![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 | ||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() يتناولون المعلبات والشوكولاته.. ويشبهون المعركة بغزوة بدر
لقطات من عالم حزب الله السري عبر شهادات مقاتليه في ساحة المعركة ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() مقاتلوحزب الله (أرشيف-الفرنسية) ![]() لمقاتلي حزب الله تدابير تظهر جهوزيتهم منذ فترة طويلة لخوض حرب مع إسرائيل، فهم يستخدمون ثلاثة أرقام للتعرف على بعضهم البعض ويأكلون المعلبات ويخفون خواتمهم حتى لا تشكف أشعة الشمس مواقعهم للطائرات الحربية. ومن بين هؤلاء المقاتلين الذين لا يزالوا يجولون بحذر بين أنقاض بلدة صريفا الجنوبية التي تعرضت لقصف عنيف من الجيش الإسرائيلي, استبدل استاذا تاريخ الكتب الدراسية بجهازي لاسلكي وبندقيتين كلاشنيكوف. ويقول الحاج ابو حسين (40 عاما) المعروف لدى زملائه برقم "103"، فيما تنقل إذاعة "النور" التابعة لحزب الله آخر تطورات المعارك "انها المعركة التي تحضرنا لها منذ زمن طويل. وأنا أعرف مهمتي وهي أن تضرب صواريخي إسرائيل". ويقول هذا القائد الميداني الذي يشرف على العمليات في ثلاث بلدات إنه أطلق العديد من الصواريخ في الأسابيع الثلاثة الأخيرة. ويتكلم ابو حسين الذي يرتدي لباسا رياضيا ويمسك بجهازه اللاسلكي من نوع "موتورولا" الذي يسمح له بالتواصل مع رجاله الموجودين على الأرض. إلى جانبه يقف زميله وصديقه ابو محمد (44 عاما) المعروف برقم "121"، باللباس ذاته. ومظهرهما يتطابق تماما مع مظهر عناصر حزب الله, لا سيما بفضل لحيتهما المشذبة. ويقول أبو حسين "حين نكون في الميدان, نلبس لباسا عسكريا, لكننا نخلعه حين نكون بين مدنيين, فليس من الحكمة أن نمشي في شوارع المدينة بزي عسكري". ويشرح الرجلان كيف يحاربان عدوا أقوى من ناحية العدد والسلاح. ويقول أبو محمد "إننا نستخدم معلوماتنا على الأرض, فمن خلال الجهاز اللاسلكي, نتكلم عن شجرة أو تلة نعرفها. فكيف تريدون أن يفهم الإسرائيليون ما نقوله؟" وقد ترعرع كلاهما في هذه المنطقة ولعبا بين تلالها منذ صغرهما. وفي هذه المعركة, يساعد ماضيهما على خداع أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية. ويروي أبو محمد "على سبيل المثال, كان أبو حسين يحب فتاة حين كان في العشرين من عمره. فيكفي أن يقول لي: لنتقابل في منزل هذه الفتاة التي كنت تعشقها". ويكشف أيضا عن "غداء المجاهدين". ويقول أبو حسين "نحن لا نتناول إلا المعلبات والشوكولاته"، قبل أن يقر بانه أكل البارحة "البيض والبطاطا المقلية". ويقوم أبو حسين الذي التحق بصفوف حزب الله منذ تأسيسه في مطلع الثمانينات وشارك في جميع معاركه, بتخبأة خاتم كبير كان يضعه على سبابته ويقول إنه لن يتخلى عنه أبدا لأنه حفر عليه اسم الإمام علي. ولتشجيع نفسه, يقارن هذه الحرب التي يخوضها حزب الله بغزوة بدر عام 624 ميلاديا التي انتصر فيها النبي محمد ضد قريش رغم تفوقها العددي. ورغم خطابهم الديني ومرجعيتهم الدينية, لا يتحدث مقاتلو حزب الله باللغة المتطرفة التي يلجأ اليها عناصر تنظيم القاعدة. ويقول أبو حسين "نحن لا نحب القتل. نعتبر أن جميع الناس أشقاؤنا, مهما كانت ديانتهم, لكننا نريد الدفاع عن أرضنا وكرامتنا". ويضيف "اننا نحب الشهادة ونحب أيضا الحياة ولا نريد الموت من أجل لا شيء".
تصبحون على وطن...
|
||||||
![]() |
![]() |
#2 | |||||||
مشرف متقاعد
|
![]() اقتباس:
كل جنون بينكتب بالدم ..
|
|||||||
![]() |
![]() |
#3 | |||||||
شبه عضو
-- اخ حرٍك --
|
![]() اقتباس:
![]() |
|||||||
![]() |
![]() |
#4 | ||||||
أميـــــــــ
|
![]() من المنبر
عندما تتأجج نار التحششيش .. تنأى الحشائش بالحشيش الحشحشش ..
وحشيشة التحشيش .. عمر أحشش .. حش الحشائش في حشيش محشش .. حشاش يا أخا الحشيش .. حشش على تحشيش محششنا القديم .. سوريا الله حاميا jesus i trust in you |
||||||
![]() |
![]() |
#5 | ||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() مشكورررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر ررررررر
|
||||||
![]() |
![]() ![]() |
|
|