![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 |
عضو
-- قبضاي --
|
![]() تفسير القرآن الكريم في لعصر الحديث
تصل إلي في هذه الآونة الأخيرة أسئلة كثيرة من طلاب العلم و المشتغلين بالدراسات الدينية عن فهم القرآن في عصرنا هذا من وجهة النظر إلى العلوم الطبيعية و المخترعات الحديثة و من أمثلتها سؤال الطالب الأديب عمر عبد العزيز السباجي يقول فيه : إن المتكلمين عن تفسير القرآن الكريم انقسموا إلى طائفتين : (( إحداهما تحبذ تفسير القرآن الكريم تفسيراً علمياً و الأخرى تدعو إلى فهم القرآن الكريم كما كان يفهمه العرب الأميون الذين خاطبهم القرآن الكريم . فما رأي سيادتكم في التفسير العلمي الذي يذهبون إليه ؟ و ما هي الأدلة التي تعززون بها هذا الرأي؟ )) . و من أمثلة هذه الأسئلة سؤال الطالب الأديب يس مهدي جودة يذكر فيه هذه الآية الشريفة : (( فلما رأوه عارضاً مستقبل أوديتهم قالوا هذا عارض ممطرنا , بل هو ما استعجلتم به ريح فيها عذاب أليم . تدمر كل شيء بأمر ربها فأصبحوا لا يرى إلا مساكنهم كذلك نجزي القوم المجرمين )) .ثمم يقول : (( أليس من الممكن أن تعتبر هذه الآية الشريفة إشارة مبكرة من القرآن الكريم إلى القذيفة الذرية , دليلاً قاطعاً على سبق القرآن الكريم العلمي الذي أمكن إثباته في مواضع كثيرة ؟ )) . و هذه و أمثالها أسئلة تأتي في أوانها و نغتبط بها لأنها تدل على بحث الشباب المتعلم في أمور عقيدته و ضميره و حرصه على الفهم المستقل أنفة من التقليد و التسليم و بغير دليل و نرى أن الأسئلة من هذا القبيل ليست بالجديدة في العالم الإسلامي لأنها أعيدت على أساليب مختلفة في عصور النهضات العلمية و أدوار الانتقال من حضارة إلى حضارة أو الاشتباك بين الثقافات المتعارضة في المشرف و المغرب و تجددها اليوم معقول منتظر بعد تجدد النظر إلى السماء و إلى أسرار المادة و حقيقة المخلوقات المادية على هذا النحو الذي لم يسبق له سابقة مثله فيما تقدم من أدوار التاريخ الإسلامي و قد شاركت في اليوم أبناء الديانات الأخرى من المسيحيين و الإسرائيليين و البراهمة و البوذيين فيندر أن تطلع على صحيفة من صحفهم تدرس المباحث اللاهوتية إلا رأيت فيها محاولات شتّى لإعادة تفسير العقائد الكونية عندهم على ضوء العلم العصري كما يقولون و أهم هذه المحاولات ما كان منها متصلاً بمسألة خلق الإنسان الأول و مسألة السماوات و سكانها و مسألة القيامة و الحساب . و الأمر الذي لا محل للخلاف فيه أن الإنسان العصري مطالب بفهم كتبه المقدسة و فهم ما توجبه على ضميره من الفرائض و الشعائر و الواجبات و لكن هل معنى ذلك أن الكتب المقدسة لا تفهم إلا كما فهمها المخاطبون بها أول مرة , أو معناه أنها تفهم في كل عصر على حساب النظريات العلمية التي انتهى إليها أبناؤها ؟ لا هذا و لا ذاك – فيما نعتقد – و هو الفهم المطلوب من المكلف المخاطب بالكتاب . فإن المسلم مأمور في القرآن الكريم بالتفكير و التأمل و التدبر و الاستقلال بذلك عن الآباء و الأجداد و أحبار الزمن القديم و أئمة الدين فيه . و ليس الخطاب مقصوراً على العرب الأميين و لا هو بمقصور على أبناء القرن العشرين و لكنه عام لكل عصر و لكل مكان إذ ليس من المعقول أن يفكر الإنسان على نسق واحد في جميع العصور . إننا مطالبون بأن نفهم القرآن الكريم في عصرنا كما كان يفهمه العرب الذين حضروا الدعوة المحمدية لو أنهم ولدوا معنا , و تعلموا ما تعلمنا , و عرفوا ما عرفناه و اعتبروا بما نعتبر به من حوادث الحاضر و حوادث التاريخ منذ الدعوة المحمدية إلى اليوم . و لكن التفكير العصري في شيء و إقرار النظريات العلمية المتجددة شيء آخر . فإننا نستفيد من أخبار الرحلات و من آراء المفكرين و من مذاهب العلماء النظريين و التجريبيين إدراكاً نافعاً في لنا ففي التأمل و النظر دون أن نؤمن بصحة كل خبر و صواب كل رأي و صدق كل نظرية , و لا يمكن موضوعها متعلقاً بهذا العلم أو ذاك . و مثال ذلك إن الإنسان المعاصر لا يخطئ في استدارة الأرض بعد كشف الأمريكيتين فإنه لا يفسر كلمة البسط بالنسبة للأرض كما فسرها الذين وهموا أن الأرض لا تكون مبسوطة أمامنا و هي على شكل الكرة لأن الإنسان المعاصر يرى بعينه أن الأرض تبسط أمامه كما ينظر إليها و لا يمنع ذلك أن تكون على شكل الكرة في استدارتها لأننا هكذا نفهم فكرة البسط بالنظر و هكذا نعلم علم الواقع اليقين أن بسطها أمامنا و امتدادها للسائحين فيها لا ينقض الاستدارة التي لا تقبضها بمعنى من معاني القبض و هو نقيض البسط في اللغة و الإدراك المعقول . فالكشف العلمي الحديث يفيد الباحث العصري في تصحيح معنى البسط و يذكره أن نقيض البسط هو القبض و ليس الاستدارة الكروية و لكنه لا يدعو إلى إنكار البسط بهذا المعنى الصحيح . و على هذا المثال ينبغي أن نستفيد من النظريات العلمية دون أن نقحمها على القرآن الكريم أو نعتبر أن القرآن الكريم مطالب بموافقتها كلما تغيرت من زمن لآخر و من تفكير إلى آخر . و لذا كان من الخطأ أن نقرر أن القرآن الكريم يؤيد النظرية السديمية في نشأة المنظومة الشمسية أو نشأت الكواكب عموماً من دخان المجرة المشهورة أو دخان المجرات الأخرى التي لا ترى بالعين و لا بالمناظير فقد تعاقبت النظريات منذ أيام العالم الطبيعي ((بوفون)) إلى اليوم عن نشأة المنظومة الشمسية و لم تزل ينقض بعضها بعضاً حتى الساعة . هل نشأت المنظومة الشمسية من الاصطدام بمذنب عابر في الفضاء ؟ هل نشأت من التقاء شمسين متعارضتين ؟ هل نشأت من انفجار الشمس نفسها و تطاير أجزائها ثم عودتها إلى فلكها بفعل الجاذبية ؟ هل نشأت من تجمع السديم و جموده ؟ كل أولئك آراء يقول بها العلماء و لا يستقر منها رأي واحد إلى قرار و من شاء فليفهم النظرية السديمية هي النظرية الدخانية على وجه من الوجوه و لكن ليس له أن يجعل رأيه هذا عقيدة من العقائد القرآنية التي يكفر بالدين من يعارضه فيها ! و ليس له ان ينفيها بغير حجة قاطعة من القرآن الكريم . و قد شاء بعض المفكرين أن يفسر السماوات السبع بالسيارات السبع في المنظومة الشمسية تطبيقاً لعلم الفلك في تفسير الكتاب و هو اجتهاد حسن على اعتباره فهماً لصاحبه لا يوجب على نفسه أن يعتقده و لا يوجب اعتقاده على سواه و لكنه يجور عن القصد إذا ألزم الناس به إلزاماً و عرضهم للشك بالباطل في الكتاب الإلهي إذا أقحم رأيه عليه لأن علم الفلك لم يلبث أن أثبت أن السيارات عشر غير النجميات و غير المئات من السيارات الصغار ووجودها بهذا العدد إلى اليوم حقيقة لا سبيل إلى الطعن فيها و قد توجد بعدد آخر بعد حين . و الذين فسروا الأيام الستة بأيامنا هذه كما نعده في كل أسبوع قد أخطأوا الفهم ووجب أن يدركوا خطأهم قبل أن يتبين للعلم أن تاريخ الكواكب يمتد إلى ملايين السنين . نعم . قد وجب أن يدركوا خطأهم هذا وأن يعلموا أن الأيام الستة غير أيا م الكرة الأرضية في دورتها حول نفسها ، وأن السنين أيضاً غير سنوات الكرة الأرضية في دورتها حول الشمس . لأن الشمس والأرض لم تكونا مخلوقتين في اليوم الأول من تلك الأيام فلا بد أن يكون للخلق حساب غير حساب الفلكيين للأيام والسنين . والذين أنكروا مذهب التطور يحق لهم أن ينكروه من عند أنفسهم لأنهم لم يطمئنوا إلى براهينه ودعاواه ولكنهم لا يجوز لهم أن ينكروه استناداً إلى القرآن الكريم ، لأنهم لا يملكون أن يفسروا خلق السلالة الآدمية من الطين على نحو واحد يمنعون ما عداه ، وكل ما يجوز لهم أن يوجبوا الإيمان بأن الله سبحانه وتعالى سوى الطين وبث فيه روح الحياة فصنع منه السلالة التي نشأ منها آدم عليه السلام فأما أن يحتموا كيفية التسوية وكيفية النفخ وكيفية خلق السلالة والزمن التي خلقت فيه ، فهو ادعاء على القرآن الكريم لا يقبل منهم على وجه من وجوه النفي أو وجوه الإثبات ؛ ويجوز أن يكون مذهب التطور مذهباً ناقصا ً في تطبيقه على الحياة وعلى الكائنات العضوية وبخاصة في قول أتباعه بتحول الأنواع .. ولكن لا يجوز أن نقحم الآيات القرآنية في إنكار النشوء والتطور فإنه إنكار أخطر من إنكار القائلين بتكفير الفلكيين لأنهم ذهبوا إلى استدارة الأرض ودورانها حول الشمس في الفضاء . وكل ما يجب على المسلم أن يؤمن به ، أن كتابه الإلهي يأمر بالبحث والتكفير ولا ينهاه عنه ولا يصده عن النظر والتأمل في مباحث الوجود وأسرار الطبيعة وخفايا المجهول كيفما كان ، ولكنه لا يأمره بالتماس التوفيق بين نصوصه وبين نظريات العلوم كلما ظهرت منها نظرية بعد نظرية يحسبها العلماء ثابتة مقررة وهي عرضة بعد قليل للنقص أو التعديل ، بل لا يأمره الكتاب بالتوفيق بين الكيفيات التي يفهمها العلم والكيفيات التي يقدرها العقل لفهم المسائل الكونية في بداءتها الأولى ونهايتها الأخيرة بين طوايا الغيب المجهول .. لأنه ينبغي أن يعلم-عقلاً وعلماً وإيماناً- بأن اليوم إذا نسب إلى الإله أو نسب إلى عمر الكون لن يفهم منه أنه يوم من أيام عمر الإنسان ، قبل أن يوجد ، وقبل أن توجد الأرض التي خلق عليها الإنسان . فنحن مطالبون بأن نفهم القرآن الكريم ، ومطالبون بأن نفكر وأن نستفيد لأفكارنا من علوم العصر الذي نعيش فيه ، ولكننا لا نطالب في عصر من العصور بأن نعلق إيماننا بتفسير النظريات العلمية ، وهي لا تستقر عصراً واحداً على تفسير غير قابل للنقض أو التعديل والتحوير . الأستاذ عباس محمود العقاد كتاب / ما يقال عن الإسلام 213- 218
ما مهم
|
![]() |
#2 | ||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() مشكور يا أسمر على هذا السرد
أتيت ونقلت كلام الأستاذ عباس محمود العقاد لكن لنبدأ هل تغير معنى كلمة بسط في اللغة العربية؟؟ نضيف على البسط معنى كلمة دحاها هل لنا أن نبدأ بهذا السبق العلمي للقران وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا اختلف العلماء المسلمين في تاريخ الدحي فهل كان دحي الأرض قبل خلق السماء أم بعدها دعونا نشاهد رد الأخ الأسمر على الدحي في القران الكريم و لنخوض في هذا الموضوع تحياتي ![]()
سيخرجونكم من المجامع, بل تأتي ساعة فيها يظن كل من يقتلكم أنه يقدم خدمة لله
[url]www.christpal.com[/url] |
||||
![]() |
#3 | ||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() عزيزي vtoroj-alexei
لم أفهم قصدك ماذا تريد هل تريد معنى الدحي أم ماذا؟؟؟ في المعجم الوجيز دحا الشيئ ==== بسطه ووسعه أدحوة ====== موضع بيض النعام وتفريخه ويقال في صعيد مصر (الدحة) هي البيضة والأرض بعد ذلك دحاها أي بسطها وأنصحك قبل أن تتهور أن تتعلم الفرق أولا بين البسط والتسطح الفرق بين أن أقول هذا الشئ منبسط و هذا الشئ مسطح أرأيت أنصحك حتى لا تقع في الخطأ وتضيع وقتك ووقتنا وشكرا ![]() |
||||||
![]() |
#4 | ||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() تعديل إداري
ارجو ان لا تعلق بلهجة ساخرة ابدا انقد واعطي ماعندك دون اللهجة الساخرة محبة تقول بأن الأرض بع ذلك دحاها يعني بسطها نحن متفقين بأن القرآن قال عن الأرض مبسوطةفهل يوجد أكبر من هذا العجز العلمي؟؟ نلاحظ القول بأنه بعد ذلك دحاحها فهل لك أن تقول لي كيف كانت قبل أن يدحيها؟؟ مستطيلة أو مكعبة ![]() ![]() و هذا أنا لم أدخل معك في التفاسير و المعاجم و على رأسها لسان العرب أما بالنسبة لنصيحتك فأنت ذكرتني بالبسطة الكروية ![]() ![]() تحياتي ![]() |
||||
![]() |
#5 | |
مشرف متقاعد
|
![]() اقتباس:
واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم.
فماذا نقول لهذا.ان كان الله معنا فمن علينا. ياأبتي أغفر لهم فإنهم لا يعلمون ماذا يفعلون |
|
![]() |
#6 |
عضو
-- قبضاي --
|
![]() تعديل إداري
تكرم ياأسمر محبة |
![]() |
#7 | |||||||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() الزميل محبة
اقتباس:
ونعيده مرة أخرى هناك آيات تفسيرها من شبه الثوابت وهي الآيات التشريعية مثلا مثل آيات الميراث والتحريم والتحليل وما خلاف ذلك من أحكام الشريعة الإسلامية أما الآيات الغيبية فلا أحد يستطيع أن يضع لها تفسيرا قاطعا وفاصلا فهل شاهد أحد كيف خلق الله السماء والأرض ؟؟؟؟؟؟؟ هل شاهدها أحدكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يمكن حد فيكم شافها فنرى أن الله يقول لمن يخوض في هذا الأمر أكثر من اللازم (مَا أَشْهَدْتُهُمْ خَلْقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلا خَلْقَ أَنْفُسِهِمْ وَمَا كُنْتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُداً)(الكهف:51) هل يعلم أحد منا كيف خلقه الله؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فنجد أن هذه الآيات لا يمكن الجزم بما فيها أبدا ولكن الإعجاز المعجز لكل البشر هو أن لكل عصر تفسير لهذه الآيات كل عصر يفسر هذه الآيات على حسب ما توصلت له علوم هذا العصر ولكن دون التغيير في المعنى وهذا في حد ذاته إعجاز عظيم فالقرآن لا يتوقف على عصر بل هو معجزة كل العصور وحتى تقوم القيامة أما vtoroj-alexei اقتباس:
اقتباس:
عجز علمي بالنسبة للجاهل فقط اقتباس:
ولكن أعتقد أنها لم تكن قد خلقت اقتباس:
|
|||||||||||
![]() |
#8 | |
مشرف متقاعد
|
![]() اقتباس:
|
|
![]() |
#9 | ||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() حبيبي محبة عدل على كيفك بس لو أردت التعديل أرجو أن يكون كامل و أنا لم أقل إلا ما قاله أبو مريم حيث قال
ويقال في صعيد مصر (الدحة) هي البيضة و أجاب علي قائلاً أنا أدلل لك يا فصيح أنها دلالة على الشكل البيضاوي ألا توجد في اللغة العربية التي نزل بها القران كلمة تدل على أن دحاها بمعنى جعلها بيضوية حتى يأتي لي بكلام لهجة مصرية عامية لذلك قلت له اعذرني لاني لم أعرف بأن القران قد نزل بلهجة صعيد مصر الدليل الوحيد الذي أتى به أن دحاها بمعنى جعلها بيضوية هو لهجة صعيد مصر فأنا أتكلم هنا بجد و دون سخرية أما بالنسبة للأسمر فليطالب زميله أبو مريم بعدم الاستهزاء بالقران و ألا يأتي مرة أخرى و يستشهد بلهجة صعيد مصر لينقذ بها القران من هذا الخطأ نعود و نسأل ما معنى الاية الكريمة " وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا " ![]() |
||||
![]() |
#10 | |||||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
وتتخيل أن معنى دحاها هو جعلها بيضاوية هنا دحاها تعني بسطها اقتباس:
1- فمنهم من يقول الأرض بعد ذلك بسطها 2- ومنهم من يقول يفسرها ما بعدها لأن الآيتين متلازمتين فيقول الأرض بعد ذلك دحاها * أخرج منها مائها ومرعاها دحاها === أخرج منها الماء والمرعى وشكرا ![]() |
|||||||||
![]() |
#11 | |||
مشرف متقاعد
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
من شان الله خود كلشي كامل مو مثل مابدك ![]() ![]() ![]() |
|||
![]() |
#12 | |||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
نعود للموضوع يقول الله تعالى والأرض بعد ذلك بسطها معنى البسط هنا أن الأرض ككل مبسوطة أو منبسطة وأتحدى أي واحد أن يأتي لي بشكل كل أجزائه منبسطة غير الكرة أو الشكل البيضاوي فهل يقبل أحدكم التحدي في هذا؟؟؟؟؟؟؟ |
|||||||
![]() |
#13 | ||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() الأرض مبسوطة كلام جميل يا عزيزي فهل لك أن توضح لنا معنى كلمة بسط
شكراً ![]() |
||||
![]() |
#14 | |
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() تعرفها من :
بسط السجاد "اذا وضع مفروشا ممتدا" انبسطت أساريره "اذا انشرحت واتسعت راحته" هذا ما أراه اقتباس:
على أن قول القرآن يحتمل جميع المعانى ولا يمكننا الاستغناء عن كل المعاني نظرا الى عدم تحقق أحدها مثلا وعلى هذا فنثبت ما تحقق ونرجئ حدوث ما لم يتحقق كغيب عنا .
بسم الله الرحمن الرحيم
{ وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ -7- أَلَّا تَطْغَوْا فِي الْمِيزَانِ -8- وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ وَلَا تُخْسِرُوا الْمِيزَانَ -9- } سورة الرحمن شموس في العالم تتجلى=وأنهار التأمور تتمارى فقلوب أصلد من حجر=وأنفاس تخنق بالمجرى مجرى زمان يقبر في مهل=أرواح وحناجر ظمئى وأفئدة تسامت فتجلت=كشموس تفانت وجلى م-أحمد. م. ح. مسلم مصري |
|
![]() |
#15 | |||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
وأتحدى أي واحد أن يأتي لي بشكل كل أجزائه منبسطة غير الكرة أو الشكل البيضاوي فهل يقبل أحدكم التحدي في هذا؟؟؟؟؟؟؟ |
|||||||
![]() |
#16 | ||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() يعني هيك يا جماعة ضيعتونا
واحد بيقول الأرض ستبسط أي بمعنى ستصبح ممدودة و مفروشة و كلها على سوية واحدة و سيكون هذا لاحقاً و قال من الممكن أن يكون في يوم القيامة و التاني بيقول الأرض منبسطة في يومنا هذا و يعني بأن كل نقطة فيها منبسطة فركزولكون على حل لنتحاور فيه ![]() ![]() عن جد هيك ما بيصير ![]() ![]() يعني واحد فيكون لازم يتراجع عن كلامه و الاعتراف بالخطأ فضيلة :P :P عم أستنى شي واحد يتراجع و يعتذر و يقول انا افتيت بلا علم ![]() في الانتظار ![]() |
||||
![]() |
#17 | ||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() أعزائي الكرام
كل من a99101464 و vtoroj-alexei (أَأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمِ السَّمَاءُ بَنَاهَا) (النازعـات:27) (رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوَّاهَا) (النازعـات:2 ![]() (وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا) (النازعـات:29) (وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا) (النازعـات:30) (أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءَهَا وَمَرْعَاهَا) (النازعـات:31) الله هنا يضرب المثل للناس الذين ينكرون وجود الله ويجعلون من البشر آلهة لهم أمثال فرعون وأتباعه وينكرون البعث بعد الموت يضرب الله المثل لهم بأن خلق السماء هذا الجرم العظيم الكبير أشد خلقا من اعادة الإنسان بعد موته ورفعها كالبناء العظيم فوق الأرض وأظلم ليلها وأظهر نهارها ثم بعد أن خلق السما (بعد ذلك) دحا الأرض أي بسطها ثم أخرج من الأرض الماء والمرعى أي أن هذا دليل على بسط الأرض أي أن الأرض منبسطة ونرجع للتحدي الاول الله يخبرنا أن الأرض منبسطة ما هو الشكل الهندسي للأرض الذي لو وقف الإنسان في أي جزء فيه أو أي نقطة فيه وجد الأرض منبسطة أمامه ؟؟؟؟؟؟؟ وشكرا ![]() |
||||||
![]() |
#18 | ||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() أبو مريم انا حالياً لا أريد النقاش حتى تصلوا فيما بينكم الى جواب واحد و أن يتراجع أحدكم عما قاله و يقول بأنه أفتى بلا علم و للأسف سيتبوأ مقعده من النار
![]() ![]() في انتظار توصل الاخ ابو مريم و الاخ ابو الارقام الى جواب لكي نناقش هذا الجواب ![]() |
||||
|
|