منذ إعتقال كريم وحتى الأن أجمع كل أصدقائه على برائته وغالبية منظمات حقوق الإنسان المحلية في سوريا
بالإضافة إلى كل من هيومان رايتس وتش والعفو الدولية والان مراسلون بلا حدود
كما كتب عنه في عدد من الصحف العربية والعالمية،وفي تقرير هيومان رايتس وتش السنوي وتقرير العفو الدولية السنوية تم إدانة إعتقال كريم
كما أدان إعتقال كريم كل من تقرير حقوق الإنسان للخارجية البريطانية والخارجية الامريكية(عفكرة تقرير الخارجية الامريكية لحقوق الإنسان حيادي إلى حد ما فلقد ادان التقرير سجل دول في حقوق الإنسان تعتبر حليفة لأمريكا ومثال على هذا مثلاً فلقد ادان التقرير إعتقال الضباط الأربعة في لبنان المتهمين في إغتيال الحريري ونواة الجهاز الامني السوري اللبناني السابق)
لكن حتى الأن مازلت محكمة امن الدولة مصرة على تجريم كريم في هذه التهم الملفقة وهي إضعاف الشعور القومي
سيدي القاضي أقولها لك من اخوية إن أعتقال كريم أضعف شعوري القومي كثيراً!!
الحرية لسوريا من الإحتلال الأسدي
|