![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | بحبشة و نكوشة | مواضيع اليوم | أشرلي عالشغلات يلي قريانينها |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#19 | |||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() اقتباس:
انا مش ممكن مهما جرالي هقبل اعيش غير بس معاك
|
|||||||
![]() |
![]() |
#20 | ||||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() مرحبا
احببت الفكرة جدا, واردت ان اضيف صورة انا نفسي اعجز عن تصديقها احيانا لأننا نمثل فقط ربما فقط عندما ينفا العقل اي نصبح مجانين(مجرد وجهة نظر) وهذه الصورة ![]() |
||||||
![]() |
![]() |
#21 |
مسجّل
-- اخ حرٍك --
|
![]() فكرة روووووووووووووووووووووووو ووووووووعة
يسلمو يلاه كفووو |
![]() |
![]() |
#22 | ||||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() شكرا لاميا بما انك تفاعلت مع الصورة بشكل ملحوظ اظن انه لديك فكر جملية عن الصورة
لما لا تبدئي انت ![]() تحياتي
من دواعي سرورك ان تغوص في اعماق صورتك
تمضها بعينيك وذرايعك وقلبك يلهو احيانا بخفقانه وبصخب هذه الشكوى الوحشية المتمردة فانتما تغمضان لا تبوحان |
||||||
![]() |
![]() |
#24 | ||||||
مشرف
|
![]() ![]() ![]() ![]() حل وثاق حذائه برفق ... وخلعه على جانب الطريق بلا مبالاة . هذا الحذاء الذي قد بلي كثرة ما عبر هذا الطريق علها تلتفت إليه ... علها ترمي إليه ولو ابتسامة من نافذتها .. لكنها كانت ترمقه .. بنظرة فارغة من المعنى .. خاوية مثل حذاءة هذا .. ترميها باللامبالاة ذاتها .. وكأنها لاتراه وتعود إلى تأملها الحزين .. كان يود لو يستطيع أن يرسم على وجهها ضحكة .. صديقة مشوار طريقه اليومي صباح مساء .. من المنزل إلى العمل .. اليوم .. كان قد اكتفى من الامور الاعتيادية .. واكتفى من استجداء ابتسامتها .. اليوم قرر أن يخطو إلى حديقة منزلها .. حافيا ً .. أن يدعوها لتتحسس معه قطرات الندى المتبقية من مطر لتتأكد معه أن الدنيا لازالت بخير .. وأن الطبيعة لا تزال تحتفظ بسخاءها بكثير من الجمال .. أو ربما يسرق منها منظره حافيا في هذا الطقس البارد .. نظرة حنو أو على الأقل ضحكة رفعت عينيها إليه .. تابعته بدهشة .. يتوقف للمرة الأولى منذ شهور .. ليخلع حذائه .. حاولت ألا تطيل النظر إليه .. لكن فضولها غلبها .. راقبته .. هذا الغريب الذي كان يطيل النظر إليها كلما مر تحت نافذتها إنه يقترب .. يقترب منها .. يحادثها ..يصرخ بها .. أغلقت نافذتها بخوف .. وأسدلت الستارة عاد ادراجه .. مر بجانب حذاءه .. ألقى إليه نظرة لامبالية وتابع طريقه حافيا ً .. اهتمت بأدق تفاصيل انوثتها .. ونزلت إلى باب الحديقة .. محتفظة .. بفردتي الحذاء .. كذريعة للتحدث إليه .. لكنه لم يعد ذاك المساء ..
انك " فقير إلى الآخر " كما هو فقير إليك " وأنك محتاج إلى الآخر ، كما هو محتاج إليك
الأب جورج
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
|
||||||
![]() |
![]() |
#25 | ||||||
مشرف
|
![]() الصورة .. اللي رح حطا ![]() |
||||||
![]() |
![]() |
#26 | ||||||
مشرف متقاعد
|
![]() من قال أننا افترقنا ؟..
لعله نفسه ذاك الشخص الذي ظنّ بأننا انتهينا لأننا كبرنا .. ذلك الذي همشنا ذاك الشخص الذي خدعه شعري الأبيض والانحناءة في ظهري .. ذاك الشخص الذي أغرته العصا التي تسند خطواتي فرآها قبل أن يرى ساقي .. ذاك الذي يظن بأنّ التي أحبها امرأة عجوز .. لأنه يرى تثاقل خطواتها وميلانها .. لأنه يرى التجاعيد وخطوط الزمن في وجهها وراحتيها .. ذاك الذي لايستطيع أن يراها بعيني ليوقن جمالها وصباها .. نعم كبرنا .. وكبرت مشاعرنا وكبرت احتياجاتنا .. وكل ما بداخلنا كبر معنا .. كما الجفاف والتجاعيد في وجهي .. هي التجاعيد في قلبي .. وحدها هي تحييني ..تسند انكساري الذي خلفه زماني .. ليته يرى أنه كلما ودعتها في نهاية اليوم .. وكلما ودعتني .. تفترق يدينا لتلتقي روحينا .. فتبقى الأرواح والأطياف معا تتابع رقصتها .. على إيقاع الحاجة والذكريات , على إيقاع الأمل إلى أن نلتقي غدا .. لتستند وتضع رحال همومها على كتفي .. ولأشد على يدها كلما احتجت من يواسيني .. يفوته الكثير من حنيني .. فليته ذلك الأعمى يستطيع أن يرى .. ![]()
عندي ثقـــــــة فيـــــــك ...
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
|
||||||
![]() |
![]() |
#27 | ||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() عبنتظر الصورة
![]()
رايحة تزور
كوخ مسحور |
||||||
![]() |
![]() |
#28 |
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() والله فكره حلوة شو ناطرين 0000000000
0 الباب يللي بيجيك منو الريح،
0 بيكون شي نجار فهمان مركبلك ياه 0 ســــــــــــــــMan ــــــــــــــــــا تـــــــــو |
![]() |
![]() |
#29 | ||||||
مشرف متقاعد
|
![]() كل علمي حطيت الصورة
![]() يلا هي الصورة ![]() ![]() |
||||||
![]() |
![]() |
#30 | ||||||
مشرف متقاعد
|
![]() اقتربت منه ببطء .... وضعت يديها على كتفيه ..... انحنت ناحيته .... وطبعت قبلة على وجنته ..... ارتكت بذقنها على كتفه ولامس خدها خده ..... وهمست: اذناي تنتظران تنقلات اناملك بين الابيض والاسود. نظر اليها .... وتقابلت العيون .... احست بشعور غريب .... ابتسمت قليلا واشاحت بوجهها ..... همس في اذنها : عيناي تنتظران تنقلات قدميك على ارض الغرفة. تركته جالسا على كرسيه وذهبت الى خزانتها اخرجت حذاءها الاحمر من صندوقه وارتدته ووقفت منتظرة بدأت اصابعه بالعزف على ازرار البيانو وانطلق صوت الموسيقى يمتزج بضوء القمر الذي يتسلل من الشباك الى الغرفة شبه المظلمة ليعطي شعورا بالرومانسية والحب موسيقى ملائكية لم تسمع اذناها مثلها من قبل لم تشعر الا وجسدها بدأ يتمايل كما تتمايل اغصان شجر الجنة عندما تهب نسمة صيفية رقصت ورقصت ورقصت لم تفكر باي شي لم تفكر بتعب ولم تفكر بوقت كان لصوت الموسيقى تأثير النوم المغناطيسي عليها كانت الموسيقى تسيّرها ..... كانت الموسيقى تتحكم بحركات قدميها و يديها وبتموجات جسمها هو جلس صامتا يحدق اليها لم يكن هو العازف انما كان احساسه احساسه الذي طالما احسه تجاهها منذ ان التقاها قبل بضع سنوات رأى ملاكا يتمايل امامه رأى خيالها يتراقص على ضوء القمر..... رأى وجهها...... وااااااااه من وجهها نهض واقترب منها ..... وما زال صوت الموسيقى مستمرا وضع يده في يدها ووضع يده الاخرى على خصرها اما هيي فقد وضعت راسها على صدره ودمعت عيناها رقصا طوال الليل وفي الصباح وجدو حذاءها الاحمر فوق البيانو وتحته نوتة موسيقى مكتوب عليها "رقصة الوداع"
انا بحبك وانتي بتحبيني وفخار يطبش بعضو
بحموشك انا بحموشك |
||||||
![]() |
![]() |
#31 | ||||||
مشرف متقاعد
|
![]() ما قدرت لاقي صورة اللي عندو صورة يحطها
![]() |
||||||
![]() |
![]() |
#32 | ||||||
مشرف
|
![]() ![]() وهي صورة ... |
||||||
![]() |
![]() |
#33 | ||||||
مشرف متقاعد
|
![]() كان يوم خميس و كانت عقارب الساعه تقبّل بعضها على شرفه الرقم 6 , يدخل أحدهم و يضع حقيبه سوداء متوسطه الحجم الى الارض ثمّ يشعل الضوء و يفسح مجال لي لادخل ..
أناوله بضع قروش و اتجه نحو المرآه حامله بيدي حقيبتي الصغيره ,اسندتها الى الكرسي و اتجهت اكتشف المكان. كنت حريصه على التأكد من نظافته و جهوزيته الكامله لاحتياجاتي فالليله كانت الاهمّ . اسندت كامل خوفي الى الكرسي و جلست ارسم ملامحي ثمّ أنتهي بوضع احمر الشفاه كما لم اضعه من قبل ويبدو و كأنّ شيئا ً سيذوب على شفاهي احتراقا بذاك اللون الوردي المحمر .. انتهي من ارتداء ملابسي و رفع شعري الحبري اللون كـورده جوريّه تتفتح بخجل مـُلبك أمام شفاه فراشه. بدى كلّ شيئ كما اردت له ان يكون , غالفت الوقت بنظره اخيره الى المرآه التي أكدت لي بأن كل شيء على ما يرام لذا سارعت الى المسرح الخلفي حيث قابلت رجلين عرفا عن نفسيهما بمدير المسرح و مسؤول اداري آخر ثمّ و بين الدقائق الضائعه , اصدمت به. كنت احاول افساح الطريق لمهندس الصوت و آلاته فتراجعت الى الوراء بحركه لا اراديّه لاصدم به. داس على حذائي! كان يحاول الّا يقع بي الى الارض و كانت الضحيّه هي الحذاء . -آسـَـف , قال لكني لم استطع الرد بقول ايّ من العبارات التي كانت لتشعره بأن الامر ليس بمزعج لأنّه خرّب لي موسيقى حذائي و جعله يبدو حذاء كباقي الاحذيه اليتيمه الموسيقى و بدأ الحفل الذي انتظرته مطولا يبدو لي تهريجا هزلا . هكذا شعرت حينها و ودتُ لو يعرف ذلك فيعزرني و يعلم باني لا اتهمه انما اغتيال حذائي كان حدث يدوي في اانحاء رغبتي بأن يكون كل شيئ على احسن ما يمكن له ان يكون لكني لم اكن بقادره على اخباره أيّ من ذلك فآثرت الصمت و النظر اليه بحيره ثمّ هممت بالابتعاد. فأمسكني من يدي و عاود الاعتزار .. و في هذه المرّه لم استطع أن اذكر حذائي و موسيقاه المغتالين تحت رصاص خوفه عليّ و على هندامه. حاولت تزكّر غضبي و انا انظر اليه ,علني احافظ على توازني ,لكني لم استطع فقد كان الدفئ الذي يحمله في باطن كفه كالدفئ الذي تنصهر عنده انفعالاتي ! - لم أكن أنظر اليك و تفاجأت بك تهوين باتجاهي كجناح نسر يصفق جوعا ًو .. - لا بأس ! قلتها على عجل و انسحبت من المكان متأكده بأن حذائي ما عاد ملكي ! أحرقت سيجاره على قارعه احدى الارصفه الخلفيه للمسرح و حاولت عدم الاحتراق معها عندها عاودت النظر الى حذائي .. يؤسفني انّ كل محاولاتي لجعل كلّ شيئ يسير على ما يرام باتت بالفشل و بأن الصدف شاءت بأن تعصف ارادتي تلك بمعصيتها .. فلتكن مشيئه الصدف و ان ضاق بي الادمان سأرقص حافيه القدمين . عدت الى المسرح و كان قد بدأ المُـعدّ بتوزيع العازفين و لاجل احدى الصدف الاخرى فقد كان هو آخر من لا شريك له و كنت انا المتأخره فكان هو نفسه العازف الذي سيرافق ضجيجي .. ابتسمت و ابتسم و عاود الاعتذار ثمّ ساد صمت لم اشأ و بدى لي بأنه لم يشأ بأن نعكّره فللصمت حديث روحي جميل قبل الرقص بأدمان و بتنا كذلك الى أن حان موعد تطفلنا على المسرح .. خرج هو اوّلا ثمّ و بعد ان بدأ العزف بدأت بالظهور و الرقص على ايقاعاته رقصه الفراشه التي كنت اجيدها في تلك الليله كما تجيد الفراشه اشعال غيرتي . عزفني كما لم يعزفني احد مسبقا و كنت أحاول ألّا استسلم لتلك المفاتيح الخارجه عن المعزوفه و التي كان يـُفصـٍـلها على مقاس حذائي المكسـور. انتهى بعد قليل كلّ شيئ و عدت الى الارض من جنّه موسيقاه .. و عندما كنا معا ننحني للجمهور شاكرين تفاعلهم همس في اذني , - رقص الباليه كان يجعلك فراشه أكثر من كل فراشات الموسيقى . عـُدت بعدها الى غرفتي غير مصدقه أنّي و بجناح مكسور استطعت أن أرقص شبه حافيه على مسرح كبير كهذا. على باب غرفتي وضع صندوق و باقه ورد كتب عليها : بالرغم من ان انتقالات قدميك كانت اجمل و هي تخشى ان تزيد انكسار الحذاء الّا اني أغار بأن يراها غيري مستقبلا لذا اقبلي هذا مني .. فتحت الصندوق و كان كما توقعت فيه حذاء رقص جديد بلون لم اتخيّل اني يوما كنت لانتقيه و لم اتخيل ايضا انه سيناسبني بهذا الشكل .. فصرت احمله معي دائما و اذكر تلك الليله الواحده الاهم كلما ارتديته.. هو حمل موسيقاه ككل الموسيقين الذين لا يحتلون ارضا واحده و يهدون الاحذيه الجميله لكل نساء الارض و أنا بقيت أرقص الباليه و اذكره .. |
||||||
![]() |
![]() |
#34 | ||||||
مشرف متقاعد
|
![]() أنو عفوا شباب هي كتبتها مبارح بس نسيت ارسلها و نمت و الصفحه مفتوحه فارسلتها بدون ما انتبه شو صار بالموضوع لذلك عفوا من ابو الهن خص نص ..
|
||||||
![]() |
![]() |
#35 | ||||||
مشرف متقاعد
|
![]() ميمو شكلها شمسيتك المنزوعه ما بتجيب الوحي .. هي صوره بركي بنكمّل :
![]() |
||||||
![]() |
![]() |
#36 | |
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() اقتباس:
اخذني جارنا الشيخ الى المسجد المجاور. فقلت له قبل ان انام اريد امي لتحكي لي قصة كالعادة فاعطاني شمعة وقال لي ان اضعها على ذاك الحجر وانام عل امي تراها وتعود
Dr. Zouhair Malaeb
|
|
![]() |
![]() ![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|