![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | بحبشة و نكوشة | مواضيع اليوم | أشرلي عالشغلات يلي قريانينها |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 | ||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() لأن جيلنا غير المؤمن والملتوي لازال يثير الشكوك حول صحة نصوص الكتاب المقدس وسلامـة وصوله إلينا دون تحريف، فقد رتبت العناية الإلهية مؤخراً اكتشافاً مباركاً عُرِف باكتشاف قمران.
وقمران هذه بقعة تقع بالطرف الشمال الغربي للبحر الميت. وحدث في ربيع عام 1947 أن غلاماً أعرابياً يرعى غنمه في المراعي القريبة من قمران هذه، فضْلّت واحدة من غنيماته. ولما قذف بحجر وهو يبحث عن خروفه الضال سقط الحجر علي شيء بداخل كهف محدثاً دوياً عالياً. ودفع الفضول ذلك الراعي لكي يعرف مصدر هذا الصوت، ظاناً أنه قد يكونهناك كنز في داخل المغارة، ولم يكن يعرف أن أعظم الكنوز قاطبة كان ينتظره هناك. فعندما دخل الكهف وجد إناءين من الفخار بهما مخطوطـات قديمة لم يستطع قراءتها. وكانت المخطوطات مصنوعة من جلد رقيق موصول معاً وعددها 11 مخطوطاً. وبعد محاولات كثيرة لبيع تلك المخطوطات اشتراها أحد التجار في القدس نظير جنيهات قليلة. ثم قام التاجر ببيع ستة منها لأستاذ في الجامعة العبرية، والخمسة الباقية لرئيس أساقفة دير القديس مرقس السرياني الأرثوذكسي الذي أرسل تلك المخطوطات إلي المعهد الأمريكي للدراسات الشرقية بالقـدس؛ فتبين أنها نسخة كاملة من سفر إشعياء وأن الحروف التي كتبت بها المخطوطـات ترجع إلي ما قبل سنة 100 ق.م. أما الكتان الذي كان يغلف المخطوطات فلقد أُرسِل إلي معهد الدراسات النووية بشيكـاجو بأمريكـا وباستخدام مقياس جيجر وُجِد أنه يرجع إلي زمان ما بين 167ق.م إلي 233م. كان لهذه النتيجة دوى عظيم في كل العالـم الديني، فتوجهت بعثـة للتنقيب في خرائب هذه المنطقة فتوالت اكتشافات المزيد من الكهوف. وفي عام 1957 اكتشف 11 كهفاً آخر في نفس المنطقة تحوي نحو 400 مخطوطاً. وفي الكهف الرابع وحده وجد أكثر من عشرة آلاف قصاصة متعددة غطت أجـزاء لأسفار العهد القديم كله، عدا سفر واحد هو سفر أستير. واتضح بالبحث أن كهوف هذه المنطقة كانت ملجأ لجماعة الأسينين اليهود نحو عام 125ق.م (إذ عثر علي عملات من هذا التاريخ في الكهوف المكتشفة)، وهم أولئك الذين أشارت إليهم الرسالة إلي العبرانيين « تائهين في براري وجبال ومغاير وشقوق الأرض » (عب11: 3 ![]() لكن ترى لماذا كانوا محتفظين بالأسفار المقدسة بهذا الأسلوب غير المألوف والذي جنّب تلك المخطوطات من التلف خلال القرون الطويلة؟ لا نجد إجابة سوي في تداخل العناية الإلهية، لكيما تقدم لنا دليلاً قوياً جديداً على حقيقة صحة المخطوطات المقدسـة؛ فعندما قورنت المخطوطات المكتشفة والكاملة لسفر إشعياء مع السفر الذي بين أيدينا كلمة بكلمة وجد إنه لا اختلاف فيها على الإطلاق، باستثناء أخطاء هجائية طفيفة يمكن اكتشافها بسهولة. « إلى الأبد يا رب كلمتك مثبتة في السماوات، إلى دور فدور أمانتك » (مز119: 89، 90) لاني وبعد قراءتي لمواضيع المنتدى لم اجد ان احدا قد تطرق الى هذا الاكتشاف العظيم واتمنى ان يتخلى متهمو الكتاب المقدس بالتحريف عن نظريتهم التي سمعوها ولم يتأكدوا منها ملاحظة: في جعبتي الكثير بعد من البراهين ولكني احببت ان اضع لكم احدث الاكتشافات علكم تقتنعون شكرا |
||||
![]() |
#2 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() كلامك عسل , بس ياريت لو العالم كلهم يفهمو و يقدرو يميزو الصحيح من المزيف
|
||||||
![]() |
#3 |
مشرف متقاعد
|
![]() هذا الشي صعب يفهموا
واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم.
فماذا نقول لهذا.ان كان الله معنا فمن علينا. ياأبتي أغفر لهم فإنهم لا يعلمون ماذا يفعلون |
أدوات الموضوع | |
|
|