ربما كان هذا التعبير دقيقاً جدا يا عزيزتي فتاريخنا كله بكاء ولا نعرف من الرقص أكثر من رقصة الديك مذبوحا من الألم , وبما أن الرقص هو شيء غير معقول وغير مصدق في أمة تغتال الفرح فقد أحسنتم إذا أطلقتم على الرقص شطح
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك