![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | بحبشة و نكوشة | مواضيع اليوم | أشرلي عالشغلات يلي قريانينها |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 |
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]()
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
كل ما اقترب ممثل من ممثلة، بما يبدو أنه مشروع قبلة غرامية، إذ به، وفي اللحظة الأخيرة، «يزحّط» صعوداً نحو جبينها، «أقرب الحلال» التلفزيوني، فيقبله. يتكاثر استخدام هذا «الخيار» في المسلسلات التلفزيونية خاصة، كنتيجة طبيعية لتكاثر هذه الأخيرة. فقصص الحب هي عمود فقري فيها، ولو كانت من النوع التاريخي. لا بل أن المشاهد، على زعم المنتجين، لا «يبلع» المسلسل إلا إن كان فيه قصة حب. والأمر ليس اكتشافاً جديداً. فالمؤرخ واللغوي الكبير جرجي زيدان، كان أول من اكتشف هذه «الحيلة» التثقيفية، والتزم بها في روايته لتاريخ الإسلام. ولكن لروايات الغرام التلفزيونية اليوم، متطلباتها البصرية. فإن كان باستطاعة نجيب محفوظ أن يتحدث عن قبلة يتكفل القارئ بتخيلها، إلا أن النص حين يصبح مشهداً تلفزيونياً، يستلزم أو الإيحاء بالقبلة، أو القيام بها. وفي رمضان المنصرم، أحصينا ما لا يقل عن عشرين «ليلة دخلة» سورية ومصرية، كلها، ومن دون استثناء، كانت مشاهد غرامية «دايت»، التزمت بما يشبه التعميم بتصرف ثالث هو ما وصفناه في الأعلى. هكذا، ما أن يبدأ المشهد الغرامي وتنساب الموسيقى «الرومنطيقية»، حتى يحتضن الممثل بكفيه وجه العروس، ناظراً إليه كما ينظر الصائم إلى مائدة الفطور، وإذ.. وفي اللحظة الأخيرة، يرفع ذقنه بحركة مفاجئة ليطبع قبلة.. أبوية، على جبين العروس! مفجع هذا الخيار الفرويدي! فقد أصبحت القبلة الأبوية على الجبين بمثابة «الاقتراب الشرعي» بين ممثلين في مشهد غرامي. يشبه خيار المخرج في هذا، خيار «ترجمة» الشتيمة الإنكليزية الأشهر «(..) يو» إلى مجرد ..«تباً»! و.. «تباً» يقولها المشاهد. ليس من رغبة في رؤية قبلة متداولة على كل الشاشات، بل من بديلها السخيف. فلماذا يعتبر المخرج أن عليه إيجاد «قبلة حلال»؟ إما قبلة وإما لا قبلة. أما القبلة الأبوية، التي تستنبط أبوية الزوج أيام «سي السيد» مصرياً، و«أبو عصام» سورياً، حيث يعلمون الزوجة الطفلة أن تطمح إلى «رضى زوجها» الذي يكبرها عادة بما يكبر الأب أولاده، فهي بديل متخلف يضيف الى مساوئ الرقابة التي تمنع القبلة، مساوئ استنباط وترويج ما فاتت مدة صلاحيته من علاقة بين الجنسين. شيئاً فشيئاً تصبح قبلة الجبين في الدراما التلفزيونية، بمثابة النسخة «المحجبة» من القبلة الحقيقية. شيء يشبه نسخة الخليج من المجلات الفنية حيث يجري قلم الرقيب (حقيقة وليس مجازاً) وباللون الأسود، مخربشاً على «فائض اللحم النسائي» المعتبر في نظره مغرياً. المشكلة مع «القبلة التلفزيونية الحلال»، أنها «توقع» المشهد: فما أن «يزحط» الممثل بوجهه صعوداً، حتى يزحط المشهد هبوطاً، ويتحول من مؤثّر إلى .. كوميدي. وكلما كان المشهد الممهد للقبلة ناجحاً، كان وقع «التزحيط» وقد حطه «السيل من علٍ» أقوى. خذوا مثلاً مشهد أحمد حسنين باشا والملكة نازلي لدى خلوتهما الأولى بعد زواجهما. فقد «فحشت» الملكة في الحلقات الخمس والعشرين السابقة كلها وهي تجهر بغرامها وبحقها كإمراة في الزواج. لا بل انها «اعتصمت» في القدس، مبتزة الملك كي تعود الى القاهرة أن يزوجها حبيبها. رضخ فاروق. وفي مشهد مؤثر ينهار باكياً وهو «يطلب يد» حسنين باشا لوالدته: «إتجوزها من فضلك يا حسنين»، رجاه. لكنهما ما أن باتا «أخيراً لوحدنا»، واحتضن حسنين وجه نازلي بكفيه مقترباً من وجهها وهي تنظر إليه بلهفة حتى.. «زززززت» زحّط صعوداً، طابعاً قبلته فوق جزء من «ديكور» المسلسل، أي «شينيون» جلالتها. المشكل نفسه تكرر، وبوضوح أكبر في مسلسل «حنان وحنين» الذي يقوم ببطولته عمر الشريف، في أولى أدواره التلفزيونية. وربما كان لهذا السبب، أي قيام فتى الشاشة العالمية الأول بالدور، الدور الأكبر في تعظيم أثر قبلة الرقابة. فبعدما امتنعت «حنان» عن لقاء «رؤوف» العائد اليها بعد 25 عاماً من الشوق «المدلهم»، تقابله أخيراً في بيتها. وبعدما استمتعنا وللمرة الأولى على شاشة عربية، بأداء محترف في أداء دور الحبيب، إذ بعمر الشريف، ما أن ينظر في عيني حبيبته بعينيه البندقيتين الشهيرتين حتى... يزحّط هو الآخر نحو أعلى جبينها ويقبلها «هناك»، بما بدا أشبه بإعلان.. تعفف عن علاقة جسدية نظراً لسن الممثل، أكثر منه «قبلة» بين محبين. قد يقول قائل إن «قبلة الجبين»، هي أجدر بالشاشة التلفزيونية. فهذا الأخير، كما نحب أن نقول، يدخل كل منزل من دون استئذان (وكأن تشغيل التلفزيون ليس إرادياً)، والدنيا رمضان.. إلخ. فليكن: لكن ألا تعرض أفلام عمر الشريف على أكثر من مئة قناة تلفزيونية عربية وأجنبية، أرضية وفضائية؟ ولم «هذه» القبلة؟ «بلاها»! وليقطع المشهد ما أن «تحين اللحظة»! يحاول العرب التوفيق بين تحفظ مجتمعاتهم العائلية المتزايد بإزدياد التدين في ظل الأزمات الاقتصادية الخانقة، وبين رغبتهم اللحاق بالتقدم العالمي. لهذا تجد دائماً أنهم بحاجة الى صيغة خاصة بهم من «منتوجات التقدم». من نوع «مرتديلا حلال»، أو «بيرة من دون كحول»، أو «سبحان من سخر لنا هذا» لدى استقلالهم السيارة أو الطيارة أو، «القبلة الحلال» التلفزيونية. المشكلة هو هذا الرضوخ المتزايد لقمع المجتمع، المتزايد بدوره، في دورة إنتاج متكاملة. فالقمع هو تماماً كما يقول المثل: إن أعطيته إصبعاً أخذ منك ذراعاً. المشكلة أن هذه الذراع السليبة لا تسقط من جسم مسلسل من هنا ومسلسل من هناك. بل من مكتسبات اجتماعية بذل الكثير لأجلها، وهي منذ فترة في تراجع مستمر.
طـــاب المجوز دكلُو يا بو عبـــود.............ماحلا رقص الحجية وتهز نهـــود
..<< لمن تشتكي حبة القمح اذا كان القاضي دجاجة >>.. "We ask the Syrian government to stop banning Akhawia" |
![]() |
![]() |
#2 | ||||
مسجّل
-- اخ حرٍك --
|
![]() ,’, مـآ بعرف ,’, حلـووو كتير يآ زعيم ,, رووعة فعلاً صـارت سخـافة , لأنو مافي أسخف من تحويل الدراما لـ كوميديا تحت مسمى دراما 2007 ... !! كلامك كتير صح ,, يا قبلة أو لا قبلة . و نقطة انتهى ما بدها لت و عجن كتير و الريموت كونترول كلنا منعرف نستخدمو , و اخترعو أصلاً مشان هيك أوقات .. (( يحاول العرب التوفيق بين تحفظ مجتمعاتهم العائلية المتزايد بإزدياد التدين في ظل الأزمات الاقتصادية الخانقة، وبين رغبتهم اللحاق بالتقدم العالمي )) ليش مين عميشوف هالمسلسلات غيرنا ..؟؟ و طالما هي عاداتنا و تقاليدنا , مافي داعي للتناقض بالموضوع يا أبيض يا أسود .. و بـلا اختلاق أعذار بشكرك كتير مسيـوو ,’, مـا بعرف ,’,
Try to Stay .. alive !!
|
||||
![]() |
![]() |
#3 | |
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
يعني تخيلي مثلاً انو ام الها سنتين ما شافت ابنها الموقف الطبيعي انها تضمو وتبوسو وتعصرو عصر بتلاقيهم بيوصل لعند امو بيبوس ايدها وبيوقفو يتطلعو ببعض ![]() |
|
![]() |
![]() |
#4 | ||||||
شبه عضو
-- اخ حرٍك --
|
![]() هأ هأ يعني حتى بمحطات تعرض أفلام غربية متل mbc2
هنن البطلين بيقربوا على بعض مدري شو بيصير بيمرقوها وكاننا ولاد وعم يضحكوا علينابتكرار لقطات من الفلم وبعد كذا ثانية منشوفهم بحالة تانية مختلفة تماما ومامنعرف شو صار بالفيلم لأنن بيحطونا فجأة بجو تاني ولامن شاف ولامن دري وبدنا حدن يفهمنا شو صار بالفيلم ![]() ![]() ![]() |
||||||
![]() |
![]() |
#5 | ||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() ههههههههههههههههههههههه انو اخواتي ليش كل هالقد روقو شوي ما بدها كل هالقد هني معتبرين انو خلص بما انو قرب عليها او سكر الباب لازم لحالنا نفهم
![]() بس نحنا قلبنا طيب وما منفهم بنووووووووب بنوووووووب شو صار بيناتن اخي الجماعة عم يشتغلو شغلن والله يعطيهون العافية بس انو هدول الmbc2 وهالشلة تبعيتون اغلبها عم يكون صاحبا شي امير فما بدو ينفضح انو عم يصير على القناة تبعيتو مشاهد خلاعية ![]() يا سيدي ازا عجبك الفلم كتير نط على اقرب محل سيديات وروح جيبو كامل مكمل ![]() ميرسي عالموضوع
,, Abu Mustafa ,,
الخيار لك...والرغبة منك...والحل بيدك...لنكون كلنا معا في سبيل مستقبل أخوية... .. عقلنا .. ليس وظيفته التفكير .. لكن لرفع مستوى الادرينالين عندما نفعل شيئا منافيا له .. .. احتجاج دماغي . |
||||||
![]() |
![]() |
#6 | ||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
وين المشكلة اذا انعرضت القبلة انا من الاشخاص يللي ما بيآمنوا انو القبلة عالتلفزيون بتفسد الاخلاق اذا كانت بين حبيبين وبلحظة عشقية مميزة ولكن يللي بيفسد الاخلاق هوي ازدواجية المعايير يللي تشربناها من اول ما كنا صغار ويللي عم تتوارثها الاجيال اقتباس:
لانو يللي اخترعه ما بظنو انسان معقد لدرجة انو ما بيسمح لنفسه يشوف هيك مشهد (انا عم احكي هون عن الافلام العادية يللي فيها مشهد قبلة وليس عن اي نوع اخر من الافلام ) حتى لو كان فيه اولاد عم يحضرو الفيلم عادي انن يشوفو هيك مشهد بشرط يكون مشهد حب مو شي تاني.... لانو حتى الحب يتعلمه الانسان
أمام المواقف غير المتوقعة التي تضعنا فيها الحياة.
أحب أن يتبع المرء مزاجه السري,ويستسلم لأول فكرة تخطر بذهنه دون مفاضلتها أو مقارنتها بأخرى. فالفكرة الأولى دائما على حق مهما كانت شاذة وغريبة لأنها وحدها تشبهنا. ....... خلي حبنا يمشي ع المي وما يغرق |
||||||
![]() |
![]() |
#7 | ||||||||
مشرف متقاعد
|
![]() اقتباس:
![]() معك ... و" بلاها " بيكون احسن .. اقتباس:
القصــّة بانــّو : 1 ) المسلسلات - العربية - موجــّهة لـ شعوب بتحكمها " العادات الشرقيــّة " الرافضة لهالشي .. + بالحياة العاديـّة، المشهد مرفوض ( ان كانو بين حبيبين ولا لاء ) ، - يعني لهلأ ما بتمشي بالشارع وبتشوفي هالشي قدّامك متل اذا كنتي بدولة غربيــّة - فـ لشو نجي " نتشاطر " عالتلفزيون ؟! 2) بخالفك بقصة " حتى لو كان في اولاد يحضرو " .. لانــّو حتى بالغرب ما بيخلّوهون يشوفو هيك شي الا لبعد عمر معيّن ... لحتى نجي نحنا و " نعلّـمون " ... بعدين بكّــير عليهون ، لشو العجلة !؟ ليش ليوعو ع شغلات اكبر من عمرون ؟ ![]()
~*¤ô§ô¤*~ No Pain ... No Gain ~*¤ô§ô¤*~
المقاومة مخاطبة الحكّام العرب : لعن الله أناس مثلكم ، فقد أردت لكم الحياة فأردتم لي الموت ... نسيَ الطينُ ساعةً أنــّه طينُُ ُ حقيــرُ ُ ... فـصالَ تيهاً وعربـــَد ... |
||||||||
![]() |
![]() |
#8 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() اي هلا على شو كل هل قصه مشان بوسه و ما بوسه و قبله و ما قبله
خلص ما يزعلو انا مستعد مثل كل هل مشاهد هي اذا الممثلين بيستحو يعني هلكو سمانا بيوصل لعند شفتها و بعدين بيطلع على منخيرها و بيضملي ياها و بيبطخ
卍»•ஐThere Is No SadnesS Without Joy,And There Is No Joy Without Pain ஐ•«卍
كيف اتوبك يا اطهر ذنوبي و اوقف عند حدي و انت ذنب لا غفره الله لي ولا لي عنه توبه كتب الله أن تكون دمشق بك يبدأ وينتهي التكوين أهي مجنونة بشوقي إليها هذه الشام أم أنا المجنون |
![]() |
![]() |
#9 | |||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
ولهالسبب فيه برامج أعدت خصيصا للاولاد وبتعلمهن هي البرامج كتير من الامور الجيدة بس انا حكيت من مبدا دراسة كنت قرات عنها مرة وهالدراسة بتقول: انو الاولاد يللي بيشوفو المودة او الحب بين ابوهن وامهم من خلال ضمة او حتى قبلة صغيرة ولو لمرة بينجحوا بحياتن العاطفية اكتر بكتير من الاشخاص يللي بطفولتن ابوهن وامهم ما كانوا يظهروا اية مودة تجاه بعض طبعا هي بتضل دراسة واحتمال الخطأ وارد فيها بس انا عجبتني |
|||||
![]() |
![]() |
#10 | |||||||||
مشرف متقاعد
|
![]() اقتباس:
![]() المهم .. مزبوط حكيك ، بس بنرجع لقصــّة " ارض الواقع ".. يعني كـ شغلة ( انتي رح تضطري تشوفيها عالتلفزيون ) من منطلق انــّو بالحقيقة هيك عم يصير بالواقع ورا الـ"ابواب المغلقة " ، بس متل مو انتي فعلياً " بالواقع " ما عم تشوفي شو عم يصير وراها ..فـ ليش لحتى تشوفيها عالتلفزيون !؟ برأيي هنن غلط بالتلفزيون انّــو يعرضولك "ما بعد الحدث " ، يعني خلص العرس = خلص العرس .. مافي داعي تورجونا شلون انطباعاتون او " فرحتون " انــّو اخيراً بقينا سوا لحالنا .. ما الها لازمة من الاساس ! اقتباس:
في " برامج " انعملت لكذا وكذا .. بس شو لو كان مسلسل بيندرج تحت " عائلي " !؟؟ ما رح يقدرو الاهل يمنعو اولادون يتفرّجو عليه معون .. فـ لهيك .. خلينا بالسليم .. اقتباس:
لاحظي انّــك قلتي - بناء عالدراسة - انــّو الاولاد اللي بيشوفو المودة والحب بين ( ابوهن وامهم ) .. لانو اكيد رح يكون تصرّفون - للاهل - تصرّف مسؤول قدّام ( اولادهم ) ... يعني الدراسة مبنيــّة ع الاسرة فـقط .. بس مو بين ما بعرف أيّ 2 بيطلعو عالتلفزيون ليعلموهون او يورجوهون الحبّ !! واللي تصرّفون اكيــــد مانّو موجّه لاولاد صغار ![]() نقطة اخيرة ... ليش كتبتيلي بالاحمر ![]() ![]() |
|||||||||
![]() |
![]() |
#11 | |||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
![]() وهالوردة لحوارنا ![]() ... وعلى فكرة ضليت ساعة لفتحت معي اخوية وساعة لحتى قدرت كتبت شو يلي صاير |
|||||
![]() |
![]() ![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|