![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 | ||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() ^
^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ قد لا نختلف انه جاء في القران ما يثبت ان المسيح كان كلمة من الله.... فلماذا هو مميز هل لله كلمه واحده وعلى غرار ذلك ... لماذا لا يكون المسيح ابن لله من بين ابناءه الكثيرين كباقي ابناء الله واحبائه غير البنوه الجسديه لكن بنوه روحيه؟؟؟ مجرد تساؤلات ... فهل من مجيب ؟؟؟ |
||||
![]() |
#2 | ||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() اخي الكريم
يسمي المسلمون الشيعة المسيح (روح الله) ترى لماذا لم يسموا شخصا اخر بهذا الاسم الجواب واضح |
||||
![]() |
#3 | |||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
اتعرف لماذا ؟ لان في كتابكم اخطاء قواعدية ونحوية لا تعد ولا تحصى . اتعرف لماذا ؟ لان من يخطيء هو الانسان ، وهذا ما يدل على تحريف كتابكم وانه ليس من عند الله. تحياتي
http://www.anssar.com/nadera1_files/fer%20on.jpg
|
|||||
![]() |
#4 | ||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() 29نَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّ مُوسَى كَلَّمَهُ اللهُ ؛ أَمَّا هَذَا، فَلاَ نَعْلَمُ لَهُ أَصْلاً!» يُوحَنَّا 29:9
يؤمن النصارى بان المسيح هو كلمه الله انها دليل على الوهيته ؟؟
وما العمر إلا لحظات تمضي كالأحلام
|
||||||
![]() |
#5 | |||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
راجعوا الخطأ الفادح في انجيل يوحنا. تحياتي |
|||||
![]() |
#6 | ||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() ورد في انجيل يوحنا 1
1 في البدء كان الكلمة و الكلمة كان عند الله و كان الكلمة الله . جملة عظيمة لانها تنفي الوهية المسيح عليه السلام. يقول المفسرين الضالين بان معنى في البدء هو المسيح ، وبناء على ذلك كيف ينطبق المعنى على تكوين 1 : 1 في البدء خلق الله السماوات والارض. ههههههههههههههههههههههههه هه تحياتي |
||||
![]() |
#7 | ||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() ((أليس لنا أب واحد لكلنا ، أليس إله واحد خلقنا )) سفر ملاخي [ 2 : 10
ما معنى هذا النص |
||||||
![]() |
#8 | ||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() استشهاد النصارى بهذا النص على الوهية المسيح
56أَبُوكُمْ إِبْرَاهِيمُ تَهَلَّلَ بِأَنْ يَرَى يَوْمِي فَرَأَى وَفَرِحَ». 57فَقَالَ لَهُ \لْيَهُودُ: «لَيْسَ لَكَ خَمْسُونَ سَنَةً بَعْدُ أَفَرَأَيْتَ إِبْرَاهِيمَ؟» 58قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «الْحَقَّ \لْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: قَبْلَ أَنْ يَكُونَ إِبْرَاهِيمُ أَنَا كَائِنٌ». 59فَرَفَعُوا حِجَارَةً لِيَرْجُمُوهُ. أَمَّا يَسُوعُ فَاخْتَفَى وَخَرَجَ مِنَ \لْهَيْكَلِ مُجْتَازاً فِي وَسْطِهِمْ وَمَضَى هَكَذَا. استخدم المسيح هذا اللفظ (انا كائن) في الكتاب المقدس عشرون مره باقدم نسخه للكتاب المقدس وهي اليونانيه هذا هو السر فلماذا حاول اليهود رجمه في هذه المره بالذات ؟؟ اذا كان ذلك كذلك فلماذا لم تعبد النبي سليمان فقد قال في سفر الأمثال [ 8 : 22] : (( أنا كنت مع الله من الأزل قبل خلق العالم )) |
||||||
![]() |
#9 | |
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
واليك راي علماء اللغه اليونانيه في زعمك يشير بروس ميتسجر، أحد دارسي اللغة اليونانية، إلى بحث علمي كتبه الدكتور ايرنست كادمن كولويل من جامعة شيكاغو. كتب كولويل بأن … "الخبر المرفوع المعروف يأخذ أل التعريف في اليونانية عندما يتبع الفعل، ولا يأخذ أل التعريـــف عندما يسبق الفعل. (في الأصل اليوناني تستخدم الكلمة مبتدأ وتسبق الفعل ثم يأتي لفظ اللـه خبراً) "والكلمة كان اللـه" بدلاً من الترجمة العربية "وكان الكلمة اللـه." والعدد الأول من إنجيل يوحنا هو أحد الأعداد الكثيرة التي تنطبق عليها تلك القاعدة، وتدل على أنّ الخـبر اسم مُعرّف حتى بدون استخدام أل التعريف وغياب أل التعريف قـبل كلمة "ثيوس" لا يجعل الخبر نكرة أو صفة عندما يسبق الفعل. وهو لا يكون نكرة فــي هذا الموضع إلاّ عندما يحتّم السياق ذلك. والسياق لا يدع مجالاً لهذا في الإنجيل حسب يوحنا، لان مثل هذا التصريح عن لاهوت المسيح لا يمكن أن يعتبر غريباً عن روح إنجيل يوحنا الذي يصل إلى قمته باعتراف توما بألوهية المسيح وربوبيته." ويقول ف. ف. بروسو، وهو خبير في لغات الكتاب المقدس، بأن ترجمة "وكان الكلمة إلهاً" خطأ مخيـف في الترجمة لأن حذف أل التعريف أمر شائع مع الأسماء التي تأتي في تركيب خبري. وهكذا فإن (يوحنا 1:1) واحد مـن أوضح الأعداد في العهد الجديد التي تعبر عن لاهوت المسيح المطلق. ولقد ناقش هذا التركيب عدد كبير من عظام علماء اللغة اليونانية والكتاب المقدس
فَقَالَ لَهُ الْكَاتِبُ: صَحِيحٌ، يَامُعَلِّمُ! حَسَبَ الْحَقِّ تَكَلَّمْتَ. فَإِنَّ اللهَ وَاحِدٌ وَلَيْسَ آخَرُ سِوَاهُ.
- انجيل مرقس 12:32 موقع مسيحيات فقط http://www.answer-me-muslims.com/ |
|
![]() |
#10 | |
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
واليك راي علماء اللغه اليونانيه في زعمك يشير بروس ميتسجر، أحد دارسي اللغة اليونانية، إلى بحث علمي كتبه الدكتور ايرنست كادمن كولويل من جامعة شيكاغو. كتب كولويل بأن … "الخبر المرفوع المعروف يأخذ أل التعريف في اليونانية عندما يتبع الفعل، ولا يأخذ أل التعريـــف عندما يسبق الفعل. (في الأصل اليوناني تستخدم الكلمة مبتدأ وتسبق الفعل ثم يأتي لفظ اللـه خبراً) "والكلمة كان اللـه" بدلاً من الترجمة العربية "وكان الكلمة اللـه." والعدد الأول من إنجيل يوحنا هو أحد الأعداد الكثيرة التي تنطبق عليها تلك القاعدة، وتدل على أنّ الخـبر اسم مُعرّف حتى بدون استخدام أل التعريف وغياب أل التعريف قـبل كلمة "ثيوس" لا يجعل الخبر نكرة أو صفة عندما يسبق الفعل. وهو لا يكون نكرة فــي هذا الموضع إلاّ عندما يحتّم السياق ذلك. والسياق لا يدع مجالاً لهذا في الإنجيل حسب يوحنا، لان مثل هذا التصريح عن لاهوت المسيح لا يمكن أن يعتبر غريباً عن روح إنجيل يوحنا الذي يصل إلى قمته باعتراف توما بألوهية المسيح وربوبيته." ويقول ف. ف. بروسو، وهو خبير في لغات الكتاب المقدس، بأن ترجمة "وكان الكلمة إلهاً" خطأ مخيـف في الترجمة لأن حذف أل التعريف أمر شائع مع الأسماء التي تأتي في تركيب خبري. وهكذا فإن (يوحنا 1:1) واحد مـن أوضح الأعداد في العهد الجديد التي تعبر عن لاهوت المسيح المطلق. ولقد ناقش هذا التركيب عدد كبير من عظام علماء اللغة اليونانية والكتاب المقدس |
|
![]() |
#11 |
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() سوال بقا بسيط جدا للاخوة المسلمون حول كلمه الله انا فى مرة ذهبت الى شيخ وسالته وقولت له هل كلمه الله كون فيكون مخلوقه ام ازاليه قال بالطبع ازاليه وسالته نفس السوال وهل كلمه الله والله شى واحد ام حجتين منفصلين قال لى شى واحد بالطبع الله سبحان وتعاله لا يتجزء
قولت له اذا عندما قال القران اما المسيح عيسى ابن مريم كلمههههههههههههه الله ورحا منه اذا القران اعترف ان المسيح هو كلمه الله الازاليه الخلاقه واذا المسيح الهو كلمه الله والله شى واحد كما ذكرت من قبل اذا القران يعترف بان المسيح ازالى وان المسيح والله واحد سوال هل ياتى اى مسلم بااى شخصيه ذكرت فى القران بانها كلمه الله مثل المسيح؟ |
![]() |
#12 | |||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
ناقشنا بقواعد اللغة العربية ان كنت تستطيع ذلك ، وانا اشك انك تستطيع لان هذا يعني نفي الوهية المسيح عليه السلام. تحياتي |
|||||
![]() |
#13 | |||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
تحياتي |
|||||
![]() |
#14 | ||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() والآن اجبني على سؤالي :
يقول المفسرين الضالين بان معنى في البدء هو المسيح ، وبناء على ذلك كيف ينطبق المعنى على تكوين 1 : 1 في البدء خلق الله السماوات والارض. فهل تصبح : المسيح خلق الله السماوات والارض مثلا. تحياتي |
||||
![]() |
#15 |
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() المسيح كلمة الله وكلمة الله هنا تعني عقل الله فالكلمه الكامنه في العقل او اللغوس تختلف عن الكلمه المنطوقه ولها فلسفه اخرى ومعنى اخر
فالوغوس باعتباره الكلمه الباطنه او الكامنه في العقل :ويقصد به العقل او الفهم او الراغي او القوه الفكريه فالوغوس عند هيراقليطس((540_475) قبل الميلاد وذلك على سبيل المثل هو المبدا الاول وعند كانط ((1724_1804)م بمعنى القوى الفكريه التي تتكون من كل من :الحساسيه الصوريه التي تدرك الكيفيات الحسيه والفهم الذي يؤلف احكاما ضروريه كليه معتمدا على المقولات والعقل الذي يحقق الوحده التامه في الفكر هذان مثالان بسيطان من اللوغوس وفلسفته في العصر القديم والحديث وكما نقول نحن في مصر ((بالبلدي)) الراجل بكلمته)) هنا المقصود هو مبدئه وعقليته ومن الفلاسفه المسلمين العظام ابن العربي :فان اللوغوس عنده له معنيين فمن الناحيه الميتافيزيقيه هو العقل الكلي او القوه العاقله ومن الناحيه الصوفيه هو منبع الوحي والالهام.,....... ومفهوم اللغوس عند المسيحيين هو الله ذاته وهو الاقنوم الثاني من الثالوث الاقدس حكمة الله عقل الله |
![]() |
#16 | ||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() ساعود لاحقا للحوار معك حول يوحنا 1 :1
والآن اجبني على سؤالي : يقول المفسرين الضالين بان معنى في البدء هو المسيح ، وبناء على ذلك كيف ينطبق المعنى على تكوين 1 : 1 في البدء خلق الله السماوات والارض. فهل تصبح : المسيح خلق الله السماوات والارض مثلا. تحياتي |
||||
![]() |
#17 | ||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
![]() اقتباس:
اي الشاملة او الجامعة لكل ما هو لازم لوجود صفات اللة بالفعل بصرف النظر عن وجود الكائنات او عدم وجودها لانة بذلك يكون منذ الازل الذى لا بدء لة عالما ومعلومات وعاقلا ومعقولا ومريدا ومرادا وناظرا ومنظورا وسميعا وكليما ومحبا ومحبوبا دون ان يكون هناك تركيب فى ذاتة او شريك معة الامر الذى يتوافق كل التوافق مع كمالة واستغنائة بذاتة عن كل شىء فى الوجود ومن بين اليهود قال فيلون اللة لا يتصل بالعالم مباشرة بل بواسطة كلمتة وقال سيمون بن يوشى كلمة الوهيم اي اللة تدل على انة تعالى جامع ومن بين المسيحين قال بوخمى لا بد ان يكون اللة منطويا على كثيرة هى الينبوع الخفى للحياة الكلية اذ كيف يمكن تفسير الكثرة الموجودة فى العالم بالوحدة المطلقة وليس فى الوحدة المطلقة شىء تريدة ما دامت وحدة مطلقة وقال فيكتور كوزان الحقائق المطلقة التى نجدها فى عقلنا تتطلب وجود عقل مطلق ولما كاان عاقلا كان وجدانا والوجدان يتضمن التنوع وقال سانتلا كيف يتصور صدور الكثرة من الاحدية البسيطة المتعالية عن كل كثرة ان الامر لا يخلو ان يكون احد حالين اما ان يقال ان الكثرة كانت مكنونة فى ذات الاول المحض كما قال بعض الصوفيين انها كالشجرة فى النواة واما ان يقال ان الكثرة لم يكن لها اثر او رسم فى ذات اللة وكيف يتصور حينئذ ان يكون على للكثرة فبناء على راية يجب التسليم بوجود كثرة فى اللة او بتعبير ادق بوجود الة جامع او شامل ومن بين فلاسفة المسلمين وعلمائهمقال صاحب التحقيق ارى الكثرة فى الواحد وان اختلفت حقائقها وكثرت فانها عين واحدة فهذا كثرة معقولة فى ذات العين وقال ابن العربى اذا اعتبر الحق ذاتا وصفات كان كلا فى وحدة وقال غيرة لكن من غلبت علية الوحدة من كل وجة كان على خطر فالقلوب بة هائمة والعقول فية حائرة وبذلك ظهرت عظمتة سبحانة وتعالى |
||
![]() |
#18 | ||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
![]() اقتباس:
اي الشاملة او الجامعة لكل ما هو لازم لوجود صفات اللة بالفعل بصرف النظر عن وجود الكائنات او عدم وجودها لانة بذلك يكون منذ الازل الذى لا بدء لة عالما ومعلومات وعاقلا ومعقولا ومريدا ومرادا وناظرا ومنظورا وسميعا وكليما ومحبا ومحبوبا دون ان يكون هناك تركيب فى ذاتة او شريك معة الامر الذى يتوافق كل التوافق مع كمالة واستغنائة بذاتة عن كل شىء فى الوجود ومن بين اليهود قال فيلون اللة لا يتصل بالعالم مباشرة بل بواسطة كلمتة وقال سيمون بن يوشى كلمة الوهيم اي اللة تدل على انة تعالى جامع ومن بين المسيحين قال بوخمى لا بد ان يكون اللة منطويا على كثيرة هى الينبوع الخفى للحياة الكلية اذ كيف يمكن تفسير الكثرة الموجودة فى العالم بالوحدة المطلقة وليس فى الوحدة المطلقة شىء تريدة ما دامت وحدة مطلقة وقال فيكتور كوزان الحقائق المطلقة التى نجدها فى عقلنا تتطلب وجود عقل مطلق ولما كاان عاقلا كان وجدانا والوجدان يتضمن التنوع وقال سانتلا كيف يتصور صدور الكثرة من الاحدية البسيطة المتعالية عن كل كثرة ان الامر لا يخلو ان يكون احد حالين اما ان يقال ان الكثرة كانت مكنونة فى ذات الاول المحض كما قال بعض الصوفيين انها كالشجرة فى النواة واما ان يقال ان الكثرة لم يكن لها اثر او رسم فى ذات اللة وكيف يتصور حينئذ ان يكون على للكثرة فبناء على راية يجب التسليم بوجود كثرة فى اللة او بتعبير ادق بوجود الة جامع او شامل ومن بين فلاسفة المسلمين وعلمائهمقال صاحب التحقيق ارى الكثرة فى الواحد وان اختلفت حقائقها وكثرت فانها عين واحدة فهذا كثرة معقولة فى ذات العين وقال ابن العربى اذا اعتبر الحق ذاتا وصفات كان كلا فى وحدة وقال غيرة لكن من غلبت علية الوحدة من كل وجة كان على خطر فالقلوب بة هائمة والعقول فية حائرة وبذلك ظهرت عظمتة سبحانة وتعالى |
||
|
|