رائعة ومعبرة جدا
بتذكرني بقصيدة بتقول:
داء الذئاب وداء الفيل داحلني فهرعت حيدى كضوران وجوعان
ما لي دساكر ادسوها فتدسقني مثل الدريكة انعو دون دستاني
اعكت سني من الاعكال واغمة هل بات يكلف بالحنفيش حنشاني
هل في الربوع سوى المذميذ يهرقني او المذيل او اللمص اللمدان
بسبست ركبي عن التفراجة الثدم لكن زومر اثباط تباداني
لسا الها تكفاية بس العتب عالذاكرة
بعد انتحار الله وموت الملائكة لا عليكم فالموت مرفوض
|