المرأة التي جلست على كرسي الباباوية

[magoody1981]

كانت وفاة البابا بولس الثاني من أهم أحداث هذا العام فقد انشغل بها العالم مدة طويلة وامتلأت الصحف والمجلات ومحطات الراديو والتلفزيون بأخبار وتفاصيل حياة البابا المتوفى وأعماله التي أنجزها ومنها تعاونه الوثيق مع المخابرات الأمريكية والأوربية لإسقاط النظام الشيوعي في بولندا الذي كان مقدمة لانهيار النظام الشيوعي في الاتحاد السوفيتي والدول الشيوعية في أوربا الشرقية، كما انشغلت بالتعليق والتخمين حول من سيشغل هذا المنصب الحساس؟ ومن سيكون البابا الجديد؟

كما نقلت تفاصيل كثيرة حول كيفية تنصيب البابا الجديد والمراسيم المتبعة في هذا الخصوص وهي المراسيم التي يطلق عليها اسم (مراسيم لبس الخاتم).. أي مراسيم التنصيب.

لقد تم ذكر كل هذه التفاصيل.. ولكنها أهملت ذكر أحد مراسيم التنصيب، فلم يرد ذكره في وسائل الإعلام المرئية أو المقروءة أو المسموعة، وربما كان لهم الحق بالنظر إلى التأثير السلبي الذي يمكن أن يتسبب به للجماهير المسيحية.

الذكورة.. شروط الباباوية

والآن لنشرح الموضوع بإيجاز:

إن من الشروط التي يجب توفرها في البابا أن يكون رجلا فلا يجوز نصب امرأة في هذا المنصب الديني الرفيع؛ لذا يجب التأكد من هذا الأمر تماما. ولكن الغريب في هذا الأمر هو طريقة التأكد من رجولة البابا الجديد، فهي طريقة قديمة ترجع إلى العصور الوسطى، ولكنها بقيت دون تغيير واستمرت إلى يومنا الحالي، حيث يجلس المرشح لمنصب الباباوية على كرسي توجد في وسطه فتحة دائرية، ويتخفف من ملابسه الداخلية، ويأتي شخص آخر من خلفه ويمد يده من خلال الفتحة ليفحص ويتأكد أن البابا الجديد رجل ويملك خصيتين ويقول: (Duo testis bene bondeta) أي: (إنه يملك خصيتين فهو ملائم).

ولكن ما الداعي لهذا الفحص؟

لأن للفاتيكان تجربة تاريخية مرة حول هذا الموضوع، أو بالأصح هناك فضيحة تاريخية عاشتها الفاتيكان ولا تريد أن تتكرر مرة أخرى.. لقد قامت امرأة بخداع الفاتيكان وتقلدت منصب البابا مدة عامين ونصف تقريبا، وخدعت جميع المنتسبين في الفاتيكان واستغفلتهم، ولم يفتضح أمرها إلا عندما أنجبت وليدا غير شرعي!!..

فمَن هذه المرأة التي تجرأت ونجحت في الوصول إلى منصب الباباوية؟ وكيف انكشف أمرها؟

اسمها جون John وكانت ابنة عائلة إنجليزية تعيش في ألمانيا، وكان رب العائلة يعمل في مؤسسة دينية مبشرا (أي منصرًّا). كان القريبون منها ينادونها بـ(كلبيتا Gilbetta) وأحيانا (جوتا Jutta).

وعندما بلغت هذه الصبية 12 عاما بدأت تلبس ملابس الصبيان وتتشبه بهم وتتصرف مثلهم، أي أنها بدأت تسترجل في تصرفاتها. وعندما أصبحت شابة قامت بدراسة الفلسفة واللاهوت في مدينة "أثينا" في اليونان، ثم قررت الرحيل إلى روما.

وهناك تدرجت في السلك الكنسي وترقت واستطاعت عقد صداقات وارتباطات قوية مع منتسبي السلك الكنسي ومع كرادلة الفاتيكان، ولكن على أساس أنها رجل فقد كانت -كما ذكرنا من قبل- تلبس ملابس الرجال، وتتصرف مثلهم، ولا يشك أحد أنها رجل من رجال الدين. واستطاعت بلباقتها ومهارتها واتصالاتها والصداقات التي عقدتها الترشح لمنصب البابا بعد وفاة البابا "ليو الرابع" عام 853م، وأن تفوز فعلا بهذا المنصب الخطير. واتخذت اسم "جون الثامن" لقبا لها. واستمرت في هذا المنصب عامين وخمسة أشهر وأربعة أيام حتى انكشف أمرها ولاقت مصيرا مرعبا.

انكشاف الأمر بطريقة دراماتيكية

لقد كانت حاملا، واستطاعت طوال أشهر الحمل وحتى ساعة الولادة أن تخفي حملها بلبس الملابس الواسعة الفضفاضة. ولكن جاء موعد الولادة وهي وسط الشارع في طريقها لأحد المراسيم الدينية والكرادلة يحفون بها.

أجل!.. في وسط الشارع والكرادلة يحفون من حولها ولدت البابا وهي تطلق صراخات ألم الولادة.

كانت مفاجأة لم يكن باستطاعة أحد توقعها أو حتى التصديق بها بسهولة.. أجل! ولدت البابا في وسط الشارع طفلة، ومرت فترة لم يفهم فيها رجال الدين والكرادلة ماذا حدث، فقد كان ما جرى خارج تصديق العقول. ولكن ما أن زال أثر المفاجأة وتخلصوا من ذهولهم وفهموا ما يحدث أمامهم حتى هجم الكرادلة على البابا وعلى وليدها وقتلوهما بوحشية رجمًا بالحجارة، ودفنوهما في المكان نفسه ووضعوا شاهدًا من المرمر وتمثالاً يصور امرأة وفي حضنها طفلة على قبرها لكي يبقى هذا شاهدًا على هذه الحادثة.

التخلص من آثار الفضيحة

بقي الشاهد والتمثال عدة عصور حتى مجيء البابا "بيوس الخامس" أواخر القرن السادس عشر، حيث أمر بإزالة الشاهد والتمثال، ثم أمر بإزالة كل ما يتعلق بها في أرشيف الفاتيكان، كما أزالوا اسمها من قائمة أسماء الباباوات السابقين.. أرادوا دفعها إلى زوايا النسيان، ولكن كتب التاريخ احتفظت بقصة حياتها ونهايتها المفجعة.

أما من كان والد طفلتها فقد اختلف حوله المؤرخون فقد ذكر بعضهم أنه كان أحد حراسها، بينما ذكر آخرون بأنه كان ابن إمبراطور روما آنذاك.

لقد أحدثت هذه الحادثة هزة في الفاتيكان آنذاك، لذا قرر الكرادلة وجوب اتخاذ كل التدابير الكفيلة بعدم تكرارها فكان أن وضعوا فحص رجولة البابا الجديد بالشكل البدائي الذي شرحناه والذي هو من بقايا مراسم العصور الوسطى.

هناك الآن العشرات من المواقع المسيحية -ولا سيما الكاثوليكية منها- تنكر وقوع هذه الحادثة بشدة وتقول بأنها أسطورة ملفقة منذ 1200 سنة، ولكن قام بعض رجال الدين المسيحي بذكر هذه الحادثة وتأكيد وقوعها.

وكان أول من سجل هذه الحادثة حسب علمنا هو الراهب "مارتينوس سكوتس Martinus Scotus" الذي عاش في القرن الحادي عشر، كما قام "سيكبرت Siegebert" بإيراد هذه الحادثة في القرن الثاني عشر وكان من المؤرخين المختصين بتاريخ الكنيسة. وبعد قرن واحد قام المؤرخ "مارتينوس بولونوس Martinus Polonus" بتسجيل هذه الحادثة أيضاً وبجميع تفاصيلها في كتابه "تاريخ الأباطرة والباباوات Cronikon Pontificum en Imperatum".

وبعد 17 سنة من حادثة رجم البابا اختار البابا الجديد اسم "جون التاسع" ولكنه تراجع عن هذا الاختيار حيث سيبقى رقم ثمانية فارغا بعد أن مسحت الفاتيكان اسم البابا المرجوم "جون الثامن" من سجلاتها، فاختار اسم "جون الثامن" لتفادي هذه الفضيحة وطمسها من تاريخ الفاتيكان.

المصدر

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -
 

[Love_You_Jesus]

توجد في وسطه فتحة دائرية، ويتخفف من ملابسه الداخلية، ويأتي شخص آخر من خلفه ويمد يده من خلال الفتحة ليفحص ويتأكد أن البابا الجديد رجل ويملك خصيتين

خرافات وبدع... هل من عاقل
لو يراكم سيدنا وحبيبنا عيسى عليه السلام

هناك فضيحة تاريخية عاشتها الفاتيكان

هجم الكرادلة على البابا وعلى وليدها وقتلوهما بوحشية رجمًا بالحجارة، ودفنوهما في المكان نفسه ووضعوا شاهدًا من المرمر وتمثالاً يصور امرأة وفي حضنها طفلة على قبرها لكي يبقى هذا شاهدًا على هذه الحادثة.

لا تعليق
هل من عاقل

[ma7aba]

لا تعليق
هل من عاقل

احلى شي انت تقول خرافات وبدع والخ وتصدق قصة لا يوجد اي شيء يدعمها انت قلت ان هناك رهبان وقساوس اعترفوا بها هل من الممكن ان تعطيني موقع رسمي واحد مسيحي يقول هذا هؤلاء الرهبان اليس عندهم مواقع او مصادر او كتب او الخ من ماتريده من وثائق يمكن الرجوع إليه من غير ان يكون موقع اسلامي
كيف يحصل موقع اسلامي على وثائق وادلة غير موجودة بالاصل عند المسيحيين
روحوا ياعموا روحوا العبوا بعيد



بانتظار الرابط الرسمي لهذه الحادثة
وبأنتظار الرابط الرسمي الذي يتكلم عن قصة كشف الرجولية من غيرها

[magoody1981]

بانتظار الرابط الرسمي لهذه الحادثة
وبأنتظار الرابط الرسمي الذي يتكلم عن قصة كشف الرجولية من غيرها

شو بتعنيلك هالمقالة ,,>>>>

هناك الآن العشرات من المواقع المسيحية -ولا سيما الكاثوليكية منها- تنكر وقوع هذه الحادثة بشدة وتقول بأنها أسطورة ملفقة منذ 1200 سنة،

???

حيرتونا معكم والله
وكمان موقع islamonline
موقع بغنى عن التعريف وله مصداقية عند الجميع
هل لديك ادلة تدين هذا الموقع الرسمي
لااظن
سلام

[ma7aba]

شو بتعنيلك هالمقالة ,,>>>>

أكتبلك عشر مقالات هلا على فكرة شغلتي هي التاليف وغير شغلات من هذا القبيل
شو كل من كتب اصبح كلامه صحيح حبيب هذا السؤال تسأله لمصدرك الغسلامي مالذي يؤكد كلامك وإن لم يستطع التأكيد اسألو هل ديننا هش لهذه الدرجة حتى نحتاج ان نؤلف الأكاذيب على غيرنا

هناك الآن العشرات من المواقع المسيحية -ولا سيما الكاثوليكية منها- تنكر وقوع هذه الحادثة بشدة وتقول بأنها أسطورة ملفقة منذ 1200 سنة،

???

تبرير سخيف وسخيف جدا لتبرير الكذبة ودليلي على هذا

وكان أول من سجل هذه الحادثة حسب علمنا هو الراهب "مارتينوس سكوتس Martinus Scotus" الذي عاش في القرن الحادي عشر، كما قام "سيكبرت Siegebert" بإيراد هذه الحادثة في القرن الثاني عشر وكان من المؤرخين المختصين بتاريخ الكنيسة. وبعد قرن واحد قام المؤرخ "مارتينوس بولونوس Martinus Polonus" بتسجيل هذه الحادثة أيضاً وبجميع تفاصيلها في كتابه "تاريخ الأباطرة والباباوات Cronikon ##### en Imperatum".

انت قلت هناك من اعترف اعطنا الرابط

وكمان موقع islamonline
موقع بغنى عن التعريف وله مصداقية عند الجميع
هل لديك ادلة تدين هذا الموقع الرسمي

اسأل اي سوري هل هو يفتح بسوريا رغم انها دولة اسلامية
سلام خيوا فيقوا من قوقعه الجهل التي يحيطونها بكم

[Love_You_Jesus]

كيف يحصل موقع اسلامي على وثائق وادلة غير موجودة بالاصل عند المسيحيين

لأ حبيبي... خلينا انشوف الادلة بكون احسن ان شاء الباري

Yet for hundreds of years -- up to the middle of the seventeenth century -- Joan’s papacy was universally known and accepted as truth
على مدى مئات السنين ولغاية القرن 17 كانت هذه القصة معروفة عالميا ومصدّق بها

هذا يظهر موقف الكنيسة من كل شيء يخالفها

In the seventeenth century, the Catholic Church, under increasing attack from rising Protestantism, began a concerted effort to destroy the embarrassing historical records on Joan
لكن بعد ان رأت الكنيسة ان البروتستانت يستخدمون هذه النقطة ضدهم بدأوا يحاولون وبأقصى طاقاتهم محو هذه القصة المخزية عن البابا البنت

Joan’s story was accepted even in official histories dedicated to Popes. Her statue stood undisputed alongside those of the other Popes in the Cathedral of Siena until 1601, when, by command of Pope Clement VIII, it suddenly "metamorphosed" into a bust of Pope Zacharias
من المعلوم ان هذه القصة مؤرّخة رسميا في سجلات البابوات، حتى ان تمثالا لها غير قابل للشك كان راسخا بجانب البابوات الآخرين لغاية عام 1601 عندما أمر البابا Pope Clement 8 بمسخها

Another striking piece of historical evidence is found in the well-documented 1413 trial of Jan Hus for heresy
دليل آخر...

Each newly elected Pope after Joan sat on the sella stercoraria (literally, "dung seat"), pierced in the middle like a toilet, where his genitals were examined
قصة الفحص الذكري للبابا المراد اختياره

الفحص السرّي للذكورة

Another interesting piece of circumstantial evidence is the "shunned street

عنوان المقال

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -
 

Excerpted from the Author's Notes section of Pope Joan: A Novel by Donna Woolfolk Cross]


"Whenever you see a legend, you can be sure, if you go to
the very bottom of things, that you will find history." (Vallet de Viriville)
Pope Joan is one of the most fascinating, extraordinary characters in Western history -- and one of the least well known. Most people have never heard of Joan the Pope, and those who have regard her story as legend.

Yet for hundreds of years -- up to the middle of the seventeenth century -- Joan’s papacy was universally known and accepted as truth. In the seventeenth century, the Catholic Church, under increasing attack from rising Protestantism, began a concerted effort to destroy the embarrassing historical records on Joan. Hundreds of manuscripts and books were seized by the Vatican. Joan’s virtual disappearance from modern consciousness attests to the effectiveness of these measures.

Today the Catholic Church offers two principal arguments against Joan’s papacy: the absence of any reference to her in contemporary documents, and the lack of a sufficient period of time for her papacy to have taken place between the end of the reign of her predecessor, Leo IV, and the beginning of the reign of her successor, Benedict III.

These arguments are not, however, conclusive. It is scarcely surprising that Joan does not appear in contemporary records, given the time and energy the Church has, by its own admission, devoted to expunging her from them. The fact that she lived in the ninth century, the darkest of the dark ages, would have made the job of obliterating her papacy easy. The ninth century was a time of widespread illiteracy, marked by an extraordinary dearth of record keeping. Today, scholarly research into the period relies on scattered, incomplete, contradictory, and unreliable documents. There are no court records, land surveys, farming accounts, or diaries of daily life. Except for one questionable history, the Liber pontificalis (which scholars have called a "propagandist document"), there is no continuous record of the ninth-century Popes -- who they were, when the reigned, what they did. Apart from the Liber pontificalis, scarcely a mention can be found of Joan’s successor, Pope Benedict III -- and he was not the target of an extermination campaign.

Joan’s absence from contemporary church records is only to be expected. The Roman clergymen of the day, appalled by the great deception visited upon them, would have gone to great lengths to bury all written reports of the embarrassing episode. Indeed, they would have felt it their duty to do so. Even the great theologian Alcuin was not above tampering with the truth; in one of his letters he admits destroying a report on Pope Leo III’s adultery and simony.

One need only look to the recent examples of Nicaragua and El Salvador to see how a determined and well-coordinated state effort can make embarrassing evidence "disappear." It is only after the distancing effect of time that truth, kept alive by unquenchable popular report, gradually begins to emerge. And, indeed, there is no shortage of documentation for Joan’s papacy in later centuries. Frederick Spanheim, the learned German historian who conducted and extensive study of the matter, cites no fewer than five hundred ancient manuscripts containing accounts of Joan’s papacy, including those of such acclaimed authors as Petrarch and Boccaccio.

Today, the church position on Joan is that she was an invention of Protestant reformers eager to expose papist corruption. Yet Joan’s story first appeared hundreds of years before Martin Luther was born. Most of her chroniclers were Catholics, often highly placed in the church hierarchy. Joan’s story was accepted even in official histories dedicated to Popes. Her statue stood undisputed alongside those of the other Popes in the Cathedral of Siena until 1601, when, by command of Pope Clement VIII, it suddenly "metamorphosed" into a bust of Pope Zacharias. In 1276, after ordering a thorough search of the papal records, Pope John XX changed his title to John XXI in official recognition of Joan’s reign as Pope John VIII. Joan’s story was included in the official church guidebook to Rome used by pilgrims for over three hundred years.

Another striking piece of historical evidence is found in the well-documented 1413 trial of Jan Hus for heresy. Hus was condemned for preaching the heretical doctrine that the Pope is fallible. In his defense Hus cited, during the trial, many examples of Popes who had sinned and committed crimes against the Church. To each of these charges his judges, all churchmen, replied in minute detail, denying Hus’s accusations and labeling them blasphemy. Only one of Hus’s statements went unchallenged: "Many times have the Popes fallen into sin and error, for instance when Joan was elected Pope, who was a woman." No one of the 28 cardinals, four patriarchs, 30 metropolitans, 206 bishops, and 440 theologians present charged Hus with lying or blaspheming in this statement.

There is also circumstantial evidence difficult to explain if there was never a female Pope. One example is the so-called chair exam, part of the medieval papal consecration ceremony for almost six hundred years. Each newly elected Pope after Joan sat on the sella stercoraria (literally, "dung seat"), pierced in the middle like a toilet, where his genitals were examined to give proof of his manhood. Afterward the examiner solemnly informed the gathered people, "Mas nobis nominus est" -- "Our nominee is a man." Only then was the Pope handed the keys of St. Peter. This ceremony continued until the sixteenth century.

Another interesting piece of circumstantial evidence is the "shunned street." The Patriarchium, the Pope’s residence and episcopal cathedral (now St. John Lateran) is located on the opposite side of Rome from St. Peter’s Basilica; papal processions therefore frequently traveled between them. A quick perusal of any map of Rome will show that the Via Sacra (now the Via S. Giovanni) is by far the shortest and most direct route between these two locations -- and so in fact it was used for centuries (hence the name Via Sacra, or "sacred road"). This is the street on which Joan reportedly gave birth to her stillborn child. Soon afterward, papal processions deliberately began to turn aside from the Via Sacra.

As for the Church’s second argument, that there was not sufficient time between the papacies of Leo IV and Benedict III for Joan to have reigned -- this too is questionable. The Liber pontificalis is notoriously inaccurate with regard to the times of papal accessions and deaths; many of the dates cited are known to be wholly invented. Given the strong motivation of a contemporary chronicler to conceal Joan’s papacy, it would be no great surprise if the date of Leo’s death was moved forward from 853 to 855 -- through the time of Joan’s reported two-year reign -- in order to make it appear that Pope Leo was immediately succeeded by Pope Benedict III.

[بشارة]

الاخ محبة احفظ هذه المقالة ارجوك لانه بكرة ممكن يصححوها.

اما تعليقي انا فهو كالاتي :-
بتقول فحص الذكورة هو من القرون الوسطى مع ان الحادثة حصلت تقريبا 853 م واوو شو هالقد بدها الكنيسة وقت حتى تلاقي طريقة تعرف اذا كان الرجل رجل ولا لأ.
شي ثاني حلوة انه رجل انجليزي وكان عيش بالمانيا ولأ شو راح يدرس بأثينا معقل الارثوذكسية ها ها ها شو ما في جامعات بروما.
أخر شي والحلو انو هذه المرأة وصلت البابوية بالعلاقات والصداقات عاد انا كنت مفكر حتى تصير بابا لازم اول شي تكون راهب او خوري وبعدين تبدأ تعتلي المناصب.

وكمان شي الكنيسة المسيحية والسيد المسيح رايحيين يبقوا عرضة للهجوم من اشخاص امثالكم. تاليف قصص مش صعب كثير بهالايام.
وسلام

[TheMuslim]

تاليف قصص مش صعب كثير بهالايام

يا حبيبي هاي القصص كلها موجودة في مواقع اجنبية كاثوليكية واحنا ما جبنا اشي من عنّا
انتو اللي فضحتوا حالكوا... عكل حال بـيّــنت الكنيسة عحقيقتها

روح على Google واكتب بس Pope Joan وشوف قديش رح تشوف شغلات وكلها مواقع مش اسلامية

[بشارة]

اتقي الله يا مسلم
صرت محرف اسمها من John الى Joan
عنجد انتم امة شاطرة بالتحريف

[Love_You_Jesus]

######
##########
افتح هون اذا بتفهم انجليزي

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -
 

هذا هو اسم الكتاب اذا حاب تشتريه وتحتفظ بنسخة عندك للذكرى
عفكرة.. اشهر موقع بالعالم لبيع الكتب هو Amazon

ودين الاسلام واضح بيّن لم يتأثر بالفلسفات اليونانية وغيرها واقرب الى عقول العلماء لموافقته للرسالة الالهية المنقول الينا بالتواتر (على غرار النصرانية التي عاشت سنينا من الضياع من بعد موت - كما تزعمون- حبيبنا عيسى عليه السلام وتعرض الحواريين من بعده لأشد التنكليل من بني اسرائيل حيث قُتل يعقوب بن زبدي أخو يوحنا الصياد فكان أول من قتل من الحواريين، وسجن بطرس، وعذب سائر الرسل، وحدثت فتنة عظيمة لأتباع المسيح عليه الصلاة والسلام حتى كادت النصرانية أن تفنى. وكان أشدها قسوة وأعنفها اضطهادُ الإمبراطور دقلديانوس 284م الذي صمم على أن لا يكف عن قتل النصارى حتى تصل الدماء إلى ركبة فرسه، وقد نفذ تصميمه؛ وهدم الكنائس وأحرق الكتب، وأذاقهم من العذاب صنوفاً وألوانا)

هل تعرف معنى النقل بالتواتر؟

*** تعديل اداري ***
تم تعديل الرد لخروجه عن احكام و اعراف الكتابة بالمنبر الحر

انذار

krimbow
*** تعديل اداري ***

[ma7aba]

هذا هو اسم الكتاب اذا حاب تشتريه وتحتفظ بنسخة عندك للذكرى

حلو انت تقول كتاب يعني واحد مألفوه دون اي مصدر يثبت كلامه اعطني مصارد تتكلم عن الحادثة وليس عن الكتاب فرقوا شوي بين الكتاب والحادثة

يا حبيبي هاي القصص كلها موجودة في مواقع اجنبية كاثوليكية واحنا ما جبنا اشي من عنّا
انتو اللي فضحتوا حالكوا... عكل حال بـيّــنت الكنيسة عحقيقتها

روح على Google واكتب بس Pope Joan وشوف قديش رح تشوف شغلات وكلها مواقع مش اسلامية

اعطني موقع يتحدث عن القصة وليس عن الكتب وماورد فيه

[a99101464]

محبه هل تتخيل كتاب يتهم جهة دينية دون مراجع

امرك غريب جدا

على الأقل توجد شبهه يمكن لم يفهمها جيدا