مابين باب الحانة وبوابة الذكريات قفزة لم تكتمل لقلم بلاصرير
وفي انهمار السماء على الارض من الحزن مايكفي لتهرب الى حانة قديمة
لتبحث عن كلمة سقطت منك سهوا في كاس مر ....
تستاء من عادة الإستبدال السريع لما امامك على المنضدة وتطرد النادل وتطرد معه آخر مااحتوته رئتيك من غبار سيجارة شهيةكغليان انثى على حافة الحلم.........
وبين غيبوبة الكاس وهلامية الضباب تكتشف انك الامنتمي الاخير
في المساء الاخير..........ونقطة!
من انا بعد هذا الرحيل الجماعي؟؟