![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | بحبشة و نكوشة | مواضيع اليوم | أشرلي عالشغلات يلي قريانينها |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 | ||||
شبه عضو
-- اخ حرٍك --
|
![]() لا نعرف قضية اسلامية اثارت جدلا وصخبا كقضية زواج المتعة ..
والمتعة ميدان لسلسة من التناقضات الغريبة التي لا تنتهي ... وتبدأ هذه التناقضات بتباين الموقف الفقهي منها : فالمذهب السني يحرم زواج المتعة ، بل ويتشدد في موقفه هذا الى ابعد حد ، وسنده في هذا التحريم روايات منسوبة الى محمد ، بالمقابل نجد المذهب الشيعي يبيح المتعة ، بل ويتحمس في الدفاع عنها والاصرار على حكمة هذه الممارسة والتأكيد على المضامين التربوية والاجتماعية الكامنة فيها ، بل وتتحول قضية المتعة في بعض الخطاب الشيعي من مباح الى مستحب !!! ( يُنسب الى جعفر الصادق قوله : كل نقطة من مياه الاغتسال ( اغتسال المتعة ) تتحول يوم القيامة سبعين ملكا يشهدون لصالح من مارس المتعة !!!! )( نقلا من كتاب المتعة لشهلا حائري ص 24) ويُروى ان رجلا سأل جعفر : هل لزواج المتعة ثواب ؟؟ فقال الامام الصادق : ان الذي يعقد المتعة مع امرأة لإرضاء الله أو لاتباع تعاليم الدين الحنيف وسنة رسوله أو لعصيان أمر الذي حرّم المتعة ( اشارة الى عمر بن الخطاب !! في حين ان الثابت في كتب السنة أن تحريم المتعة منسوب الى محمد ذاته في روايات صحيحة ) ينال ثوابا عن كل كلمة تبادلها مع المرأة ، ويمنحه الله ثوابا عندما يمد يده الى المرأة ، وعندما يدخل عليها ، ويغفر الله له جميع ما تقدم من ذنوبه ، وعندما يغتسل تحل عليه رحمة الله ومغفرته مرات عديدة على عدد الشعرات التي تبللت بمياه الغسل ) ( نقلا عن كتاب المتعة لشهلا حائري ص 24 ) ترى ما الفرق بين الزواج الدائم وزواج المتعة ؟؟؟ يشترك الزواج الدائم مع المتعة في انه يتطلب عقدا ( أي ايجابا وقبولا من الطرفين ) ويتطلب تقديم مبلغ من المال الى المتمتع بها ، كما يثبت فيه النسب تماما كالزواج الدائم . وتختلف المتعة عن الزواج الدائم في انها زواج مؤقت بمدة معينة ، بحيث تنتهي الزوجية ويفترق الزوجان بمجرد انتهاء الأجل المتفق عليه دون طلاق ، كما أنه لا يتطلب شهودا ولا موافقة الولي ، ولا توارث فيه بين الزوجين الا مع شرطه ، وعدة الفراق فيه حيضتان أو شهران ، ولا يتقيد حق الرجل في اربع نساء كما هو الحال في الزواج الدائم ، اذ يحق للرجل ان يستمتع بعدد لا حد له من النساء!!!!!! ( يروى أن رجل سأل الصادق عن المتعة أهي ربع ؟؟ فقال : تزوج منهن الفاً فانهن مستأجرات !!!!!!! ) تُعتبر المتعة واحدة من أكثر المسائل جدالية في التنظير الشيعي الفقهي ، اذ يُغرقنا علماء الشيعة بكتب تمجد المتعة وتروج لها بل وتشنع على من يعارضها !!! ( اقرأ مثلا : المتعة وأثرها في الاصلاح الاجتماعي !!! لتوفيق البعلبكي ، والمتعة في الاسلام لحسين يوسف مكي ، والزواج المؤقت لمحمد تقي الدين الحكيم ، هذا فضلا عن ان موضوع المتعة والدفاع عنها هو الموضوع الحاضر في كل كتاب شيعي مكرس للدفاع عن فكر الشيعة وكأن المتعة اصبحت ركيزة من ركائز المذهب الشيعي !!!! ) وبعيدا عن الجدل الفقهي الممجوج الذي يثور دائما كلما طُرح موضوع المتعة فان هدفي من هذا المقال هو طرح السؤال التالي : هل المتعة هي علاقة جنسية سوية ومقبولة اجتماعيا وعرفاً ؟؟؟ ما هو الفارق الحقيقي بين المتعة والدعارة او الزنى ؟؟؟؟؟؟؟؟ كيف يُحرم الفقه الشيعي الزنى ويبيح المتعة ؟؟؟ واذا سلمنا بأن الفارق الوحيد بينهما هو ثبوت النسب في المتعة فالسؤال الذي يطرح هنا : اذا استعمل الرجل وسيلة لمنع الحمل الا يزول هذا الفارق الوهمي ؟؟؟ وهذا ما يحدث عمليا في جميع حالات المتعة اذ يستحيل ان تجد رجل يقدم على عقد المتعة وهو يتوقع ان يرزق بابن نتيجة هذه العلاقة التي تقوم اساسا لهدف اشباع الدافع الجنسي فحسب ( هذا مع ملاحظة ان النظرة الاجتماعية لإبن المتعة هي نظرة احتقار .. تقول الدكتورة شهلا حائري في كتابها المتعة : على الرغم من أن للاولاد المولودين في اطار نوعي الزواج ( الدائم والمتعة ) حقوقا متساوية ، يعاني الاولاد من جراء زواج المتعة من وضع اجتماعي موصوم ، وتتجلى الفوارق بين العلاقتين من خلال القول الشائع الذي يستخدمه المرء للاحتجاج على الظلم الذي يعاني منه : هل انا ابن متعة ؟؟؟ ) ( ص 295 ) بل كثيرا ما تشير وسائل الاعلام في ايران الى حيلة طريفة يلجأ اليها من يمارس الفجور والدعارة للتهرب من المساءلة الشرعية وذلك بادعاء ان العلاقة هي زواج متعة لا زنى !!!!!!!!! اشكالية اخرى تحيط بزواج المتعة : يشدد فقهاء الشيعة ومنظرو المتعة على الاهداف التربوية الكامن فيها ، فالمتعة – في نظر هؤلاء – تحمي الشباب من الوقوع في الحرام ، ولكن الواقع يثبت العكس دائما ، اذ يندر ، بل يستحيل ، ان تجد فتاة تقبل بممارسة المتعة لهدف المتعة فقط ، ولا ندري ما الفائدة من اباحة علاقة اذا كان أهم طرف فيه – وهو المرأة – لا يقبل به !! في حين انك تجد الافا من النساء ممن يمتهن ممارسة المتعة بهدف كسب المال تماما كما تفعل الغواني والمومسات !!! اذكر هنا حداثة جرت معي شخصيا ، فقبل سنتين كنت مشغولا باعداد دراسة منهجية عن زواج المسيار ، وقد رأيت ان الحق بالدراسة فصلا في توضيح الفرق بين المسيار والمتعة ، ورأيت ان اقرن الدراسة الفقهية النظرية بدراسة منهجية واقعية ، ولذلك ذهبت الى منطقة السيدة زينب في ريف دمشق ( وهي منطقة تقطنها أعداد كبير من شيعة العرق ، كما يقصدها الشيعية من كل مكان لزيارة مقام زينب ) وهناك تعرفت على شيخ عراقي شيعي ، وساعدني في الحصول على بعض المراجع الفقهية في موضوع المتعة ، وكان يقول لي دائما في معرض دفاعه عن المتعة : ( نحن الشيعية ما كو مشكلة جنسية عندنا .. اذا الواحد يبي يستانس يعقد متعة !!! ) وعندما صرحت له برغبتي في ممارسة المتعة ابدى حماسا في مساعدتي ... ووعدني باحضار فتاة كي امارس معها المتعة ، وبالفعل فقد عرفني على امرأة عراقية عمرها 37 سنة ، وعندما تفاوضنا في ( التفاصيل المالية ) طلبت مني مبلغ 4الاف ليرة سورية ( ما يعادل 80 دولار ) مقابل متعة لمدة اسبوع فقط وعندما استكثرت المبلغ قالت لي باستخفاف : ( يبى اذا ما يعجبك في ميت واحد يقبل ... مع السلامة ... ) اذن .. ما الفارق الحقيقي بين الدعارة والمتعة ؟؟ وبماذا تختلف ممارسة البغي عن ممارسة المتعة ؟؟ يجيبنا عز الدين بحر العلوم : المتعة ليست من قبيل قضاء الحاجة دون الخضوع الى تبعات الزواج الشرعي لتكون المرأة لعبة بيد الرجل تستقبل في كل ساعة ضيفا جديدا يشبع بين احضانها رغباته الجنسية .. فللمتعة شروط واحكام هي : العقد ( أي تبادل الفاظ الايجاب والقبول ) والمهر والعدة وثبوت النسب ) ( مجلة العربي : ع 61 – 1963 ) لا ندري ان كان الشيخ بحر العلوم جادا في هذه ( الفروق !! ) التي تميز بين المتعة والدعارة أو الزنى !!!!! هل تعتبر ان الفوارق الشكلية ( الايجاب والقبول – ثبوت النسب – ذكر المدة – العدة – المهر ) هي الفوارق الحقيقة التي تميز الزنى عن المتعة ؟؟؟ ترى هل تسمية اجرة العاهرة ( مهرا) ( بالمناسبة كانت اجرة العاهرة في الجاهلية تسمى مهر البغي ) واشتراط ان يتم الاتفاق بينهما بصيغة محددة الالفاظ ( ايجاب وقبول ) يقلب الحقائق ويجعل الحرام حلال والدعارة طهر ونقاء ؟؟؟ عندما يرغب شخص بممارسة الفجور مع عاهرة فأنه يبدأ هذه العلاقة بالتفاوض ( الايجاب والقبول في الاصطلاح الاسلامي ) ثم يتفقان على الاجرة ( المهر ) والمدة التي تتناسب مع الاجرة ( أجل العقد ) اذن ما هو الفرق الحقيقي بين العلاقتين بعيدا عن التسميات الشكلية ؟؟؟ وهل اختلاف التسميات تجعل الحلال حرام والدعارة نقاء ؟؟؟ ثبوت النسب والعدة !!!!!!!! هل تعتقد ان من يقدم على ممارسة شرعت اساسا لاشباع الدافع الجنسي بأسهل الطرق ومن خلال علاقة عابرة كالمتعة سيفكر في حدوث حمل ؟؟ ماذا لو أنه اتخذ الاحتياطات اللازمة لتجنب الحمل ؟؟ لقد اعتدنا دائما في الخطاب الاسلامي على المراهنة على قضية الاخلاق بحيث يُصوّر الاسلاميون انفسهم على أنهم سدنة الحشمة والاخلاق ، وأن خصومهم هم اراذل القوم ودعاة الفجور والتحلل والاباحية ، وعلى هذا الاساس يُختزل الغرب الى فجور وعهر وتغيب كل قيمه الانسانية والحضارية ، أما العلمانية فهي (لا تعرف أية أخلاقيات ... فالدعارة والاباحة الجنسية من أبجديات العلمانية ) !!! ومن هنا فقد احببت في هذا المقال ان انبه الاسلاميين الى انهم في واقع امرهم انما يقعون في مغالطات خطيرة ، فهم يتهموننا بتهمة خطيرة وينسون أنهم يمارسون تجاوزات اخلاقية تحت ستار شرعي غريب ؟؟؟ يتهموننا ( نحن العلمانيين ) بالدعوة الى الدعارة وينسون أنهم يمارسون شكلا من اشكال الدعارة المقننة ... يتهموننا بالانحلال الاخلاقي وينسون أن المجتمع الاسلامي ( من عصر الخلافة الاسلامية وحتى اليوم ) غارق في الانحلال .... يتهمون الغرب بأنه يعيش كل الموبقات وينسون ان التاريخ الاسلامي عرف كل اشكال الموبقات الجنسية والشذوذ المرذول .. |
||||
![]() |
#2 | |||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
اما العلاقة العابرة فهي الزنا وهي تختلف قلبا وقالبا عن زواج المتعة والاولاد الناشئون عن هذه العلاقة هم اولاد زنى وهذه هي مشكلة الغرب ان كثير من ابناءهم لا ينتمون الى اسر وتفشت ظاهرة العنف والانحلال والسرقات بسبب ذلك . |
|||||
![]() |
#3 | ||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() ألفاظ جنسية فاضحة لاتحمل صفة القداسة والطهارة على صفحات الكتاب المقدس
سفر نشيد الأنشاد ويدعي المسيحيون أن رب العالمين أوحاه إلى نبيه سليمان عليه السلام : نشيد الانشاد [ 7 : 1 _ 9 ] : (( مَا أجمل خَطْوَاتِ قَدَمَيْكِ بِالْحِذَاءِ يَابِنْتَ الأَمِيرِ! فَخْذَاكِ الْمُسْتَدِيرَتَانِ كَجَوْهَرَتَيْنِ صَاغَتْهُمَا يَدُ صَانِعٍ حَاذِقٍ. سُرَّتُكِ كَأْسٌ مُدَوَّرَةٌ، لاَ تَحْتَاجُ إِلَى خَمْرَةٍ مَمْزُوجَةٍ، وَبَطْنُكِ كُومَةُ حِنْطَةٍ مُسَيَّجَةٌ بِالسُّوْسَنِ. ثدياك كَخِشْفَتَيْ ظَبْيَةٍ تَوْأَمَيْنِ. عُنُقُكِ كَبُرْجٍ مِنْ عَاجٍ. عَيْنَاكِ كَبِرْكَتَيْ حَشْبُونَ عِنْدَ بَابِ بَثِّ رَبِّيمَ. أَنْفُكِ (شَامِخٌ) كَبُرْجِ لُبْنَانَ الْمُشْرِفِ عَلَى دِمَشْقَ، رَأْسُكِ كَالكَرْمَلِ، وَغَدَائِرُ شَعْرِكِ الْمُتَهَدِّلَةُ كَأُرْجُوَانٍ، قَدْ وَقَعَ الْمَلِكُ أَسِيرَ هَذِهِ الْخُصَلِ. مَا أَجْمَلَكِ وما أحلاك أيتها الحبيبة باللذات ! قَامَتُكِ هَذِهِ مِثْلُ النَّخْلَةِ، وَثدياك مِثْلُ الْعَنَاقِيدِ. قُلْتُ: لأَصْعَدَنَّ إِلَى النَّخْلَةِ وَأُمْسِكَنَّ بِعُذُوقِهَا، فتكون ثدياك كَعَنَاقِيدِ الْكَرْمِ، وَعَبِيرُ أَنْفَاسِكِ كَأَرِيجِ التُّفَّاحِ. وفَمُكِ كَأَجْوَدِ الْخَمْرِ! )) ترجمة كتاب الحياة . . . قد يأتي مغالط مكابر من عشاق التفسير بالرمز أو ( الشفرة ) ليقول لنا ما لايفهم ولا يتصور في هذا الكلام الجنسي الفاضح . . . وليت شعري ماذا يقصد الله جل جلاله بفخذي المرأة المستديرين و بسرتها وبطنها وثدياها . . . ؟! ( تعالى الله عما يصفون ) أليس من المخجل يا نصارى أن تتدعوا ان الله تبارك وتعالى يوحي بهذه القذارة ولو كان الوحي على شكل رمزي ؟! ألم يجد كاتب سفر نشيد الانشادَ ألفاظاً أخرى يستعيض بها عن هذه الألفاظ الذي لا يختلف اثنان على مبلغ وقاحتها ؟ أيها القارىء الكريم : ان هذا الإصحاح من الكتاب المقدس لم يترك شيئاً للأجيال اللاحقة التي تهوي الغزل الجنسي المفضوح ، فهو لاشك مصدر إلهام لمن يسلك طريق الغزل الجنسي الفاضح . وأخيراً : هل يجرأ الآباء بقراءة هذا الكلام في القداس أمام الرجال والنساء ؟! الفراش المعطر !! في سفر الأمثال 7 : 16 ، زانية متزوجة تقول لرجل : (( بالديباج فرشت سريري بموشّى كتان من مصر. عطرت فراشي بمرّ وعود وقرفة. هلم نرتو ودّا الى الصباح. نتلذذ بالحب. لان الرجل ليس في البيت )) التغزل بثدي المرأة على صفحات الكتاب المقدس !! سفر الأمثال [ 5 : 18 ] : (( وافرح بامرأة شبابك الظبية المحبوبة والوعلة الزهية ، ليروك ثدياها في كل وقت ! )) نشيد الأنشاد [ 8 : 8 ] : (( لَنَا أُخْتٌ صَغِيرَةٌ ليس لها ثديان ُ، فَمَاذَا نَصْنَعُ لأُخْتِنَا فِي يَوْمِ خِطْبَتِهَا ؟ )) ونحن نسأل : كيف يمكن أن تأتي مثل هذه العبارت المثيرة للشهوة من الذات الالهية المباركة ؟! كيف يصور لنا الكتاب المقدس حجم عورات الشباب وكمية المني الخارج ذكورهم ؟ سفر حزقيال [ 23 : 19 ] : (( فأكثرت _ أهوليبة _ زناها بذكرها أيام صباها التي فيها زنت بأرض مصر وعشقت معشوقيهم الذين لحمهم كلحم الحمير ومنيهم كمني الخيل )) ترجمة الفانديك نحن نسأل : أليس هذا تصويراً مخجلاً خادشاً للحياء على صفحات الكتاب المقدس ؟! إن السؤال الأول الذي يخطر على فكر إي إنسان عند قراءة هذه الألفاظ هو التالي : أي أبٍ أو أم أو معلّم مهذِّبٍ يمكن له أن يقول بأنه لا يخجل من التفوّه بعبارات كهذه أمام أطفاله أو أنه يسمح لأطفاله بالتفوّه بها سراً أو علانية؟.. لا بل أي معلّم يسمح حتى لتلاميذه البالغين بالتفوّه بها! ألم يجد كاتب هذا السفر ألفاظاً أخرى يستعيض بها عن هذه الألفاظ الذي لا يختلف اثنان على مبلغ وقاحتها ؟ كيف يوصي الكتاب المقدس بسرقة النساء واغتصابهن ؟ جاء في سفر القضاة [ 21 : 20 ] : (( فَأَوْصَوْا بَنِي بَنْيَامِينَ قَائِلِينَ: انْطَلِقُوا إِلَى الْكُرُومِ وَاكْمِنُوا فِيهَا. وَانْتَظِرُوا حَتَّى إِذَا خَرَجَتْ بَنَاتُ شِيلُوهَ لِلرَّقْصِ فَانْدَفِعُوا أَنْتُمْ نَحْوَهُنَّ ، وَاخْطِفُوا لأَنْفُسِكُمْ كُلُّ وَاحِدٍ امْرَأَةً وَاهْرُبُوا بِهِنَّ إِلَى أَرْضِ بَنْيَامِينَ.)) ونحن نسأل : أين القداســة في هذا الكلام ؟ أوصاف فاضحه مقززه على صفحات الكتاب المقدس : سفر حزقيال [ 16 : 35 ] : (( لِذَلِكَ اسْمَعِي أَيَّتُهَا الزَّانِيَةُ قَضَاءَ الرَّبِّ: مِنْ حَيْثُ أَنَّكِ أَنْفَقْتِ مَالَكِ وَكَشَفْتِ عَنْ عُرْيِكِ فِي فَوَاحِشِكِ لِعُشَّاقِكِ . . . هَا أَنَا أَحْشِدُ جَمِيعَ عُشَّاقِكِ الَّذِينَ تَلَذَّذْتِ بِهِمْ، وَجَمِيعَ محبيك مَعَ كُلِّ الَّذِينَ أَبْغَضْتِهِمْ فَأَجْمَعُهُمْ عَلَيْكِ مِنْ كُلِّ نَاحِيَةٍ، وَأَكْشِفُ عورتك لهم لينظروا كل عورتك . . . وَأُسَلِّمُكِ لأَيْدِيهِمْ فَيَهْدِمُونَ قبتك وَمُرْتَفَعَةَ نُصُبِكِ، وَينزعون عنك ثيابك وَيَسْتَوْلُونَ عَلَى جَوَاهِرِ زِينَتِكِ وَيَتْرُكُونَكِ عريانة وعارية . )) ونحن نسأل : كيف يمكن لرب الأسرة أن يقرأ مثل هذا الكلام على بناته وأولاده بل كيف يمكن له أن يترك كتاباً يحتوى على مثل هذه الالفاظ في بيته ؟ ! شمشون يمارس الزنى مع إحدى البغايا بمدينة غزة على صفحات الكتاب المقدس ! يقول كاتب سفر القضاة [ 16 : 1 ] : (( ثم ذهب شمشون إلي غزة ورأى هناك امراة زانية فدخل إليها )) ( راعوث ) تضاجع ( بوعز ) بتوصية من حماتها على صفحات الكتاب المقدس : يقول كاتب سفر راعوث [ 3 : 4 ] : (( ومتى اضطجع فاعلمي المكان الذي يضطجع فيه وادخلي واكشفي ناحية رجليه واضطجعي وهو يخبرك بما تعلمين )) داود النبي يضاجع فتاة صغيرة في فراشه على صفحات الكتاب المقدس !! : يقول كاتب سفر الملوك الأول [ 1 : 1 ، 3 ] : (( وشاخ الملك داود . تقدم في الأيام . وكانوا يدثرونه بالثياب فلم يدفأ . فقال له عبيده ليفتشوا لسيدنا الملك على فتاة عذراء فلتقف أمام الملك ولتكن له حاضنة ولتضطجع في حضنك فيدفأ سيدنا الملك ففتشوا عن فتاة جميلة في جميع تخوم إسرائيل فوجدوا ( أبشيج ) الشونمية فجاءوا بها إلي الملك )) الكتاب المقدس يحدثنا عن 200 غلفة ( جلدة الذكر التي تقطع عند الختـان ) قدمت كمهر !!! جاء في سفر صموئيل الأول [ 18 : 25 ] : أن نبي الله داود طلب أن يكون زوجاً لأبنة شاول الملك فاشترط شاول عليه أن يكون المهر 100 غلفة : (( فَأَبْلَغَ عَبِيدُ شَاوُلَ دَاوُدَ بِمَطْلَبِ الْمَلِكِ، فَرَاقَهُ الأَمْرُ، وَلاَ سِيَّمَا فِكْرَةُ مُصَاهَرَةِ الْمَلِكِ. وَقَبْلَ أَنْ تَنْتَهِيَ الْمُهْلَةُ الْمُعْطَاةُ لَهُ، انْطَلَقَ مَعَ رِجَالِهِ وَقَتَلَ مِئَتَيْ رَجُلٍ مِنَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ، وَأَتَى بِغُلَفِهِمْ وَقَدَّمَهَا كَامِلَةً لِتَكُونَ مَهْراً لِمُصَاهَرَةِ الْمَلِكِ. فَزَوَّجَهُ شَاوُلُ عِنْدَئِذٍ مِنِ ابْنَتِهِ مِيكَالَ.)) ونحن نسأل : هل يعقل أن نبي الله داود ينطلق ليبحث عن رجال كي يكشف عوراتهم ويمسك بذكورهم ويقطع غلفهم ؟ وماذا فعلت ميكال بكل هذه الأعضاء التناسلية ؟؟ وأين احتفظت بهم ؟؟ كيف توضع مثل هذه العبارت المنحطة في كتاب ينسب للرب تبارك وتعالى ؟ ويقال أن الطعام الذي تتناوله إذا كان فاسداً فإنك تصبح فاسداً وإذا قرأت مواد فاسدة فربما تؤدي إلي نقصان عقلك ! ![]() ![]() |
||||
![]() |
#4 | ||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() يا اخ رائد هذا هو الاعجاز السكسي في التوراة المحرفة ...... فلا تسئ الفهم
![]() |
||||
![]() |
#5 | |||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
![]() ![]() |
|||||
أدوات الموضوع | |
|
|