من اهم اعماله:
كان احسان عبد القدوس كاتب مثمر، فبجانب اشتراكة المتميز بالصحافة كتب مايلي:
49 رواية تم تحويلهم جميعا نصوص للافلام.
5 روايات تم تحويلهم الي نصوص مسرحية.
9 روايات تم تحويلهم الي مسلسلات اذاعية.
10 روايات تم تحويلهم الي مسلسلات تليفزيونية.
56 كتاب تم ترجمة العديد من روايات الكاتب والصحفي احسان عبد القدوس الي لغات اجنبية كاالانجليزية، والفرنسية، والاوكرانية، والصينية، والالمانية.
وهذه بعض مؤلفاته التي تحولت الى افلام سينمائية:
-اللَّه معنا
-لا تطفىء الشمس
- في بيتنا رجل
-أنف وثلاث عيون
-أبي فوق الشجرة
-الخيط الرفيع
-أنا حرّة
-دمي ودموعي وابتسامتي
-الطريق المسدود
-بعيدا عن الأرض
-بئر الحرمان
-العذراء والشعر الأبيض
-لا أنام
-الوسادة الخالية
.............................................
ابداعه القصصي :
تمثل مجموعة "لمن أترك كل هذا (1995) "( ) المرحلة الأخيرة في مشوار إحسان عبد القدوس (1979/ 1990) الإبداعي بشكل عام، والقصصي بشكل خاص؛ حيث تحتل هذه المجموعة القصصية المرتبة الثانية والثلاثين ضمن مؤلفات إحسان في مجال القصة القصيرة، التي بدأت لديه في عام 1948 بمجموعته القصصية الأولي " صانع الحب "! وهو ما يعني أن مشوار عبد القدوس الإبداعي (الروائي والقصصي) تجاوز الأربعة عقود؛ومن ثم استطاع هذا المبدع أن يثري المكتبة العربية بإنتاج قصصي كبير, وهو ما نلحظه في الجدول التالي:
جدول يوضح مجموعات إحسان القصصية
[1] المسلسل [2] اسم المجموعة [3] تاريخ الطبعة الأولي
[4] 1 [5] صانع الحب [6] 1948
[7] 2 [8] بائع الحب [9] 1949
[10] 3 [11] النظارة السوداء [12] 1952
[13] 4 [14] أين عمري؟ [15] 1954
[16] 5 [17] الوسادة الخالية [18] 1955
[19] 6 [20] عقلي وقلبي [21] 1959
[22] 7 [23] منتهي الحب [24] 1959
[25] 8 [26] البنات والصيف [27] 1960
[28] 9 [29] زوجة أحمد [30] 1961
[31] 10 [32] شفتاه [33] 1962
[34] 11 [35] بئر الحرمان [36] 1962
[37] 12 [38] لا ليس جسدك [39] 1963
[40] 13 [41] بنت السلطان [42] 1964
[43] 14 [44] علبة من الصفيح الصدئ [45] 1967
[46] 15 [47] سيدة في خدمتك [48] 1967
[49] 16 [50] نساء لهن أسنان بيضاء [51] 1969
[52] 17 [53] دمي ودموعي وابتسامي [54] 1974
[55] 18 [56] لا أستطيع أن أفكر وأنا أرقص [57] 1975
[58] 19 [59] الهزيمة كان اسمها فاطمة [60] 1975
[61] 20 الرصاصة لا تزال في جيبي [62] 1975
[63] 21 العذراء والشعر الأبيض [64] 1977
[65] 22 خيوط في مسرح العرائس [66] 1977
[67] 23 حتى لا يطير الدخان [68] 1977
[69] 24 الراقصة والسياسي [70] 1978
[71] 25 [72] أسف لم اعد أستطيع [73] 1980
[74] 26 [75] زوجات ضائعات [76] 1982
[77] 27 [78] اللون الآخر [79] 1984
[80] 28 [81] وتاهت بعد العمر الطويل [82] 1985
[83] 29 [84] كانت صعبة ومغرورة [85] 1986
[86] 30 [87] الحب في رحاب الله [88] 1986
[89] 31 [90] فوق الحلال والحرام [91] 1987
[92] 32 [93] لمن أترك كل هذا؟ [94] 1990
والمتتبع للجدول السابق؛ يلحظ أن إنتاج إحسان عبد القدوس القصصي اتجه صوب الازدياد من عقد زمني إلي آخر؛ حيث بدأ بمجموعتين فقط في خمسينيات القرن العشرين؛ وهما (صانع الحب / 1948؛ و (بائع الحب/ 1949) وكتب خمس مجموعات في الستينات بدءًا بـ (النظارة السوداء / 1952 ) وانتهاء بـ (منتهي الحب / 1959) وفي السبعينيات كان أوج إنتاج عبد القدوس في الكتابة القصصية؛ حيث كتب تسع مجموعات، بدءًا بـ (البنات والصيف /1960) وانتهاءً بـ (النساء لهن أسنان بيضاء/ 1969)، وفي الثمانينيات كتب ثماني مجموعات؛ بدءًا بـ (دمي ودموعي وابتسامتي 1974) وانتهاءً بـ (الراقصة والسياسي /1978 وأخيراً في تسعينيات القرن العشرين كتب عبد القدوس ثمانى مجموعات أيضاً؛ بدءًا بـ (آسف لم أعد أستطيع /1980) وانتهاءً بـ (لمن أترك كل هذا؟ /1990) بعد رحيله.
وجدير بالملاحظة في إنتاج إحسان عبد القدوس، أن الكاتب قد توقف عن الإبداع الروائي والقصصي أربعة أعوام من عام (1970) إلي عام (1973)؛ وهي فترة التجهيز لحرب أكتوبر المجيدة
يتبع...