اقتباس:
كاتب النص الأصلي : شوط ياقمر
كدت أن
ولكن وسقطت
من ؟ هذي نفرتيتي .. سقطت نفرتيتي .
....
سلي الجيفة يا سنونوتي الكحلية
وتوقفي في جسدي عند تقاطع السكك الحديدية
....
ياراكباً زمن الليمون ... حول
وكلما ناهشك القرن العشرون ... بدل
وتنصت إلى هديل الموج في ازدحام المتوسط ... عجل
اني ارسل عبر جهاز الاسلكي بعضاً إليا .. وبعضاً لألكي .
....
متعاقب أنا .. في أصل الصورة .
عاهدت اللوز والأشياء الؤخر
بأني غداً على قرميدك المهزلة
سأمتطي .. أمتطي .. أين أمتطي ؟
متعاقب أنا فيكي .. ياأينك ؟
ياأينك من أصل الصورة
تسكنني اللامركزية .. ياأينك يابهية
خبريني
هل ضاجعك الهاتف وسط الرياح المنافقة ... عفواً
...
إخلعني عنك يافجر المسامير وأغرق
أغرق بعيداً في أصل الصورة
إنها المهزلة الأخيرة
...
ساورتني شكوك الصوف
وكان هيلاثيلاثي
جالساً عند باب المستودع
...
مهلاً يازهرة الناريد .
أبرق لهم وقل لهم
حزار زهرة الناريد حزار شكوك الصوف
...
معزور أنا أفلا تعزريني
بعد أن سقطت منذ الأزل ولم تزل
تسقط حتى الريش
صورة الأصل من أصل الصورة
|
بحط علي ذمتي لزياد ان كتب هالشعر بنص رب عز دين سلك تحشيش من النوع البعلبكي الفاخر
قال هالضاجعك الهاتف وسط الرياح المنافقة ؟؟عفوا يعني هاي العفوا لولا وجودها بهالقصيدة كان الشاعر طلع تقاعد 
اسكر اسكر اسكر...فهذا العالم مملوء بالليل
|