عزيزي شئ اعتدناه دوما ان نخفي ما بأعماقنا خلف ستار كبريائنا ...وفي لحظة نستيقظ على لدعة الشوق
ولكن لا مجيب....
ولكن كانت لوحتك المتأملة ذاكـ المساء رائعة ومتألقة وترسم بشفافية مشاعر رقيقة ...سلمت أناملكـ يا صديقي
تباً إننا جيل كامل من الانتظار .. متى نفرغ من الصبر .. و من مضغ الهواء ..
اتعرى من الجميع كي أجدني,,,,
فأضيع !!!!
حاولتُ أن أغرق أحزاني في الكحول، لكنها، تلك اللعينة، تعلَّمَت كيف تسبح!
|