حكاية

[الصمت الناطق]

حكايةٌ آخرها بداية وخوفٌ بآخرها تنتحرُ الحكايا

في ليلهِ يغفو كالملاك وسكونه كسكون بحر لايبوح

بالسر باللغز العميق

بخوفه يزداد جوعاً كلما اقترب صباح .. ليصحو ويتوق للشيء المباح

إنه فتى يغامر بالحروف ليقول نثراً يأسرُ الروح

فيه جذب .. وجرٌ .. وضمٌ و... و..

إنه يجيدُ أجناس الحكاية

في شوقه ِ يلهبُ زفرةً فيها الحنين من نارهِ ويزدادُ ضيائه

وتُعمى العيون

يختار الزوايا ليرى النجوم وينطوي في الكون الفسيح

مجهولة أعماقه ساحرة ..يرعش الإحساس في قلب الحزانى

إنه هو .. نفسه .. هو الحكاية

[SelavI]

انه لحالم بلا شك

يحمل على ساعديه بعض من اجزاء حلمه

وقبل ان يدخل باب الواقع يقع كل شئ من يده ليبقى في عالم الاحلام

وهو يخرج في امل العودة ثانية

هل انت الاحلام ام الواقع

ام انك تقفين في زاوية تتابعينه

[أنثى استثنائية]

من صمتك تنسجين خيوط الحلم

ليفاجئك بسر الحكاية بعشق الروح قبل العين أحيانا

كوني بخير عزيزتي

[اللامنتمي]

هُنا فِي الصَّدر ِ شَـيءٌ نَاقصٌ .. ضِلعٌ أَو حَنانٌ أَو جـِدَارٌ مَنِيعٌ يَقَع

افردي جَناحَيكِ طويلا ً وَ انهَضي كـَ البَجَع

فِي ثَلْج ِ الفََضاءِ العَاصِف وَ بردِ الحَكاياتِ

وَ رعشَـةٍ مِنْ فرح ,.

[الصمت الناطق]

كاتب النص الأصلي : SelavI

انه لحالم بلا شك

يحمل على ساعديه بعض من اجزاء حلمه

وقبل ان يدخل باب الواقع يقع كل شئ من يده ليبقى في عالم الاحلام

وهو يخرج في امل العودة ثانية

هل انت الاحلام ام الواقع

ام انك تقفين في زاوية تتابعينه

سأفنى بين أحضان الحلم لأدرك نفسي ويأتي الأمل

من الاحساس بوجودي في ليله الضبابي

واقعٌ عمقه غائر في روحي .. هفوت إلى عينيه دون اختيار

[الصمت الناطق]

كاتب النص الأصلي : أنثى استثنائية

من صمتك تنسجين خيوط الحلم

ليفاجئك بسر الحكاية بعشق الروح قبل العين أحيانا

كوني بخير عزيزتي

في صمتي انتظار .. واندهاش حلم ونزيف قلب

أهواه كما الحكاية وهو يهوى الأغاني وأمطاري وردية وكمٌ من الأماني

.
استثنائية رائعة وجودك معي جميل
أشكرك

[الصمت الناطق]

كاتب النص الأصلي : اللامنتمي

هُنا فِي الصَّدر ِ شَـيءٌ نَاقصٌ .. ضِلعٌ أَو حَنانٌ أَو جـِدَارٌ مَنِيعٌ يَقَع

افردي جَناحَيكِ طويلا ً وَ انهَضي كـَ البَجَع

فِي ثَلْج ِ الفََضاءِ العَاصِف وَ بردِ الحَكاياتِ

وَ رعشَـةٍ مِنْ فرح ,.

اليقين أن قلبي أثمر وهفّت عليّ طيور المنى كنت افتقده ؟ أفتقد الفرح

سأتقلب كالفصول وليكن ربيعي ورد أبيض ويلفني الكون كقوس قزح

.

وجودكما هنا معي .. أكثر من الفرح.

[وشم الجمال]

حلـــّقي يا جميلة ,,,حلقي فالشمس بدأت تحكي نهايتها والطيران خلق لأجلكـ ,,,

حلقي به وبالحب,,,وليكن للحكاية تتمة,,,

[قرصان الأدرياتيك]

كاتب النص الأصلي : الصمت الناطق

حكايةٌ آخرها بداية وخوفٌ بآخرها تنتحرُ الحكايافي ليلهِ يغفو كالملاك وسكونه كسكون بحر لايبوح
بالسر باللغز العميق
بخوفه يزداد جوعاً كلما اقترب صباح .. ليصحو ويتوق للشيء المباح
إنه فتى يغامر بالحروف ليقول نثراً يأسرُ الروح
فيه جذب .. وجرٌ .. وضمٌ و... و..
إنه يجيدُ أجناس الحكاية
في شوقه ِ يلهبُ زفرةً فيها الحنين من نارهِ ويزدادُ ضيائه
وتُعمى العيون
يختار الزوايا ليرى النجوم وينطوي في الكون الفسيح
مجهولة أعماقه ساحرة ..يرعش الإحساس في قلب الحزانى
إنه هو .. نفسه .. هو الحكاية

يا صمتاً يجرُّ بثوبِه نطقَ الزّمانِ في آهاته المحكيّة!
يا حكايةً تصيحُ مرتعشةً وتوقظ الأحلامَ والأيّامَ في قلبِ الشّريد!
يا جوعاً عندَ الصّباح... ورقاداً على الطّوى في قلبِ المساء.

كلمتُك جزلة وقويّة تخاطبُ بصدرٍ مرفوعٍ وهامةٍ تتقدّم! وصورُك برّاقة.
إلا أنَّ اللغةَ تعثّرت أكثرَ من مرّةٍ فاعتني بها.
مع التحيّة والمودّة .