![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | بحبشة و نكوشة | مواضيع اليوم | أشرلي عالشغلات يلي قريانينها |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 |
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() هذا الموضوع مهم جدااا ارجو المشاركه من الجميع
اولا نحن نعرف بموضوع سحر الرسول وكيف كان السحر يسيطر عليه وكان الرسول يفعل اشياء لا يدرى بها واشياء كثيرة جميل جدا روحت سالت شيخ مسلم وقولت له هل السحر الاسود من عمل الله ام من عمل الشيطان؟قال لى طبعا من عمل الشيطان اذا الرسول كان مسيطر من الشيطان هنجى بقا للقران هنلقيه بيقول فى سورة الحجر ان الشيطان لا يسيطر على احد الا الذين يتبعوة يعنى الشيطان ميقدرش يسيطر على احد غير البيتبعوة اذا الرسول كان يتبع الشيطان اثناء سحرة اذا الرسول الكريم يتبع الشيطان باعتراف القران وشكرا ![]()
فَقَالَ لَهُ الْكَاتِبُ: صَحِيحٌ، يَامُعَلِّمُ! حَسَبَ الْحَقِّ تَكَلَّمْتَ. فَإِنَّ اللهَ وَاحِدٌ وَلَيْسَ آخَرُ سِوَاهُ.
- انجيل مرقس 12:32 موقع مسيحيات فقط http://www.answer-me-muslims.com/ |
![]() |
#3 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() 100/100 عبد ورسول الشيطان
|
||||||
![]() |
#4 | ||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() افضل من اليسوع المغتصب
![]() |
||||
![]() |
#5 | ||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() انتم الشيطان جرب ربكم يسوع 40 يوما وخلاه مثل فئران تجارب ........ أمة تائهة
![]() الشيطان يجرب " الرب " اربعين يوما : ( وللوقت اخرجه الروح الى البرية وكان هناك في البرية اربعين يوما يجرب من الشيطان ) . ( مرقس 1 : 12 ) . |
||||
![]() |
#6 |
عضو
-- قبضاي --
|
![]() أجوبة العلماء عن خبر سحر النبي صلى الله عليه و سلم
كتبه الشيخ/ أحمد بن عبد العزيز القصيِّر للعلماء في الجواب عن هذه الحادثة ثلاثة أقوال : القول الأول : أن ما تعرض له النبي صلى الله عليه وسلم من سحر ، هو مرض من الأمراض ، وعارض من العلل ، وهذه تجوز على الأنبياء كغيرهم من البشر ، وهي مما لا يُنكر ولا يَقدحُ في النبوة ، ولا يُخِلُّ بالرسالة أو الوحي ، والله سبحانه إنما عصم نبيه صلى الله عليه وسلم مما يحول بينه وبين الرسالة وتبليغها ، وعصمه من القتل ، دون العوارض التي تعرض للبدن . وهذا مذهب : المازري (1) ، وابن القيم ، والعيني (2) ، والسندي (3) ، وابن باز (4) (5) . وحكاه القاضي عياض ، حيث قال :« و أما ما و رد أنه كان يخيل إليه أنه فعل الشيء و لا يفعله ، فليس في هذا ما يُدْخِلُ عليه داخلةً في شيء من تبليغه أو شريعته ، أو يقدح في صدقه ، لقيام الدليل والإجماع على عصمته من هذا ، و إنما هذا فيما يجوز طروُّة عليه في أمر دنياه ، التي لم يُبعث بسببها و لا فُضل من أجلها ، و هو فيها للآفات كسائر البشر ، فغير بعيد أن يخيل إليه من أمورها ما لا حقيقة له ، ثم ينجلي عنه كما كان ، .... و لم يأت في خبرٍ أنه نُقل عنه في ذلك قولٌ بخلاف ما كان أخبر أنه فعله و لم يفعله ، و إنما كانت خواطر و تخيلات ».أهـ (6) وقال ابن القيم :« السحر الذي أصابه صلى الله عليه وسلم كان مرضاً من الأمراض عارضاً شفاه الله منه ، ولا نقص في ذلك ولا عيب بوجه ما ؛ فإن المرض يجوز على الأنبياء ، وكذلك الإغماء ؛ فقد أغمي عليه صلى الله عليه وسلم في مرضه (7)، ووقع حين انفكت قدمه ، وجُحِشَ (8) شِقُّهُ (9) ، وهذا من البلاء الذي يزيده الله به رفعة في درجاته ، ونيل كرامته ، وأشد الناس بلاءً الأنبياء ، فابتلوا من أممهم بما ابتلوا به ، من القتل والضرب والشتم والحبس ، فليس بِبدْعٍ أن يُبتلى النبي صلى الله عليه وسلم من بعض أعدائه بنوع من السحر ، كما ابتلي بالذي رماه فشجه ، وابتلي بالذي ألقى على ظهره السلا (10) وهو ساجد (11)، وغير ذلك ، فلا نقص عليهم ولا عار في ذلك ؛ بل هذا من كمالهم وعلو درجاتهم عند الله » . (12) القول الثاني : أن السحر إنما تسلط على ظاهره و جوارحه ، لا على قلبه و اعتقاده و عقله، ومعنى الآية عصمة القلب والإيمان ، دون عصمة الجسد عما يرد عليه من الحوادث الدنيوية. وهذا اختيار القاضي عياض (13)، وابن حجر الهيتمي (14) . القول الثالث : أن ما روي ـ من أن النبي صلى الله عليه وسلم سُحِرَ ـ باطل لا يصح ، بل هو من وضع الملحدين . وهذا مذهب المعتزلة (15). واختيار الجصاص من أهل السنة ، حيث قال :« زعموا أن النبي صلى الله عليه وسلم سُحِرَ , وأن السحر عمل فيه ... ، ومثل هذه الأخبار من وضع الملحدين ، تلعباً بالحشو الطغام ، واستجراراً لهم إلى القول بإبطال معجزات الأنبياء عليهم السلام ، والقدح فيها , وأنه لا فرق بين معجزات الأنبياء وفعل السحرة , وأن جميعه من نوع واحد ، والعجب ممن يجمع بين تصديق الأنبياء عليهم السلام وإثبات معجزاتهم وبين التصديق بمثل هذا من فعل السحرة مع قوله تعالى :{ وَلَا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى } [ طه : 69] ، فصدق هؤلاء مَنْ كذَّبَهُ الله وأخبر ببطلان دعواه وانتحاله . وجائزٌ أن تكون المرأةُ اليهودية بجهلها فعلتْ ذلك ظناً منها بأن ذلك يعمل في الأجساد . وقصدتْ به النبي صلى الله عليه وسلم ; فأطلعَ اللهُ نبيه على موضع سرها ، وأظهر جهلها فيما ارتكبتْ وظنتْ ؛ ليكون ذلك من دلائل نبوته , لا أن ذلك ضَرَّهُ وخلَّطَ عليه أمره ، ولم يقل كلُ الرواةِ إنه اختلط عليه أمره , وإنما هذا اللفظ زِيدَ في الحديث ولا أصل له " أهـ (16) وحجة هؤلاء أن القول بأن النبي صلى الله عليه وسلم سُحِر يلزم منه : 1. إبطال معجزات الأنبياء عليهم السلام والقدح فيها . 2. ويلزم منه الخلط بين معجزات الأنبياء وفعل السحرة . 3. ويلزم منه أن يكون تصديقاً لقول الكفار :{ إِن تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلًا مَّسْحُورًا } [ الفرقان : 8 ] ، وقال قوم صالح له : { إِنَّمَا أَنتَ مِنَ الْمُسَحَّرِينَ } [ الشعراء :153] ، وكذا قال قوم شعيب له . 4. قالوا : والأنبياء لا يجوز عليهم أن يُسحروا ؛ لأن ذلك ينافي حماية الله لهم وعصمتهم .(17) وأجابوا عن حديث عائشة رضي الله عنها – والذي فيه أن النبي صلى الله عليه وسلم سُحِر – بأنه مما تفرد به هشام بن عروة (18)، عن أبيه ، عن عائشة . وأنه غَلُطَ فيه ، واشتبه عليه الأمر.(19) واعترض : 1. بأن قولـه تعالى :{ إِن تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلًا مَّسْحُورًا } ، وقولـه :{ إِنَّمَا أَنتَ مِنَ الْمُسَحَّرِين َ}: المراد به : من سُحر حتى جُنَّ وصار كالمجنون الذي زال عقله ؛ إذ المسحور الذي لا يُتبع هو من فسد عقله بحيث لا يدري ما يقول فهو كالمجنون ، ولهذا قالوا فيه :{ مُعَلَّمٌ مَّجْنُونٌ } [ الدخان : 14 ] ، وأما من أصيب في بدنه بمرض من الأمراض التي يصاب بها الناس ؛ فإنه لا يمنع ذلك من اتباعه، وأعداء الرسل لم يقذفوهم بأمراض الأبدان ، وإنما قذفوهم بما يُحَذِّرون به سفهاءهم من أتباعهم ، وهو أنهم قد سحروا حتى صاروا لا يعلمون ما يقولون بمنزلة المجانين ، ولهذا قال تعالى :{ انظُرْ كَيْفَ ضَرَبُواْ لَكَ الأَمْثَالَ فَضَلُّواْ فَلاَ يَسْتَطِيعْونَ سَبِيلاً } [ الإسراء : 48]. 2. وأما قولهم : إن سحر الأنبياء ينافي حماية الله تعالى لهم ؛ فإنه سبحانه كما يحميهم ويصونهم ويحفظهم ويتولاهم ؛ فإنه يبتليهم بما شاء من أذى الكفار لهم ؛ ليستوجبوا كمال كرامته، وليتسلى بهم من بعدهم من أممهم وخلفائهم إذا أوذوا من الناس ، فإنهم إذا رأوا ما جرى على الرسل والأنبياء صبروا ورضوا وتأسوا بهم .(20) 3. وأما قولهم : بأن حديث عائشة هو مما تفرد به هشام بن عروة ؛ فجوابه :أن ما قاله هؤلاء مردود عند أهل العلم ؛ فإن هشاماً من أوثق الناس وأعلمهم ، ولم يقدح فيه أحد من الأئمة بما يوجب رد حديثه ، وقد اتفق أصحاب الصحيحين على تصحيح هذا الحديث، ولم يتكلم فيه أحد من أهل الحديث بكلمة واحدة ، والقصة مشهورة عند أهل التفسير ، والسنن والحديث ، والتاريخ والفقهاء ، وهؤلاء أعلم بأحوال رسول الله صلى الله عليه وسلم وأيامه من غيرهم . والحديث لم يتفرد به هشام ؛ فقد رواه الأعمش ، عن يزيد بن حيان ، عن زيد بن أرقم -رضي الله عنه - قال : " سَحَرَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم رَجُلٌ مِنْ الْيَهُودِ ، فَاشْتَكَى لِذَلِكَ أَيَّامًا ؛ فَأَتَاهُ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلَام فَقَالَ : إِنَّ رَجُلًا مِنْ الْيَهُودِ سَحَرَكَ ، عَقَدَ لَكَ عُقَدًا فِي بِئْرِ كَذَا وَكَذَا ؛ فَأَرْسَلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَاسْتَخْرَجُوهَا ، فَجِيءَ بِهَا فَقَامَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَأَنَّمَا نُشِطَ مِنْ عِقَالٍ ، فَمَا ذَكَرَ ذَلِكَ لِذَلِكَ الْيَهُودِيِّ ، وَلَا رَآهُ فِي وَجْهِهِ قَط “ (21) (22) ----**---- (1) المعلم بفوائد مسلم (3/93). (2) عمدة القاري (15/98). (3) حاشية السندي على سنن النسائي (7/113). (4) مجموع فتاوى ابن باز (***). (5) انظر : فتح الباري (10/237) ، ونيل الأوطار (17/211) (6) الشفا بتعريف حقوق المصطفى صلى الله عليه وسلم (2/113). (7) أخرجه البخاري في صحيحه ، في كتاب الأذان ، حديث (687) ، ومسلم في صحيحه ، في كتاب الصلاة ، حديث (418). (8) جحش شقه : أي انخدش جلده . انظر : مشارق الأنوار (1/140)، والنهاية في غريب الحديث (1/241). (9) عن أنس بن مالك قال : " سَقَطَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم عَنْ فَرَسٍ ، فَجُحِشَ شِقُّهُ الْأَيْمَن " . أخرجه البخاري في صحيحه ، في كتاب الصلاة ، حديث (378) ، ومسلم في صحيحه ، في كتاب الصلاة ، حديث (411). (10) السلى : الجلد الرقيق الذي يخرج فيه الولد من بطن أمه ملفوفاً فيه. انظر : النهاية في غريب الحديث (2/396). (11) أخرجه البخاري في صحيحه ، في كتاب الوضوء ، حديث (240) ، ومسلم في صحيحه ، في كتاب الجهاد والسير ، حديث (1794). (12) بدائع الفوائد (2/192) . وانظر : زاد المعاد (4/124) . (13) الشفا (2/113). (14) الزواجر (2/163 ـ 164). (15) انظر : مفاتيح الغيب (32/172) ، وعمدة القاري (21/280). (16) أحكام القرآن ، للجصاص (1/58-59) . (17) انظر : أحكام القرآن ، للجصاص (1/59) ، ومفاتيح الغيب (32/172) ، وبدائع الفوائد (2/191) . (18) هو : هشام بن عروة بن الزبير بن العوام بن خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي بن كلاب ، الإمام الثقة ، شيخ الإسلام ، أبو المنذر القرشي الأسدي الزبيري المدني ، قال ابن سعد :كان ثقة ثبتاً كثير الحديث حجة. وقال أبو حاتم الرازي : ثقة إمام في الحديث . وقال يحيى بن معين وجماعة : ثقة .(ت : 146 هـ ) . انظر : سير أعلام النبلاء (6/34). (19) انظر : بدائع الفوائد (2/191). (20) انظر : بدائع الفوائد (2/192-193) ، ومفاتيح الغيب (32/172) . (21) أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (5/40) ، والإمام أحمد في مسنده (4/367)، والنسائي في سننه ، في كتاب تحريم الدم ، حديث (4080) ، جميعهم من طريق الأعمش ، به . وصححه الألباني ، في صحيح سنن النسائي (3/98) ، حديث (4091). (22) انظر : بدائع الفوائد (2/191).
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
ما مهم
|
![]() |
#7 | ||||
مسجّل
-- اخ طازة --
|
![]() أحسن من اللي كان يصرخ على الصليب كالجبان !!!!!!!
لا اله الا الله محمد رسول الله
|
||||
![]() |
#8 | |||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
|
|||||
![]() |
#9 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() ملاحظة هامه : الأنسان مخير بنسبة 100% ...... ولا يوجد عليه أي ضغوطات خارجيه .. وذلك لتحقيق نظرية الحساب .. لأن الشخص المجنون أو المسير لا يحاسب وإن كان كل البشر مسيرون من قبل خالقهم أو من قبل شيطانهم ... هنا يبطل الحساب ( طبعا إلا بما شاء الله ... وذلك لتحقيق قدره الله على كل شي )
نأتي على موضوع المس الشيطاني : بما أن الانسان مخير يعرض الشيطان .. أو النفس الانسانيه ..( والتي هي أكبر شيطان ).. على شخص ما بالتوجه على طريقه ( أي طريق الشيطان ) من قتل وسلب أو سب لله أو أذيه أو أو ... حتى يضل هذا الشخص . ويصبح تحت السيطرة الكامله لهذا الشيطان .. هنا نقول : من يتبع الشيطان يكون ذو شخصية ضعيفه .أو ذو ايمان ضعيف بالله . لأن الشيطان يعرض ولا يجبر ... ( لأنه لو استطاع الاجبار لخلصت كل البشريه تحت رحمته .. وأعماله .. وهذا الاحتمال ضعيف جدا ... أو منبوذ هل من المعقول أن يسيطر الشيطان على النبي صلى الله عليه وسلم .. ( طبعا هنا لا ننفي عرض الشيطان على النبي بتركه لما هو مقدم عليه من دعوه أو اصلاح ) إذا تحققت نظريه السيطره على النبي .. ( يكون النبي صلى الله عليه وسلم هنا ذو شخصية ضعيفه و ايمان ضعيف بالله ...) وعلى علم الجميع من وبأحصاءات عالمية ( النبي محمد صلى الله عليه وسلم هو أذكى انسان مر عالتاريخ .. واقواهم سخصا
له له
|
||||||
![]() |
#10 | ||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() UP
![]() ![]() ![]() |
||||
![]() |
#11 |
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() لماذ يااخوة يامسلمين السب والشتم وهذه الطريقه فى الحوار لكن المسلم ليس عليه حرج فهو له اسوة حسنه فى رسول الاسلام وطالع سباب ولعان مثله ثانيا الاخ المنزل موضوع سحر الرسول ياستاذى انا متفق تماما مع كل هذا الكلام وكلامك يقول ان الرسول كان مسحور وكان مسيطر من الشيطان وهذا الاتفق عليه السنه وجميع العلماء لكن المشكله فى الايه القرانيه البتقول ان الشيطان ليس له سلطان ان يسيطر علىاحد الااااااااااااااااااااااا ااااا الذى اتبعه يعنى الرسول عندما سيطر من الشيطان كان متبعه وشكرا
![]() |
![]() |
#12 | ||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() من زمان هذه الحالة
لا حول ولا قوة الا بالله. ![]() ![]() |
||||
![]() |
#13 |
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() ههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههه انت تانى يابنى بجد فشلتم انا مش هسيبكم لغير لما تقولو لا اله الا الله ومحمد رسول الشيطان
|
![]() |
#14 | |
عضو
-- قبضاي --
|
![]() طنش تعش تنتعش ... أليس كذلك يا answer me muslims ؟؟
اقتباس:
|
|
![]() |
#15 |
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() وايه المشكله يعنى كل العلماء معترفين ان الرسول سحر على يد اليهودى وده الانا عيزة وشكرا
![]() |
![]() |
#16 |
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() وهو انت لم تعرف بعد ان السحر ممكن يتفك
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم
{ وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ -7- أَلَّا تَطْغَوْا فِي الْمِيزَانِ -8- وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ وَلَا تُخْسِرُوا الْمِيزَانَ -9- } سورة الرحمن شموس في العالم تتجلى=وأنهار التأمور تتمارى فقلوب أصلد من حجر=وأنفاس تخنق بالمجرى مجرى زمان يقبر في مهل=أرواح وحناجر ظمئى وأفئدة تسامت فتجلت=كشموس تفانت وجلى م-أحمد. م. ح. مسلم مصري |
![]() |
#17 | ||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() لا إله إلا الله محمد رسول الله
وما العمر إلا لحظات تمضي كالأحلام
|
||||||
أدوات الموضوع | |
|
|