![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | بحبشة و نكوشة | مواضيع اليوم | أشرلي عالشغلات يلي قريانينها |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 | ||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() أُرثيك يا أمل أم أُرثي نفسي أاتقدم بالتعازي إلى أهلك .. إلى اختِك رجاء وإلى اخيك الصغير ..تطور ام ابقى جالسا مع اخيك الاكبر .. كرامة .. متمسكا به .. محتفظا بما تبقى من مجلسه اتحسر عن رحيلك ام اتحسر على واقع حياتي من بعد رحيلك اصوات فرح وزغاريد تزامنت مع رحيلك ضجت صحف الاخبار وارتفتع مستويات المبيع في عنوان غريب من نوعه غريب لدرجة انه صنع المعجزات وجمع الكنّة (( سعادة )) مع الحماة .. ((الم )) لقرائته في حادثة فريدة في التاريخ اعلنوا زواجك يا أمل لَيتَهُم التقوا ابنتك (( حقيقة )) لتروي لهم قصة والدتها .. ما اصعب وقع الحروف على الاذن عندما تنطقها قائلة : " امي لم تتزوج قط .. امي تم اغتصابها .. عنوة وعلى الملأ "
رايحة تزور
كوخ مسحور |
||||||
![]() |
![]() |
#2 | ||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() ما اصعب حب حين ينطق ..
دعني ابتعد عنك .. ودعني ابتعد عن كل شيء .. عن اي شيء .. دعني ابتعد عن هذا الحب .. عن اشواقه ونيرانه .. عن صفحاته الصفراء .. اللذي استغرب .. تسميتها بالصفراء .. حيث انها .. هي وغيرها .. تحول ايامنا الى سواد سواد دامس .. فيه فسحة من امل اسود .. يخلقون لوحة سوداء .. امعن النظر فيها .. لا ارى سوى .. سواد .. لا ادري لماذا .. ارى في كل سواد سواد .. وفي كل بياض سواد .. هل أنا متشائم .. ؟ فعلول .. يا زلمي انا عانة عبالي الكتابة .. وشغت كلماتك .. وخصوصا الكلمة الاخيرة .. فخامة .. ههههههههههههههههههه دام قلمك براقا ![]()
,, Abu Mustafa ,,
الخيار لك...والرغبة منك...والحل بيدك...لنكون كلنا معا في سبيل مستقبل أخوية... .. عقلنا .. ليس وظيفته التفكير .. لكن لرفع مستوى الادرينالين عندما نفعل شيئا منافيا له .. .. احتجاج دماغي . |
||||||
![]() |
![]() |
#3 | |||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() اقتباس:
اغتصبوها .. وهللوا لمغتصبيها .. اغتصبوها بثيابها البيضاء اغتصبوها قبل نضجها اغتصبوها من عيوننا أمل .. قُطفت قبل البلوغ ورحلت قبل الميعاد .. بكثير |
|||||||
![]() |
![]() |
#4 | ||||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() خارج السرب ترحل
كلماتك تعلن ثورة...وقلب يعلن إنقلاب وأحتار لماذا صمت أمامها جميل باسلوبك جدل
قلْ هُوَ الحُبُ
كَأَنَّ اللهَ لا يَحْنُوْ عَلى غَيْرِكَ لا يَسْمَعُ إِلاَّكَ ولا فِي الكَوْنِ مَجْنُونٌ سِواكْ. لَكَأَنَّ اللهَ موجُودٌ لِكَيْ يَمْسَحَ حُزْنَ النَاسِ فِي قَلْبِكَ، يَفّْدِيْكَ بِمَا يَجْعَلُ أَسْرَارَكَ فِي تَاجِ المَلاَكْ. |
||||||
![]() |
![]() ![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|