نكراني

[Sun Shine Art]

كيف تجرأتي ....وعدتي الي ...

احسست باصابعي ترتجف وانا امسكه بين اصابعي ونظراتي محتاره ضائعه كيف ينكرني ذلك القلم ويرفضني الا يكفيه فقط محاوله العوده اليه

ارتجف واحاول الاحساس به لعله يستطيع ان يلامس قلبي ويترجم بحبره ما اشعر

يتوقف....يهتز ...كما قلبي يهتز

خائفه انت من كلماتك فلماذا عدتي ..

انا قلم لناس تعرف ماذا تقول كيف تشعر ..

وليس لناس قتلتني وابتعدت عني كما قتلت قلبك واصبح جمادا اكثر مني

اخاطبه أيعقل انت من تنكرني وانا من احاول العوده اليك ..الست جمادا اكثر من قلبي فكيف لك بنكراني

انظر حولي ..غرفه فارغه ..ورقه بيضاء ..وقلم ينكرني ..

الم تكن رفيق دربي يوم قلبي كان مغعما بالحب والحياه ..

الم تكن انت من نطق بحبي و جعل قلبي ينطق بكلماتك .

لماذا لاتكون رفيقي الان وانا لا اشعر بشي الا الفراغ ..

لماذا لا تكسر حواجزي معك لعلني استطيع انااعود الك ..

احتاجك ..احتاج ان تجد كلمات لتعبر عن برودتي ..فراغي ..

انت تكسر ثلج قلبي لعلني اشعر بدفىء حبرك ..

يخاطبني يا صديقه مرت بتاريخي بفتره ما .
يا صديقه ابتعدت عني .لقد نشف حبري معك كما نشف قلبك من كلماتك ..
فلا تتعبي نفسك لانك اصبحت وحيده ...حتى مع جماد مثلي ...

وانكسر ....

خربوشه كلمات طلعت معي ..يعني مو كل هل الشي تخبيصه ..بس لان وعدت بعض الناس بالمحاوله

[ورده بغداد]

دمتي متميزه ودام نبض قلبكِ وقلمكِ الرائع
لكِ ودي وعبير وردي

[أإأبو العبد]

كبيييييير يا كبييييير

[ابو نجبو]

خليكي.....بتستاهلي....

[شامي للنخاع]

صديقتي كم جميل هذا القلم الذي........تخطي به كل تلك المشاعر......اياكي الابتعاد عنه من جديد.......فأنا بحاجة...إلى صرير صوته يخط على أوراق هذا العمر المرهق
حلو صفصوف

[مجنون يحكي وعاقل يسمع]

حن الحديد على حالو ........ وأنت ما حنت
على كل .. عدت والعود أحمد
وبعدين يا صفصف الحب متل الصرعة , إذا ما تلمّع دايماً ....... بيطقطق
هامش : من أقوال البو يجي (نصري شمس الدين بمسرحية لولو ، "الصرعة : فردة الحذاء")

[وشم الجمال]

لم ينكرك يا صديقة
ولكنه يحتاج منك ادليل
يحتاج منك ان تغرقيه في حنانك
ان تخفيه في صدرك
ان ترتجفي كلما سرت فيك رعشة اشتياق له

صديقتي كوني له أما كي يكون لك ابا وولدا

كوني انتي
فقد عاد لك محملا بالشوق كما رأتي

[اللامنتمي]

كَتبتُ الكَثيرَ مِن الكَلام وَ تلاشى الكَلام !

الأهم أننيّ لا أجيدُ العزفَ على لحن ِ الحُب

وَ أعجزُ عن فهم ِ لغةِ الهَجر

لذلك سَأهربُ إلى ثرثرةٍ بعيدة

كأن أتحدثَ عنكِ مثلا ً

كيفَ حالكِ يا جميلة ؟

[حنين.]

مخيف داك القلم
يخيفني حين يبدا حبره بالسيلان
اخشاه حين يتحرك واطلق له العنان
ليس القلم من يرفضنا
انه خوفنا من الحقائق الدفينة
هو الذي يلجمه

[قرصان الأدرياتيك]

- عُدتُ لأنّي كرهتُ الموتَ ورمتُ الحياةَ يا ساكناً دونَ حراك
- وأينَ كنتِ حينَ موتي، حينَ أفقدتِني البصر؟
- لا تنكر حجّة الوجودِ، بغير دمائي ليسَ فيكَ من دماك
- وما تبقّى من دماي ليسَ يبعثُ فيَّ النظر
- قم واستشعر الأرضَ فليسَ عندي أمرٌ سواك
- ترابُ الأرضِ يغمرني وما كانَ عندي قَد قُبر
- ألستَ تذكرُ الوصل، ألستَ تعرفُ أنَّ يديَّ يداك؟
- هاتِ يديكِ وارسمي، وانفضي منّي بلاءَ الدّهر
- سعداً لكَ من صديق، روحي من اليوم فداك
- نعمّاً لكِ... تعودُ اليومَ كلُّ الصّور.
.

[فايق ورايق ومدايق]

هل أنكسر حقاً...؟
سيدتي أنظري إلى قلمك جيداً سترينه واقف جانبك كيف لا وقد عاش معنا كل لحظات حبنا ... ألمنا ... فرحنا..
سيدتي لا تهجري قلمك ولاتخافي منه ولاترتبكي من حمله فإذا هجرنا أقلامنا ستنتهي حياته ... ستنتهي دموعة ... ويسيل حبره ووقتها سنبقى في تلك الغرفة وحيدين مع أوراقنا وأحزاننا....

هل تعلمي ياصديقة ... أظن انك كسرتي الحواجز بينك وبين قلمك وعدتي له عودة تحمل من اسمك الكثير
كلماتك ... كانت كزخات مطر .... فى اجواء بارده
تثلج الصدر.... وتشعرنا ببرد العاطفه
نرتجي دفئ حروفك ..... ولمسات حنان نغماتك
تبقى اجواءك دافئه فى برد همساتك
ويبقى احساسك طاغي فى باقي ذكرياتك
تتكلمي... فتتكلم الاحاسيس معك
تنشدي.... فتتراقص الانغام باجؤاءك


دمتي ودام قلمك ودام بوحك..
لكِ باقة تقدير

[اممي]

كفي رفيقة ....يالله ناطرين الباقين

[العربي الأصيل]

يغريني عطر ما هنا!! هل هي رائحة الحبر؟؟

لكنني بتُّ أخاف..........................

sun shine
وشم

مجنون

اللامنتمي


اكتبوا عني وعنكم........................................ ........................................