فسحة امل!!!
قد تكون الحروف التي أخطها هنا موتاً بلا ملامح
ولكن علي ان أصمت
فالصمت ضجيجه يطحن العظام,,,
ولتخسئ كل جلود العرب,,,
لتخسئ كلماتهم لتخسئ مؤتمراتهم ولتخسئ مساعداتهم
هم خيروا بين الموت والذل فكان الموت ياسمينا يتفتح في طرقات النصر
وانها لحياة
تباً إننا جيل كامل من الانتظار .. متى نفرغ من الصبر .. و من مضغ الهواء ..
اتعرى من الجميع كي أجدني,,,,
فأضيع !!!!
حاولتُ أن أغرق أحزاني في الكحول، لكنها، تلك اللعينة، تعلَّمَت كيف تسبح!
|