![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | بحبشة و نكوشة | مواضيع اليوم | أشرلي عالشغلات يلي قريانينها |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 | ||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() لم يعد الإصلاح شعاراً متداولاً في سورية في السنوات الخمس الماضية، لا من قبل السلطة ولا المعارضة. الأولى لأنها رأت أخطاراً قد تدهمها من حولها فأحدثت تبديلات في أولوياتها، وقدمت مسألة الأمن والاستقرار على كلّ شيء. والثانية لأنها وصلت إلى تخوم اليأس من احتمال مساهمة النظام في الخروج بالبلاد من أوضاعها المأزومة إلى ضفاف الحرية والديمقراطية والازدهار.
وفي الأساس، لا تأخذ السلطة مفهوم الأمن والاستقرار من حيث ينبغي أن يؤخذ، وتجعله متعارضاً بل مواجهاً لمفاهيم "الإصلاح الاقتصادي" أو "الإصلاح السياسي" أو الإداري أو القضائي أو أيّ إصلاح. ليبقى مجرّد ذريعة لتخلّي السلطة عن مسؤولياتها القانونية والاجتماعية والاقتصادية، وثغرة – من ثَمّ- في شرعيّتها على الأرض، بمعزل عن شرعيتها المُستمدّة من الشعب وتمثيلها الحقيقي له. في المقابل، نأخذ نحن مسألة الأمن والاستقرار بمنتهى الجدّية والمسؤولية. ليس على طريقة النظام الذي لا يعني إلاّ ذاته عند الحديث عنهما، بل من حيث هما تعبير عن سلامة البلاد والمجتمع وحصانتهما من أيّ تهديد داخلي أو خارجي. ولا يتعارض هذا الفهم – بل يتكامل وينسجم- مع مسار التنمية والحرية وحقوق الإنسان في الحياة والحرية والعمل والعدالة، أو مع مبدأ المواطنة والمجتمع المدني. في حين تبدو السلطة وكأنّها تقول إنها لا تستطيع "حمل بطّيختين في وقت واحد"، وهذا اعترافٌ مباشر بالعجز عن تحمّل المسؤولية تجاه المجتمع والتاريخ. فقد أصبح واضحاً وضوح الشمس كون الإصلاح السياسي والاقتصادي والإداري والقضائي طريقاً مباشراً يفضي إلى تعميق الأمن والاستقرار. وبشكل مغاير لما تقوله حين تنبذ متطلّبات الإصلاح، لا تتردّد السلطة في اتّخاذ قرارات صعبة، حتى على حكومة منتخبة ديمقراطياً، مثل رفع الدعم عن أسعار الوقود، وتحرير التجارة الخارجية والتحضير للانضمام لمنظمة التجارة الخارجية، وتسهيل – أو عرقلة- الانضمام إلى مشاريع الشراكة مع أوروبا. من ناحية أخرى، كنّا نسمع دائماً، وبشكل أكبر مؤخّراً، كلمات متساقطة على هامش رجال النظام تقول إن هذا الشعب "لا يمشي إلاّ بالعصا"، وهذا في العصر الحديث بمثابة "إعلان إفلاس" وعجز وتأخّر مقيم، وتخلّ آخر عن تحمّل المسؤولية. إلى ذلك أيضاً، يتّضح يوماً بعد يوم، أن استمرار حالة الطوارئ لا يملك مبرراً، وأن متابعة السياسات الأمنية ليست وسيلة لضمان الأمن والاستقرار، حتى للنظام نفسه. ما يحدث هو العكس، حيث تتراكم الأخطاء والتوتّر الداخلي بفعل الحملات الأمنية والاعتقالات السياسية والمحاكمات المسيئة لوجه سورية بين أبنائها وفي العالم. فإطلاق الحريات العامة، وإنهاء السجن السياسي والأحكام العرفية، هما الخطوة الأولى نحو ضمان الأمن والاستقرار وتأسيسهما على الأساس الثابت المعاصر، ونحو وضع البلاد على بداية الطريق الصحيحة. موقع إعلان دمشق للتغير الديمقراطي السلمي
الحرية لكل أسرى الحرية في سوريا...
العربي الذي لايجرأ من الذل والخوف على رفع رأسه لرؤية القمر !!! كيف سينتصر على غزاة القمر؟؟!! |
||||||
![]() |
#2 | ||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
واعتقد انو السيد الرئيس تبنى الموضوع من جديد اثناء ترؤوسه عام 2000 من ضمن عدة خطط اقتباس:
هل المقصود خدام ام البيانوني ام الغادري؟؟ اقتباس:
ياريت بس مثال واحد اقتباس:
رح يزيد الطين بلة اقتباس:
هلق مفهوم الامن صار متعارض مع الاصلاح الاقتصادي ؟؟ ![]() اذا انا نشرت شرطة وجيش قوي بكون عم طوق الاقتصاد ؟؟ انو تخلي عم يحكي عنو هاد ؟؟ في دولة بتمشي لو مؤسساتها مو ماشيية ؟؟ لو المؤسسات مو شغالة كانت البلد منهارة من 60 سنة صح في نسبة كبيرة من الفساد بس يوم عن يوم عم تخف يعني غريب من كاتب المقال عنجد غريب المقال مجرد مقارنة كانو الدولة عبارة عن كفار والمعارضة المزعومة هيي لمسة المسيح الشافية المعافية اللي رح تطهر البلد و تخلصو من كل امراضو ![]() بعتذر صديقي فيفا مارح اقدر علق على بقية النقاط باعتبار انو المسيح قام حقا قام وتحيا المعارضة وبوركت اعمال المسيح
الإصلاح يبدأ و ينطلق من حاجاتنا الداخلية فقط و
نرفض أي إصلاح يفرض من الخارج تحت أي عنوان أو مبرر وإن لم نكن ندعي المثالية و الكمال الدكتور بشار الأسد لك رووووووووووووووووووووووووووح القلب داعيلك تفووووووووو على الطائفية . يحيا الانتماء الوطني |
||||||
![]() |
#3 | |||||||
عضو
|
![]() اقتباس:
لك انعل (من كثرة العلة ) وعم نقول انو هدول الناس آخر مين بيتسموا معارضة (وعم بحكي عن اللي ذكرتون حضرتك) هلا لاحظلي قصة انو فيفا قال الامن من وجهة نظر السلطة يعني وفق اللي بدا ياه مو اللي بدو ياه الشعب يعني بدك تعمل اصلاح لاي شي صار بدك تقول دولة مواجهة وحالة حرب وما بعرف شو هيك فكرة السلطة يعدين بتقلي الفساد خف؟ يا حبيبي الفساد بتلاقيه من المطار للمطار روقنا ادهم
وحياة سواد عينيك يا حبيبي غيرك ما يحلالي
we ask syrian goverment to stop panding akhawia نقسم سنبقى لاننا وارضنا والحق اكثرية |
|||||||
![]() |
#4 | |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
![]() اقتباس:
اي الله ماطلع منو هيك حكي |
|
![]() |
#5 | |||||||
مشرف متقاعد
|
![]() اقتباس:
بتعرف كنت راد عليك قبل و مسحت ردي لأنو ما بدي افوت بسجالات عقيمة.. لك أخي انت قريت؟ حلّفتك بالله قريت البيان؟ و فهمتو؟ وين عملو حالهون المسيح المخلّص بدي افهم... و للا قلك.. لا تفهّمني عم ارجع اقرا ردك الأول مرة و مرتين و تلاته.. ماني شايف غير شلف حكي و تخوين رخيص بصراحة.. انو مكتوب باين من عنوانو و موقّع انو اعلان دمشق.. فتت تكسّر و تطبّش و تتمهزا و بلاوي سود, ما نقصك غير تصف العالم بالدور و على كفين كفين... لك أخي عجبوك ما عجبوك ما بيهمني... ما بتقدر تحترم انو غيرك ما يفكر متلك؟ اذا ماني غلطان من كام يوم نزّلت موضوع عن حافظ الأسد و حطيت لحالك انو بلا ردود سخيفة.. و ما حدا فات خرّبلك الموضوع... لذلك بطالبك بالمعاملة بالمثل و احترام غيرك... اذا ما خارط مشطك الموضوع ما حدا جابرك تقراه و تضيّع وقت فيه.. بس لا تقعد تتمهزا و تستخف بموضوع يجوز غيرك يهمو.. بحكي لجماعة نصهون بالحبس ع حكي... يعني شوي احترام ازا بتريد
أبو مـــــــــ1984ـــــــارال
خبز,, سلم,, حرّية
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
|
|||||||
![]() ![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|