آه صوتك صوتك !
ترميه من سماعة الهاتف
على طرف ليلي الشتائي
مثل خيط من اللآليء
يقود إلى غابة ...
وأركض في الغابة
اعرف انك مختبئ خلف الأشجار
واسمع ضحكتك المتخابثة
وحين ألمس طرف وجهك
توقظني السماعة القارسة.
غـــادة السمان
الناس بتتغير و بتنسى ؛ تخبر بعضها ؛
أنــــــا ّ > °° متل كلـ يلي مرواا ؛ °°
|