نحن قادرون على مواجهة التحدي أم سيسجل التاريخ عجزنا عن زرع ثقافة بديلة تقوم على الحوار والتسامح والاعتراف بالآخر؟ إن الشعوب التي تضعف فيها ظاهرة التطرف أو تنتهي من المؤكد أنها قد نضجت فكرياً، وتقدمت حضارياً منقول بس هو تلخيص عن رايي وشكرا ....
أحتاج إلى عاصفة...
تنسيني آثار السكون... وأنتِ يا سمراءُ عاصفتي ...معذبتي .. قاتلتي.. يا جميلة العيون |
![]() |
![]() |
#27 | |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() اقتباس:
وذلك يزيدها ربما تطرفاً وذلك ينطبق على الحالة التي ذكرتها .
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا . لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك. وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة. .... |
|
![]() |
![]() |
#28 |
عضو
-- قبضاي --
|
![]() التطرف هو موفعل بحد ذاته..هو ردة فعل مرتبطة بالفعل اللي سببها واللي هو الظلم..وبأمكانك تقول هو تطور لحلالة الثأر..ولهذا لاينحصر التطرف بالجانب الديني او الطائفي او العرقي فقط بل يتعداه الى الحزبي و العشائري والمناطقي والعائلي..
وهذا اللي الاحظه بوضوح في محيطي فأذا التقيت بشخص ظلموا ابناء منطقته لسبب طائفي راح تشوفه متعصب طائفيا"...بينمامن ظلمه ابناء طائفته بسس انحداره من منطقة معينة راح يكون تطرفه مناطقي.. ولو فكر هذا الشخص المظلوم ان يحرر نفسه من ثأره ومن اضغانه ..راح يتجه بعيدا" عن التطرف وقريبا" من الاعتدال.. بس بالنسبة لحالة فلسطين مع اسرائيل(الصهاينة)..فالوضع مختلف لسبب واضح جدا" انو للفلسطينين حقوق لدى الصهاينة وهم يقاتلون لأستردادها..وفي خضم حربهم مع اسرائيل..تجد ثمة حالات ثأر ..لكنها ليست سوى جزء من الحرب التي لاتزال دائرة لاسترداد الحقوق...
ان الله قريب من قلبي
ما التأنيث لأسم الشمس عيب..ولا التذكير فخر للهلال |
![]() |
![]() ![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|