أنا لمّا بفوت بالحيط ,ما في غير احتمالين , يا بكسرو يابيكسرني , وبما أنو هالحال كتير بتمر باليوم , تمسحنا أنا والحيط وصار في بيناتنا صداقة , وخبز وملح , وكمان العفاريت عم شوف منها كتير وين مارحت كمان تعودنا على بعض بالأخص بالغربة الواحد أحياناً بيدور على واحد يشرب معو كاس .................................................. ....................... مته مو كاس غير شي ما بيلاقي حدا , بعد شوي مابيشوف غير واحد من أصدقاؤو العفاريت طالعلو من المصاصة وعم يمص معو , صار بيناتنا مص متي وصارت الشغلة كتير عادية
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
|