![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | بحبشة و نكوشة | مواضيع اليوم | أشرلي عالشغلات يلي قريانينها |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 |
عضو
-- قبضاي --
|
![]() مرحبا شباب، إي لا تستغربوا، ديوان نزار قباني الجديد اسمو "أبجدية الياسمين" على ما يبدو، مبارح كنا سهرانين عند واحد من معارفنا، وفي عندو جريدة الغد الأردنية عدد 31/7/2008، ولفت نظري مقال شي صفحة كاملة عن نزار قباني، وإنو في ديوان جديد عنوانو "أبجدية الياسمين" رح ينزلوه ولادو بمناسبة ذكرى رحيلو العاشرة عن طريق دار نوفل بلبنان، أنا كتيييييييير فرحت للخبر، وياريت إذا حدا عندو أي معلومات عن هالديوان ياريت يخبرنا، وهي رابط العدد تبع جريدة الغد يللي فيه المقال
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
عفوا فيروز أقاطعك.. أجراس العودة لن تقرع
خازوق دق بأسفلنا .. من شرم الشيخ إلى سعسع من أين العودة والعودة تحتاج المدفع و المدفع يلزمه كف و الكف يحتاج لإصبع و الإصبع ملتذ لاهٍ .. في دبر الشعب له مرتع.... |
![]() |
![]() |
#2 |
عضو
-- قبضاي --
|
![]() شو صار معكن شباب؟؟ في حدا عندو أي معلومات؟؟؟
|
![]() |
![]() |
#3 | ||||||
مشرف متقاعد
|
![]() ![]() شو هالعمر اللي مش باقي شي لولا الوقت الولا خلى شي خلالي طريقي و رح أمشيه
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
|
||||||
![]() |
![]() |
#4 |
عضو
-- قبضاي --
|
![]() وأنا عمدور لقيت هالمقال من موقع دار الحياة، والمقال مؤثر جدا، أنا ما رح علق لأن على قولة نزار "الصمت في حرم الجمال...جمال" بس كمان يا ريت إذا حدا عندو معلومات عن الديوان أو بيعرف معلومات عن إيمتا صدر وكيف ممكن نجيبو يا ريت يخبرنا، وهي المقال كامل وهي الوصلة تبعو
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
«أبجدية الياسمين» ديوان ما بعد الرحيل يصدر اليوم... نزار قباني قاوم الموت بالحب... والغضب سليمان بختي الحياة - 04/08/08// ![]() يشير الكتاب الى أمور كثيرة، منها: ان نزار قباني لم يتوقف عن الكتابة حتى قبل الشهر الأخير من وفاته في 30 نيسان (ابريل) 1998، انه ظل في كتابه الأخير أميناً لما بدأه في ألاّ تتناقض أشعاره وأفكاره أو أحلامه وكلماته، ان آخر قصيدة كتبها وهي «بدون عنوان» كانت كلاسيكية أي انه انتهى ينحت في قصيدة عصماء. لكن نــزار هو نزار مهــما كان الشكل أو الوزن أو الاتجاه. وأما آخر بيـــت شعر كتبه نزار قبل وفـــاته هو: «تزرع المرأة السنابل والورد.../ ويبقى كل الرجال عشائر» (ص 159). هكذا يظل شعره سواء الوجداني أو السياسي، معجوناً بالصدق، محفوفاً بالتوتر، مسحوراًَ بأناقة الصورة وغناها، ومدفوعاً بقوة الحب والرفض والتمرد. ويتيح الكتاب المجال لمشاهدة مسودات نزار قباني وتخطيطاته الأولى، كما في قصيدتي «بدونك» و «يوميات شباك دمشقي». إذاً، ديوان «أبجدية الياسمين» هو حصيلة ما كتبه نزار قباني بين عامي 1997 و1998. وفي تينك السنتين خاض الشاعر الراحل صراعاً قوياً مع المرض وتداعياته، وأمضى الوقت الطويل محدقاً في سقف غرفته في المستشفى محاولاً أن يجد فسحة صغيرة تركها المرضى السابقون ولم يكتبوا فيها شيئاً عله يتابع قصيدته ويكملها. ولا أزال أذكر حين قابلته للمرة الأخيرة في الغرفة الرقم 12 في العام 1997 في مستشفى «سانت توماس» في لندن وكنت حينذاك مدعواً كصحافي من وزارة الخارجية البريطانية. زيارة سريعة للاطمئنان على سلامته سبقها حديث عبر الهاتف مع ابنته هدباء. كانت ملامحه موشحة بالتعب والمرض، ولكن حين تحدث عن بيروت والأصدقاء في لبنان توردت الروح وامتقع الوجه. قال: «كيف أنسى الأصدقاء الذين أضاؤوا الشموع في حريصا وعلى درج سيدة لبنان على أمل شفائي؟ لو انني أضأت لهم عينيّ، فلا يكفي. لبنان سيظل بثقافته أكبر من الطوائف والسياسات والحروب». وقال كلاماً عن الألم العربي المستديم. وحمّلني سلاماً الى الأصدقاء في بيروت والى عميد «النهار» غسان تويني والشاعرين أنسي الحاج وشوقي أبي شقرا. وعندما خرجت من المستشفى نظرت الى غرفته ورأيت السماء تمطر والقلب يمطر والأغنيات تمطر. ولم يخطر لي أبداً أنه كان يكتب في تلك الآونة قصائده على كيس ليصل الينا بعد عشرة أعوام في هذه «الأبجدية» الجميلة التي اسمها «أبجدية الياسمين». ماذا في ديوان نزار قباني الجديد؟ يضم الكتاب مقدمة و13 قصيدة و «يوميات لشباك دمشقي». وموضوعها مثل موضوع نزار كله: الحب والثورة. ومداها ذلك الرباط الوثيق الذي أقامه قباني مع الناس كاسراً القيود بين الشعر والناس ليصبح أحد أكثر الشعراء العرب المعاصرين تواصلاً مع الجمهور في أمسيات مشهودة في المدن العربية كافة، ورواجاً مستمراً لكتبه، حتى بعد رحيله. وإذا كانت بعض القصائد تحمل معها طعم النهايات في كتابه مثل قصيدة «تعب الكلام من الكلام» التي كتبها في 15 آذار (مارس) 1997 والتي يقول فيها: «لم يبق عندي ما أقول تعب الكلام من الكلام ومات في أحداق أعيننا النخيل ........... لم يبق عندي ما أقول يبست شرايين القصيدة وانتهى عصر الرماية والصبابة... وانتهى العمر الجميل ماذا سيبقى من حصان الحب... لو مات الصهيل» (ص 22). إلا أن في قصيدة «التفرغ»، نلمح التوتر والرقة: «اكتبكِ... على سنابل القمح... فتأتي العصافير عند الصباح... وتحملك الى أولادها» (ص 112). ويحمل في داخله شغف القلق والبحث عن كلام آخر ولغة جديدة وقول مختلف: «ما زلت أبحث في لغات الأرض عن لغة تكون بمستوى حبي الكبير». ويقول متحسراً في نهاية القصيدة وقد فاتته لحظة الندم. «أنشدت في عينيك ألف قصيدة لكنني لم أكتب البيت الأخير» (ص 41). شاعر الحب الدائم نزار قباني وان كان هنا عليل الجسد والروح والشوق. ويظل على رسله ويصر على أن يكتب «رسالة جديدة من صديقة قديمة» بصوت المرأة ونوازعها وأحاسيسها. وهناك قصيدته تقف خلف الباب وكذلك وجه المرأة والحب والصور. وذلك الافتتان بالحب والعشق والمرأة التي ملكت شغفه وصوابه. ويظل موقفه الرافض المتمرد من أوضاع البلاد وأحوال الأمة ثابتاً ومدوياً واستشرافياً، إذ يقول في قصيدة بعنوان: «طعنوا العروبة في الظلام بخنجر،ٍ فإذا هم بين اليهود... يهود». «لا تسأليني، يا صديقة، من أنا؟ ما عدت أعرف... - حين أكتب – ما أريد... أنا من بلاد... كالطحين تناثرت... فرقاً... تغزو القبائل بعضها بشهية كبرى... وتفترس الحدود حدود لا تسأليني، يا صديقة، ما أرى. فالليل أعمى... والصباح بعيد طعنوا العروبة في الظلام بخنجر فإذا هم... بين اليهود يهود!!!» (ص71). انه العارف المجروح بهويته وعروبته وليل الشرق الطويل. وهو المطعون من جراء ذلك حتى الوريد. وفي قصيدة أخرى يتوهج خيال نزار قباني من قضية الأندلس وقصر الأحمر وسيوف بني الأحمر وعباءة أبي عبدالله الصغير والموشحات والقناطر. وتأخذه لفتة الشوق والحنين الى بلاده: «أنا مئذنة حزينة... من مآذن قرطبة... تريد أن تعود الى دمشق» (ص 80). هذا الحدس تحقق بعد سنة وسبعة أشهر. توقف القلب فجر الخميس 30 نيسان (ابريل) 1998 وعاد في أيار (مايو) محمولاً الى مدينته الأولى. وسارت جنازة نزار قباني في شوارع دمشق ومشت النساء أيضاً خلف نعشه في ما يشبه الطلوع الى الضوء، وكأنهن يردِدن للشاعر الكبير بعضاً من حصاد الحب والشعر والحرية. صرخ أحدهم: «حي الياسمين...» وسُمعت شهقات عالية وخفيضة ومخنوقة... وها هو اليوم وبعد عشرة أعوام من رحيله كتاب «أبجدية الياسمين» ينهض ليأخذ مكانه في مسيرة نزار قباني، وليكمل ما بدأه ذات يوم من العام 1944 في كتاب «قالت لي السمراء». انه أول الغيث وآخره يتداولان في القضية عينها (الحب والشعر والحرية)، وفي حضور الشاعر وغيابه، وتحت سمعه وبصره وأنامله العشر. |
![]() |
![]() |
#5 |
عضو
-- قبضاي --
|
![]() |
![]() |
![]() |
#6 | ||||||
مشرف
|
![]() يعطيك العافية خيو, ![]() وكل الشكر لهدباء وزينب وعمر قباني لهل اللفتة الحلوة. ![]() رحم الله نزار وحفظه الياسمين,
لا أحتاجُ لتوقيعٍ .. فالصفحةُ بيضا
وتاريخُ اليوم ليس يعاد .. اللحظةُ عندي توقيعٌ .. إن جسمكِ كانَ ليَّ الصفحات |
||||||
![]() |
![]() |
#7 | |
عضو
-- قبضاي --
|
![]() اقتباس:
أما مشان الديوان، فأنا طرقت مكالمة دولية على بيروت -مو خسارة بنزار أبدا-، وتحديدا دار نوفل، وعرفت إنو رح يوصل على عمان-الأردن خلال أسبوعين، بينما لساتن عميستنوا الموافقة من سوريا، يعني موافقة الرقابة مشان يوصل الديوان لسوريا، وإنشالله يوصل بدون ما يقطشوا منو شي. |
|
![]() |
![]() ![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|