يتعرف فارس النور طريقه اللحظة التي يبدأ فيها المسير.
كل حجرة، كل منعطف يرحببه. يتماهى مع الجبال و المسيلات. يرى بعضا من روحه في النباتات و الحيوانات و طيورالبادية.
عندئذ، و قد رضي بمعونة الرب و علاماته، يستسلم لأسطورته الشخصية مفسحاالمجال لها لترشده إلى المهمات التي احتفظت بها لأجله.
في بعض الليالي، لا يجدمأوى يأوي إليه لينام، و في ليال أخر، يتألم أرقا. يقول المحارب في داخله:" أنا منقرر أن يسلك السبيل هذا، و هذا الألم ما هو إلا جزء منه."
في هذه العبارة تكمن قوته كلها. هو من اختار السبيل الذي يسلكه الآن، لذا عليه ألايشتكي
من دليل فارس النور ل باولو كويلهو....حسيت لما قريتن انو كلن امل والن وهج خاص...
ولسا في امل
تباً إننا جيل كامل من الانتظار .. متى نفرغ من الصبر .. و من مضغ الهواء ..
اتعرى من الجميع كي أجدني,,,,
فأضيع !!!!
حاولتُ أن أغرق أحزاني في الكحول، لكنها، تلك اللعينة، تعلَّمَت كيف تسبح!
|