عرض مشاركة واحدة
قديم 24/05/2006   #7
شب و شيخ الشباب ammar_d
شبه عضو
-- اخ حرٍك --
 
الصورة الرمزية لـ ammar_d
ammar_d is offline
 
نورنا ب:
Mar 2006
مشاركات:
45

افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : javarmouna
يا فتاة الإسلام :

إن الحجاب أعظم معين للمرأة للمحافظة على عفَّتها وحيائها، وهو يصونها عن أعين السوء ونظرات الفحشاء،

بفضل الحجاب وألف شكر لهذا الحجاب، أجل بفضل الحجاب وحده ولا غيره أبدا أبدا لا نجد من بين النساء المسلمات، امرأة واحدة قد خانت زوجها. أو اتخذت خليلا وعشيقا إلى جانب زوجها. وبفضل الحجاب لا نجد داعرة مسلمة واحدة، على مدى تاريخ العرب كله.
يعني باختصار بفضل الحجاب بقيت النساء العربيات شريفات وعفيفات من أولهن إلى آخرهن، ومنذ أن وجدت المرأة العربية مخلوقة على الأرض.
إذ أن الحجاب هو أقفال العذرية الجديدة للمرأة العربية المسلمة بعد الزواج، والملاك الحارس لشرفها وعفتها.
وما حكايات ألف ليلة وليلة عن خيانة النساء إلا أكاذيب كتاب عجم وهند وسند وحقدهم على النساء المسلمات.
وهذا ما لا تدركه النساء غير المسلمات اللواتي بسب عدم ارتدائهن الحجاب وبسببه فقط قد أصبحن سافرات وخليعات..
فلتحاول واحدة منهن أن ترتدي حجابا ولسوف ترى كيف أن هذا الحجاب ينزل عليها بردا وسلاما ويستحيل إلى صقيع يقتل عندها أية رغبة ليس فقط بالخيانة وإنما الشعور بوساوس الجنس بل وحتى الإنجاب.
آه.. الحجاب والحجاب، ومن ثم الحجاب..
ذلك الحجاب الشبيه بطاقية علاء الدين أمام عيون الرجال الأفاجر.
نعم ذلك الحجاب الذي مناه الله سبحانه و تعالى على أمة العرب دون غيرها باعتبارها خير أمة أخرجت للناس.
فالحذار، الحذار يا أمة العرب والإسلام من هذه الحملة الصليبية الجديدة التي يقودها هؤلاء الفرنسيون الملاعين.
فانهض من ضريحك وانبعث حيا حتى توقف هذه الحملة الصليبية الفرنسية. فأين أنت يا صلاح الدين الأيوبي؟؟؟..
لقد كنا من البداية نعرف سر هذه الدسائس الفرنسية. لقد أغروا الملايين والملايين من العوائل الإسلامية إلى أراضيها ودفعت ومازالت تدفع آلافا من الفرنكات لهذه العوائل، كمعونات اجتماعية حتى تعيش في بحبوحة، لكي لا ترتدي الحجاب في المدارس الحكومية!
يا لهؤلاء الفرنسيين الصليبيين الجدد. هل رأيتم مؤامرة كبرى كهذه؟.. ولكن أمة الإسلام يقظة دوما وأبدا، وتقف لهم بالمرصاد.
إذ هاهي النساء المسلمات تتظاهر في كل مكان دفاعا عن عبوديتها المقدسة!!!
وتقول بأصواتها الغاضبة والساخطة لا وألف لا .. نحن لن نتخلى عن الحجاب حتى الهلاك!..
ولكن عبثا..
ولكن أمتنا العربية والإسلامية، سوف تحبط كل مؤامرات النصارى والصليبيين الجدد في البيت الابيض وتل أبيب.
مثلما سحقت قديما مؤامراتهم الكثيرة..
فإلى الأمام يا أمة العرب والإسلام لنكن درعا واقيا لحجابنا المقدس..
الخزي والعار، و الموت للصليبيين الجدد في البيت الأبيض وتل أبيب وفي باريس.
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.06146 seconds with 11 queries