عرض مشاركة واحدة
قديم 15/08/2008   #128
شب و شيخ الشباب ..AHMAD
مشرف
 
الصورة الرمزية لـ ..AHMAD
..AHMAD is offline
 
نورنا ب:
Jan 2008
مشاركات:
4,906

افتراضي


اقتباس:
قلتَ في أحد أجوبتك:"لانو ما حدا بيتذكرنا الا بمصلحة"

فهل هذا بالمطلق؟! يعني ألم تشعر مرّةً بعكس ذلك؟! ألم يتّصل بك أحدُهم مجّاناً دون حاجة أو مصلحة؟! إذا كان الجوابُ سلباً بسيطة، فأمّا إن كان إيجاباً فمتى كان ذلك؟ متى كان آخر اتّصال بك يخلو من المصالح؟ هل كان شاباً أم شابّة؟!

لا طبعاً مو بالمطلق.. بس الغالبية مصلحة ..
اما بالنسبة لاخر اتصال مو مصلحة ... كان من زيد Suryoyo و Sandra كنت معصب شوي .. وعميتطمنو مش اكتر ..بس طبعاً ما رديت ..
بينما اخر اتصال رديت عليه .. كان من ريم... يقبرني الي خلقا


هذا كان السؤال الأوّل... بقي لي أربعة .

اقتباس:
في خاطرةٍ لك سمّيتَها "تكوينات... قصيرة جداً" دخلتُ علّي أرتوي من كلماتِك الحلوة، لكنّك لم تمهلني كثيراً ولم تشفِ غليلي، فتوقّف كلُّ شيءٍ حينها.
اسمح لي بالعودة إليها وإلى مقطعٍ خاص بها يقول:
عندما كنت طفلاً...
تمنيت ان يكون لي حصان !!!
كبرت قليلاً
تمنيت ان احصل على فارس
حتى ولو كان بلا حصان
الآن
ازور قبريهما المجاوران لي
!!!

بغضّ النّظر عن لغة خاطرتك هذه، من تعني بالفارس؟! وكيف وددتَ الحصول على فارس؟! ماذا كان سينفعك حينها؟
قسمتَ زمن الخاطرة إلى ثلاثة، الطفولة وبعدها والآن، وجاءت موادّك في تلك الأزمنة مرتّبةً: الحصان والفارس والقبران. ألا ترى معي أنَّ ما بعدَ الطفولة هو الآن وليس غير ذلك، فالآن مهما كان لا يختم الأشياء كما ختمتها بالقبر؟!


ببساطة .. فيني اختصرلك الحصان والفارس والقبر ... بالوطن والمواطن والوطنية ..





اقتباس:
في موضوعٍ آخر تحدّثتَ عن "المخبر" عبر خاطرة طويلة ومعبّرة، فهل أنت واثقٌ من أسطورة المخبر هذا؟! وإن كنتَ على هذه الثّقة، فهل عندك أدلّة؟! وإن كانت ثمّة أدلّة فما موقفك وموقف الإدارة منها؟!
وإن كان حقيقةً كما زُعمَ فكيف لم يستطع جمعٌ مثلكم بهذا القدر من الذكاء من التعرّف عليه؟! فأمّا إن كانَ مجرّد خرافة فعلامَ هذا الاهتمام؟! هديّتي إليه: طزّ فيه وفي أسياده!!!

بالنسبة لخاطرة المخبر ... المخبر ما بعرفو .. لكن نتائج المخبر تعرضتلها ... ومانو شخص واحد ليتم التعرف عليه .. وما بهمني اتعرف عليه ..
بس هي الخاطرة طلعت نتيجة لحقد متراكم مو اكتر

اقتباس:
سؤالي الرّابع كتير بسيط: هل تستطيع أن تحبَّ حقيقةً دون أن ترى وجه المحبوب؟! وإن كانَ الجوابُ بالإيجاب فعلى أيّة أسس يقومُ الحبُّ عندَك؟!

بفهم سؤالك انو بهمني شكل المحبوب او لاء..
ما رح اكذب عليك ... اي بهمني .. بس مو بالدرجة الاولى .. ازا في شغلات فيه بتخليني اتغاضى عن شكلو بحال كان قبيح ما عندي مشكلة

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -
 

 
 
Page generated in 0.03959 seconds with 11 queries