|
| س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
أخوية سوريا: تجمع شبابي سوري (ثقافي، فكري، اجتماعي) بإطار حراك مجتمع مدني - ينشط في دعم الحرية المدنية، التعددية الديمقراطية، والتوعية بما نسميه الحد الأدنى من المسؤولية العامة.
نحو عقد اجتماعي صحي سليم، به من الأكسجن ما يكف لجميع المواطنين والقاطنين.
أخذ مكانه في 2003 و توقف قسراً نهاية 2009 - النسخة الحالية هنا هي ارشيفية للتصفح فقط |
||||||
|
||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع |
06/12/2008
|
#1 | ||||||
|
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
ويحد
جالسا ً في الغرفة وحيدا ً يتأمل في جدرانها يفكر في كتابة شيئ عليها أو حتى رسم شئ ما خطر على باله يبتعد في أحلامه بعيدا ً .... بعيداً وهو يصغي الى ترانيم اعتاد على سماعها يعود مبتعدا ً الى أحلامه يصيغها و يرتبها كما يحلو له يفكر في نتائجها الجميلة وكيف ستكون يتخيلها بأجمل الصور و يستهلك كل ما فيها وعندما ينتهي يحاول أن يبقى فيها لكن لا يستطيع يحاول أن يتناسى .... الواقع لكنه يعود ... فيجد نفسه في تلك الغرفة وحيدا ً جالسا ً بصمت يستمع الى ترنيمة يعتقد بأنها تلازمه ولكن الحقيقة هو يلازمها وتستمر القصة In Memory To Amey  عالهامش : هي مابتتعلق بشخص معين بالمنتدى , ممكن يكون الشخص أنا أو أي انسان موجود بشكل من أشكال الغربة
أجمل الأمهات ..... التي انتظرت ابنها ..... أجمل الأمهات التي انتظرته
وعاد ..... ..... عاد مستشهدا ..... ...... فبكت دمعتين و وردة ...... ولم تنزوي في ثياب الحداد آه ياريتا على فقيدك ... بحبك بلا ولا شي... بحبك يا ضيعتي البعيدة بيت ياشوط... |
||||||
|
|
06/12/2008
|
#2 | ||||||
|
عضو
-- قبضاي --
|
الوحدة .. . . . إنها الطريق الوحيدة لتـسبِرَ روحك عميقاً و ترى بتأننِ ذاتك ... و تهجدَ ملامحك َ بين كف و أخرى تمررها على تفاصيل ألمك . . إنها طريق الذات . . أي طريقك لك إيفان دوماً 
لعلني سئمت مقلتيك
يا ظامئا إلى الأبد لعلني أخاف من يديك يا قاسيا إلى الأبد لكنني بلا أحد بلا أحد فكيف نفترق مدونتي http://maybe-amey.blogspot.com/ |
||||||
|
|
|
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 20:56 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)