اقتباس:
كاتب النص الأصلي : اللامنتمي
أنا في حالةِ صلاة , نصفُ جَسَـدي غائبٌ في النور وَ صوتٌ خافتٌ يطرقُ قلبي لأسـتيقظ
الآن لا شَـيءَ يدلُ على أني كُنت وحدي مُسـبقا ً ,.
|
وانا في حالةِ زجاج..
أرى الأشياءَ برائحةِ الحقيقة
وصلاتكُ جزءٌ من حالتي
في أي صلاةٍ سنلتقي؟
قلْ هُوَ الحُبُ
كَأَنَّ اللهَ لا يَحْنُوْ عَلى غَيْرِكَ
لا يَسْمَعُ إِلاَّكَ
ولا فِي الكَوْنِ مَجْنُونٌ سِواكْ.
لَكَأَنَّ اللهَ موجُودٌ لِكَيْ يَمْسَحَ حُزْنَ النَاسِ فِي قَلْبِكَ،
يَفّْدِيْكَ بِمَا يَجْعَلُ أَسْرَارَكَ فِي تَاجِ المَلاَكْ.
|