كل من حول الامه العربيه ليسو حلفاء حتى ولو تضاهرو بذلك
فمن شمال العرب
الاتراك الذين ما زالو يتباكون على الدوله العثمانيه ويحملون العرب الجزء الاكبر في سبب سقوطها
لتحالف الشريف الحسين مع الانكليز ضدهم
ومن الشرق ابناء زرادشت عبدة النار او كما اطلق عليهم سابقا الفرس المجوس
لم يغيرهم اعتناقهم للاسلام فلقد دخلوه مكرهين ولاجل اطماع
كما فعل الطلقاء من سادة مكه حينما فتحها النبي ص فتضاهرو الاسلام وبعد وفاته تكالبو على الخلافه
فتاريخ الدوله الفارسيه مع العرب تاريخ دموي ...
شعوب تحمل الحقد والغل في قلوبها على كل ماهو عربي او يسكن على الارض العربيه
je te vois ke tu es fort sans pleurer ..... et de lamour ni
آخر تعديل ورده بغداد يوم 27/03/2009 في 00:36.
|