![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 | ||||
مسجّل
-- اخ حرٍك --
|
![]() † "وتعرفون الحق والحق يحرركم" “You will know the truth,and the truth will set you free” ملحمة إيمان فحياة ![]() تقدمت يوما كسابق عهدي للتناول، يحدوني إيماني في نوال بركة هذا السر العظيم في حياتي، ومشاركا كعضو في حياة كنيستي التي هي جسد الرب يسوع، وقبل التناول بقليل بدأ داخلي في علية ذهني حوار سريع، وكان محوره سؤال طرح نفسه: لماذا تقدم علي فعل التناول؟.. وهل ستتغير أحوالك؟.. وكيف ستري نفسك ويراك الآخرون؟.. وكان جوابي يحمل في طياته نوعا من الاستهجان.. فهل أنا للمرة الأولي أتقدم لسر الشركة؟ إلا أنه سريعا ما جاءني رد هاديء ومقنع.. أعطاني فهما تأسيسيا وفرحا غامرا، إذ اكتشفت كم هو عظيم هذا السر الذي فيه ألتقي مع سيدي وحبيبي مجددا العهد لحياة شركة فاعلة لا تنفصم، وكانت هذه الحقائق أنه في كل مرة أتقدم فيها للتناول من جسد الرب ودمه: + أعلن عن هويتي ولمن يكون ولائي. + أشهد أن الله أبي وابنه الوحيد مخلصي وروحه القدوس معلمي. + أعترف لربي يسوع أمام الناس وكل خليقة أخري بأنه هو الطريق والحق والحياة الذي لي من الله الأب وقد تثبت بروحه القدوس. + مدعو أنا من ربي وشريك في مائدته كما لتلاميذه يوم أن تأسس هذا السر للخلاص. + الرب حاضر علي الدوام في هذا الزمان، معطيا جسد بشريته الممجد عربون مجد أبدي سأناله عند افتداء أجسادنا. + أصير في قوة روحية جبارة بمقدار ما لصاحب هذا الجسد والدم من اسم وسلطان، وتهابني كل قوة عقلية تعمل ضد ملكوت الهي، طالما لم أطرح ثقتي في خبز حياتي .. ناكرا ذاتي.. جاحدا أهوائي.. + في كل مرة أتقدم فيها إلي مائدة الرب التي أعدها من أجلي إنما أعبر فيها عن شكري وامتناني له علي عظيم صنيعه وتعبه الذي كابده حتى صارت لي أنا هذه المائدة،وأيضا معلنا عن أن دعوته لي لمائدته أهم عندي من كل مشاغل حياتي، فلا أسقط كما المدعوين إلي عرس الكتاب (مت 3:22). + أقدم لمسة حب ووفاء لمن تألم من أجلي مخلي ذاته حتى الموت علي صليب العار الذي من خطاياي وليس من أخر. + يقوي انتمائي إلي شعب الرب، وتنمو داخلي أحشاء رأفة من نحو كل واحد من أهل بيت الله. + أحب الآخرين الذين من خارج وأسعى في إثرهم.. كما أحبني ذاك الذي جعلني بعد أن كنت عبدا غريبا عن شعبه المختار أصير ابنا محبوبا.. علي مائدته يكون مجلسي ومن جسده ودمه مأكلي ومشربي. + أشكره مع السامرية لأنه سترني في ضعفي.. بل أقول خطاياي، وأكثر إذ ختم علي بنوال جسده ودمه لأصبح ابن له.. شريك بره وقداسته.. حامل اسمه.. مرسل من قبله. + أتيقن أن خطاي قد غفرت بذاك الفادي الذي أودع جسده ودمه ساكنا في، فأغلب كل فكر يشككني في قصد الرب من نحو خلاصي أنا من مثلي. + ليس بعسير علي من أعطاني جسده ودمه أن يعطني كل شيء بحسب غني رحمته لي. + من هنا علي الأرض أبدأ في شركة حياة محبي اسم الله القدوس، حيث ما لم تره عين أو تسمع به أذن أو يخطر علي قلب بشر ما أعده القهدر علي كل شيء لمحبيه، وذلك بنوال خبز الحياة. ويعوزني الكثير والكثير لأعلن عن مفاعيل هذا السر العظيم الذي أسسه مرة الرب يسوع، وروحه القدوس يديمه لنا علي مر الزمان. ![]() |
||||
![]() |
![]() |
#2 | ||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() مشكور
.......مشكور ......................... .....................مشكو ر............ ....مشكور... ......مشكور.......... .............مشكور.........مشكور..... ..مشكور..... ..........مشكور...... .........مشكور............... مشكور..... ..مشكور..... ....................مشكور ......................... .....مشكور..... ....مشكور... .......................الشبكشى.. ......................... .....مشكور....... ......مشكور. ......................... ......................... ...مشكور..... .........مشكور....................... هايـــل .................... مشكور....... ............ مشكور.................... الشبكشى....................مشكور ...... ............ ...مشكور................. ................مشكور......... ............ ......مشكور.............الشبكشى. ............مشكور........ ............ .........مشكور........... .......مشكور........... ............ ............مشكور.........مشكور.................. ............ ..................ياغالي. ....................... |
||||||
![]() |
![]() ![]() |
|
|