الصورة تذكرني بفيلم لطه حسين
عندما كان يذهب الى المكتب و هو ضعيف البصر و بعدها أصبح ضرير و تابع التدريس في المكتب الذي هو أقل تنظيم مما نشاهده في هذه الصورة
و مع ذلك ثابر و ثابر حتى أصبح عميد الأدب العربي في القرن العشرين
كم من نعمة لدينا و لا نقدرها
لله الحمد و المنة
مشكورة أختي الكريمة على الصورة
{ إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب }
|