![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | بحبشة و نكوشة | مواضيع اليوم | أشرلي عالشغلات يلي قريانينها |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 | ||||||
مشرف متقاعد
|
![]() ثمه شيء تجنبت دائما ذكره لك , و ان اكن اظن اني لامسته في مناسبه او مناسبتين . الشيء الذي اشير اليه هو تجربه طفليه باكره عشتها في منزل اهلي قرب اوسلو. لا بد اني كنت في السابعه او الثامنه حينها . لكن الواقعه وقعت قطعا قبل عيد ميلادي الثامن , لان اسرتنا انتقلت قبله الى اقامه في مدريد دامت اربعه اعوام . اذكر اني كنت اجري على درب في الغابه و جيوبي مليئه بحبات من البندق اردت ان اريها لامي فور وصولي الى البيت . فجأه لمحت خشفا * صغيرا على ارضيه الغابه الرطبه. ما برحت تلك االارواق محفوره في عقلي لان بعضا منها كان على ما اذكر متناثرا على الخشف المستلقي ذاته ظنت ان الخشف نائما و اعتقد - و ان اكن غير متأكد من ذلك الان- اني تسللت نحو الحيوان اما لامسد جسده او لازاحه تلك الاوراق الصفراء و الحمراء عنه. لكن الخشف لم يكن نائما ... كان ميـتا .. الخشف الميت او بالاحرى حقيقه اني انا من اكتشف الخشف الذي كان ميتا اثارت لدي شعورا قويا بالخزي .. شعورا لم استطع قط اخبار امي او ابي او حتى جدتي او جدي به . و لو اني جريت باكيا نحو امي في البيت لظفرت بالتأكيد بما احتاج اليه من عون لتجاوز تلك التجربه المؤلمه. لكني لم استطع قط البوح بها لقد كانت تجربه مهينه جدا بحيث لم اكشف عنها لاي مخلوق كان . * الخشف : ابن الظبي الصغير جوستين غاردر مقطع من روايته مايا .. استوقفني الوصف او السرد للموقف او يمكن الروح الطفوليه اللي فيه بساطه الموقف مع خوفو منو و تزكرو لالو بادق تفاصيلو .. ![]()
من يومها صار القمر أكبر :)
______
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
|
||||||
![]() |
![]() |
#2 | ||||||
منسّق
|
![]() منيح كان خشف
/ . / الـــــ ح ــــــريــه لــــصــوت الـضــمـيــر / . /
|
||||||
![]() |
![]() ![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|