اقتباس:
كاتب النص الأصلي : معرف
إن كان ولا بد من التعدد.. فتعدد الزوجات أشرف وأفضل من تعدد العشيقات ... فالزوجة الثانية تظل معروفة الأصل والنسب وتظل محصنة في بيت الزوجية وخالية من الأمراض الجنسية التي توجد عند الرجال والنساء الذين يتعاشرون خارج نطاق الزوجية .. وفي حال حملها تكون سمعتها وحقوقها وحقوق الولد محفوظة ومضمونة قانونا |
شو بني آدم هاد شو ما بيقدر يتحكم بعواطفه ولا تعود على اكل الهوا ؟!
يعني ما في حياة متساوية عادلة اجباري يكون الجنيس والحياة العاطفية محور الحياة مافي عندك خيارات يا اما الزواج من اخرى يا اما تعدد العيشقات ؟!
اخوي حاج تضربوها بوج الغرب انه عنده تعدد عيشقات لأن القصة ابعد مما انت عبتوظفها مع انه الزواج كرابطة اجتماعية بتحمل معاني اكتر بكتير من العيش تحت سقف واحد واقامة العلاقة الجنسية او بمعنى احلى ( فعل الحياة 9 بس وقت بدها تتحول لصفقة تجارية رابح منها شخص عنده شهوات شاذة بده يصرفها لا بهي الحالة بصير تعدد العشيقات افضل مع انه كتير مستحقر بس على الاقل بيبقى فيه معاني شو ما كانت تكون ارقى من فكرة هوس جنسي وشره للجنس الآخر .
بعدين الزواج من اثنتين واقامة علاقة معهما خلال فترة اقل من اسبوع شو بيفرق عن الزنا ؟! ما هو الزنا اقامة علاقة مع اكثر من فرد مقابل بنفس الفترة تزامنا يعني ؟! ولا لأن اسمه زواجين صار مانه زنا
لا يا حبيب هاد زنا وابشع انواع الزنا كمان لأن مشرع وبكل عين وقحة بيطلع الرجل للمجتمع ومعه زوجتينه بآن واحد صورة مشبعة بالشذوذ والهوس والقرف والذل وكل القيم المنحطة بتجتمع فيها .
فعلا شي مقرف والمقرف اكتر من هيك انه منسوب إلى قوة عليا ( الله ) يفترض انها تكون عادلة وبتفكر لقدام وحكيمة . فين الحكمة بتاليه الرجل وفتح الخيارات الشاذة وتحميلها لمصداقية واعطائها طابع القبول الاجتماعة وبنفس الوقت جعل المرأة سلعة تجارية واشبه لمكثفة لتفريغ الشحنات الشاذة الذكورية فيها .