سين و جيم و أسئلة متكررة و هدول، ضروري تاخد فكرة، لتعرف الله وين حاطك.. و خلي بالك اتطل هون قبل ما تسأل بقســـــــم الدعم الفني.. بحيث يعني معظم الشغلات اذا ما كلها احنا حاطينها هون وشارحينا..
هاي عاد قائمة بأعضاء الموقع، ما بعرف انو شو ممكن اتفيدك _مثلا_.. بس يعني احنا هيك حاطينها تحسبا تحسبا.. ما بتعرف كيف بتنزق عليها شي مرة،..
الروزناما، الأجندة، المفكرة، التقويم، .. اي هدول كلون نفس بعض... المهم سيدي هون بتلاقي شغلات متل الأعياد الرسمية والدينية والوطنيةـ اعياد ميلاد الشباب والصبايا، شوية مواعيد واحداث مهمة.. وفيك اتضيف شغلات عليها كمان ..
قسم الألعاب .
بحبشة، دعبسة، بحث، جوجلة،.. على طول فيك تستخدم البحث المتطور تبع اخوية الي هون هذا، كرمال اذا عم بتدور على شغلة بعينها، سواء موضوع او رد او بني آدم .. - البحبشة تبع اخوية قوية الي حد كبير - جربها!
هون بتلاقي المواضيع وشغل الشباب تبعوت الي عملوهم اليوم وهيك ..
أخوية سوريا: تجمع شبابي سوري (ثقافي، فكري، اجتماعي) بإطار حراك مجتمع مدني - ينشط في دعم الحرية المدنية، التعددية الديمقراطية، والتوعية بما نسميه الحد الأدنى من المسؤولية العامة.
نحو عقد اجتماعي صحي سليم، به من الأكسجن ما يكف لجميع المواطنين والقاطنين.
أخذ مكانه في 2003 و توقف قسراً نهاية 2009 - النسخة الحالية هنا هي ارشيفية للتصفح فقط
كثير من الدول معرضة للاعتدءات من جانب دول أخرى أو جماعات "محلية" أو "عابرة للقومية"، لكن يصعب على المرء أن يصدق أن دولة تتعرض للاعتداء ثلاث مرات من جانب عدو واحد خلال عام ونيف، وتقف مكتوفة الأيدي.
ليس من المتوقع أن يقوم بلدنا بالرد عسكرياً على الجهة التي تقف وراء الاعتداءات المتكررة في قلب دمشق، لكن على الأقل ليظهر الممسكون بزمام الحكم في سورية جهودهم الدؤوبة لحماية البلد الذي لم تُفد حالة الطوارئ الجاثمة على صدور الناس منذ 41 عاماً في دفع أي عدوان أو الرد عليه. فعدا عن أن كثيراً من الحروب خاسرة التي خاضها السوريون مع "إسرائيل" قد جرت في ظل حالة الطوارئ التي فرضت منذ وصول حزب البعث إلى السلطة عام 1963، لم تُفلح الحالة "الاستثنائية" التي باتت هي الحالة "الطبيعية" لجيل كامل من السوريين، بل زادت المعانات والشعور بالأسى لأن المواطن لم يفقد أرضه التي احتلها الإسرائيليون فقط، بل زاد عليها فقد حريته التي اعتدت عليها الأجهزة "الأمنية" التي كان يفترض بها أن تحميها.
ما يزيد الشعور بالأسى عمقاً، أن مواطنين سوريين يعتقلون بسبب آرائهم أو أنشطتهم السياسية، في حين تمد السلطة يدها للتفاوض مع "إسرائيل" التي تقف وراء اعتداءات تستهدف مواطنين آمنين في قلب العاصمة، والاعتداء الأخير جاء بعد فترة قصيرة من تقديم الحكومة السورية "عرضاً" لاستئناف مفاوضات السلام "دون شروط".
وفي المقابل، بُحت حناجر الأحزاب والمنظمات السياسية الوطنية بالدعوة إلى حوار وطني يجمع جميع الاتجاهات في الوطن، فماذا كان رد فعل السلطة؟ الجواب جاء على لسان أحد المسؤولين: ليس هناك أزمة أو خطر يهدد وحدة البلاد، وبالتالي لا داعي لحوار وطني. ولم يكن هناك داع لانتظار هذا القول لتلمس "الرفض" الرسمي للحوار الداخلي، فالواقع هو أصدق تعبير عن هذا الموقف، فقمع المعارضين مستمر، وآخرها تفريق تظاهرة سلمية تطالب بإقفال ملف الاعتقال السياسي في البلاد، فالمتظاهرون لم يطالبوا بتغيير النظام ولم يقوموا بأي أعمال عنف أو هددوا أمن البلد، بل هم خرجوا للتعبير عن مطالبهم التي لا تساوي شيئاً أمام المطالب الإسرائيلية والأمريكية اللتين تمد إليهما السلطة يدها للتفاوض، فأي تناقض هذا!
أبو مـــــــــ1984ـــــــارال
خبز,, سلم,, حرّية
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -