|
| س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
أخوية سوريا: تجمع شبابي سوري (ثقافي، فكري، اجتماعي) بإطار حراك مجتمع مدني - ينشط في دعم الحرية المدنية، التعددية الديمقراطية، والتوعية بما نسميه الحد الأدنى من المسؤولية العامة.
نحو عقد اجتماعي صحي سليم، به من الأكسجن ما يكف لجميع المواطنين والقاطنين.
أخذ مكانه في 2003 و توقف قسراً نهاية 2009 - النسخة الحالية هنا هي ارشيفية للتصفح فقط |
||||||
|
||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع |
25/08/2008
|
#1 | ||||||
|
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
ما أجمل لعبة كانت الهم اليومي في طفولتك ؟
ما أجمل لعبة كانت الهم اليومي في طفولتك؟ ياااااااه كم كانَ الوقتُ ثميناً وَ لذيذاً وَ كم كانت ألوانُ الطبيعة على فطرتها الأولى وَ كم كانَ الضوءُ وَ المَطرُ وَ السُحُبُ وَ الشَمس وَ خريرُ الجداول وَ كلُ شيءٍ كانَ بديعاً وَ مُمتعا كانَ اللعبُ هوَ الهمُ اليومي وَ الضجيجُ موسـيقانا وَ الكركرة ُ نشـيدنا وَ الجريُ وَ السباقُ مع ظلنا نشاط ٌ يومي كُنا نخرجُ وَ الشمس في بوابةِ الكون الشَـرقية وَ نعودُ وَ هيَ تذهبُ لتنامَ في خلوتها في الغربية وَ يبدأ ُ مساءُ الحَكايات وَ الأساطير وَ الرعبُ وَ الخيال وَ المُتعة وَ التأمل الضاحك وَ الصامت دعونا ندوّن أجملَ ألعابَ الطفولة 
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "
|
||||||
|
|
25/08/2008
|
#2 | ||||||
|
عضو
-- أخ لهلوب --
|
متذكره اني كنت العب لعبة على الكمبيوتر اسمها (اتولي )
يا ريت ترجع ايام الطفولة اللي الواحد فيها بكون مش حاسس بشي
عندما نراجع حياتنا نجد ان اجمل ما حدث لنا كان مصادفة
Every night in my dream i see my country freeeeeee ,Amin |
||||||
|
|
|
25/08/2008
|
#3 | ||||||
|
عضو
-- قبضاي --
|
الطفولة تلك الزاوية الصغيرة في الذاكرة تسحبك في لحظات لسنين خلت وألف باب هناك كنا نجلس نضحك نركض نقرء نرسم نعبر نتشاجر نصرخ نبكي و ننام مممممممممــ أجمل الألعاب في الطفولة صعب الجواب فقد تجد الكثير الكثير هنالك الحجلة و لعبة خاصه بالبنات تسمى بيوت كنت أحب هذه اللعبة جداً أحب ممارسة دور الأم للآن أتمنى أن أكون أم صالحة  كان هنالك أيضاً الغماية ... شد الحبل الأرجوحة ولعبة لذيذة أيضاً كنا نمارس بها من يستطيع أن يصمت أكثر كثيرة هي ألعاب الطفولة هذا ما تذكرته إن تذكرت شي آخر سأعود دم مبدعاً نوار دم كما أنت رائع
لعلني سئمت مقلتيك
يا ظامئا إلى الأبد لعلني أخاف من يديك يا قاسيا إلى الأبد لكنني بلا أحد بلا أحد فكيف نفترق مدونتي http://maybe-amey.blogspot.com/ |
||||||
|
|
|
25/08/2008
|
#4 | ||||
|
شبه عضو
-- أخ لهلوب --
 |
نحن .. كما أنتم تماماً مارسنا طفولتنا . . وفطرتنا مثلكم . . لكن على طريقتنا الخاصة كنا كتلةً من النشاط والفرح نلعب .. نذرع الأرض بخطواتنا الصغيرة كنا نستمتع بما نفعل وان كان لايستهويكم أبداً .. ربما هو حلم . . استطعنا تحقيقه في طفولتنا ونعجز الأن حتى عن التفكير به . . فبينما كنتم انتم تلعبون " الحجلة " . . و " الغماية " وبعضكم يستمتع بألعاب مزركشة على حاسوبه .. تلك الرفاهية التي لم نمتلك الا بعد ان اشتد عودنا .. فنحن منذ ان بدأنا بخطواتنا الاولى . . كانت تلك الحرب .. الحرب بين " اليهود " و " العرب " هي اللعبة التي لم نعرف غيرها .. اذ كنا نقسم انفسنا فريقين من الأطفال فريق يمثل "اليهود " وآخر يمثل "العرب" ونبدأ القتال بألعاب وهمية من صنع ايدينا . . على أمل ان يكون فريق " العرب " هو المنتصر الغريب انه رغم كل شيئ . . كنا نستمتع بتلك اللعبة اكثر من اي شيئ .. وان كانت لا تروق اي طفل بالعالم .. ربما لأننا منذ أن خلقنا كنا كبارا . . ولم نعرف يوما طعم الطفولة التي تعرفون . . لا يهم . . المهم ان تلك اللعبة . . كانت بكل ما فيها من صنع ايدينا . . وكنا نستمتع بها اكثر مما كنتم تستمتعون بألعابكم . . ترى هل ننتصر بتلك اللعبة اليوم . . كما كنا ننتصر فيها ايام الطفولة هذا ما أتمنى |
||||
|
|
|
25/08/2008
|
#5 | |||||||
|
عضو
-- قبضاي --
|
اقتباس:
مممممممممـ لا يا عزيزي هذه العبة كانت عند كل أطفال فلسطين لا تستثنيني أبداً كنا نلعبها ولكن في الإجتماعات العائلية الكبرى لأن عددنا كان يتجاوز العشرين نجتمع إناثاً و ذكوراً و نبدء المطاردة و الـ " هيـــــــــــــــــــــــ لا هــــــــــــــــــــــوب " و من سيفوز ؟؟  |
|||||||
|
|
|
25/08/2008
|
#6 | |||||
|
شبه عضو
-- أخ لهلوب --
|
اقتباس:
لم أستثنِ أحداً لكن .. الم تكن هي اللعبة الرئيسة او سيدة الألعاب بالنسبة لنا ؟؟ -- ايه الله يرحم ايام زمان . . شهيتوني ارجع طفل -- |
|||||
|
|
|
25/08/2008
|
#7 | |||||||
|
عضو
-- قبضاي --
|
اقتباس:
ممكن للأولاد لكن لنا كعائلتنا نحن كانت لعبة ذات طابع خاص جداً و بعدد كبير بالنسبة للرجوع للطفولة فالطفولة شيء يسكننا نتخلص منه نحن وليس هو من يتركنا صدقني الطفولة نحن من نبقيها و نحن من نسمح لها بالرحيل |
|||||||
|
|
|
25/08/2008
|
#9 | ||||||
|
عضو
-- زعيـــــــم --
|
ممم العاب كتيرة بيت بيوت .. الحبلة.. الويحة (يعني المراجيح )
الحوفة .. و اكيد العرب واليهود ... الدكاكين... الطميمة ... هاذ غير الهبل لما كنا نعمل حالنا سايقين باص او شي 
اذا كفرت بدين فهذا من حبي لانسان فانا مؤمن متطرف بانه لا فرق بين انسان وانسان
تفو على الطائفية ويحيا الانتماء الوطني "عنا مواسم طائفية,بتغيب وبترجع قوية, يا زمان العلمانية متى اشوفك ؟ وداعا محمود درويش ستبقى حيا في ذاكرتنا لسا النور ما طفى |
||||||
|
|
|
25/08/2008
|
#10 | ||||||
|
عضو
-- أخ لهلوب --
|
ليتني طفلة أكبر همي .. لعبتي  زمان كان لكل شي طعم و لون ,, هلأ حتى الطفولة ما بحس بطعمتها فعلاً كانت لعبتنا الرئيسية يهود وعرب , وكنا نتشارك هاللعبة مع كل أولاد و بنات " الحارة" وعنجد أديش ننبسط عليها .. إيـه وكان لازم وضروري يفوزو العرب عاليهود أو بيستشهدو كل العرب ! هيك كنا بنفكّر وقتها هلأ بظن الأطفال عنا بيلعبو حماس و فتح  أما لما ما نقدر نطلع للشارع نلعب .. كنا نلعب في البيت "حجلة" "شد الحبل" " حركة صنم  "" المعلم يقـوووووول " "استغماية" "جمّال ابن جمّال " ووقت النوم , كنا نتسابق مين يسهر أكتر شي ما بتزكر زمااان انه كان عنا ألعاب او دباديب متل هلأ .. كل ألعابنا كانت تقتصر على وجودنا نحنا وبس . . جد شهيتوني أرجع طفلة اللامنتمي خبّرنا عنك
تركني شوف الاشيا
. . وما تزكرني فيـك |
||||||
|
|
|
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 10:13 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)