الزمن القادم

[أنثى استثنائية]

إنك كالفرح المستحيل

يفصلني عنكَ خوفي عليك ....

وأكفر بالزمن المختبئ .. في دم الانتظار

وأحلم بالضوء

إنك عطشي .. فاستبح رغبتي المشتعلة

بتصفح وجهك .. لعلي أبزغ من جبينك

وأنبت نرجساً في عينيك

ّ"""""""""""

إنني كالثلج الحزين

مصلوبة ٌ على أرصفة الصرخة

في زمن قادم ... يكتب في عيني الدهشة

لا أرضى الهروب ... أنا

أريد الإحتماء فيك

تلثم عيني والدمعة

تخبئني في ردهات قلبك

وتقتل المرار في قلبي

إرحل بي إلى عالمك

إلى شوق موجك

إلى زمنك

أحتاجك َ جداً أنا

[العربي الأصيل]

فرح؟؟ الفرح؟؟

أين قرأت هذه الكلمة من قبل؟؟ متى كانت آخر مرة اجتاحت قاموس أيامي؟؟

ليت الزمن الماضي يفسح لي مجالا لأعيش الزمن القادم.

طوبى له ولك فرحكما العاشق.

[وشم الجمال]

لا اعلم ما اقول ولكن...وأنا أحتاجه جدا......

صديقتي اي وجع استثنائي يكتنف بقايانا؟

[فسحة أمل]

مترعة بالهموم والسهر الطويل....
لا تتبعي ظلي المكلل بالخطايا....
أيتها العاشقة المتوارية بكمال الإستثناء ......
في عينيكي تنوح عاصفة من النجوم المهرولة ......
وتحت سمائك الصافية ينبت القمح والزيتون....

[أنثى استثنائية]

كاتب النص الأصلي : العربي الأصيل

فرح؟؟ الفرح؟؟

أين قرأت هذه الكلمة من قبل؟؟ متى كانت آخر مرة اجتاحت قاموس أيامي؟؟

ليت الزمن الماضي يفسح لي مجالا لأعيش الزمن القادم.

.

إنها كلمة مبهمة ياصديقي ..

إنه فرح ساطع في حضرة شقاء القلوب

إنه فرح ... محتضر

نحتاج لزمن استثنائي نعيشه ..

[أنثى استثنائية]

كاتب النص الأصلي : وشم الجمال

لا اعلم ما اقول ولكن...وأنا أحتاجه جدا......

صديقتي اي وجع استثنائي يكتنف بقايانا؟

إلى متى ستظلين مسكونة بالوجع السرابي

امنحي ... الوصل وكوني رداءً لعشقك الجريح

إنك صديقتي حقاً ...

لطالما ( أنا وأنت ِ ) كان وجعنا استثناء

[أنثى استثنائية]

كاتب النص الأصلي : فسحة أمل

مترعة بالهموم والسهر الطويل....
لا تتبعي ظلي المكلل بالخطايا....
أيتها العاشقة المتوارية بكمال الإستثناء ......
في عينيكي تنوح عاصفة من النجوم المهرولة ......
وتحت سمائك الصافية ينبت القمح والزيتون....

ليس سوى ظل أتفيأ به على شرفات الموت

في عيني يتوجع حزن ٌ ... ويهوي نجمٌ

لكن مازال بيني وبينه .. يتغلغل ورد ٌ ونرجس

ّّ)(

)(

حضورك هنا .. أعطاني فسحة أمل

[اللامنتمي]

أيُ أنثى أنتِ يا حَبيبتي

تحملينني في قلبكِ زمناً قادماً وَ عطشاً متجدداً

ثمَ تتدفَّقينَ في روحي لـِ تـشكلينَ نهرًا من عَرق ِ المَساء وأريجاً من عبير ِ النرجس ِ وَ حُمّى الآهِ جنونا

كَثيرة ٌ أنتِ علي ,.

أيتها الأنثى التي تتشهى يداها عصافيرُ قلبي

تنتظرينَ شاعراً مِن بلادِ التعبِ لـِ تنثري عليهِ زغاريدَ فمكِ وَ الشعرَ الذهبيَّ الطويل

لتغسلي بكِ .. بكِ فقط

مواسِـمَ الجفاف وَ سـنابلَ الجَسَـد ثمَ تمنحينهِ ذاتكَ تصوفًا

آآآهٍ لو تعلمينَ كَيفَ يَبِّسَـتِ القصائدُ على شَـفتي احتجاجًا لـِ بُعدك !.

لاااا . .

لا تفعلي . . لا ترتكبي الخوفَ حينَ تمنحينني الطمأنينة

يا سَيدة َ الوقتِ وَ القلبِ وَ الأشـياءِ التي لا تـُنسى

فقط امنحيني لحظة ً أشـعرُ فيها أنني أعانقُ بشـَرا

أيتها الآهُ حتى تمام ِ الآهِ تعالي إليَّ

تعالي لأكونَ بكِ شَيئا

أحبك ,.

[منانا]

ماأروع ماكتبت

[أنثى استثنائية]

كاتب النص الأصلي : منانا

ماأروع ماكتبت

بشكرك كتير منانا

بس مين أنا أم نوار ؟

[منانا]

انت ونوار
تعطوني دائما جراعات من الحب ومن الحنان ومن الشوق و كثيرا من الحزن كي ابقى سعيدة لابد انك تفهمينني ايتها الأنثى الاستثائية لاني فهمتك وفهمتك كثيرا

[أنثى استثنائية]

أنا وَ هوَ حُلمٌ صغيرٌ يتبرعمُ حَرفاً وَ يُشرقُ كَلمة فنحيا وَ أحيا بهِ


منانا

سعيدة بقربك .... كوني بخير

[ايمان صبحي]

كنت اقرا كلماتك وانصت بين السطور متلهفة سماع همسه...
ترى ماذا اجابك في لحظة احتياج ...او اجتياح...
العشق كالموت صديقتي...لا يفيد معه ذكاء او تذاكي..
ورغم ذلك نحن لا نتساوى في الحالتين ... فقلة تلك مثلك التي تجيد الموت بعشق..
كما تجيد رسم العشق في الظل بين حرف وورقة......
تقبلي مروري...
ايمان....

[أنثى استثنائية]

كاتب النص الأصلي : ايمان صبحي

كنت اقرا كلماتك وانصت بين السطور متلهفة سماع همسه...
ترى ماذا اجابك في لحظة احتياج ...او اجتياح...
العشق كالموت صديقتي...لا يفيد معه ذكاء او تذاكي..
ورغم ذلك نحن لا نتساوى في الحالتين ... فقلة تلك مثلك التي تجيد الموت بعشق..
كما تجيد رسم العشق في الظل بين حرف وورقة......
تقبلي مروري...
ايمان....

هل تعلمين ياايمان

إنه معلمي الأول .. إنه عشقي

منه تعلمت الحب والحنان ومعنى الحياة

ومن أجله أموت ألف مرة .. لأكون معه أحضن قلبه

إنه يحتل حاضري .. وربما كنت أنتظره بأمسي

في حروفي أرسمه ... كما يرسمني

إنه .. نور حياتي


لك مني عطر ياسمين

[اللامنتمي]

ليتـَكِ تعرفينَ أنَ ما تكتـُبينه ُ لي

أدسُّـه ُ في جَيب ِ قلبِي وَ أركض

وَ أركضُ مِثلَ الأطفال

حَتى لا يَسـرقهُ مِني لصوصُ الحُزن ِ اليَتامى

أحبُّكِ وَ أكثرَ يا حُلمِيَّ القريب ،.