شكرا لكل الزملاء وأسف على التخير في الرد
بنسبه للموضوع ككل أحب أن أوصل فكرة لجميع الناس موالاة ومعارضة
إن أي إنسان شريف خائف على مصلحة بلاده وعلى وطنه الغالي سوريا يجب أن يشارك في عملية التغير الديمقراطي دون اللجوء إلى الخارج أو الاستقواء بالخارج لفرض الحل على الداخل.
الوطن السوري منذ 8/3 /1963 ( استلام البعث لسلطة) وهو يعيش في حالة ثبات السلطة البعثية للأسف صادرت كل شيء وفرضت القوانين البالية وعملت على تكريس الاستبداد وتقوية السلطة الديكتاتورية
تصور السلطة البعثية بعد أقل من أسبوع على استلامها الحكم في 13/3/1963 أصدرت القيادة مرسوم تشريعي رقم 4 لعام 1963 الذي ينص على حضر كل الصحف والمطبوعات وختم وإغلاق أماكن طباعتها كما نص القانون على وضع اليد على الأموال المنقولة والغير المنقولة لأصحاب الجرائد والمطبوعات
المهم من كل هذا الحديث أن الوطن مغتصب من 42 سنة وقد تمت ممارسة شتى أنو القمع والتسلط والعنف ضد المجتمع السوري الذي لم يعد له هم في هذه الحياة سوى المعيشة أو لقمة العيش والحوادث والشواهد والقمع والظلم لا يمكن حصره بمقال أو بيان أو جريدة أن صفحات الدنيا لا تكفي لكتابة الظلم والقمع الذي تعرض له الشعب على يد السلطة الأسدية البعثية
بقى من وين بدك نبدأ يا صياد
من الظلم والقمع يلي تعرضنا لو ومازال قائم
ولا من ملف الاعتقال السياسي يلي لسى ما تسكر وقائم
ولا من الفساد و ممارسات السلطة والمسؤلين و عائلة الأسد الكريمة
عن شو بدك تحي وتشكي النظام السوري من أشد الأنظمة قمعية و استبداد هو ونظام صدام حسين البائد
صحيح بنسبة لقانون الطوارئ هدى القانون يا شباب كرس اغتصاب السلطة البعثية الأسدية للمجتمع السوري
قانون الطوارئ ضروري حتى بأمريكا في قانون طوارئ بس القانون ما يتبق إلى في لحظة مساس الأمن القومي الإستراتيجي لدولة (مثل ما صار بإعصار كاترين فعلوا قانون الطوارئ ) وبيتبق بكل حضارة و موضوعية مو مثل عنى مشان يكرسوا الاستبداد و الديكتاتورية
بعدين شوفو الحقارة النظام ما لتجئ لشعب غير وقت حس حالوا بخطر وأياموا معدودة لتجئوا لشعب وصار الشعب هو الحصن و قلعة المواجهة
طيب وقت كان المواطن ملعون الرب تبعوا ليش ما شافوا
ودمتم لنضال
لي عودة قريبة
|